غلاف كتاب سادة المبيعات

ملخص كتاب سادة المبيعات – أحد أفضل كتب المبيعات مبيعا في العالم حتى الآن

,

يتبع كتاب سادة المبيعات Masters of Sales مبدأ جميلا، إذ يجمع أفضل النصائح والإرشادات، المقدمة من زمرة كبيرة من مشاهير عالم المبيعات، مثل براين تريسي و زيج زيجلر وغيرهم، والهدف وراء ذلك لا يخفى عليكم، فالكتاب خلاصة خبرات قمم في عالم المبيعات، يعالج مشكلة تعترض البعض عند قراءة كتاب لكاتب ما، فقد يعمد الكاتب للتكرار، أو لذكر معلومات معروفة للقارئ أو غير ذات أهمية له، أو يمل القارئ من أسلوب كتابة المؤلف، فلا فائدة تنتظر.

هذا الجمع الغفير من الخبرات نتج عنه كتاب يناسب الخبير والمبتدئ، يمتد عبر 300 صفحة، ما يجعله بمثابة المرجع، الذي تلجأ إليه بحسب كل موقف.

كتاب سادة المبيعات منشور في عام 2007 ويشغل أكثر من 300 صفحة ولا يزال ضمن أفضل 100 كتابا مباعا في فئة المبيعات Sales على متجر أمازون.

ليندا تشاندلر - سادة المبيعات

ليندا تشاندلر – سادة المبيعات

يبدأ الكتاب بسرد نصائح كثيرة لأسماء لامعة في عالم المبيعات، اخترت لكم منها ما لدى ليندا شاندلر من نصائح تعطيها لنا.

ليندا تشاندلر خبيرة مبيعات محنكة، عركتها الحياة ودنيا العمل، حتى باعت في أوج مجدها وفي شهر واحد ما قيمته 30 مليون دولار، حصلت مقابلها على عمولة بيع بلغت ربع مليون دولار، وهي مؤلفة ومدربة وكاتبة ومتحدثة، وضعت عشرة من العادات التي على من يريد تسيد فن المبيعات الالتزام بها.

العادة الأولى: اجعل لك معتقدات قوية

عندما يكون لك حصيلة كبيرة من المعتقدات القوية، فهي تساعدك للحفاظ على السلوك الإيجابي.

عليك أن تعتقد بكل قوة أنك قادر على تحقيق كل ما انطلقت لتحقيقه، حتى في تلك الأيام الصعبة التي لا تسمع فيها سوى كلمات الرفض لمرات متكررة.

عليك أن تؤمن أنك حتما ستنجح، وأن محاولة البيع التالية هي التي ستفلح.

العادة الثانية: اظهر شجاعتك

في بعض الأيام، سيحتاج الأمر منك لأن تستجمع كل ما لديك من شجاعة لكي ترفع سماعة الهاتف وتجري أول مكالمة تتابع بها أخبار عميل لك.

في النهاية، الأمر كله متوقف عليك.

سادة المبيعات لديهم من الشجاعة ما يمكنهم من الوقوف وحيدين، لأن ينظروا داخلهم حين لا تسير الأمور على ما يراد منها، فلا فائدة من لوم الآخرين على نقص شجاعتك أنت.

العادة الثالثة: اعشق عملائك وزبائنك

يحضرني هنا ملخص كتاب تجربة ستاربكس الذي يركز على هذه العادة.

عليك أن تفهم، وتستوعب، وتقبل، وتصدق، وتؤمن، أن الناس هم الركن الأهم في عملية البيع، وأن عملائك هم أكثر الناس أهمية في مجال عملك، ولذا عليك أن تعشقهم وتحبهم.

العادة الرابعة: احتفظ بالأرقام والنتائج

الأرقام لا تكذب، وتمنعك من الانزلاق إلى هوة اختلاق الأعذار.

ترسم الأرقام الصورة أمامك بكل وضوح، لذا رديئة كانت أو جيدة، اعرف جيدا أرقام قياس أدائك ومبيعاتك، فهي تعمل بمثابة البوصلة التي تساعدك لتستمر على الطريق.

الخامسة: الإصرار والمواظبة

أن تفعل الأشياء الأخرى التي يرفضها – تكاسلا – الآخرون من رجال المبيعات، مما يؤدي بك لبلوغ النجاح والثراء، الذي يبلغه سادة المبيعات فقط.

