مشروعي التجاري الناجح الأول

, ,

الديك الفصيح من البيضة يصيح، هكذا علمونا في مصر، فمنذ الصغر، تظهر علامات تخبر كيف سيكون الفرد منا حين يكبر.

بعد مشاهدتي لهذا الفيلم عن هذا السجين الأمريكي (روبرت ستراود) عاشق عصافير الكناريا، أحببت الاهتمام بهذه الكائنات الصغيرة اللطيفة، ثم حدث أن كنت أتجول بين جنبات معرض للكتب الإنجليزية، ووجدت هذا الكتاب الملون الرائع عن طرق تربية العصافير المنزلية، فما كان مني سوى أن جمعت كل قروشي ودراهمي، واشتريت الكتاب، وخرجت سعيدا.

الصعوبة الأولى كانت اللغة الإنجليزية، ففي هذا الوقت الجميل من عمري، كنت لا زلت طالبا في الثانوي، لكن الصبر يبلغ الأمل، وشيئا فشيئا بدأت ألاحظ تكرر بعض الكلمات الانجليزية في الكتاب، ثم كان أن حفظتها، وتدريجيا حللت مشكلة اللغة، وكم كانت سعادتي وأنا أتجول بين أقفاص العصافير مفرقا بين هذا النوع والآخر، مستعرضا على أصدقائي قدراتي على التمييز بين الذكر والأنثى منها.

ثم كان أن هبطت علي هذه الفكرة، لماذا لا أعمد إلى تزاوج هذه العصافير وأبيع صغارها؟ بدأت بنوع من العصافير الاسترالية، لكنها استعصت وأبت إلا حياة العزوبية في ضيافتي، حتى حينما اقترضت تلك الأنثى الولود من صديقي، إذ وجدتها تقبض على خطيبها الذكر وكادت تأكل رأسه لولا تدخلي لإنقاذ “العريس” المسكين (لا، لم يزهد هذا الأخير في إناث جنسه، لكنه لم يقرب هذه الفتاكة مرة أخرى!).

بعد قناعتي بوجود سبب أجهله يمنع هذه العصافير من التوالد عندي، قررت الانتقال إلى نوع آخر، زيبرا فينشز، وهي عصافير صغيرة، كثيرة الحركة، عذبة الصوت والغناء ذكورها. كان السوق المصري وقتها لا يعرف – على نطاق عريض – كيفية توالد هذه الصغيرة، لكن الكتاب الذي اشتريته شرح الكيفية، إذ أن هذه العصافير لا تفضل التزاوج في أعشاش خشبية، بل أعشاش مغزولة دائرية.

بنظرة في بيئتي المحيطة، وجدت الدوبار (أحبال صغيرة من اللوف البيض) وعمدت إلى خياطته بشكل دائري لأصنع منه عشا لعصافيري. لا زلت أذكر سعادتي الغامرة حين أدخلت العش في القفص، فدنا منه الذكر، ثم دخله، ثم خرج منه، ثم دخلته أنثاه، ثم بدآ يأخذان عيدان القش التي علقتها لهم على جدران القفص، وطفقا يفرشان عشهما الجديد!

ما هي إلا أسابيع، حتى فقس البيض، وخرجت إلى الدنيا عصافير صغيرة توالدت في الأسر عندي! بالطبع، كان هؤلاء مثل أولادي أو أكثر، ولولا تحذير الكتاب أن كثرة مراقبة هذه العصافير أثناء الرقود على البيض قد يدفعها لهجران البيض، لربما تهورت واحتضنت هذا البيض ورقدت عليه بنفسي!

بالطبع، مشاهدة الأب المسكين وهو يأكل ليطعم 4-5 أفراخ مع أمهم في البداية، منظر تطرب له العيون، وكم حزنت حين كان أصغر الأفراخ يموت لضيق العش، وهنا أضاء مصباح الأفكار، لماذا لا أخيط عشا أكبر؟ بذلك، سيكون هناك مساحة كبيرة تسمح لجميع البيض بأن يفقس، وبأن يعيش الأفراخ حتى تطردهم أمهم من العش.

بالطبع، الحياة البرية تعلمنا الكثير، ومنها أن العصافير تتوالد بسرعة، والأم التي كانت تطعم صغيرها بالأمس – ربما قتلته اليوم بعدما كبر، لذا توجب فصل الصغار عن ذويهم ما أن يشتد عضدهم. هذا الفصل يجعلهم رؤوسا قد أينعت وحان بيعها! من مزايا الكتاب الذي اشتريته أن دلني على طرق علاج الأمراض التي قد تصيب هذه العصافير، والمزيج الغذائي الذي يساعدهم على حياة أفضل وألوان أزهى. بالطبع، بدأت ألاحظ تأثير الوراثة على الصغار، وبدأت أزوج هذا مع تلك لأحصل على ذرية جميلة الشكل.

أثبتت الأعشاش الكبيرة جدواها، وبدأت نسبة الفاقد تقل كثيرا، خاصة وأن العش له مدى زمني لا يزيد عن مرتين أو ثلاث مرات ولادة، فما كان مني إلا أن أقنعت اثنين من أصدقائي بخياطة الأعشاش معي، وبدأنا نبيعها بسعر لا بأس به، وكانت الحصيلة أن غطينا المصاريف وحققنا أرباحًا زادت عن 100% لكنها كانت أرباحا ضئيلة في مجموعها، خاصة وأن هذه الأعشاش لم تلقى الرواج المتوقع لها، كما وبدأ غيري يقلدون أعشاشي ويبيعوها، ما جعل شريحتي في السوق تقل كثيرا.

ثم كان أن هاجم النمل طعام العصافير، ناقلا معه الأمراض لهم، ثم جاءت النهاية حين سمعت فتوى من شيخ عالم أحبه واحترمه وأثق في رأيه، حلل فيها بشكل بسيط سبب حرمانية حبس مخلوقات الله في سجون من أجل التلهي والتفرج عليهم. كانت هذه نهاية مشروعي التجاري الناجح الأول.

والآن، أريد أن اقرأ منكم مشاريعكم التجارية الناجحة الأولى، وأقصد بالنجاح هنا تحقيق مبيعات تغطي التكلفة، هيا، شاركوني ذكرياتكم الجميلة، أريد أن اقرأ لكم.

هذه التدوينة أهديها إلى أصدقاء الدرب، خالد و وليد.

67 ردود
  1. عمار
    عمار says:

    كانت عندي طاولة فيها 22 رجل خشبي يلعبون كرة القدم، لا أدري كيف خطرت لي فكرة تأجير هذه الطاولة وبهذا خرجت للشارع وجلست بجانب الطاولة في أنتظار المستعدين للعب وللدفع أيضا …

    لم يطل الإنتظار وجاء الفريقان المتنافسان وبدأ اللعب لكن في نهاية اللعبة فوجئت أن فريق واحد فقط دفع لي فقلت للفريق الثاني هل تحسب أن اللعب مجانا!؟
    ثم فهمت أن هذه هو النظام الخاسر فقط من يدفع فلم يعجبني الوضع وحملت الطاولة وعدت للمنزل 🙂

    رد
  2. محمد حسن
    محمد حسن says:

    أول مشروع لي كان في نهاية المرحلة الاعدادية في دكان أبي للموبيليات حيث لاحظت أن ملحقات غرف النوم من ملة السرير وحوامل الستائر وكرسي ما يطلق عليه في مصر السراحة تربو تكلفتها علي المائة جنيه من تاجر الجملة المختص بغرف النوم فاقترحت علي أبي أن نصنعها نحن في مدينتنا بدلا من تاجر الجملة بدمياط مع خصمها طبعا من جملة سعر غرفة النوم وشجعني أبي باقراضي 100 جنيه قمت بها بصنع ثلاثة وحدات من ملحقات غرف النوم بتكلفة لا تتجاوز 33 جنيه لكل غرفة وسرعان ما طالبني اصدقاء أبي من التجار أن أقوم يتصنيع هذه الملحقات لهم وفي خلال الأجازة الصيفية ربحت مايربو علي 800 جنيه صافي ربح كانت أغلي علي نفسي من أن أنفقها وبالطبع قلدني كثيرون فيما بعد لدرجة جعلتني أترك الأمر للتفرغ لدراستي
    مشروع أخر قمت به في المرحلة الثانوية حيث لاحظت أن القصة المقررة علينا في اللغة الانجلييزية وكان عنوانها عبر النهر لاحظت أن الكتب الخارجية تناولتها بشكل معقد وسطحي وهي قصة مغامرات في الأساس فقمت بعمل ترجمة لها مع وضع أهم الأسئلة واجاباتها وذلك في اطار مذاكرتي الشخصية ثم شاهدها زميل فاستأذن في تصويرها ثم جاء ليستأذن لبعض الزملاء في تصويرها ففكرت في استثمار المذكرة بذهابي لمحل التصوي والذي كان مجاورا للمدرسة وعرضت عليه أن يبيعها كنسخ بسعر معقول مع مشاركته في الثلث في نسبة الأرباح علي النسخ المباعة ولدهشتي باع عدد موفور وانتشرت المذكرة انتشار النار في الهشيم حتي أن الطلبة من مدارس أخري مجاورة كانوا يأتون لشرائها ولكن لكل بداية نهاية والنهاية جاءت من صاحب محل التصوير الذي طمع في مزيد من الربح فبدأ يكذب في ذكر العدد الصحيح للمذكرات المباعة متشجعا بصغر سني وعدم قدرتي علي ملاحقته قانونيا أما الضربة القاضية فكانت من ادارة المدرسة التي أخذت خبرا بالموضوع فاستدعت المؤلف المفعوص وهو أنا و هددتني بالطرد من المدرسة وكان ذلك في حضور أبي كما أنذرت الادارة محل التصوير بالويل والثبور وعظائم الأمور بما أدي لتخليه عن المشروع علي أن الحصيلة من الربح في هذا المشروع كانت رائعة وخرجت منه بحكمة وهي أنك تستطيع أن تربح بعقلك أضعاف أضعاف ما تربحه بيديك

    رد
  3. Amaiko
    Amaiko says:

    انها لفكرة رائعة ان يذكر كلا منا قصة مشروعه الاول واري ان يحاول الجميع المشاركة حتي و ان لم يكن مشروع ناجحا حتي و ان اعتقدت انه تافها لانه مهما كان اي مشروع صغيرا مستحيل ان يكون تافها ز ارجو من الجميع المشاركة .
    بالنسبة لي مشروعي الاول كان في سن مبكر من المرحلة الابتدائية علي ما اعتقد حيث كنت اقوم بتصنيع الطائرات الورقية و التي كانت لا تكلفني شيئا تقريبا حيث لم اعتمد في تصنيعها علي اشياء اشتريها بل كنت اعتمد علي الخامات الموجوده في المنزل و كنت ابيعها للاطفال مثلي في ذلك الوقت ، لا اذكر التفاصيل كاملة و لكني اذكر اني كنت اربح من بيع الطائرات الورقية و كنت احتفظ بالنقود و لا اصرفها 😀 (بحوش يعني )بل و اعتمدت نظام ال refers ايضا حيث من كان يحصل لي علي عميل كان ياخد جزء من الارباح ايضا .
    لقد ذكرتني ايها العزيز رؤوف بايام الطفولة 😀

    رد
  4. ناصر
    ناصر says:

    اول مشروع او فكرة كانت مع احد الاصدقاء استغليت حبي للكمبيوتر وحبه للجولات (الموبيل) كانت تلك الفترة شركة نوكيا قد اصدرت جهازها 6660 والناس مو مصده خبر برامج وثيمات ،،الخ
    قمت بالدخول لعدد من المواقع ونزلت اغلب البرامج الخاصة بالجوال والثيمات والصور ووضعتها في سيدي وقمت بتصميم صفحة بداية عند تشغبل السيدي.
    باقي الامر تركته لصديقي حيث اعلن في صحيفة اعلانية لدينا ((الوسيط)) توجد في اغلب الدول العربية تقريباً ورايتها في مصر ،،،كان سعر الاعلان رخيص ويستمر الاعلان اسبوع ((الصحيفة اسبوعبة)) وفعلا انهالت على صديقي الاتصالات وبعنا عدد لابأس به من السيديات.
    كانت فرحتنا كبيرة حتى ظهر عدد من المنافسين واضافوا للسيدي نغمات وفيديو كليبات وهو مالم نضعه في سيديات الخاصة بنا .
    هذا ممكن مشروع بسيط لكن من يعيش نجاحة ويقطف ثمارة يحس بالفرح ولو كان المكسب قليل.

    رد
  5. أحمد صيداوي
    أحمد صيداوي says:

    كان مشروعي الأول مع أخي حيث أنه يشتري الألعاب النارية المميزة بأسعار رخيصة وكميات كبيرة, وأنا كنت أبحث له عن المشترين……وكان هذا المشروع في الايام القليلة ما قبل العيد….وفعلا نجح المشروع مع ان الربح كان ليس بالكثير ولكن ربح قليل + أول مشروع = شعور جميل وطموح كبير!
    لم نكمل مشروعنا حيث أن الألعاب النارية هي اصلا ممنوعة تقريبا في البلد التى نقيم بها…..وهنا كانت نهاية المشروع….

    رد
  6. الحوراني
    الحوراني says:

    ذكرتني يا شبايك بايام الطفوله
    او ل مشروع تجاري ناجح لي جاء بالصدفه كاني عمري 12سنه عندما رغبت بشراء دراجه هوائيه, لكن والدي رفض الموضوع فصممت على الحصول على واحده مهما كان الثمن.
    بدأت بشراء قطع الدراجات من أصدقائي
    او احصل عليها كهبه لعدم الحاجه لها من كرسي و عجلات و براغي و ادوات زينه وغيرها و حصلت على طاقم عده و منفاخ
    و اخيرا حصلت على دراجه لكن مبعثره كل قطعه من مكان .
    الامر الذي لم يعجبني و بسبب هذا الموضوع اصبح عندي خبره كبيره في امور الدرجات و صيانتها ناهيك عن قطع الغيار الكثيره ,بداءت بتصليح الدرجات لاصدقائي بدون مقابل او باجر زهيد و سرعان ما انتشر الخبر في المنطقه التي اسكن بها و اصبح الاولاد يتوافدون من مختلف المناطق لصيانة دراجتهم عندي و لبيع دراجاتهم القديمه التي كنت اشتريها بسعر زهيد و افككها و ابيعها قطع غيار .
    المهم بالنهايه حصلت على دراجتي الجديده و مبلغ يفوق 300$ من لا شيء 🙂

    رد
  7. Mr.Nothing
    Mr.Nothing says:

    هذه القصة منذ 11 سنة عندما كنت في الفرقة الثالثة بكليتي قررت البدء بالاتجار بالملابس ووقتها لم يكن معي من النقود سوي 500 جنية ولكنها كانت كفيلة ببدايه الفكرة
    جلست اتخيل ابعاد الفكرة من هم الزبائن وكيفية الدفع (فوري طبعا) وظللت انظر الي ملابس اصدقائي بتمعن لاعرف ما هي الاستايلاتت و الموديلات والماركات التي يفضلونها وماهي قدرتهم الشرائية

    ثم فشلت الفكرة بطريقة كوميدية حين عرضت الفكرة علي احد اصدقائي ففاجأني بأن عمه لدية مصنع ملابس و يالفرحتي وقتها وبسذاجه غير معهودة عني اعطيتة كل ال500 جنية
    بس
    دي النهايه

    لانه كان نصاب !!!

    رد
  8. صريح
    صريح says:

    Mr.Nothing لاعليك ياعزيزي كثير ممن همو بالتجارة للمرة الاولى تعرضو لعمليات نصب ومع الاسف اصحاب الذمم المعدومة متوفرين لاكن يبقى اهل الخير بخير ..

    بما أنك خصصت مشروعي الأول بالتحديد يارؤوف فقد كان ايام الطفولة حيث كان عبارة عن العاب للأطفال
    حيث احببت استغلال فترة العيد السعيد كموسم مغري وبيعها للاطفال بهامش ربح معقول والحمد لله تعالى توفقت وكان المكسب مغرياً جداً..

    رد
  9. حسين
    حسين says:

    أول مشروع ناجح لي هو إنشاء موقع إلكتروني خاص بالوصفات وفنون الطبخ وقد ساعدني موجة النشر الإلكتروني الدارجة حالياً, وسهولة الحصول على الإنترنت لمعظم الشعوب العربية.
    لقد حاولن عدة محاولات قبل ذلك لكن لم يكتب لعا النجاح, ولكن هذه المرة وبحمد الله بدأ النجاح يظهر.
    الووقع هو
    http://www.wasfati.com

    رد
  10. رمزي
    رمزي says:

    مشروعي الاول , كان بسيط جداا,
    تمثل في تربية الارانب في البيت و كان عمري 4 سنوات , الى الان اتذكرها , اتذكر ملمد احد الارانب , و كانت احبهم الي , و التي كانت تاكل من يدي ,,,, 🙂
    هذه الارانب كانت هدية من احد اصدقاء الوالد , و بقية الى ان صرت 6 سنوات لكن المرض قضى عليها ,
    لم اربح مال من المشروع , لكن استفدت في شيء أخر , وهو ان الان لدى العائلة مشروع تجاري صغير يعتمد على تربية الارانب , و الحمد لله ,

    رد
  11. د محسن النادي
    د محسن النادي says:

    مثالين
    الاول من مرحلة الطفوله ببيع السحلب( ماء ونشا وسكر وعليه قطر) اذكر ذلك المشروع الذي تعلمت منه ان لكل شيء ثمن ………….. كيف اشتريت النشا من مصروفي اليومي وصنعته امي رحمها الله وسكبته وقمت ببيعه بمبلغ لا باس به لطفل في مثل عمري وطمعت واشتريت ضعف الكميه من النشا فجاء رد الوالده رحمها الله ان عليك دفع تكاليف الكاز والسكر ايضا فاسقط في يدي وكد اتخلى عن الموضوع لكنها صنعته بعد تقسيط المبلغ وقمت ببيعه مره اخرى وبربح مضاعف اشتريت الكاز والسكر وتوفر معي ايضا فلوس وهنا جاءت اللطمة الاخرى للمشروع….. امي رحمها الله تريد اجرتها في الصنع فهي تتعب ايضا وهو مشروع تجاري اي للربح ……ضاعفت المجهود وسرحت بالسحلب بعد ان كنت ابيعه في مكان محدد وهكذا انقضت العطله الصيفيه وربحي مكنني من لبس الجديد وشراء ما اريد في اول يوم دراسي………..من يومها تعلمت ان لكل مجهود ثمن في رأس المال ومن ثم يحسب الربح.
    المثال الثاني
    في حرب الخليج الثانيه انقطع كل اتصال لنا بالاهل وفلس كل من اعرفه من الطلاب وانا منهم طبعا ……….حتى ان علقت اخر روبيه كانت معي على الحائط واصبحنا على الحديده ومنا من قام ببيعها ايضا ………….المهم عند الهنود احتفالات( تسمى ميلا) تستمر لاسبوع في كليه الطب وفيها تزين الكليه ويوضع سوق داخلها لبيع الاشياء والالعاب ايضا……….. استغليت الفرصه مع صديق فقمنا برهن ما لدينا مقابل استئجار المكان وكذلك استئجار الغاز والمقلى وعدة السلطه الخ……….. نعم كان المشروع قلي وبيع الفلافل للهنود وبما ان الاكل نباتي ورائحته زاكيه ووضعنا عليه الشطه الحمراء( الفلفل الحار المطحون) التي كانت السر في رواج المشروع ( كاد ان يفشل في اول يوم لعدم وجود الشطه) وبعد اسبوع جنينا مبلغ عشنا به سعداء 5 شهور وفوق البيعه بعنا سر الفلافل ابو شطه لاحد المطاعم مقابل مبلغ محترم اضعاف ما جنيناه بالعرق والتعب.
    ……………………………………………………………
    اضحك الله سنك يا شبايك فقد ضحكت على هذه الجمله( ولولا تحذير الكتاب أن كثرة مراقبة هذه العصافير أثناء الرقود على البيض قد يدفعها لهجران البيض، لربما تهورت واحتضنت هذا البيض ورقدت عليه بنفسي!)

