رغم الجهد المبذول في التدوينة السابقة، لكنها أعطت رد فعل عكسي لما أردته منها وقل عدد قرائها. حسنا، دعونا نرى تأثير هذه الصور التحفيزية عليكم يا شباب.
1 – هل تشعر بالإحباط؟ هل تتسرب الأيام من بين يديك؟ هل تشعر مثل هذا الذي كتب كم تمنيت لو كنت حاولت.
2 – هل تشعر أنك تجري في طريق طويل بلا أمل؟ هؤلاء العدائون فاقدو نعمة البصر، عميان، لكنهم قطعوا 26 ميل عدوا. استمر حتى تقطع خط النهاية ولا تقف قبلها.
3 – هل تتذمر إذا احتجت يوما لصعود السلالم؟ هذا الرجل مبتور الساقين لكنه صعد إلى قمة جبل ايفرست.
4 – هل تشعر بأن الآخرين أكثر حظا منك؟ هذا الجندي الأمريكي داس على لغم أرضي فخسر قدميه ويده، لكنه أكمل سباق تحدي طوله 10 أميال فيه 75 نوعا من العوائق، تخطاها جميعا بمساعدة فريقه من مصابي الحرب. هل ترى هذا القناع على وجهه؟ إنه يقلل دخول الهواء لأنفه، لتكون الصعوبة مضاعفة عليه، لتعويض ما نقص من أطرافه. هؤلاء يتمنون ما أنت فيه من صحة وكمال (مزيد من التفاصيل عن القصة).
5 – هل تخشى الفشل؟ تذكر قفزة الفضاء، حين تبقى له ما يكفي لمدة 10 دقائق من الأكسجين. لماذا صعد ولماذا قفز؟ هل ليقول لك أنك قادر على النجاح؟
6 – هل التحديات أمامك كثيرة؟ هذا الرجل فقد ساقه، ثم بعدها استمر في تدريبات كمال الأجسام حتى أصبح كما تراه.
7 – هل بلغت من الكبر عتيا؟ هذا المدرب عمره 70 سنة، وهذا المتدرب عمره 102 سنة.
8 – هل كبر سنك وكثر مرضك؟ هذا الرجل يبلغ أكثر من 50 سنة ويعاني من السمنة ومرض السكري لكنه أمامك في السباق ولهذا ترى ما كتبه على ظهره.
هل لديك المزيد من الأعذار أم أنك ستشارك هذه الصور مع أصدقائك لتعطيهم جرعة من التحفيز والأمل؟
هذه الصور مأخوذة من هذه التدوينة بتصرف.
معتصم محمد
تعلمنا في الكلية
الفعل = رغبة + قدرة
والفعل المقصود به هنا هو اداء العمل بشكل صحيح وممكن إبداعي
والرغبة تشير للإرادة
والقدرة يمكن صياغتها في الهدف الذي اريده
ختاماً : لا ننس التوكل على الله في كل أعمالنا
إسلام أشرف
اسلوب شيق جديد في التحفيز, أظن سيلاقي إعجاب الكثير لو إستمريت علي ذلك يا طيب ..
أشكرك 🙂
الحسين
ما أثارني أكثر من خلال هذه الصور (الجد محفزة) هو القاسم المشترك بينها، العنصر المفقود، أو الألم، فجميع من في الصور يعانون من اعاقة ما، ما بين فاقد البصر و مبثور الساق و مبثور الساقين…
فعلا، لا يوجد أي مبرر للاستسلام للفشل.
استمرر في تألق أخي الكريم.
احمد
من اروع ما دونت اخي رؤوف بارك الله فيك
فعلا ان تفشل حين تتوقف عن التجربة وتعلن استسلامك
عادل
الحمد لله على نعمه التي لاتعد ولا تحصى.
أحمد
موضوع جميل ،
التحفيز بالفيديو ايضا له تاثيره الكبير .. اتمني ان تنصح قراءك بمشاهدة هذه القصة الحقيقة واعتبار ما فيها من دروس عمليه في قوة الارادة والحماس في ظل ظروف تبدو مستحيله
http://www.youtube.com/watch?v=MhaASqThr-M
abada
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثير من الناس وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلا
شوقي
بالفعل صورة محفزة جدا و تشعل الحماسة ، شكرا
متابع
لا تنظروا الى الحياة بلون واحد….
شكرا لجهودك….
وليد أحمد
شكرا لجرعات الأمل التي تقدمها يوميا يا رؤوف
د محسن النادي
ما زال هنالك امل ما دام هنالك عرق فيه حياة
الياس عنوان الفشل الاول
ابوحسام حامد
انت يا شبايك مثل الضوء تضيئ لنا درب الامل والنجاح وسط ظلام سارقي الاحلام والمتقاعسين
اشكرك كثير
مها
لم يتبقى لي أعذار ,,
ما لي عذر لكي لا أحقق الامتياز ,يارب عونك .
اشرف حسين
ما اثمن هذا المقال …
يشعر الشخص احيانا بالحرج وهو في تمام الصحة ويبدو عليه اليأس وانت اليوم يا طبيب الإرادة رؤوف اشعرتنا
بمزيد من الخجل من انفسنا في هذا الموضوع بالذات لتضيف إلينا مزيد من الإرادة والأمل ..
شكرا لك والشكر قاصر في حضرتك …
شاهين
ما بعد الروعة … مبدع كعادتك
اكرم العديني
لن استلسم , لن اركع , الحمدلله على قوة الاراده وعلى الصبر
لقد جعلت الادرنانيل يتقفز في دمي , اشكرك
معاذ
1 – هل تشعر بالإحباط؟ هل تتسرب الأيام من بين يديك؟ نعم
2 – هل تشعر أنك تجري في طريق طويل بلا أمل؟ نعم
3 – هل تتذمر إذا احتجت يوما لصعود السلالم؟ لا
4 – هل تشعر بأن الآخرين أكثر حظا منك؟ نعم
5 – هل تخشى الفشل؟ لا (لاني فشلت اكثر من اللازم حتي اصبحت انا الفشل بعينه)
6 – هل التحديات أمامك كثيرة؟ نعم
7 – هل بلغت من الكبر عتيا؟ نوعاَ ما
8 – هل كبر سنك وكثر مرضك؟ لا
صور مؤثرة وواقعية وهذا اهم شيء انها من الواقع ولاناس اشد معاناة مني
لكن بعد كل هذا لا اعرف لماذا مات الامل قبل فترة كان الامل يحي ويموت ولكن الان وللاسف مات للابد واصبحت ينطبق عليه مثل (الضرب في الميت حرام) لا مقالات ولا صور ولا دروس ولا كتب ولا فيديوهات كلها حاولتها والحمد لله حتي الان لم استطع تخطي هذا الفشل الذي اصبح ملازمي
لا تفتكروا اني لم احاول بل حاولت في البداية اجتهادات فردية وثانيا حاولت عن طريق التعلم من الكتب والمحاضرات والدروس والمقالات ولكن في النهاية فشلت والحمد لله
زائر
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه.
أستاذ شبايك, حبذا لو تكتب لنا مقالة عن تجاوز كلام المحُبطين المزعجين
الذين يقفون عثرة في طريق النجاح, وبالأخص الذين لا يكتفون بالتحبيط بل
بالأمر والإلحاح.
Abdelhak
ـ بل هم مهرة و يبدعون لإحباط عزيمتك وفقط ليثبتوا لأنفسهم أنهم محقون في كونهم فاشلون
Ahmed hassan
عندما قرأت هذة التدوينة في الصباح اعطتني دفعة معنوية جميلة 🙂
اتمنى منك ان تنشر تدويناتك المتفائلة في الصباح الباكر دائماً 🙂
إسماعيل
الحمد لله الذى عافانا مما ابتلى به غيرنا
Ali Najeh
جرعات أمل سريعة ومفيدة 🙂
شكرًا جزيلًا لك.
أشرف
موضوع يستحق الإشاده ,فلا يأس مع الحياة ,ولا حياة مع اليأس ,لا توجد شجرة لم يهزها ريح، ولا يوجد إنسان لم يهزه فشل، لكن توجد أشجار صلبة، ويوجد أشخاص أقوياء، فكن منهم
شكرا لك اخى على الموضوع الرائع ,تقبل تحياتى
ashraf gaber
رائع دائما اخى شبايك
انك من العرب القلائل الذين لم يصيبهم القنوط ولا تسرب اليهم الممل
من ردود بعض من قرائك ومتابعيك ..
انك من تهفو اليه النفس اولا قبل كل شى فى مجال التنميه البشريه
ومتابعه قصص نجاح هولاء … انه الايمان بالهدف والشغف به الى حد
يرخص امامه كل شئ الاهل والوظيفه ونظره البشر من حولهم …
وكل رجاء ان امكن تسرد قصه لناجح او اى شكل تحفيزي تراه مناسبا بصوتك وصورتك
ويكون له رابط يويتوب … ولو كان جزء من هذه القصه والباقى مكتوب فى المدونه للقراءه
لانه من الممكن ان يكون التحفيز اقوى وتاثيره اعمق
برجاء دراسه هذا الاقتراح
اراك دائما منبرا للتفاول والتحفيز
علي الشهري
رائع اخي الكريم
التحفيز ضروري في حياتنا وخاصة انه الصعاب دائماً حولك اينما ذهبت
islam mahmoud
شكرا لك 🙂
ورد الياسمين
فعلا العزيمه والاصرار من اجمل الصفات والذي يطمح الى هدف يصل بالاصرار لا بالكسل والجلوس لانتظار ضربة حظ ….. اعجبني جدا
احمد الشيخ
لااحباط ولا تراجع مع الحياة
التراجع يعني الموت
امشي الى الامام ولا تلتفت الى الوراء
اصنع لنفسك هدف مهما بلغت الصعاب
لا تيأس
أنت أفضل من غيرك
أنت تعمل أنت موجود
أنت لاتعمل أنت غير موجود
جزاك الله خيرا على كل مقال تكتبه فإنه شحذ للهمم وإعطاء طاقة مجددة وتوسيع بالادراك وتعليم وتعلم
لاتنسى الاتكال على الله قول وفعل ولا تكن متواكل الحياة عطاء ومثابرة ونتائج
اخي الكريم
ربي يجزيك الخير دائما وابدا ويجعلها في ميزان حسناتك
عزة عمر
الله يسعدك و ويرزقك التوفيق والسداد في الدنيا والآخرة يارب …. ما أروع مدونتك جزاك الله خير على كل القصص المحفزة الموجودة فيها و جعل كل ما تبذله في ميزان حسناتك .
مع خالص تحياتي وتقديري أخي الفاضل المبدع عبدالرؤوف شبايك .
assia khatib
فعلا جد محفزة تلك الصور اشكركم