عندما تشعر بالتعب والرغبة في إنهاء يومك، اجلس لتكتب العرض الأخير، أو لتجري مكالمة متابعة أخيرة، أو اذهب لإجراء آخر مقابلة بيع في يومك.

[ هنا حتما عليك قراءة قصة رجل المبيعات الذي حطم اليأس، بطل قصة فيلم من باب إلى آخر ]

السادسة: التعلم المستمر

عليك أن تؤمن وتقتنع من داخلك أن التعلم وتطبيق ما تتعلمه هو المفتاح للنجاح، وهذا ما جعل ليندا تتعلم على يد مدرب مبيعات خبير، وأن تقرأ قصص الناجحين، وأن تحضر دورات تدريبية، حتى تطور نفسها على المستوين الشخصي والمهني. النهم الدائم لتعلم المزيد، وزيادة المهارات الشخصية وعمل المزيد، كل هذه تضيف جودة عالية لنوعية حياة كل منا.

السابعة: دفع النفس لعمل المزيد

نحن معاشر البشر مثل المطاط – ما لم نمط أنفسنا وندفعها حتى أقصاها، فلن نعرف أبدا أقصى إمكانياتنا.

نعم، دفع النفس حتى تخرج أقصى ما تستطيعه ليس سهلا أو هينا، وعادة ما تقاومه معتقدات بأن الواحد منا ليس قادرا على بلوغ أهدافه العالية.

هنا حيث تتدخل بقية العادات لتساعد الواحد منا على أن يتمدد حتى أقصى حد ممكن.

الثامنة: الصبر – لا التأجيل

عادة ما يختلط علينا الفارق بين الاثنين: الصبر والتسويف (التأجيل بلا نهاية)، ولا عجب في هذا، فالتفرقة بين الاثنين صعبة، فهل تصبر حتى يقرأ العميل العرض الذي أرسلته له وتمهله بعض الوقت للتفكير، أم تتصل به دون انتظار؟

التفرقة ليست سهلة، لكن أن تنتظر على العميل شيء، وأن تتعمد عدم متابعته شيء.

اعرف نفسك واعرف ماذا تفعله، اصبر لكن لا تؤجل.

التاسعة: التمرين والتدريب، التمرين والتدريب، التمرين والتدريب

بلوغ القمة يتطلب تمرينا مستمرا، لذا عليك أن تتدرب دائما على طريقة كتابة عروض البيع، وعلى طريقة حديثك مع العملاء، وعلى أسئلتك التي تدفع العملاء للاقتناع بمنتجك، وعلى طريقة إنهاء الحديث، وعلى طرق متابعة العملاء المحتملين، حتى تصبح هذه كلها عملية تلقائية تستعد لأن تمارسها حتى ولو أيقظك أحدهم فجأة في منتصف الليل، فأنت دائما مستعد لأن تمارس دورك كرجل مبيعات.

العاشرة: كن فريدا لا مثيل لك

كن من الشجاعة بحيث تكون نفسك، لا نسخة من شخص آخر، وعليك أن تدافع عما تراه صائبا من معتقداتك، ويتوافق مع مبادئك.

يتكون كل إنسان من مزيج فريد من الكفاءات، وعبر تنمية هذه الكفاءات والمهارات وتحسينها وتقويتها، نتميز ونتفرد عن البقية، و بها نصبح من السادة والقادة.

وجِّه نفسك في طريق أحلامك وانطلق، ودرِّب نفسك على عادات القادة الناجحين، واقرأ سيرهم، وابحث عن الأشياء التي جعلتهم يتميزوا عن غيرهم من عامة الناس، وعندها ادفع نفسك حتى آخر قدراتها، وطبِّق كل هذه العادات حتى تكون من سادة المبيعات

هل تريد المزيد؟ حسنا.

نصائح سو هنري لجعل عملائك يجلبوا لك عملاء جدد

سو هنري خبيرة بيع عقارات (أو ما نسميه مهنة السمسار في بلادنا) وهي دخلت هذا المضمار لتساعد زوجها على إعالة أولادهما الستة.

لغرض التسويق لنفسها ولخدماتها، بدأت سو بأن أعلنت عن خدماتها في صفحات إعلانات بيع العقارات.

بعدما نجحت سو في تأمين عملاء فعليين لها، دأبت على الطلب منهم أن يذكروها لدى أصدقائهم ومعارفهم الذين يفكرون في شراء/بيع عقارات لهم.ما أرداته سو تطبيقه هو التسويق بالمديح وهو ربما كان أحد أفضل وسائل التسويق.

لم يبدو أن شيئا من هذا كله يجدي نفعا لها.

متسلحة بالحقيقة الناتجة من الدراسة، أن 90% من مشتري البيوت لا يكررون التعامل مع نفس السمسار مرة أخرى، عكفت سو على العثور على طريقة تـُعلم فيها عملائها بأن يستبدلوا أنفسهم، أي يجلبوا لها عملاء آخرين بدلا منهم، بعدما تنتهي معاملتهم التجارية مع سو.

برمجة عقول العملاء

عند بداية التعامل مع العملاء المحتملين، تخبرهم سو بأنها ستطلب منهم أن ينصحوا معارفهم بالتعامل معها فيما بعد، بعدما تنتهي عملية البيع لهم.

بذلك، تهدف سو لبرمجة عقول العملاء على الربط بينها وبين أي من معارفهم الذين هم بحاجة لخبرات سو.

لا تضغط سو على عملائها ولا ترهبهم، فهي تعلم أن الناس تحب أن تشتري، لا أن يُباع لهم!

ما أن يصل عميل محتمل إلى سو، عبر نصيحة من عميل سابق، حتى تسرع سو إلى كتابة خطاب شكر باليد، تشكر فيها هذا العميل السابق على صنيعه هذا. هذه الخطابات – فقط – زادت من مبيعات سو السنوية بمقدار 17%.

أثناء خطوات عملية البيع، تسأل سو العملاء، هل أنتم راضون حتى الآن عن كل ما بذلته لكم من خدمات، مَن مِن معارفكم تظنونه سيود شراء عقار خلال ستة أشهر من الآن؟

(بالطبع، إذا كان هناك أي شكوى من العميل تجاه سو، قامت بحلها على الفور، قبل أن تسأل العملاء بأن ينصحوا معارفهم بالتعامل معها).

ترى سو أن تكرار هذا السؤال أثناء عملية البيع، أمر حيوي لنجاح نظامها هذا، فعامل التكرار حيوي لنجاح أي إعلان، ورغم المظهر السيئ لفكرة وتكرار كهذا، لكنه حيوي لنجاح نظامها هذا، فإعلانات التليفزيون تتكرر دون حياء على مدار الساعة حتى تعطي الأثر المرجو.

بعد مرور شهر على انتهاء عملية البيع / الشراء، تحرص سو على إرسال رسالة استقصاء للعميل، تسأله فيها عن رأيه ورضاه عن عملية البيع، واقتراحاته لتحسين وتطوير مستوى خدماتها في المستقبل، وتكرر السؤال عما إذا كان لديه من معارفه من هو في حاجة لخدماتها.

بالطبع، إذا كان للعميل أي شكوى تحت نطاق مسؤوليتها، عملت سو على حلها فورا.

ذات مرة شكا عميل من عدم حصوله على تقييم عقار سبق أن طلبه من فترة، وتتبعت سو الشكوى إلى الجهة عارضة العقار للبيع، وحصلت على التقييم، وأرسلته بالبريد السريع، ومعه قسيمة / كوبون لمشروب مجاني في مقهى شهير، مع رسالة شكرت فيها العميل على أن أعلمها بوجود هذه المشكلة، ثم اتصلت بعدها ببضعة أيام بالعميل لتتأكد من وصول التقييم وكوبون الهدية.

كان العميل في قمة السعادة بهذا الاهتمام.

في كل عام، يصل سو عميلان أو ثلاثة من خلال نصيحة هذا العميل الراضي.

بعد مرور عام كامل، ترسل سو رسالة استقصاء أخرى، ذات تركيز اجتماعي أكثر، مثل هل نال العميل أي ترقية، هل انضم عضو جديد إلى أسرته، عبر زواج أو ميلاد، وهل يعرف أحدا يفكر في شراء عقار خلال عام من الآن.

نتائج هذا النظام كالتالي:
80%
من عملاء سو أرسلوا لها عميلا محتملا واحدا.
40%
من هؤلاء العملاء المُرسلين أتموا تعاملا تجاريا مع سو.

بحسبة بسيطة، فإن 32% من عملاء سو جلبوا لها المزيد من المبيعات الفعلية.

نصيحة سو الأخيرة، إذا رفض عميل أن ينصح معارفه باسمك، فهذا الرفض طبيعي، لا تقف عنده كثيرا، ستجد غيره مستعدين للتعاون معك لأبعد مما تطلب، ركز على هؤلاء.

هذه الطريقة قابلة للتطبيق في شتى صور المبيعات.

هل تريد قراءة المزيد من قصص الكتاب؟ أنصحك بقوة بقراءة تدوينة: احتفل بالانتصارات الصغيرة

أهمية ودور المبيعات في الحياة

هل المبيعات غرضها مادي بحت، وبالتالي يمكن لعقولنا أن تنظر إليها نظرة دونية؟

هل البيع عملية أو وظيفة الغرض الوحيد منها هو انتقال ملكية البضاعة إلى الغير، وانتقال أموالهم إلينا؟

بالطبع لا، المبيعات لها دور أكبر، لكن دعونا ندلف لأهميتها من الجهة الأخرى.

لدينا اليوم في الحياة جيش جرار من المخترعين، والمصممين، والمهندسين، والعاملين، والفنيين، والمؤلفين، والشركات والمصانع، وغير ذلك كثير.

كل هؤلاء يشتركون في شيء واحد: لو لم يشتري الناس بضاعتهم، لحِق الدمار والخراب بهم.

لن يشتري البضاعة أحد، ما لم يتولى شخص ما مسؤولية تعريف الناس على وجود هذه البضاعة، وإقناع من هو بحاجة لهذه البضاعة أن يشتريها.

مسؤول المبيعات الواحد، ليس فقط مجرد بائع، بل هو حلقة وصل ذات أهمية كبرى، في دورة كبيرة جدا، تعتمد عليه هو بالتحديد، رغم أنه لا يشعر بذلك، أو لا يدري بمدى أهميته هو تحديدا.

يعج التاريخ بقصص شركات عظيمة، خسرت كل شيء واختفت من الوجود، لا لأن بضاعتها رديئة أو فاشلة أو مزيفة، بل على العكس، في أحيان كثيرة كانت بضاعتها تسبق عصرها (سنكلير كيو ال، نكست، …) لكنها المبيعات، عندما تتوقف عجلة المبيعات أو تهدئ من سرعتها، تنهار الشركات الكبرى قبل الصغرى، وتختفي أسماء تجارية كانت شهيرة في يوم ما (أميجا، كومودور، نوكيا …).

على الجهة الأخرى، فكر كم من بضاعة مباعة أنقذت أرواح، وأدخلت السرور والبهجة على القلوب، وساعدت مبتدئين على دخول عالم التجارة، ورفعت من مستوى معيشة البشر…

عزيزي مسؤول المبيعات، دورك له أهمية قصوى في الحياة، فقط لا تظن غير ذلك، ولا تتعجل فتخون المبادئ والأخلاق، فتخسر كل شيء. لا تحصر تفكيرك في ثمن ما تبيعه، بل في ما يقدمه من إضافات لحياة المشتري، فكر في قائمة المستفيدين من بيعك لما بعته، وفكر ماذا كان ليحدث لهم، لو بارت بضاعتهم ولم تبع.

عندما تدرك أهمية دور المبيعات، ساعتها ستشعر بأهمية ما تقوم به، فتتحسن نظرتك إلى نفسك، فتبدأ تتقن ما تفعله، وتتفتح من داخلك لتعلم الجديد وتقبله، حتى تصبح من سادة المبيعات .

كتاب سادة المبيعات هو محاولة لاجابة السؤال: لماذا يجب أن نهتم بالمبيعات؟

لذات الأسباب التي تجعلنا نهتم بالتسويق، ويكفيك لذة النجاح في إتمام عملية بيع رابحة، وسعادة قبض الثمن، وراحة البال لتوفر المال.

إذا أردت أن تكون حـُرا، سيد عملك، فعليك أن تتعلم فنون البيع والتسويق، معا.

على أنه يغلب على العاملين في قطاع المبيعات الإيمان بأن عليهم الكذب لبيع بضاعتهم ومن ثم قبض راتبهم وسداد ديونهم، معللين الأمر بأنهم إذا لم يكذبوا فلن يبيعوا ولن يجدوا رزقا لهم ولمن يعتمدون عليهم.

كما أقول دائما، إذا صحت هذه المقولة – جدلا – في المدى القصير، فماذا عن الطويل؟

العجيب أن العقل الذي يقبل مثل هذا المنطق، لا يتوقف ليحلل ويسأل، لماذا ضاق ذرعا بالشركة التي يبيع لها، ولماذا لا يجد الراحة النفسية، ولماذا يشعر أنه مهما حقق من مبيعات ضخمة، فهو غير راض من داخله، مصداقا للمقولة الحكيمة: قد تخدع كل الناس، لكنك لا تستطيع أن تخدع نفسك التي بين جنبيك.

الخلاصة، إذا أردت النجاح في عالم المبيعات، عليك بالأمانة والاستقامة والصدق.

إلا تفعل فلا تتساءل عن أسباب عدم شعورك الداخلي بالسعادة، والضيق النفسي وعدم الرضا.

في الختام، أشكر الصديق بامطرف على شرائه كتاب سادة المبيعات لي، هذا الكتاب الذي تربع على عرش أفضل الكتب مبيعا في السوق الأمريكية لفترة كافية، فجزاه الله عنا خير الجزاء.

28 ردود
  1. 5bkr
    5bkr says:

    قد يعتقد بعض العاملين في قطاع المبيعات ان عليهم الكذب حتي يتم بيع بضاعتهم
    قد يسبب ذلك الضغوط الواقعه عليهم من ارباب اعمالهم لانجاز بيع الكمية المحددة فيضطروا للكذب
    او ان بعض العملاء لا يرضون بالمميزات الفعليه للسلعة ويريد من يكذب عليه
    مشكور استاذ رؤوف

    رد
  2. أحمد إدلبي
    أحمد إدلبي says:

    للتوضيح أخ شبايك لقد قمت بقراءة هذا الكتاب وكما تفضلت بأنه يحوي الكثير من الأفكار المكررة.. وبرأي الشخصي إنه موجه للمبتدأين في ممارسة مجال المبيعات ولكن للأمانة يوجد فيه بعض النصائح والتجارب المفيدة و التي تلفت الإنتباه.

    رد
  3. رائد
    رائد says:

    بارك الله فيك
    فية استفسار اخي استاذ رؤوف اختر اي كتاب تريد الحصول عليه فأنا من فترة اتابع مدونتك المفيدة واستفدت من كتاباتك الكبيرة بمحتواها واريد ان اشاركك الأجر في نشر الفائدة لكن السؤال كيف اوصله لك.
    بارك الله فيك.
    اخوك رائد من السعودية

    رد
  4. nono
    nono says:

    بارك الله فيك اخي نعم الفكرة السائدة عن رجل المبيعات والتسويق انهم دائما يكذبون لتسويق سلعهم
    وخدمات ما بعد الشراء حدث ولا حرج
    لا تستطيع ان تكلم احدا منهم ابدا

    رد
  5. فاضل
    فاضل says:

    السلام عليكم

    أولاً نشكر الأخ بامطرف على هذه الإلتفاتة , والأستاذ شبايك يستاهل ما هو أكثر من ذلك

    عندي فكرة صغيره وبسيطة :

    حبذا لو تضع وصلة على جانب مدونتك بأخر الكتب التي تنوي شرائها وتلخيصها في مدونتك لتعم الفائدة على الجميع ومن يستطيع أن يوفر هذا الكتاب لك فلة الأجر والثواب وللزوار الكرام فائدة التلخيص.

    ولك مني ألف تحية وسلام

    رد
  6. شبايك
    شبايك says:

    بكر
    الكذب لا يبني نهضة أو حضارة، بل يزلزلها من المركز… هذه خلاصة من ينظر بعين فاحصة للتاريخ البشري

    أحمد
    أشكرك يا طيب على متابعتك لما أكتب وعلى تعليقك، لم أنتهي من كل الكتاب بعد، لذا فلا أستطيع الحكم عليه مثل حكمك، لكن مما قرأته حتى الآن، فهو كتاب ثمين يستحق الاقتناء، خاصة وأن هذه المدونة موجهة لمن يريد بدأ نشاطه التجاري، وليس للمحترفين والمتخصصين… لكن لا تحرمني من تعليقاتك هذه في المستقبل.

    رائد
    حاليا، لدي ما يزيد عن 10 كتب جديدة تنتظر القراءة، ما أن انتهي منها حتى أعيد وضع رباط قائمة الأماني في امازون، لكن حتى ذلك الوقت، لك مني كل الشكر.

    نونو
    لكن رغم ذلك، قابلت في حياتي بعضا ممن التزموا الصدق والأمانة، وهم خسروا وظائف كثيرة في مشوارهم، لكن العملاء يشترون منهم مغمضي العين، فعلى المدى القصير قد يخسر البائع الصادق، لكنه يربح كثيرا على المدى البعيد..

    فاضل
    مشكور يا طيب، وأكرر لك ما قلته في ردي على الأخ رائد، لكن لا تشغلنا بحديثك عن سؤالك: أين سرك الصغير الذي ذكرته في تعليق سابق؟

    رد
  7. مصطفى
    مصطفى says:

    تحياتي شبايك كيفك اليوم
    من أحبه الله أنشر محبته بين العباد
    كتاب اليوم رائع وجميل
    تقبل فائق تقديري لك

    مصطفى عبدالله

    رد
  8. بسام الجفري
    بسام الجفري says:

    أهل اليمن وكل العرب معجبين بكتاباتك الأكثر من رائعه وذلك لصدق توجهك وإخلاصك في ماتعمل.. جعله الله في ميزان حسناتك..
    وأشكر الاخ بامطرف على هذا الكتاب وأنت والله تستاهل كل الخير يا رءوف..
    وفي إنتظار المزيد عن هذا الكتاب..
    دمت في رعاية الله..

    رد
  9. abosaed
    abosaed says:

    ذكرتني بموقف مع أحد الباعه للعطور المتجولين عرض علي عطر مزور بمبلغ عشرة ريالات فقلت له أنا أشتريتها بعشرة ريالات و لكن أسألك بالله هل هذا العطر أصلي و أنا أعلم أنه غير ذلك فتردد قليلا ثم قال نعم أصلي فقلت له أنا شاري شاري سواء كان كذا أو كذا فهل هو أصلي فقال نعم أصلي و هو كاذب فأعطيته العشره و أخذت العطر لأني و عدته و شعرت بخيبة أمل لأني لم أجد الصادق بين التجار للأسف حتى بعض مراكز التدريب تكذب فكيف نقبل بها معلماً لنا

    فلا بارك الله برزق كان الكذب طريقه

    رد
  10. ابو طارق الشمرى
    ابو طارق الشمرى says:

    شكرا شبابيكو
    حبيب البى ياروؤف على كتاب بريان تريسى اللى نزلته امس
    بس حنا نريدك تتكلم عن كيفية التلخيص
    وكم من الوقت والجهد تبذله حتى يتسنى لك تلخيص كتاب؟
    لا املك الا ان اقول بارك الله لك فى وقتك ومالك وعلمك
    شبابيكو ليس اهل اليمن بل والكويت وكل من يسعى للنجاح
    هم من يحبوك…………….. استاذ روؤف ما نتحرمش منك يارب.

    رد
  11. محمد عبدالعزيز عبدالفتاح
    محمد عبدالعزيز عبدالفتاح says:

    الأخ الفاضل شبايك

    اريد اسم الكتاب كامل

    واسم المؤلف

    واين يباع

    وهل هو مترجم

    نأمل منك الأجابة

    رد
  12. shabayek
    shabayek says:

    محمد
    في مطلع المقالة تجد رابط شراء الكتاب من موقع امازون، وهناك ستجد بحورا من المعلومات عن الكتاب…

    أبو طارق
    حبيب قلبي طارق، لو نظرت للتلخيص على أنه فرض، لكرهته وما أبدعت، لكن لو نظرت إليه على أنه متعة للعقل ونزهة للروح، فستخرج بأحلى الملخصات… لخص من أجلك أنت، ثم من أجل الناس، وساعتها ستكون خبيرا في التلخيص الوجيز 🙂

    أبو سعد
    في يوم القيامة، ستقفا أمام الله عز وجل، وسيعض الظالم على يديه، ولذا حاول أن تسامح الرجل يومها، فهو فعل ما فعل عن جهل، وسوء ظن، أعاننا الله على أن نغير هذه الأعراف الخاطئة… لكنك ستعثر يوما – بمشيئة الله – على التاجر الصادق، ساعتها ساعده على أن يثبت على الصدق… ثم دلنا عليه 🙂

    مشكور بسام البسام ومصطفى الطيب…

    رد
  13. المدون العربي
    المدون العربي says:

    مشكور أخي شبايك وأتمنى منك المثابرة بهذا التفوق
    أخي شبايك أتمنى أن تسمح لي بنقل هذه التدوينة على قدر ماجأني طلبات لتحصيل معلومات عن هذا الكتاب
    ولن اجد مكاناً أو مرجعاً اهم من مدونتك تحياتي

    رد
  14. محمد علي النقيب
    محمد علي النقيب says:

    مشكور استاذ رؤوف
    صراحة مدونتك قيمة جدا وفيها مواضيع في غاية الاهمية وانا قرت كل ما فيها تقريب وكل مرة اقراء موضوع يعطيني دفعة من الامل والاصرار علي تحقيق هدفي ارجو منك ان تقبل بصداقتي لك استاذ رؤوف دمت في حفظ الله
    محمد النقيب من اليمن

    رد
  15. خولة ندا
    خولة ندا says:

    اثناء بحثي على الانترنت على مواضيع تفيدني في عملية التسويق والتعلم عن فن التسويق الذي طالما آمنت بأنه مجرد عملية خداع وكذب على المشتري ومنذ فترة بسيطة بدأت نظرتي تتغير حيث انني واجهت العديد من المنتجات التي تحتاج فعلا لتسويق جيد لابراز محاسنها الكثيرة
    ووقعت على هذا الموقع الأكثر من رائع
    واود ان اشكركم شكرا جزيلا
    وجزاكم الله عني خيرا

    رد
  16. أبو غزاله
    أبو غزاله says:

    تحيه للأخ الكريم رؤوف على هذا الجهد الرائع ونتمنى ترجمه لساده المبيعات
    وقريبا أن شاء الله قصه نجاح أبوغزاله ……..تحت الأنشاء…..

    رد
  17. عاطف
    عاطف says:

    انا اول مره اقراء هذه الصفحه وابحث عن شئ ما بفيدنى فى مجال المبيعات الذى انوى ان اكون فيه شئ كبير ان شاء الله ومن الواضح ان هذا الكتاب يفيد من هو مثلى مبتدا .
    ولكنى اريد تدعيما منكم حيث انى اشعر ان فيكم بل السواد الاعظم منكم عنده درايه بمجال الميبعات وخبرته .
    فهل لى ان اطمع فى ان اجد من يعينى على ان اكون رجل مبيعات ناجح وتكون لى خطه اسعى فى تحقيقيها طوال فتره وجودى فى المبيعات لا طموحى لا يتوقف عند مستوى الشركه اللى انا اعمل بها الان رغم كبير هذه الشركه الا وانى اسعى الى الالتحاق بما هو اكبر منها ولكن بمستوى عملى وخبره اكبر
    والله خير المستعان
    وجزاكم الله كل الخير

    رد
    • يحيى الحربي
      يحيى الحربي says:

      انصحك تقرأ جميع مقالات المدونة خصوصا التي تتحدث عن التسويق عن تجربة انا تطورت كثير بفضل الله ثم بفضل هذه المدونه

      رد
  18. ابو الحارث
    ابو الحارث says:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    دائما نحن المسلمون (العرب)نستهلك ما عند الغرب من افكار ,والأحرى ان نصدر ما عندنا من تشريع في باب المعاملات التي هي اوامر من ربنا سبحانه، حتى يعلموا بديننا وهذا اسهل من الترجمة ومتابعة كل جديد عند الغرب ,ما عندنا نصوص من كتاب الله الذي هو دستور الاهي لا يمكن ان ياتيه الباطل البته.

    رد
  19. يحيى الحربي
    يحيى الحربي says:

    السلام عليكم
    اشكرك يا استاذنا انا متابع لك من سنوات
    ابشرك دخلت مجال المبيعات وتطورت فيه واتبعت كثير من نصائحك وصار عندي وعي جدا عالي من المحتوى الممتاز الذي تقدمه انت بعد الله كان لك فضل كبير علي في جعلي متميز في مجال المبيعات .. لكن السؤال كيف تطور نفسي زياده في مجال المبيعات والاقناع ودراسة الناس أو السوق اتمنى تكتب مقاله كيف يتطور المسوق الى مستوى محترف واتمنى تنصحنا بكتب أو مقاطع فديو عربيه وشاكر لك جزيل الشكر والله يسعدك دنيا واخره ويجعلك في جنات النعيم
    اخوك المحب

    رد

Trackbacks & Pingbacks

  1. […] زلنا مع كتاب سادة المبيعات، واليوم نتعرض لنصائح سو هنري، الأمريكية خبيرة بيع […]

اترك رداً

تريد المشاركة في هذا النقاش
شارك إن أردت
Feel free to contribute!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *