موقعان على انترنت خير من واحد
وأما الفصل الثاني عشر من كتاب التسويق اللاصق والذي عنونه مؤلفه باسم: استعمل التقنية لصالحك، فيؤكد على أهمية انترنت في حياتنا اليوم، ويتطرق المؤلف للحديث عن استعمال صفحات خاصة لتكون مدرج الهبوط للإعلانات عن موقعك، سواء المدفوعة أو تلك التي وضعها شركاؤك في مجال العمل، وفائدة هذه الصفحات أنها تعطيك أرقاما فعلية للمصادر التي ترسل زوارا لموقعك، وبالتالي تعرف أيهما أكثر فائدة، أن تضع إعلانا لدى موقع جوجل، أو تضع إعلانا في مدونة شبايك 🙂 ، على سبيل المثال.
ثم يتطرق المؤلف إلى فكرة المجيب الآلي، أي تضع صفحة مخصصة في موقعك للاتصال بك، وما أن يملأ أحدهم خاناتها ويضغط زر الإرسال، حتى ترسل له رسالة آلية تشكره على الاتصال بك، وتبذل الوعد بأن ترد عليه سريعا. ما أظنه يحدث في العالم العربي هو الوقوف في نصف الطريق، بمعنى، برعت الشركات والبنوك العربية في تصميم نموذج اتصال جميل، وكتبت رسائل شكر منمقة، لكنها وقفت هناك، فلا تفعل الجزء الأهم من هذا كله، ألا وهو الرد على صاحب الرسالة.
نعم، ستجد رسائل دعائية سخامية لا تستحق الرد، لكن إما أن تضع نموذجا للاتصال بك، أو لا تفعل، فأنا مثلا بحثت عن وسائل الاتصال بالبنوك والمصارف في السعودية، وأرسلت لجميع من لديهم منها مواقع على انترنت، على العناوين البريدية المنشورة، فارتدت بعض رسائلي لأن بعض هذه العناوين البريدية لم يعد قيد التفعيل، بينما قارب الشهر على المرور ولم يصلني رد. لعل أسهل شيء في هذه الحالة هو القول بأن ما تقوله كتب التسويق الأمريكية ينفع في السوق الأمريكية، وأما نحن في الدول العربية، فلا غبار علينا!!
ثم ينتقل المؤلف إلى فكرة النشرات الدورية (Newsletter)، حيث تطلب العناوين البريدية من زوار موقعك، مقابل إرسال معلومات دورية (أسبوعية / شهرية / فصلية) لهم. في هذه الرسائل، ستحرص على جمع معلومات مفيدة – مفيدة من وجهة نظر القارئ في المقام الأول – وتعرضها بطريقة شيقة وجميلة، ويمكنك في النهاية أن تتحدث عن منتج لك، وتعرض كيف ساعد عملائك على حل مشاكلهم، وربما حكيت قصة مشكلة عميل، وكيف ساعدته على حلها.
ثم يأتي الدور للحديث عن أهمية تنسيق الموقع بشكل ودود مع مواقع البحث على انترنت، ونكرر ما سبق وذكره المؤلف، أن مواقع البحث يجب أن تكون نصب عينيك قبل أن تبدأ في تصميم موقع انترنت، فلا فائدة ترتجى من موقع لا يستطيع الزوار العثور عليه ضمن نتائج بحثهم. بعدها يتغزل المؤلف في محاسن المدونات والتدوين، يتبعها بنصائح ستة للتدوين من أجل الربح والتسويق، لا من أجل الهواية، والنصائح هي:
- التزم بما هو مهم من وجهة نظر فئة نيش التي تستهدفها: نعم، لا بأس بمقالة أو اثنتين، بين الفينة والأخرى، تتحدث فيها عن بعض خواطرك، لكن التزم بالهدف الذي وضعته لمدونتك. قد لا تعرف هدفك في البداية، وهذا أمر عادي، لكن مع الكتابة، ستجد تجاوبا كبيرا مع موضوع ما، ما أن تعرفه، التزم بالكتابة عنه.
- اجعل لمدونتك اسما يسهل تذكره والوصول إليه.
- التزم بالكتابة بمعدل متقارب. إذا باعدت بين كتاباتك، باعد الزوار بين زياراتهم بمعدل أطول!
- شارك في مجتمع المدونات، اقرأ ما خطه زملاء التدوين، واكتب عنه في مدونتك، وشارك في التعليقات (لكن بدون أن يكون هدفك الأول وضع رابط لمدونتك، فهنا لن تكسب سوى عداء صاحب المدونة)
- رد على تعليقات المعلقين في مدونتك، وهو أمر ليس بالسهل، لكن متى كانت الحياة سهلة؟
- تحدث عن شيء مثير للجدل، واطلب من زوارك أن يدلوا بدلوهم. (مثير للجدل لا للمشاكل!)
موقعان على انترنت خير من واحد
وهنا حيث يعرض المؤلف فكرة جديدة علينا وجميلة، ألا وهي عدم الاقتصار على موقع واحد، بمعنى، هب أنك – مثل قطاع عريض من شبابنا العربي، اخترت العمل في مجال استضافة مواقع انترنت، وقدمت عروضا مغرية تكاد تتضمن تنظيف ملابس العميل وشراء وجبة دسمة له في مطعم نجومه كثيرة– والحال كذلك، ينصحك المؤلف بأن تطلق موقعا ثانيا، يتكلم عن تقنيات الاستضافة والفروق بينها، ونظريات تصميم المواقع وأشهر أدواتها، وبرمجيات المدونات والمنتديات والمتاجر الإلكترونية ومشاكلها، وكل ما يهم من يريد تصميم موقع واستضافته، أي كل ما قد يهم عميلك.
ضمن سياق هذا الموقع، ستتحدث عن أفضل الحلول، ومن ضمنها تضع روابط تشير إلى موقعك الأول، الذي يقدم هذه الحلول. يرى المؤلف أن الناس لا تتصفح انترنت بحثا عن شركات، بل يبحثون عمن يقدم لهم حلولا لمشاكلهم، ومعلومات وإجابات، لأسئلة من الحياة، ومما يواجهه الناس في حياتهم اليومية.
وهنا حيث ينتهي ملخص الكتاب، ويمكن قراءة الملخص كاملا من هذا الرابط أو تنزيله كاملا من هذا الرابط.
اخي العزيز شبايك
منذ سنوات وانا اتابع مدونتك الاكثر من رائعة بصمت وهاانذا اسجل اول مشاركة لي لاعرب لك عن اعجابي وشكري العميق
فقد استفدت منك الكثير الكثير
جاءت هذه التدوينة بمعلومات مهمة جدا لاي طموح في عالم الانترنت
اتمنى منك اخي الكريم ان توسع الشرح في اخر سطرين في هذه التدوينة
لك مني خالص الحب والتقدير
أبو البراء
مشكور يا طيب – على التعليق لا الصمت 🙂 – وأما بخصوص آخر سطرين، فالمؤلف مر عليهما سريعا، وأظن موضوع المتاجر الإلكترونية يستحق حديثا مطولا مخصصا له فقط، ربما في المستقبل، بمشيئة الله…
فعلا موضوع هام وشيق أخي شبايك ومن وجهة نظري أن حال الإنترنت العربي في مجال المتاجر الإلكترونية يرثى له ؛ ونصيحتي لكل الأخوة المقبلين علي مشاريع مواقع الإنترنت الابتعاد قدر الإمكان عن موضوع الدفع الإلكتروني عن طريق الفيزا لأنه لا بد من تغيير اعتقاد المواطن العربي أولا في شعوره بعدم الأمان وهذا حقه ؛ وارجو البحث عن طرق بديلة مثل الدفع عند استلام البضاعة (طبعا لها مخاطرها) ولكنها أفضل
اولا صباح الخير اخى شبايك
شدنى جدا قول المؤلف “أن الناس لا تتصفح انترنت بحثا عن شركات، بل يبحثون عمن يقدم لهم حلولا لمشاكلهم ”
فهذا يعنى الكثير جدا بالنسبة لى 🙂
اشكرك
شكرا على الموضوع اخ شبايك
ان فكرة عمل موقعين فكرة ناجحة جدا و قد جربتها فمع كل عمل و الذي نعبر عنه هنا بالموقع الرئيسي للنشاط يجب ان يتوافر الجانب التسويقي له و هذا لا يأتي الا عن طريق الاتصال و الالية المقترحة هنا هي الموقع الساند و الذي يستطيع من خلاله المسوق ان يتعرف على اراء و ملاحظات الزبائن كما يمكنه من خلال هذا الموقع ان يوصل رسائله التسويقيه اليهم و يدعمهم ببعض المعلومات المفيدة لهم فالزبائن كما سبق و ان ذكرته انت تبحث عما يفيدهم و لا تبحث عنك او عن شركتك.
ان وجود موقعين على الانترنت يساعد ايضا على تنوع طرق البيع و طرق التسويق فقد تطرح طريقة بيع في موقعك الاول تختلف عن طريقة البيع في الموقع الثاني و بهذا تستوعب شرائح اكثر من الزبائن فقد تطرح نموذج التسوق عن طريق سلة المشتريات في الموقع الاول و طريقة التسوق عن طريق الايميل في الموقع الثاني.
ان وجود موقعين على الانترنت يعطي حماية اكبر لموقعك ففي حال تم عطب احد الموقعين فبأمكانك توجيه زبائنك الى الموقع الثاني .
ان وجود موقعين على الانترنت يعطي امكانية اكبر للوصول اليك و الى بضاعتك و بالتالي يكون هناك زبائن اكثر و انتشار اكبر.
موضوع جميل ومفيد ، ورغم أنه يتعلق بالتسويق إلا أنه فيما أظن مفيد أيضا لعموم المدونيين ، خصوصا مع إدراجك للنصائح الستة للربح والإستفادة من المدونة.
وفيما يخص “موقعان على الإنترنت خير من واحد” ، فإني أظن أنه سيف ذو حدين ، إذ لو توافرت القدرة على إنشاء موقعين دائمي “التجديد” وعلى مستوى عال من الكفاءة في المجال الذي يختصان به ، فأنذاك سيكون الأمر إيجابيا ، أما إذا أنشأ أي منا موقعين ولم يعطي لأي منهما المجهود الذي يستحقه (خصوصا وأننا نعرف صعوبة تجديد المحتوى بطريقة دائمة) فسيكون أنذاك قد حكم بالفشل على الموقعين معا.
موضوع جميل كالعادة يا أخ شبايك ، وموقعين خير من موقع واحد ، خصوصا إذا نال كل منهما الجهد الذي يستحقه كما قال الأخ قبلي.
جميل جدا وطرح اجمل وفعلا عدم الاقتصار على موقع واحد قد يكون حل لمواكبة المستجدات المتسارعة في عالم الكمبيوتر لكن الا تظن ان التركيز على التخصص هو من اهم اسباب النجاح والتمييز
كانك تقرأ ما بفكري
او لعلي اقرأ ما بفكرك
فقد قمت بعمل موقع جديد منذ 10 ايام تقريبا
http://www.amed.ws
موقعين فعلا خير من واحد
الفكرة جائت من كتاب محمد عبد التواب
حيث صدم من ان موقعه اختفى بين لحظه وطرفتها
لذلك اخترت ان يكون هنالك محتوى اخر
مستقل
مدونتي على مكتوب جلبت اكثر من 135 الف زائر خلال سنه ونصف
النشره الدوريه سافعلها في هذا الموقع ان شاء الله
ودمتم سالمين
مقال رائع كما عودتنا يا بطل
و نصائح تدوينة رائعة
بخصوص اطلاق مدونة للشركة .. ماذا تكتب فيها الشركة ؟
ايكتب فيها العاملون يومياتهم و يوميات الشركة و اخبار الشركة باسلوب غير رسمي ؟ اما ماذا ؟
و كيف نستغلها في الدعاية لموقع الشركة و الدعاية للشركة ؟؟؟
السلام عليكمـ
مساء\صباح الخير للجميع
اخوي شبايك ما اقوول اخوي بس بل استاذي ومعلمي بكل صراحه الدكتور شبايك
احب اشكرك من كل قلبي على كل ما تكتبه وتقدمه لنا لانه بالفعل مفيد مفيد مفيد وغير فيني اشياء كثيره ونا متابعك من اكثر من 5 شهور
بالنسبه للموضوع اليوم انا اشوف انو في تقصير كبيييييييييير من اصحاب المواقع ليس فقط من عدم الرد على الاتصالات او الرسائل بل حتى عدم وجوود المعلومات الكاافيه عن اي موضوع يعني ما عمري بحثت عن موضوع في قوقل باللغه العربيه ولقيت كل المعلومات الي ابحث عنها يعني لا اجد الى على 10% بالكثير
بالنيبه للأفكار الثانيه اشوف انهاا افكار حلووه
تسلم يامعلمي ع هالمواضيع الحلوه وما تعرف قد ايش انا فرحان لان تعلقي بيطلع في مدونتك العضيمه
سلام عليكم أخي رؤوف وعلى كل زوارك الكرام ..
شدني الموضوع جداً، خصوصاً أن لدي أكثر من موقع، أتفق مع المؤلف بخصوص تعدد المواقع، ولكن أشير وأؤكد على أهمية الاهتمام بهذه المواقع، فليس إنشاء المواقع بالشيء الصعب، ولكن الصعب هو إمداد هذه المواقع بالمادة النافعة والمحتوى الجيد المطلوب من الزوار.
كيف تكسب زائريك وكيف تحافظ على استمرار زيارتهم لموقعك ، هنا الشيء المهم في نظري.
عرج المؤلف على بعض النصائح المهمة في التدوين وهي مفيدة بلا شك، وأضيف بأن تحسين العلاقة مع محركات البحث أيضاً أمر مهم، هناك تقنيات SEO وغيرها مما يحسن من علاقة الموقع بمحركات البحث، وختاماً ألفت نظر الجميع إلى أن المحتوى الجيد وغير المنسوخ من مواقع أخرى يسهل على محرك البحث الوصول السريع إلى موقعك.
وفقك الله
الموقع الواحد احسن لكن مع مواضيع مهمة
والتخصص في الموقع ايضا مطلوب
الأخ شبايك ..
نشكرك جزيل الشكر على المدونة الرائعة والمجهود الطيب فيها وبالتأكيد كل من يمر عليها لابد وأن يستفيد منها بإذن الله
سؤالي هو : ماهي نصائحك للمغتربين أمثالنا ؟ وأعني من يعيش في المهجر في أوروبا وأمريكا وفي جميع أنحاء المعمور بعيدا عن بلده الأصلي .. فأنا هنا في المانيا ولدي طموحات أن يكون لي في يوم من الأيام نشاط تجاري خاص بي .. أتمنى منك أن تساعدنا ببعض الأفكار التي تساعدنا على تلمس أول الطريق .. مع جزيل الشكر
آمال
المشكلة ان البعض تقوم مدوناتهم على أساس أثارة المشاكل والكراهية ولكنها في نفس الوقت تحصل على عدد كبير من الزوار
السلام عليكم
استاذي شبايك لك كل التحية والاحترام والتقدير
وحبيت اني ابدي اعجابي باعلان موقع ( الاعلانية )
ما شاء الله اعلان بسيط متناسق مع الصفحة فكرة جذابة ومين يقدر يقول انها لموقع تاني
دا انا لما ضغط عليها كنت باقول انها لموقعك
على فكرة اعلان خالف كل التوقعات ودا اللي منتظرة من كل اعلان انه يجذبني ويفاجئني
على الرغم من اني لم استفد من الموقع بتاع الاعلانية بس عجبتني الفكرة وشكرا
ما أعرفه هو أن عمل أكثر من موقع
ليس هكذا !!
ولكن يصنع الأول ويطبخ جيدا ً. ثم تعلن عنه ولما يأخذ دورته فى التسويق . وينطلق فى العالم السايبيرى .
قم بعمل وجبة أخرى تكون قناة تسويقية لفكرتك الأولى .. ولكن
حذارى من أن تتهاون فى إعطاء كل موقع حقه فى الإدارة وإلا ضيع الأول الثانى وضيع الثانى الأول
إيه رأيكم فى موقع يبيع منتج ما ….. والموقع الآخر يعطى معلومات هامة جداً عن هذا المنتج ..
ويشير الى الموقع الأول ؟؟؟
سيكون له حظ مرتفع فى عملية التسويق . أليس كذلك ؟
لكن ماذا لو ظل الموقع الذى يقدم المعلومات قاصراً على المحتوى القديم لم يتجدد أو قلت درجة قوة هذه المعلومات ..ماذا سيحدث ؟؟
Feedback أو رجع تسويق ” صدى يعنى ” غير جيد وضد مصلحة الموقع الذى يبيع .أليس كذلك ؟؟
تماماً . كما حدث معنا فى موقعى http://www.EgyptLaptop.com
و
http://www.EgyptLaptop.net
ظل الأهتمام بالأول الذى يبيع دون الثانى الذى يقدم معلومة حتى أصبح الثانى ضعيف جدا ًوأساء الى الأول من ناحية ” جدية الموقع ”
إلا أننى تدارجت الأمر والحمد لله سيكون فى خلال شهرين ما هو أقوى من ذلك .
والنصيحة التى أقدمها :
لا تطلق موقعاً آخر حتى يأخذ الأول مساره السليم
من إدارة ودعاية وحسن تسويق ويستقر وأكرر يستقر ثم أطلق آخر وهكذا لو أردت إطلاق أكثر من موقع على الخط .
جميل جدا اخي
هل يمكنك الشرح بالتفصيل نحن لانستغني عن مقالاتك الرائعة
تحياتي لك اخي في الله
نشكرك جزيل الشكر على المدونة الرائعة والمجهود الطيب فيها وبالتأكيد كل من يمر عليها لابد وأن يستفيد منها بإذن الله
سؤالي هو : ماهي نصائحك للمغتربين أمثالنا ؟ وأعني من يعيش في المهجر في أوروبا وأمريكا وفي جميع أنحاء المعمور بعيدا عن بلده الأصلي .. فأنا هنا في المانيا ولدي طموحات أن يكون لي في يوم من الأيام نشاط تجاري خاص بي .. أتمنى منك أن تساعدنا ببعض الأفكار التي تساعدنا على تلمس أول الطريق .. مع جزيل الشكر
حقيقي مبدع
افكار اكثر من رائعة
كلمة حق لابد من ذكرها هنا بخصوص التفاعل مع العملاء أو كا ذكرت المجيب الآلي , فقد تعجبت من سرعة التفاعل في موقع طيران الاتحاد الرائع ,
ارسلت لهم شكوى عن سوء الاتصال من قبل مكتبهم لدينا في الكويت واذا بي أحصل على رد آلي كما هو متعارف ثم رد آخر من المدير الأقليمي وفي اليوم التالي رد من الشخص المعني برسالة جدا راقية في التفاعل والاعتذار وليس مبرمجه آلية مما زاد لدي بروعة ذلك الطيران وما يملك من ادراة نشطه تميز بها عن باقي الخطوط …
أما بالنسبة للتعامل بالفيزا في النت فلا أنصح به نهائيا وأحذر أحبتي من ذلك لأن في حالة السرقة لن تجد ذلك التفاعل من قبل بنكك بحمايتك سواء بوضع ذلك الموقع على القائمة السوداء أو ارجاع المبالغ المخصومة من حسابك من دون حق سيكون ردهم عليك أنت المسؤول الأول والأخير عن بطاقتك وما تقوم به , فما يكون حالك الوحيد الا طلب ايقاف البطاقة هذا اذا فعلا تم تنفيذ طلبك والا أنصحك بأن تقوم أنت باقافها من خلال موقع البنك نفسه , ربعنا ليس لديهم حس في الخدمة ما بعد البيع .
الفكرة رائعة جدا
ويبدو لي ان قدماء قراءك الذين قالوا عن هاته الفكرة انها سخيفة لم يستفيدوا من من كتاباتك للاسف
ههههههــ
امزح
في الحيقية
نريد ان نشتري منه
لو انه فقط ينقص من الاثمنة المطروحة في االدول العربية
هو قال انه باع في البداية ب 100 دولار واستفاد
واظن انه لن يخسر شيئا ان نقص من الثمن حتى وهو في هاته المرحلة
لان الموقع غير معروف بعد
اضافة انت تعلم الفرق الشاسع في العملة الذي بيننا وبينهم ، فعلى سبيل المثال
1 دولار امريكي يساوي 10 دراهم مغربية
فان كان يطلب في مدينة مغربية 2000 دولار فهذا يعني انه يطلب من مغربي 20000 درهم مغربية اي 2000000 فرانك مغربية (ميليونين فرانك مغربية، هل تعرف مامعنى هذا الثمن في اعلان تظهر في صورة موقعك على خريذة بها 1000 و 1000 من المدن) ، وطبعا لن يستطيع ان يؤدي هذا الثمن بالمغرب سوى شركة كبيرة ، يعني مدون مغربي لن يستطيع ابدا ان يشتري بهذا الثمن
ثم هو مستفيد مستفيد
يعني حتى لو باع بثمن ضعيف جدا جدا في البداية
فاي واحد سيشتري منه ويريد ان يبيع سيستفيد (ريان) من 20 بالمئة
اخ شبايك شوف معه هذا الامر ارجوك
وقل له بانه لاضير في ان يبيع في البداية بثمن ضعيف مادام الربح سيتبعه سيتبعه
وشكرا لكـ
ارجوا الرد