    ودمتم سالمين

    رد
  12. محمد حسن
    محمد حسن says:

    الخلاصة من المشاريع السابقة

    1-لكي يكون مشروعك مربحا عليك أن تبدع لا أن تقلد
    2- اشبع حاجة لم يشبعها غيرك او علي الأدق لم يشبعها بصورة كافية
    3-الأفكار الجديدة تمنحك السبق والريادة والقمة ولكنها لا تضمن لك الاستمرار في موقعك المتقدم والذي يضمن لك ذلك هو تطويرك الايجابي المتجدد لتلك الأفكار
    4-ليس معني الفشل في مشروع ما انك قد خسرت بالجملة فلقد ربحت تجربة حياتية فعلية سوف تضيف كثيرا لخبراتك عند بدء مشروع جديد
    5-كما قال حبيبنا صلي الله عليه وسلم الخير في وفي أمتي الي يوم القيامة فهذه التعليقات السابقة تدل علي أن الأمة بخير بما فيها من مبدعين وعقول تفاجئك بالابداع الخلاق عندما تتاح لها الفرصة المناسبة

    رد
  13. شمال الفرات
    شمال الفرات says:

    الحقيقة مشروعي التجاري الأول لم أبدأ به بعد لذلك لا أدري أناجح هو أم لا
    لكنني أعتقد أن سبب نجاح أي مشروع هو الأتقان والمثابرة لأن مثل مشروع الأخ شبايك ومشاريع بقية الأخوة التي ذكروها تعتمد على الجهد الشخصي
    وكل عام وأنتم بخير

    رد
  14. ابو الوليد
    ابو الوليد says:

    ذكريات الطفولة ما اجملها
    كنت مهووسا بالإبتكار منذ صغري لا أجد قطعة كهربائية أو ميكانيكية إلا وقمت بتفكيكها وأصنع منها قوارب صغيرة بالريموت لتسلية نفسي بالإضافة إلى أشياء أخرى.

    ولكن مشروعي الأول كان ناتجا من حبي لخلط المواد ببعضها ومعرفة تأثير الحرارة عليها، ومما ساعدني على ذلك هو أني قمت بإنشاء معمل سري خاص بي عبارة عن طاولة قديمة في مطبخ واسع ومهجور يستخدم كمستودع للأغراض الكبيرة.
    كنت أتسلل إلى معملي في الوقت الذي يلعب فيه الصبيان الآخرون أو ينامون، واتفرغ لاكتشاف وصنع اشياء تبهرني تحت ضوء الشمع. كنت أستخلص المواد الداخلية من أي شي مهمل بالبيت وآخذه إلى معملي وأقوم بإطفاء النور حتى لا يُكتشف أمري.
    حتى حصلت حادثة بسيطة ولله الحمد وهي أني قمت بخلط مادة طبية (تعمل على وقف نزيف الدم للجروح الصغيرة وذلك بفورانها وتكون طبقة فوق الجرح ويعطي شعورا جميلا بالراحة والبرودة)،قمت بخلطها مع برادة الكبريت ووضعتها في علبة زجاجية صغيرة ومحكمة وعرضتها لحرارة بسيطة وكانت النتيجة أن حدث انفجار مفاجيء وصدر منه صوت عالٍ جداً.

    لحسن الحظ أني كنت اتوقع حدوث هذا الشيء فاحتطت بأن لبست نظارة واقية(نظارة أطفال بلاستيكية) وقطعة حديدية ذات ثقوب صغيرة وكثيرة تمكنني من مشاهدة ما يحدث ، بالإضافة إلى قفازات عمال البناء.

    حدثت بلبلة بالبيت بسبب هذا الإنفجار، وأخذو يبحثون عن مصدره.
    أطفأت الأنوار وسارعت بالهرب، ولكن ظللت سارحا بأفكار كثيرة (ومثيرة لي كصبي صغير).حينها اكتشفت تأثير حبس مادة حارقة كالكبريت.

    بعدها عملت جاهدا على صنع ما كان يدور ببالي.
    (مفرقعات) ولكن بخلطة أخرى تكون اقتصادية.
    قمت بالإستفادة من الأوراق الموجودة في علب الكاسيت لأنها اثخن من الأوراق العادية وقمت بلفها على شكل اسطوانة ورقية كالسيجارة وحشوتها بالطباشير المطحون من الأمام والخلف بنسبة 40%، 40% بينما الـ20% كانت عبارة عن كبريت وضعتها في وسط الأسطوانة الورقية، وأوصلتها بأنبوبة بلاستيكية(مزازة)محشوة بالكبريت لأشعلها لاحقا من الخارج. وقمت بتجربة ما صنعت.
    كانت النتيجة مبهرة جداً تحت حضور الكثير من الأطفال والصبيان.

    وكانت المفاجأة بأن طلبو الشراء. حينها بدأت بصنع المزيد ولكن بعد أن خلطت فحم أسود بالكبريت والطباشير لتمويه المواد المستخدمة حتى يصعب التقليد وقمت بوضع شعار للمنتج عبارة عن رسم لقنبلة.

    نجح المشروع نجاح باهر. ولكن حدث في إحدى المرات أنه لم تنفجر احداها ولكن(طاااارت) نعم طارت مسافة 15 متر تقريبا.
    زاد الطلب على النوع الطيار(صاروخ) ههههههه. علمت حينها سبب طيرانها…. فقد كان الطرف الخلفي غير محكم الإغلاق.
    وقمت بتصنيع الصواريخ ووضع دعامات خفيفة جداً لها كي تقف وتطير للأعلى… وزدت كمية الكبريت حتى اصبحت تطير لمسافة 30 متراً

    بدء الطلب يزيد حتى فاق قدرتي. فقمت بتوضيف أخي الصغير (مدير مبيعات هههه) بينما تفرغت للتصنيع فقط.

    ولكن توقف المشروع وهو في أوجه.
    خاصة عندما علم والدي بأنني انتهيت من مخطط مشروع أكبر وأخطر.(صاروخ يطير مسافة 1 كيلومتر). رغم صعوبته ولكن كنت قد قرأت الكثير عن هندسة الصواريخ وعلمت كم هي سهلة ويمكن تنفيذها بمواد في متناولي كالوقود الصلب والصاعق.
    كما تعلمون الآباء أدرى بمصلحة أبناءهم.
    لم أندم أني أجبرت على التوقف. جزى الله والداي كل خير على حرصهم علي. (بدونهما سأكون بالسجن) (-:

    رد
  15. الكون
    الكون says:

    اهلا بك اخي شبايك
    هذه المواضيع 🙂 الجميلة موضووع جميل

    اول مشروع كان عبارة عن محل حاسب آلي تصميم و برمجة
    فشل المشروع لكن ليس لقلة الطلب لكن لان شريكي في المشروع لا يعرف للكمبيوتر اصلا و قد وعدني بتعلم البرمجة لكن للأسف بعد افتتاح المحل رفض التعلم 🙁
    اصبحت و لعدة اشهر اعمل لوحدي و ما اكسبه يذهب لايجار المحل و راتب العاملين الذين هم ايضا لا يعرفون اي شي سوى الكتابة بالوورد
    اخيرا قررت اغلاق المشروووع و افكر حاليا بمعاوده الكرة لكن بافكار اخرى

    رد
  16. علوش
    علوش says:

    أول مشروع تجاري رابح لي، كان في سنة 1995، وكان عمري 10 سنوات، حيث اتفقنا أنا وصديقي ميشيل على افتتاح محل لاصلاح الدراجات الهوائية، وطبعاً المحل كان غرفة صغيرة يملكونها أسفل البناية، فسمح لنا والده بذلك، ثم ما لبسنا أن قررنا بيع زينة الدراجات ولواحقها، وكان ذلك، فيذهب معنا والده إلى السوق لنشتري كمية كبيرة، ثم نبدأ بيعها بسعر أعلى.

    الربح الأكبر كان يأتي من الاصلاح ونفخ الدواليب، كنا نستمتع بهذا العمل، كون الحارة كانت تأتي إلينا وجميعهم أصدقائنا ومن عمرنا، كما كان في ذلك الوقت حمى الدراجات الهوائية في الحارة.

    انتهى مشروعنا بنجاح، ثم انتقلنا للمرحلة الاعدادية التي انشغلنا فيها بالدراسة ونسينا كل شيء يتعلق بالمشاريع.

    رد
  17. AAM
    AAM says:

    و أنا أقرأ أتذكر مشاريع الصبا 🙂

    أكبر مشروع لي في الصغر هذا المشروع أما غيره كثير و لا أذكره :
    إنتقلنا في منطقة سكنية حديثة البناء و كانت تبعدعنا أقرب بقالة مسافة كيلوين على أقل تقدير و كانت صغيره جدا لا تفي بالغرض
    فكرت بفتح بقالة في بيتنا لأنه كان عندنا ملحق صغير غير مستخدم و كنت في الثانية عشر من عمري تقريبا عرضت على والدي الفكرة فرفض بحجة أنه يجب أخذ تصاريح من البلديه و غيرها فقلت له هو لا يطلق عليه دكان لأنه فقط سيبيع أكل للصغار لا أكثر فرفض مجددا بعد فتره فتح احد الأشخاص بقالة في بيته لكن كانت صغيره فعرضت الفكرة و شجعت والدي مع إصراره على الرفض لكن وافق على مضض فقمت بمشاركة صاحب لي بملغ 50 ريال مني و 50 أخرى منه فوافق و العمل و السكن يكون علي . فعلا بدأنا و نجح الدكان و إنتشر صيتنا بين الصغار و أتوا يشترون كثيرا منا و قمت بسؤالهم ما هو الذي يشترونه من دكان منافسينا حتى أوفره لهم فوجدت أنهم عندهم ثلاجه و أنا لا يوجد عندي ثلاجة فقمت بإستغلال ثلاجة بيتنا و أحضرت الآي سكريم و غيره من اللبن و العصير فزاد الطلب و كنت أخشى أن أزور منافسي حتى لا يعلمون أني أتجسس عليهم لكن تشجعت مره واحده و ذهبت فوجدت بعض الأشياء أفضل مني فصنعت أفضل منها و نوعت أكثر و كنت أعمل جرد أسبوعي للميزانية و أشاهد الأرباح و الخسائر و أشتري البضاعة الرخيصه مع المحافظه على الجوده
    بدأت أبحث عن المحلات الكبيرة التي توفر أسعار أفضل و تعاونت معها و بعد ذلك فتحت لي حساب عند دكان كبير بحيث يوصل لي البضائع و أتحاسب معه شهريا بدل أن أدفع في نفس الوقت مما وفر علي المواصلات و الدفع الشهري و كنت أذهب كل فتره للمدينة حتى أشتري أنواع لا توجد عند منافسي . فعلا كبر المشروع و تضاربت الميزانيه و طمع إخواني الصغار و بدأت بعض الأموال بالضياع فقررت أن أعيد حساباتي قبل أن يفشل المشروع قمت بجرد كامل للأغراض و كل الأموال و سددت الديون و كانت الميزانية قد تضاعفت أظن 500 % أو أكثر (لا أذكر ) قمت بترتيب العمل و توظيف أخي و أختي حتى يعملوا معي لأنه لا ينفع أن أبيع للبنات مما يؤدي لخسارة شريحه من المجتمع و أخي سيبيع عندما أكون أنا غير موجود و حتى أربط أخي و أختي بالمشروع إشترطت عليهم دفع مبلغ من المال ليشاركوني في المشروع (كان هناك ضغط من والداي لإدخالهم ) 🙂 فقمت بفك شراكتي مع صاحبي بحجة ان الحسابات كثرت و انا لا أستطيع أن أضبط الأمور فأعطيته ما يرضيه من المال و فكيت الشراكه و عينت شركاء جدد و موظفين في نفس الوقت حتى يكون ولائهم لي أكثر ! فعلا كبر المشروع بشكل ملحوظ و فتحوا تعليم للقرآن قرب منزلنا فقمت بالتعاون مع إدارة التحفيظ بأن أكون انا الدكان الرسمي لهم 🙂 و خاصة عند البنات و هذا زاد دخلي كثيرا حيث أن عدد الطالبات يزيد عن المئة طالبة و كان توفير خدمة لهذه الشريحه فرصة كبيرة فزدت رأس المال أكثر و أكثر و فعلا نجح المشروع و أظن وصلت مبيعاتي يوميا أكثر من 200% من رأس المال الذي بدأت به و هذا نجاح كبير جدا
    حتى جاء ذلك اليوم و فتحوا سوبر ماركت بجانب بيتي مما أدى إلى خسارتي كثير من زبائني 🙁 و حفاظا على إسمي التجاري قمت بإغلاق المحل 🙂

    ملاحظه : ربحت (بلاي ستيشن مجانا في أول ظهورها ) و ربحت أيضا كرة قدم و أيضا عدة ملاكمة في أحد أنواع البسكويت 🙂

    طبعا هذه مشاريع كلها شرعية أما غير الشرعية فكنت دائما ما أردد ( أخخخ لو كان هذا حلال لكنت الآن …:)

    هذا ما أتذكره الآن

    طبعا لدي مشروعين حاليا أتمنى أن تدعو لإنهائهما

    الخلاصة : المشروع وليد بيئة و الفكرة تاتي من المجتمع
    التعيير و التخذيل كثير فلا تلتفت له و أبذل جهدك و تابع فقليل دائم خير من كثير منقطع و النقطة تكون حفرة

    رد
  18. عليوى بلقاسم
    عليوى بلقاسم says:

    بارك الله فيك اخي

    انا صراحة لم ابدا اي مشروع فقط كانت حصولي على دبلوم تقني في الكهرباء منها الى العمل وبعدها لم اعد اترتاح الى هذا العمل
    وسرعان ما سافرت والان انا اجلس على الجهاز ومنه احصل على ربحي واتمنى انه يدوم

    رد
  19. شبايك
    شبايك says:

    أشكركم جميعا على مشاركتي لذكرياتكم الجميلة معي… لقد عشت أجواء كل قصة كتبها كل واحد منكم كما لو كنتم تحكونها لي بصوتكم، وعايشتها في خيالي… بذكريات جميلة مثل هذه، كيف لنا أن نتشائم أو نفقد الأمل في غد أجمل… الغد لنا!

    رد
  20. MORO86
    MORO86 says:

    انا قرات معظم كتاباتك واشكرك واتمنى لك دوام التوفيق والنجاح وانا كان نفسى اعمل مشروع يساعد كل البشر مثلا شركة لخدمة الروتين اليومى مقابل اجر رمزى مثلا ورق الجيش للمؤهلات العليا بدلا من بهدلتهم فى الطوابير والشتائم وغيره وهو انهاء المصالح الحكوميه للافراد فى مواعيد محددة ومكان مريح للناس وراحة ايضا العاملين بالمصالح والغاء الوسطة فى هذا الموضوع وايتاح الفرصة لفقراء المجتمع الغير قادرين على دفع اجر رمزى الوقوف فى طابور جيد غير مزدحم وهكذا خدمت وطنى العزيز

    رد
  21. aKiLaH
    aKiLaH says:

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. .. ام اتذكر اول مشروع ليه كان في المرحلة المتوسطه وهو كان عباره عن تجاره بسيطه و جائة بالصدفه هي اني اشترييت قلم رصاص يشبه اللي و و اعجب الطلاب في المدرسه في احد الطلاب طلب يشتريه .. فعته له فقام الطلاب الاخرين يطلبون فذهبة و اشتريته بالجمله و بعته لهم و كانت ارباحي خياليه حتى ان احد المدرسين اشترى مني اتذكر ان كان رأس مالي 20 وكان الربح ميه وعليها لكن انتهى المشروع عندما منعني احد المدرسين من المبيع … =__+

    رد
  22. ياسر مانشيستر
    ياسر مانشيستر says:

    اانا بقه معنديش مشروع عملته فى حياتى فاااااااااااااااشل كبير
    معنديش حتر فكره مشروع حتى الثانيه الى انا بكتب فيها الكلام ده
    منهم لله الى كانوا السبب الى خلونى مفكرش فى اى حاجه فى الحياه
    ما احاولش ان انا اعمل اى حاجه (بدون ذكر اسماء)
    اقول لكل واحد منك ربنا يوفقكم

    رد
    • أسماء
      أسماء says:

      أخي ياسر..
      كل واحد في هذه الدنيا يظهر له مية واحد يحاول يحطمه و يتتريق عليه، بس ماحدش (بيخلي) حد يعمل حاجة و ماحدش بيخلي حد مايعملش، اللي فعلا عايز يتطور لازم يأخذ مسئولية حياته، خذ المسئولية عن إنك مفكرتش، عارف لو عملت كدة؟ لو اعترفت إن عدم التفكير كان غلطتك انت ستلي ذلك فكرة هامة جدا هي: إذا كان كل شيء أعمله في حياتي مسئوليتي إذا أنا صاخب التحكم الوحيد في حياتي، إذا لو قررت في لحظة أعمل شيء و أكون ناجح يبقى هكون ناجح، و مش مهم أي حد في الدنيا.. لكن تفكيرك إن غيرك هو السبب في تعاستك هيخليك دايما حاسس بالعجز و مستني غيرك يبقى السبب في سعادتك أيضا.. هتفضل طول عمرك قاعد مستني خطوة البداية من الغير و ده مابيحصلش أبدا..
      مع خالص تحياتي و تمنياتي بالتوفيق..

      رد
  23. إياد
    إياد says:

    موضوع جميل
    وقصص نجاحات أجمل

    أما عني..
    فما قصة نجاح مشروعي الأول إلا ما سترونه عند زيارتكم لرابط موقع ” تقويم الخير ”
    http://www.tqweem.com
    وقد كانت فكرة، تحولت بفضل الله إلى بذرة خير، لا تزال تنمو تكبر والله يرعاها فما هي إلا كما قال سبحانه عن الكلمة الطيبة ( كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء، تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها )

    وتقويم الخير.. ما هو إلا داعية خير صامت، يدعو إلى الله وإلى الحق وإلى الخير..
    تمد له أيدي أهل الخير العون وألسنتهم النصيحة والدعاء الصادق..

    فلا تحرموني نصيحتكم وتوجيهكم والله من وراء القصد والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    رد
  24. احمد بن محمد
    احمد بن محمد says:

    السلام عليكم ..
    موضوع رائع وقصص نجاح اروع ..

    بدأت مشروعي في مرحلة الطفولة وكان وقتها عمري لا يتجاوز ال 10 سنين كان مشروع غير متوقع او محضر له وكان صدفة 🙂
    في حين من المرات كنت اتجول في انحاء المدرسه وكنت ارى الاطفال في سني يلعبون بالعاب كرويه صغيره مملوؤه بالماء وكانت سعرها في ذاك الوقت الواحدة ب 10 ريال سعودي تقريبا وكان احد المتاجر التي بجانب بيتي يبيعا بسعر ارخص بكثير فلقد باعها بسعر 3 ريال وقمت بشراء واحدة منها وبعتها لأحد اصدقائي وفي اليوم التالي زاد الطلب وبالتال رفعت السعر الى 5 ريال الى ان سمع بي كل من في المدرسة وصار جميعهم يتهافتون وبعدها ارتفع السعر الى 10 ريال واحيانا كنت ابيعها ب 20 ريال 🙂
    وكانت نهاية المشروع على يد ادارة المدرسة وكان في ذلك اليوم اتيت الى المدرسة ومعي كيس جدا جدا كبير وفيه من الكرات وما لذ وطاب 🙂 وقامت الاداره بمصادرة الكرات وللأسف فقد انتهى المشروع وانتهت الارباح ..

    رد
  25. bessame
    bessame says:

    اتدكر عندما كنت ابيع السجائر على الرصيف حالما بتكوين تجارة ضخمة لكن سرعان ما تخليت عن المشروع بعد انتهاء عطلة الصيف فعدت الى مقاعد الدراسة المملة.على كل حال ااسجائر محرمة.

    رد
  26. معتصم
    معتصم says:

    أذكر ذلك اليوم جيدا حين كنت وحدي في البيت وابي ترك لي قرابة 20 جنيها ولم يكن هناك ما افعلة اعتقد ايضا اني كنت في بداية المرحلة الإعدادية ووجدت ابن الحارس الخاص بالعقار يبيع ( تين شوكي ) فقلت له دون تردد بكم اشترت هذا القفص لا اذكر حينها كم قال ولكني اذكر بالطبع انه كان اقل من النقود التي معى فقلت له سوف اشتري منك هذا القفص تردد الولد في بداية الأمر واعتقد انه تردد حتى لا اشاركة ربح هذا التين وجعلتة هوة يقشر التين ( هذا ايضا اول عامل مأجور عندي D: ) وأذكر جيدا اننا كنا في بداية الأمر نبيع ال4 بجنية إلى ان وصل ربحي الى اكتر من ضعف من اشتريت به فقلت له بيع ال10 بجنية ولم اكررها مرة أخرى

    رد
  27. محمد العايق
    محمد العايق says:

    بسم الله الرحمن الرحيم _السلام عليكم
    منذ صغرى وانا مولع بالافكار والتجاره والى الان عمرى 23سنه ولازلت افكر وافكر وانجح وافشل ومبدأى هو
    (انا افكر اذا نا موجود)اما عن اول مشروع لى هو شجر الفيقص كان امام منزلنا صف من هذا الشجر مكون من 15 شجره وكان وقتها سعر الشجره الصغيره 5جنيهات وفى يوم جاء رجل لقص هذا الشجر وتزينه وقررت انا وقتها ان انتج من هذا الافرع المقطوعه شجر عن طريق تعقيلها وزرعها عقل صغيره وبالفعل جهزت مكان فى الجنينه حوض صغير وزرعت 100 عقله وتابعتهم وكل يوم بل كل سعه احسب حصيله هذه العقل لو طلعت بأذن الله وبالفعل صحت العقل ونبتت واستبشرت انا بأول نجاح لى وجلست افكر وارسم خيال واسع كيف استسمر المال العائد من هذا المشروع العملاق وفى اول نجاح لى سيكون مبلغ رهيب الا وهو 500جنيه اشترى عربيه؟لالا افتح محل ذهب لالا اسافر فيينا؟لالا هههه وظللت افكر وافكر الا ان جأت كتاكيت الرومى بتاعت امى واكلت ما نبت من العقل من اوراق صغيره واخذت كتاكيت الرومى كل احلامى من عربيه وذهب وفيينا
    فى حصالتها ولكنى لم ايأس ظللت انتظر وانتظر وانتظر متى تكبر هذه الكتاكيت وتذبحها امى لكى اشفى غليلى واكل منها بنهم ههههههههه ….المشروع الثانى لى وهو خطرت ببالى ذات يوم فكره وهو ان افتح كافى نت ولكن من اين ؟فقررت ان اجمع 2 من اصدقأى وبكدا تكون حصيله الاجهزه عندنا 3 اجهزه واخذنا المكان واتفقنا على المبدأ وهو ان يكو نالمكان هادف ومفيد لنا ولغيرنا وانا يكون المبدأ المتفق عليه هو افاده الناس مقابل عائد مادى ولكنى تفجأت ان كل زبائنى وعملائى من الحجم الميديم ههههه اطفال وكل منهم جعل المكان مأوى للهروب من ضغوط الدراسه والمنزل ولكن مع هذا جنيت انا مالا كثيرا فى شهر واحد الا ان جاء ذات يوم رجل من القريه ممسكا بيده طفلا صغيرا وقال تعرف هذا؟ فقلت نعم قال هذا ابنى لاتدخله عندك ثانيه وموقف اخر
    قال لى صديق ارأيت لو ان هذا البقال كل بضاعته حلال الا السجأئر وباع البضاعه الحلال وباع السجائر ما تقول فى ماله؟ قلت الله اعلم قال كله حرام لانه اختلط بثمن السجائر هكذا انت يامحمد مالك قد يكون حرام لانه اختلط ببعض الاغانى وان كنت منعتها وبعض المشاهد من الافلام وان كنت قد منعتها من البدايه فقررت لحظتها ان اشترى راحه بالى وقد كنت فى هذا الوقت اربح ما لا يربحه احد فى سنى ابدا وتركت المشروع لاصدقائى ببعض الخساره وحصلو منه العديد من الاموال … وبعد ذالك كان مشروع الانارب والمشروع الرابع كان معرض للمعدات الزراعيه اما المشروع الرابع والحالى فهو شركه اعلانات صغير اتمنى من الله العلى القدير التوفيق فيه اسف للاطاله والسلام عليكم

    رد
  28. عامر سعيد
    عامر سعيد says:

    مشروعك جميل جدا وانت تحب الطيور ولحترامي لشيخ الذي لايجوز حبس وتربية الطيور فما هو فهمة لحديث الرسول صلي اللة علية وسلم ” ياعمير ماذا فعل النغير”
    وشكرا

    رد
  29. عصام العليمي
    عصام العليمي says:

    انا شاب و اريد ان ابد مشروع وهو انتاج الماء المعقم فارجو ان تفيدوني في هذا الجانب

    رد
  30. نور الدين الرفاعى
    نور الدين الرفاعى says:

    لقد اكتشفت مدونتك اليوم بالصدفة، وبعد قراءة بعض الكتابات ادركت انك ذو خبرة وحكمه، نادرا ما اكتب العربى على الkeyboard ولكنى رأيت انه يفضل أن اتبع ما هو موجود فى مدونتك حيث انى هنا ضيف، المهم انك قد حفذتنى لكى اتكلم عن مشروعى وهو التصوير المعمارى، الفكرة ببساطه هى دمج شيئين كنت اجيدهم منذ الصغر، لقد كنت اعشق تصوير رحلات الصيد مع ابى عندما كنت 12 عاما وايضا الرسم عندما كنت اجلس فى غرفتى، وكنت اعشق رسم القصور والقلاع التى اراها فى الأفلام و فى مخيلتى، وعندما كبرت وكان لى إختيار جامعة وتخصص اخترت الهندسة المعمارية، و بدأت أتذكر التصوير عندما كنت أذهب لتقييم بعض المبانى ضمن المنهج الدراسى، عندها جاءت الفكرة لمحاولة دمج التصوير والعمارة، وعندها لم افكر فى انى سوف اعمل فى هذا المجال، ولكنى كنت افكر فى كيفية التحسين مما افعل لانى كنت ومازلت شغوف بهذا المجال، انا الان اعمل كمعمارى فى مجال الابحاث المعمارية وأيضا أعمل كمصور فوتوجرافى، ولقد طلب منى الكثير من العملاء تصوير اعمالهم ولقد طلب منى تدريس التصوير المعمارى فى أكثر من جامعة خاصة، والأن ادرس التصوير المعمارى فى الأكادبمبة اليحرية وأعطى courses فى مراكز ثقافية وفنيه، ولقد حدث كل هذا بالتدريج ولكنى لم أهدف الى هذا بالضبط، كل ما كنت أفعل انى احسن دائما من نفسى واتعلم ما احتاجه واستمتع بما أفعل، أهدافى حينما افكر فيها اجد انها مازالت بعيدة وصعبة ولكنها ليست مستحيلة.

    أنت تقول “وأقصد بالنجاح هنا تحقيق مبيعات تغطي التكلفة” وهذا بالتأكيد احققة بالرغم ان أدوات التصويرغالية جدا، ويبلغ دخلى من هذا المشروع اكثر من داخلى فى العمل بالهندسة المعمارية

    شكرا لك على هذه المدونة المفيدة جدا لتذكرنا دائما بالتفكير الإيجابى
    نور الدين

    رد
  31. محمد عربي
    محمد عربي says:

    ما أجمل هذه المدونة يا صديق العزيز. بارك الله لك في عمرك وجعل أعمال كل الأخوة الأحباء في ميزان حسناتهم.
    أما عن مشروعي فقد كان منذ حوالي العامين وهو تكوين شبكة إتصال للآنترنت تتوسع مع مرور الوقت واكون انا مديرها لذلك فقد فاتحت جيراني الذين هم قريبون من بيتنا ويملكون أجهزة كمبيوتر واستعنت بأحد أصدقائي كانت له بعض الخبرة في هذا المجال وذهبت معه لاشتري ال Router وهو جهاز لابد منه لوصول الكمبيوتر للنت مع خدمة ADSL الجديدة وكان ذا اربع مخارج وكان كبداية جيد وفعلا بدأت مع اثنين من جيراني بخط سعة 256 كيلو بايت وكانت تكلفته الشهرية حوالي 105 جنيها وكنت ادفع مثلهم 35 جنيه لذا كانت ارباحي صفر مع العلم اني لم اشركهم معي في ثمن الروتر بل فقط كل فرد فيهم كان يتحمل تكلفة السلك الذي يمده حتي يصل إلي الروتر الذي هو عندي كتكلفة ابتدائية وذلك حتي اضمن وجودي كمدير للشبكة وهم فقط كمستخدمين تابعين لي ومع الوقت سمع بعض الجيران عن شبكتي وحدث بعض التوسع القليل ويمكن القول اني استخدمت النت مجانا دون مشاركتهم دفع ال 35 جنيه الشهرية وكنت ساخفض سعرها الي 30 جنيه إذا حدث للشبكة بعض الاتساع ولكن حدث ان بعض افراد الشبكة قد علقوا دفع الاشتراكات بحجة عدم استخدامهم للنت كثيرا وربما كان لهم الديل اب Dial Up جيد إلي حد ما حيث أني كنت افصل الروتر _لاراحته بعض الوقت_ لكن في وقت هم فيه متصلون مع أحد ما وفعلا كانت هذه غلطة كبري مني المهم كانت النتيجة اني احيانا كنت ادفع 45 جنيه أو اكثر مع وصول شبكتي الي فردين أنا كنت أحدهم !!!!!!!!!!!!!!!!!
    وفي النهاية قررت ترك المشروع مع وصول زحف شبكة ذات سعة جبارة بالنسبة إلي (2MB) بجوار شبكتي
    مما قضي علي فرصها في النهوض مرة أخري. فقررت بيع الروتر لهذه الشبكة بسعر معقول إلي حد ما وقررت الانضمام إليهم كم يحدث للشركات الكبري التي تشتري الشركات الخاسرة وحتي اكون مجرد مستخدم لا يتصل به احدهم ليقول محمد عذرا النت لا يعمل ويكون العيب هو مجرد نسخة وندوز فقدت بعض ملفاتها …
    وهكذا انتهي المشروع ولكن خرجت ببعض الخبرات في كيفية التعامل مع البشر وخبرة نفعتني آيضا في مجال الكمبيوتر وفي مجالي الهندسي حيث انني الان مهندس اتصالات حديث التخرج بعد اسابيع قليلة

    عذرا للأطالة

    م/ محمد عربي

    رد
  32. shabayek
    shabayek says:

    محمد عربي
    دعواتنا لك بالتوفيق والنجاح، بمشيئة الله. مشكلة مشروعك أن السلطة تمنعه، وبالتالي لا يمكنك التسويق لنفسك والتوسع وزيادة حجم أعمالك وهكذا… لكن الخبرة تبقى أثمن ما خرجت به من هذه التجربة… حافظ على رغبتك في إنشاء عملك الخاص، وستأتيك الفرصة، فقط استمر في النظر بعين الخبير إلى الفرص التي تمر أمامنا بهدوء…

    نور الدين
    أشكرك على جهادك مع لوحة المفاتيح العربية، ومن للعربية إذا لم نستعملها نحن يا طيب، لكن لم تحكي لنا هل عمدت إلى تكبير مشروعك هذا؟ هل فكرت في التسويق له والتوسع، زيادة عدد المصورين وعدد رجال المبيعات… العيب الشائع في طريقة التفكير المصري أن كده رضا، بدون التفكير في تكبير المشروع الناجح وجذب المزيد من الشباب ليعمل في مشروعك، وأحب أن أراك يوما صاحب مكتب فني كبير، نحتاج لتحديد موعد مع السكرتيرة لمجرد الحديث معك 🙂

    عامر
    على حد علمي المحدود، النعير لم يكن محبوسا في قفص… بل كان حرا يطير ثم يعود إلى يد عمير، هذا والله أعلم.

    محمد العايق
    كل مشروع تجاري له نصيبه من المنغصات، وإلا فسنكون في الجنة، وكنت أود سؤالك: لماذا لم تحاول مرة أخرى مع زراعة الشجر وحوله سورا واقيا من الكتاكيت وأخواتها… إياك من الاستسلام سريعا يا طيب، أما بخصوص مقهى انترنت، هذه الطريقة من التفكير ستنتهي بنا وقد حرمنا كل وجلسنا في الصحراء وهجرنا الناس خوفا من الوقوع في شبهة… صديقك فكر فقط في الجانب السيء من انترنت، لكن ماذا عن الجانب الطيب؟ هل نلوم على صانع السكين التي مات بها أحدهم مغدورا، أم نلوم على اليد التي مسكت السكين؟

    رد
  33. محمد الكعبي
    محمد الكعبي says:

    من دافع ورغبه في التغيير تركت عملي كموظف لا حول له ولا قوة سوى تنفيذ الاوامر وانتظار الراتب المحدد مسبقا……..

    اول نجاح خاسر
    قبل ثمان سنوات وانا على راس العمل كنت اذهب على استحياء الى معارض السيارات المستعملة وساحات المزاد العلني واسال نفسي كيف يتحمل السماسرة كل هذ العناء وهل دخلهم مجزي وكثير من الاسألة ؟؟؟؟؟
    ذات يوم قررت ان اخوض تجربة ولم يكن امامي سوى سيارتي القديمه والجديد في التجربه اني انا الذي ساتولى
    عمليت البيع دون اللجوء للسماسره .. اولا تجولت بها واتتني عروض لاباس بها لكني رفضت بيعها وركنت في مكان بارز وفتحت كبوت السياره وشغلت المكييف والراديو بصوت منخفظ (اغراء)
    كنت قد شريتها ب34الف ر.س عام 1995 موديلها 1993 وبعتها وتجربت البيع هذه عام 1999 ..
    اكثر من 3 اشخاص تجمهرو على السيارة وارتفعت اصواتهم يسالون عن سعر البيع فاجبت لم احدده بعد فصرخ احدهم في وجهي قائلا تبيع ب 10000 آلف اجبت بدون تفكير والله لو انا سارقها ما ابيعها بهذ المبلغ ..
    فولى مدبرا ولم يعقب . والآخر طلب حدود للقيمه فقلت بدون تحديد اعطي ما عند

    رد
  34. احمد
    احمد says:

    تجربتي مع الربح الاولى كانت كراء دراجة اخي الذي نادرا ما كان سيتعملها والكراء يعني دورة حول البناية
    اما المشروع الثاني الذي اشتركت في مع 3 من اقاربي كان عبارة عن متجر صغير لبيع لوازم العيد وحققنا ربحا لا باس به

    رد
  35. مرسل
    مرسل says:

    مدونة رائعة

    مشروعي الأول كان في مرحلة الإبتدائية عندما إشترى لي والدي جهاز كمبيوتر آنذاك وطابعة، وكنت أطبع كروت مطبوع فيها إسم الطالب وخلفية فريقه المفضل. كنت أبيع الكرت بريال وبعد بيع أول مجموعة و إطمئناني بخلو السوق من منافسين، رفعت السعر إلى 5 ريال هههههه إحتكار. وإنتهى المشروع بمصادرة والدي الطابعة لأنها تجلب المال الذي يجعلك تفكر في صرفها وتشغل راسك وتنسى الدراسة ..
    مشروعي الثاني كان في الثانوي عندما أتى تعميم من الإدارة بإستعمال الداتا شو ( البروجكتر ) في الفصول الدراسية، لاحظت أن المدرسين غير مؤهلين لعمل الدرس بصيغة البور بوينت ،، تقدمت وعرضت خدماتي لكامل المدرسين .. وخلال أول شهر كنت أول واحد الحي إشترى جهاز QUTIC 1010 جوال كمبيوتر كفي. وجمعت من المال ما جعلني أذهل .. وإنتهى المشروع بتخرجي.
    أنا الآن في بداية مشروعي حيث إشتريت شركة متعثرة بكامل سيولتي وأدعوا لي بالتوفيق.

    رد
  36. العهــد
    العهــد says:

    أول مشروع لي كان بالصدفة البحتة .. حيث قررت وأنا في الصف الثاني الاعدادي أن أقوم بعمل حصالة في بداية العام الدراسي ثم أقوم بفتحها في نهاية العام ، وقررت ألا أفتحها إلا في نهاية العام مهما كان السبب أو الحاجة .. وفعلا رغم أنني احتجت للمال أكثر من مرة لكنني لم أقربها أبدا إلا في نهاية العام .. وكانت والدتي – رحمها الله – تشجعني على ذلك ، وفعلا في نهاية العام فتحت الحصالة وإذا بها مبلغ محترم جدا – كان حوالي 70 جنيه – ” مبلغ محترم فعلا وقتها” المهم أن والدتي فرحت جدا وقررت أن تكافئني بمبلغ إضافي ، المهم أنني اشتريت خروف صغير وربيته حوالي 3 شهور ثم بعته بعد فترة وقد ربحت فيه مبلغ معقول ، واشتريت واحد آخر وبعته أيضا بربح كبير ، ثم اشتريت اثنين وبعتهم وزاد الربح ، فزدت العدد .. والآن ” وأنا عمري 30 سنة ” أصبح عندي ولله الحمد مشروع كبير لتسمين المواشي وأربح منه ربح جيد جدا جدا والحمد لله

    رد
  37. محمد عمار
    محمد عمار says:

    اول مشروع لي كان تجاريا ولكن على مستوى محدود حيث كنت في بداية سن الشباب اذ اكتشفت اثناء زيارة الى اختي في دولة مجاورة ان العديد من المواد والملابس الرياضية ذات الماركات العالمية تباع بأسعار رخيصة تصل الى ثلث قيمتها في بلدنا فكنت اسافر واتبضع بأشياء متنوعة ثم ابيعها بضعف سعر الى المحلات التجارية الخاصة بالملابس الرياضية في بلدنا اي ما يقارب ثلثي سعر البيع لديهم وكانت فرصة مربحة لهم ايضا وكنت سعيدا جدا بتلك المبالغ القليلة نسبيا ولكنها ممتازة لمن هو في مثل سني.

    رد
  38. بدوي
    بدوي says:

    استمعت كثيراً بقراءة تلك القصص الجميله وتذكرت قصصي وقصص بعض اصدقائي الذين خاضو نفس التجربه

    اما انا فا أول تجربه لي في الإبتدائي حيث طلب احد معلمي المدرسه مني انا اقوم بتجميع مبلغ من المال في اخر يوم في الأسبوع لقوم بعمل لوحة فلينيه سميكه عند الخطاط واقوم بجلبها له اول الأسبوع القادم لضرورة عرضها على المدير وبشرط تجميع مبلغ مالي 10 ريال من كل طالب وفي الغالب كان مبلغ تلك اللوحه ما يزيد عن 240 ريال , وعند تجميع المبلغ لتنفيذ اللوحه لم يدفع احد من طلاب الفصل لعدم استعدادهم لهذا المبلغ في ذلك اليوم , لم اكن استطيع عمل تلك اللوحه بدون تجميع اي مبلغ مالي والذهاب إلى الخطاط مشوار كبير وعملية اققناع الوالد بهذه الموضوع كله في هذا الوقت لم يكن مناسباً وهنا بدأت بالتخطيط لكي اعتمد على نفسي في صنع اللوحه وتجهيزها بنفسي وبيعها بدون الحاجة إلى الخطاط وقد ادخلت احد اصدقائي في هذا العمل فقمنا بشراء لوحتين فليين عاديتين لمواجة مشكلة سمك اللوحه المجهزه عند الخطاط ( غالباً ما تكون سميكه جدا ) وبعض الأدوات التي كلفتنا 40 ريال فقط ولصق الوحتين مع بعضهما البعض وتزينهما بطريقتنا الخاصه ولكن كانت هناك مشكله كبرى لكلَ منا وهي اننا لا نمتلك هذا الخط الجميل الذي يمتلكه الخطاط او نفس امكانياته في التنسيق ولكنا تغلبنا على هذا الموضوع بالإستعانه بطابعة شريكي في هذا العمل لنقوم بطباعة الكلام ولصقه على لوحة الفلين بشكل ظريف مع تغطية اماكن الورق او اللصق مع الإستعانة ببعض اخواتنا الكبار في التنسيق وغيره وبذلك قمنا بتسليم اللوحه في الموعد المناسب طبعاً وقمنا بتعليق هذه الووحه على جدار غرفة المدير نفسه وكلنا فخر بإننا من قمنا بصناعة تلك اللوحه وجنيت انا من هذا الموضوع أول 100 ريال تقريبا من عمل اقوم به , التي صرفت في شراء اسطوانات بلاي ستيشن ^-^ .

    بعد ذلك قمت بمشروع اخر في ايام الثانوي وهوا تصميم وطباعة المجلات وتصميم عروض البور بوينت وفي تصميم اول مجله قمت بطلب 300 ريال مقابل طباعة المجله نسختين والتي كانت مكلفه في حال طباعتها في اي مكتب لخدمات الطلاب ولم اكن امتلك الطابعه فا استثمرت المال كله في شراء طابعة مميزة ( ما تزال امامي الأن وانا اكتب الموضوع ) وقمت بتصميم المجله وطباعة عدة نسخ من هذه المجله وتسليمها للفصل ورائد الفصل وبعد ذلك تم طلب مجله اخر واخرى وكانت الطباعه مجانيه خلال هذه المرات اما عروض البور بوينت اتذكر ان اول عرض بوينت قبلت القيام به من قبل ما اتعرف اصلاً على هذا البرنامج او اقوم بعمل عرض ولكني قبلت التحدي وقبلت عمل العرض لكي اتعلم وقد قمت بتسليم عرض ناجح ومثير مما جعلني اقوم بعدها بفترة وجيزه اصممي عروض للدفاع المدني ووزارة التربيه والتعليم خلال فترة الثانويه .

    ام الفترة الجامعيه والتي ما زلت فيها فا قمت بعمل موقع ومنتدى ترفيهي قد لاقى نجاحاً كبير وفي خلال 4 – 5 اشهر حصدنا ما يزيد عن 18 الف عضو مسجل وبعد هذه الفترة تعرضنا لعملية سطو على الموقع وسلبنا ذلك الموقع الجميل من صاحب الإستضافه الذي طمع في هذا الموقع (( لم احقق اي ربح من هذا لموقع لعدم خبرتي حينها في امكانية الإستفاده من الإعلانات ورفضي لفكرة الإعلان عندي لأنه كان مجرد هوايه )) استفدت من هذا الدرس لماذا لاكون انا من يقدم هذه الخدمه ولا ادع يتحكم في مصير مواقعي وبالفعل قد بدأت من قبل سنة ونصف في تأسيس شركة خاصه بالإستضافه والتصميم والبرمجه و الأن عملائي اكثر من 100 عميبل في مختلف الدول العربيه وقد قمنا بعمل بعض الإعلانات للشركات الكبيره في بعض الدول مبدأئ انيس لأ ارفض اي عمل يأتيني حيث لو طلب مني احد الأفراد تصميم ثري دي اقوم بالبحث عن الشخص المناسب لهذه المهمه وإعطاء المهمه له في خلال سنه ونصف فقط استطعت تحقيق ربح جيد جداً من خلال مهنه استمتع بها كاهوايه بجوار دراستي البعيده كل البعد عن هذا المجال وهي الصيدله واستفيد من هذا المجال في تطبيق بعض دروس التسويق والمبيعات التي احلم بالعمل فيها (( التسويق والمبيعات )) لأني اجد متعه كبيرة في التدريب عليها والقارءة عنها و وبعض العلاقات العامه وكيفية التعامل مع الأشخاص وبعض الدروس الخاصه من بعض النصابين وغيره .

    واكثر ما يسعدني ويفرحني عند قراءة اي قصة نجاح اولى لأي شخص هي بدأ بالتعلم و التفكير وبدأ بالإحساس بطعم ونكهة النجاح قبل اناس كثيرين قد لا يذوقون هذه المتعه إلا بعد مرور الكثير من الوقت .

    – الحاجة ام الإختراع
    – لا تكره احداً ابداً فكل من اذاك فقد اعطاك درس على طبق من ذهب وهو لايعلم

    تقبلو مروي اخوكم بدوي

    رد
  39. بندر
    بندر says:

    التجربة ليست لي ولكنها لابن اخي وهو في المرحلة الاعدادية:
    هي عبارة عن لعبة نسميها في الرياض طقطيقة وهي عبارة عن حبل قصير مثبت في كل طرف من طرفية كرة بلاستيكية صلبة جدا وتمسك الطقطيقة من وسط الحبل ويلعب بها الاطفال وهي تصدر وكما هو واضح من اسمها صوت طقطقة قوي ومزعج وهو سبب دائم لمنع الاهل ابناءهم من اللعب بها او حتى اقتناءها
    قام ابن اخي باستبدال الكرة البلاستيكية باخرى مطاطية وتم التخلص من مشكلة الصوت واصبح يبيعها على ابناء الحي بمبلغ 5 ريالات بينما لا تكلفه سوى ريالين وفي نهاية الاجازة استطاع جمع مبلغ وشراء جهاز بليستيشن حديث من ماله الخاص.

    رد
  40. علي ( المغرب )
    علي ( المغرب ) says:

    عندما كان سني أقل من عشر سنوات ، و بعد خروجي من المدرسة كنت أضع صندوقت صغيرا أمام بيتنا ، و أشتري بعض الحلويات أضعها فوق الصندوق و أبيعها للأطفال و المارّة في الشارع ، و لم أكن أفعل ذلك بدافع الحاجة إلى المال و إنما كهواية فقط ، و كنت أبيع يوميا نسبة لابأس بها بالنسبة لطفل صغير ، و بعد ذلك لاحظت أن في بيتنا العديد من الصناديق ملئى بالكتب – آلاف الكتب القديمة بلغات كثية – فكنت آخذ كل مرة مجموعة و أبيعها لأحد المكتبات ، ثم بدأت أخرج لبيعها بنفسي في أحد الأسواق على الأرض ، و كنت أحصل على دخل أسبوعي جيد جدا و أنا في سن العاشرة إلى 12 سنة .
    ثم بعد ذلك سافرت إلى لندن و الشيء الوحيد الذي فعلته هناك هو قراءة مئات الكتب و كتابة العديد من الخواطر ، و لم أجمع مالا ، و لكني بدأت أكتب في العديد من المواضيع التي تستهيويني ، ثم عدت إلى بلدي بعد حصولي على الإجازة و الشيء الوحيد الذي جئت به من هناك هو صندوقين ليس فيها سوى العديد من الأوراق و الدفاتر التي سجلت فيها أفكاري على مدى سنين طويلة ، و الآن أحاول أن أرتبها في كتب ..
    و أنا الآن لا أعمل و ليس لي دخل .. لكن عندي أمل أنني سوف أنشر كتبي يوما ما .. و لم أندم ..

    رد
  41. طلب
    طلب says:

    لو سمحت يا شبايك , ممكن تكتبلى اسم الكتاب اللى انت اشتريته؟
    و انا اكون شاكر ليك جدا

    رد
  42. شبايك
    شبايك says:

    طلبك صعب يا طيب، وحتى إن عثرت لك على اسمه في تلال كتبي القديمة، أشك في أنك ستجده متوفرا للشراء في الوقت الحالي، كذلك أظن أن معلوماته ستكون قديمة.

    رد
  43. osama elmahdy
    osama elmahdy says:

    أسعدنى كثيرا انى شاركتك فى نفس فكرة مشروعك الاول
    فانا ايضا استهوتنى فكرة تربية عصافير الزينه وبدات بزوج من العصافير الاستراليه ولكن لم يحالفنى الحظ ولمدة ستة اشهر وانا ابيع واشترى واستبدل وبالطبع اخسر حتى اكرمنى الله وفتح عليا بعد ان كنت اكتسبت الخبره الازمه للتعامل معهم ورويدا رويدا بدات اشعر بعائد مادى بسيط وبدأ فى الزياده والتضاعف بنسب كبيره مع زيادة الانتاج حتى بلغ عدد ما امللك من الازواج مايقرب من خمس وعشرون زوج … الى ان ضرب مرض انفلونزا الطيور العالم وما ان وصل الى مصر حتى سارعت الى بيع كل ما املك تفاديا لخساره محتمله قريبه وقد كان ما توقعت وانخفض سعر الوزج من خمسون جنيها الى خمس جنيهات أذا وجدت من يشترى أصلا
    وبالطبع كنت قد بعت بمبلغ محترم مما وفر لى مصاريفى لعدة اشهر

    رد
  44. ام يوسف
    ام يوسف says:

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    انا عندي مشروع مقصف للمدرسه (نحو الاميه )وماعندي فكره عن طريقه الحسابات وكيف اطلع الربح وهل هو يومي ام شهري ولا كيف احسبها !!علما بأن راس المال حوالي 1400،ولايجار 1000!!
    ارشدوني جزاكم الله الف خير

    اختكم ام يوسف عاجلا

    رد
  45. عبدالله بن عمر
    عبدالله بن عمر says:

    أول مشروع تجاري كان في المرحلة الثانوية..
    كان بجوار منزلنا دكان يبيع المواد الغذائية التي بقي القليل على تاريخ انتهاء صلاحيتها.. ووجدت عنده نوعا رائعا من الكليجا الهولندية(بسكويت ذو حشوة فريدة)، يبيعه بريال واحد فقط! فكنت أشتريه وأبيعه لزملاء الفصل بريالين، وبربح 100% وما انتهت الكمية الموجودة من الكليجا حتى انتقلت إلى فكرة أخرى مجنونة..
    كان في حينا مطعم يبيع الطائر اللبنانية، فكنت أشتري أيضا الفطيرة بريالين وأبيعها بثلاثة ريالات..
    لفترة محدودة استمر المشروع، وتوقف لأن رائحة التونة والبيض كانت تلفت أنظار المدرسين!!

    وبعد تخرجي من الثانوية أعطاني أحد أساتذة المدرسة بحثا وطلب مني مراجعته لغويا، وقمت بالمهمة مستعينا بالله ثم بملكة لغوية لا بأس بها، وفوجئت حين سلمته البحث بمبلغ مالي كبير بالنسبة لي وقتها “أظنه 200 ريال”، ما جعلني أتجه إلى استثمار هذه الملكة في أعمال من هذا القبيل..

    وانشغلت بأمور اخرى، إلا أن هذا المجال بالتحديد.. المجال الفكري واللغوي، هو مجال عملي حتى الآن..
    حاليا.. ثمة أفكار آخذة في لتبلور لتكوين مكتب خاص أدير منه أعمالي.. كما أني أعد حاليا لنشر بعض الكتب، وأخطط لمدونتي الشخصية التي أعد الأستاذ رؤوف بأنني سأضع لمدونته إعلانا في صدرها، عرفانا بجميله..

    رد
  46. xxsmsm
    xxsmsm says:

    انا احب الرسم منز صغرى وكنت محب لوحوش الخيال العلمى فقد تخيلت وحش وقمت برسمه حقا كان رائعا ورسمته على كراستى فاعجب به جميع زملائى وارادونى ان ارسمه على كراريسهم قمت بزلك مجانا لاول زميل ولاحظت تهافت عدد كبير فقررت بيعه وقد كان اول ثروه فى حياتى حوالى 20 ج

    رد
  47. احمد سوفي
    احمد سوفي says:

    في نهاية العام الدراسي 2008كان عمري10سنوات بدئة بيع المثلجات بسعر5دينار ثم ازداد الطلب على المثلجات ثم اصبحت اكبر الحجم وابيع بسعر 10دينار ثم اشتهرت فاصبح لديا الكثير من النقودما يقارب350دينارا ثم انتهية من المشروع وسوف اعيده في صيف 2010ان شاء اللهما الان افكر في بيع المفرقعات ان وفقا امي و ابي وان شاء الله يوافيقان

    رد
  48. عبدالمحسن
    عبدالمحسن says:

    قد سبق و أن خضت تجربة مقاربة لتجربتك يوم أن كنت في العاشرة من عمري حيث كنت أهتم بتربية بعض الحيوانات (أرانب,دجاج..) و أبيعها .و بعد ذلك اقترحت أمي أن أشتري الكثير من الحلويات و أبيعها على أقراني في اجتماع العائلة الأسبوعي ,حقــا كانت تجربة ممتعة,

    ولكن للأسف انقطعت عن التجارة و اشتغلت بالدراسة و الآن أفكر جديــا بالجمع بين الإثنتين .

    أسأل الله التوفيق ,,

    رد
  49. نور
    نور says:

    انا عندى 10 سنين لسه شاريه العصافير و مستنيه يبيضوا علشان ابيع اولادهم و اديهم للناس هديه

    رد
  50. سامح
    سامح says:

    جميلة جدا تجارب القراء…
    أما عن نفسي
    أول مشروع قمت به و أنا في المرحلة الابتدائية, و كنت ماهرا في عمل ميداليات و أكسسوارات فنية بما كان يسمى عندنا في مصر (اسكوبيدو) و هي خراطيم رفيعة جدا تشبّك مع بعضها بطرق مختلفة لتحصل في النهاية على منتج فني, و كنا نضع فيها أقلاما و أشياء أخرى تعطيها وظيفة إضافية, فكنت أبيع هذه الميداليات لزملائي في المدرسة. و كانت هذه فترة ظهور كارتون الأطفال الشهير “سلاحف النينجا” فكنت أسخدم خيوطا أكثر لعمل (فلامانش) مثل ذاك الذي كان يحمله (مايكل أنجلو) في الكارتون. و كنت أتقن الرسم أيضا, و أظنني كنت أبيع رسمي لأشخاص سلاحف النينجا – لا أذكر جيدا –
    ثم تطور الأمر أن تشاركت مع أحد أصدقائي – و كان ماهرا أيضا في صنع هذه الميداليات – و كنا نعمل سويا و نعرض منتجاتنا على المكتبات التي في حيّنا. و أضفنا منتجا آخرا, و هو عمل الميداليات من أفلام الكاميرات (أقصد فوارغ الأفلام) و كنا نحصل عليها بالمجان من استديوهات التصوير, و كنا نشتري ميداليات جاهزة من المكتبات و نفككها و نركب كل جزء منها في ميدالية من صنعنا. و استأجرنا أحد أصحابنا ليلف معنا على المتاجر. ثم انفض هذا المشروع بعد أن حققنا بعض الأرباح.
    ثاني مشروع قمت به هو بيع الطائرات الورقية, و بالرغم من أني حققت بعض الأرباح لكني لم أكن ماهرا بالدرجة الكافية في صنع هذه الطائرات فلم يستمر المشروع كثيرا.
    المشروع الثالث, هو أنه في عام 1990 – و كان عمري 8 سنوات, كان كأس العالم و ظهر فيه اللاعب (روبرتو باجيو) و كان له ضفيرة في شعره طويله, فعمدت إلى قبعة عندي, و أخذت بعض الخيوط من عند أمي و خيطها في القبعة, حتى ليظن من يراني و أنا ألبس القبعة أن لي ضفيرة في رأسي, فأعجبت بعض أصحابي فاشتراها مني, ثم طورت القبعة, و خيطت الشعر في ناحيتيها الأمامية و الخلفية – بحيث إن لبستها من الجهتين تظهر و كأنها شعري. و حققت بعض الأرباح.
    ثم افتتح أبي متجرا لبضع سنوات و كنت أعمل فيه كثيرا – كأنه هو مشروعي – إلى أن دخلت كلية الهندسة, و أغلق أبي المتجر.
    و لا أنسى أني منذ صغري – إلى الآن- لا تمر بي فكرة إلا و دونتها, حتى لو كنت أعلم أنها مستحيلة.
    و أنا الآن أقرأ في مدونتك لأسترشد بها في مشروعي القادم – يسّره الله بحوله و قوته.
    آسف على الإطالة…

    رد
    • منتصر عبدالله
      منتصر عبدالله says:

      مثال لقوة الاراد والاعتماد على الذات ارجوا ان نأخذها مرجعية في حياتنا المقبلة والاستفادة منها
      وفقك الله وبارك الله فيك وفي مالك

      رد
  51. صفاء
    صفاء says:

    أول تجربة لي حين كنت أبلغ من العمر 12 سنة قمت بشراء 2 كيلو من التفاح و أخذت كل تفاحة و ثبت على رأسها بعود خشبي صغير الطرف الأول من خيط مطاط (ايلاستيك) و الطرف الاخر من ذلك الخير عملت له علقة مثل خاتم اليد
    و قمت بعرض هذه التفاحات على كل اصدقائي و بعتها كلها بحيث ان الشخص يقوم باللعب بالتفاحة في الهواء بواسطة الخيط و حين يتعب يأكلها هههههه
    و طبعا غطيت رأس المال + الربح
    و التجربة الثانية كانت سنة أولى جامعية حين دخلت لكلية العلوم (التي لم أقضي فيها سوى سنة واحدة) و وجدت الجو قمة في الكآبة و الرتابة فطرأت على بالي فكرة ان اعمل مجلة ترفيهية و طرحت الفكرة على صديقتي المهم تكلفت انا بكل شيء تقيربا خصوصا جمع المواد و تصميم المجلة بواسطة الكمبيوتر و قمنا بطباعتها و بعنا الكمية كاملة داخل الكلية و خارجها حين كنا نذهب الى محلات الاطعمة السريعة للغداء نبيع منها ايضا
    و الربح كان مساوي برأس مال طباعة المجلة يعني 100 بال 100
    كانت تجربة رائعة و العديد طبلا منا عددا ثاني للمجلة لكن لم نكمل للأسف

    رد
  52. Mostafa
    Mostafa says:

    ذكرتني بأول مشروع لي مع اصدقائي الاعزاء الذين افتقدهم في هذه اللحظة…
    كان مشروعنا الاول و الاخير حتي الآن و لكنني اتمني و اجاهد لمشروع آخر معهم بأذن الله…
    المشروع عبارة عن تصنيع براويز
    و

    رد
  53. إسماعيل
    إسماعيل says:

    كان أول مشروع لي في العاشرة من عمري و كالأخ سامح كنت أبيع السكوبيدو و بخلافه فأنا من المغرب و كنت ماهرا جدا بحيث كنت أجيد عمل السكوبيدو على شكل أعلام الدول “بسيطة” و كان يدرس معي مصريين و ليبيين (كان في ذلك الوقت العلم الليبي اخضر فكان سهل) بعدها سمع بي أحد التجار في الحي (نطلق عليه إسم مومو) أعجبته أعمالي فطلب مني 2000 قطعة منوعة (أعلام الدول و عادية) وفي ذلك الوقت كنت أبيع القطعة الواحدة بدرهم واحد و حسبتها له بنصف درهم كي يربح منها و أعطاني 1000 درهم و كان ذلك أول أجر ضخم اكسبه لكني لم أصرفها و استتمرتها في المشروع الثاني
    -المشروع الثاني كان في 11 إشتريت ب500 درهم 500 فلوس(فرخ) و ربيتها إلى أصبحت دجاجات كبيرة ولا أدكر بكم بعتها المهم انو المبلغ كبير
    -المشروع الثالث كان في عمري 12 . وحصلت في عيد ميلادي على أول حاسوب لي و طلبت من أحد الأصدقاء ان أعمل معه في بيع اقراص البرامج وكان عندي في الحاسوب جهاز نسخ الأقراص و بدأت أنسخ و أبيع لم يأتي هذا المشروع بدخل كبير .
    -المشروع الرابح و أنا عندي 13 سنة . بعد عام واحد عرفت كيف أنتشأ موقع و ماهو السكربت و ماهو الدفع عن طريق الأنترنت فإقترحت على عمي(تاجر الزربيات المغربية) بأن أنشئ له موقع يعرض فيه الزرابي فأجابني أنه لايفقه شيئا في المواقع فقلت له أنا سأساعدك فوافق و إشتريت الدومين و المشاحة و السكربت و بدأنا بعرض خدماتنا و إرسال الزرابي إلى خارج أرض الوطن

    ولازلت حتى الآن في المشروع الرابع و أضفت للمتجر بعض المنتجات مثل القفطان المغربي و الملابس التقليدية …

    رد
  54. lebanon cat
    lebanon cat says:

    بدأت عجوز قليلا فقد كان عمري 22 عام أي منذ سنتين و بدأت بمشروع هدايا و أشغال يدوية وطيور حب في الفالنتين و لكنه فشل أ
    ثم أعدت الكرة العام الماضي وأخذ أبيع القرقيعان (توزيعات للأطفال في رمضان) وأيضا فشل
    ثم قررت أن أبدأ مشروع راس ماله هو عقلي و قدرتي على الكتابة و نشكر الله لازلت للأن أكتب في مدونات تجارية و عصامية و مجلات الكترونية عن أسلوب الحياة و المرأة
    أما فخري و قرة عيني هو مشروع La Muses موقع توظيف عبر الفيسبوك وقريبا موقع الكتروني باستخدان خمسات

    رد
  55. لؤي عبد المنعم
    لؤي عبد المنعم says:

    سوف اعلق فقط علي موضوع حرمه حبس الطيور
    فهناك اختلافات بين الفقهاء في هذا الامر لكني اميل الي راي
    الشافعي في انها حلال لحديث رسول الله ص
    ( يَا أَبَا عُمَيْرٍ ، مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ ؟ )
    واستدل منه بجواز حبس الطيور للعب والزينه والمرح
    طبعا خلاف الائمه هو رحمه بنا باختيار الامثل لنا
    تحياتي الدائمه

    رد
  56. نسيمة الجزائرية
    نسيمة الجزائرية says:

    بالنسبة لي بدات مشروعي الصغير و عمري 10 سنوات كنت اقتني من متجر ابي مجموعة من الجواهر التي كان يبيعها قبل ان يغير الحرفة و يختص في مجال الخياطة كان في كل عطلة صيف يعطيني كمية صغيرة منها و كنت اعيد مسحها و ترتيبها ابحت عن صندوق الخضر من السوق و اقوم بتغطيته تم تزيينه و ارتب تلك المجوهرات عليه اعرضها في رصيف الحيف و كنت فعلا ابيعها و اتحصل على مبلغ من المال اشتري به ملابس الدخول المدرسي ههههههههه و اليوم و بعد ان انهيت دراستي ها انا بي التحق بابي في المتجر و توليت انا بنفسي ادارته و يوم بعد يوم اشعر بتقدمي في المجال و الحمد لله

    رد

اترك رداً

تريد المشاركة في هذا النقاش
شارك إن أردت
Feel free to contribute!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *