ابحث عما تملكه، واستفد منه – قصة نجاح سائق تاكسي
سألني يوما كيف تختار المقالات التي تكتبها، فأجبته إنك مخطئ يا صديقي، فمقالاتي هي التي تختارني، مثل اليوم حين كنت أبحث عن شيء في جوجل، فخرجت لي مقالة عن سائق تاكسي انجليزي، كان يعمل في شوارع العاصمة لندن، وكان على موعد مع صدفة غيرت حياته، وأرجو أن يكون قارئي مثلي، يؤمن أن ليس هناك شيء اسمه صدف، بل نفحات وعطايا القدر، فائز غانم من انتهزها واستغلها.
كان آشر موسى Asher Moses يقف خارج مطعم بيتزا هت ينتظر خروج زوجته، وكان يشعر بالحزن والأسى العميق، إذ أن شقته انخفضت قيمتها، واضطر لأن يتركها ويعيش مع والدة زوجته في شقتها، مقابل أن يؤجر شقته ويستفيد من عائد إيجارها، وكان يعمل فني كهربائي، يستلم البنايات من أصحابها ويتولى هو صيانتها وإصلاح ما عطب من وصلات كهربائية وما في حكمها، إلا أنه بدأ يشعر بالملل والضجر من هذه المهنة، فطفق وعمره 25 سنة يتعلم قيادة سيارة الأجرة / تاكسي للحصول على رخصة قيادة له، وهو ما تم له، واستمر لمدة ست سنوات بعدها يطوف شوارع لندن مفكرا كيف ينهض بنفسه.
ماذا أملك؟ سيارة تاكسي
ثم حدث يوما وهو ينتظر زوجته، أن كان يستمع إلى الراديو، فسمع العصامي فيكتور كيام يقول في برنامج إذاعي: (ابحث عما تملكه، ثم أحسن استغلاله) أو تحديدا Look at what you have got and maximize its opportunities وهنا وقف آشر ليفكر: ماذا أملك؟ فأجب على سؤاله: أملك سيارة التاكسي هذه، ثم أردف: وكيف أحسن استغلالها؟ كان آشر يقود سيارته الأجرة طوال الليل، وتقف بدون عمل طوال النهار، فقرر عرضها للإيجار بالنهار وهي ليست قيد الاستخدام.
تاكسي ثاني وثالث و97
بمرور الوقت، تجمع لديه بعض المال الإضافي من عمل السيارة طوال اليوم، فقرر شراء سيارة أجرة ثانية، والتي عرضها للإيجار طوال اليوم، وفي خلال أربع سنوات، كان قد اشترى 97 سيارة أجرة! ثم حدث يوما أن عرض آشر القيام بالدعاية والإعلان لصالح مؤسسة خيرية يهودية، على جانب سيارته الأجرة التي يقودها، وبينما يقود سيارته، استوقفه فريق تصوير من القناة الرابعة الانجليزية وطلبوا منه تصوير سيارته وعليها الدعايات، وبعدما سمح لهم، توقف ليفكر، إذا كان هذا الإعلان له هذا التأثير، فحتما بإمكانه فعل المزيد!
ماذا أملك؟ واجهات سيارات تاكسي
تعمق آشر في التفكير، فوجد أنه قادر على الدعاية للسياحة والسفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية، عبر تزيين 50 سيارة من أسطوله، بحيث تتزين كل سيارة أجرة بعلامات وإشارات خاصة بكل ولاية أمريكية، ولضمان وصول الرسالة الإعلانية، كان على كل قائد سيارة أجرة السفر إلى الولاية التي تحمل سيارته إعلانها ليتعلم عنها معلومات كثيرة، ثم يعود ليتحدث مع الركاب عنها ويقوم بالترويج لها. اتصل آشر بالسفارة الأمريكية في لندن، وهم أوصلوه بقسم مؤسسة زر أمريكا Visit USA والذين نالت الفكرة إعجابهم وأنقدوه 385 ألف جنيه إسترليني لتنفيذها.
ماذا أملك؟ عقلا تجاريا متفتحا يبحث عن مشاريع
منتشيا بنجاح فكرته، قرر آشر تجربة الدعاية لبنك انجليزي First Direct يعمل عبر الهاتف، ورغم أن البنك رفض ترتيب لقاء معه لمناقشة فكرته، لكن آشر قرر تزيين سيارته بما رآه من طريقة مناسبة للإعلان عن هذا البنك، وأوصل فيها هاتفا موصولا مباشرة بالبنك، وذهب إلى مقر البنك الرئيس لمخاطبة أي مسئول هناك، وهناك حيث نالت الفكرة إعجاب المديرين، لكنهم رفضوا عقد الصفقة معه لأنه لم يملك وقتها سجلا تجاريا حافلا بمثل هذه الصفقات. عندها، ومقتنعا بوجاهة أفكاره التسويقية، قرر آشر الاندماج مع صاحب أسطول سيارات أجرة أخرى، حتى وصل عدد السيارات مجتمعة 210 سيارة أجرة، وقرر آشر ترك مسئولية إدارة الأسطول إلى شريكه، بينما ركز هو على الأفكار الإعلانية، وبدأ يتوجه إلى قطاع السياحة والسفر، وكان أولى الدول التي روج لها ماليزيا و اليونان و سنغافورة.
تفرغ لما تحبه
ثم حدث أن مات شريكه بعد صراع مع مرض السرطان، فقرر آشر بيع أسطوله كله ليتفرغ لما يحبه: الدعاية والإعلان، بدلا من أن يقضي جل وقته في إصلاح موتور وتغيير إطار وغسيل سيارة، وبعدها اشترى حق الإعلان على قرابة 1600 سيارة تاكسي تجوب شوارع لندن و مانشستر و ايدنبرج، لصالح الشركة التي أسسها في عام 1995 وأسماها: إعلانات التاكسي أو Taxi Promotions والتي يملكها بالكامل، وحققت له عوائد قدرها 3 مليون جنيه إسترليني في نهاية عام 2008، ومن بعدها بدأ يستحوذ على شركات أخرى تقدم ما يقدمه من خدمات، حتى بات أكبر مالك لحقوق الإعلان على جوانب سيارات الأجرة في أوروبا (كما يقول هو على موقع شركته).
وأما نصيحة آشر فهي: إذا كان لديك فرصة كي تغامر وتنفذ فكرة ما، فافعل ولا تتردد، لكن التزم بها وابق مركزا عليها، ثق في نفسك وكن مؤمنا بقدراتك وبحدسك، فإن اللحظة التي تساورك فيها الشكوك – هي اللحظة التي ستفشل فيها. يجب أن تبقى إيجابيا طوال الوقت بشأن ما تفعله، فأنا ملكت الكثير من الأفكار، لكني كنت خائفا بشدة من أن أناقش هذه الأفكار مع غيري، ويوم أن فعلت، بدأ الناس يعجبون بأفكاري ويعملون معي على تنفيذها.
في اليوم العادي، يحمل سائق التاكسي من 40 إلى 60 عميلا، يقضي كل منهم في المتوسط 16 دقيقة لكي يصل إلى وجهته، يستغل كل سائق تاكسي هذه الفترة في الحديث مع العميل عن المنتج الذي يروج له على جوانب سيارته. كوني كتبت هذه القصة ووضعتها هنا لا يعني أن تنقلها وتنسخها دون أن تشير إلى أن مصدرها هو مدونة شبايك. هذه المقالة مستوحاة من هذه المقالة الانجليزية.
هنا حيث تنتهي القصة وأبدأ أنا في طرح السؤال: ما الذي تملكه أنت، وتستطيع تعظيم الاستفادة منه؟ وسأبدأ أنا بالإجابة، أنا أملك هذه المدونة، وأحاول الاستفادة منها في تقديم خدمات بمقابل مالي، والدخول في شراكات إعلانية مع معلنين كبار، فماذا عنك أنت؟ شاركنا تعليقك حتى تعظم الاستفادة.
السلام عليكم
قصة جميلة لرجل عرف قدرتاته وعرف كيف يجعلها تعمل لصالحه.
اما بخصوص سؤال فأنا أملك حبا للتصميم والبرمجة وقد بدأت فعلا في إستغلاله في أعمال تعود علي بالنفع.
أرجو أن تستمر في سرد مثل هذه القصص المشجعة، ولا تنسى أن تزيد من صفحة “وقود الجياة” كلما سنح الوقت بذلك لأنها فعلا وقود الحياة 🙂
قصة رائعة يا شبايك وفعلا سؤال مهم “ما الذي تملكه أنت، وتستطيع تعظيم الاستفادة منه ؟؟؟ ” لا بد ان اجد اجابة هذا السؤال لنفسى
عندما قرات هذا السؤال تذكرت مؤسس الفيسبوك فهو استفاد من شبكة اصدقاءه فى الجامعة و معرفته بهم
ورغم اننا جميعا نملك شبكة اصدقاء كبيرة ولكن انظروا كيف استفاد منها كما فعل صاحب هذا التاكسى
شبايك
وحشني الرد في مدونتك
بس ماوحشتنيش قرايتك
عشان بقرالك على طول
قصة من القصص الرائعة اللي قدمتها في مدونتك
هاجاوب على طول على سؤالك
انا املك قدرة برمجية بشكل ما
مشروع تخرجي في التمهيدي كان برنامج بيلخص -الكتب المقالات التدوينات-التكست عموما
افكر من ساعتها في شيئيين
اولا تطويره ليصبح اطروحة الماجيستير بتاعتي
ثانيا تحويله لمشروع تجاري
فكرت في حاجتين
الاولى تحويله لامتداد في المتصفحات زي الفاير فوكس
والتاني رفعه على موقع خاص يتم من خلاله التصفح
وضعه الحالي هو امتداد لمايكروسوفت اوفس 2007
فكرته تتلخص في تحليل الكلام بشكل ما واستخلاص اهم جمل فيه واضافة لون خلفي لها (هاي لايت)
باقي ردي مش عارف ينفع اكتبه على البابلك ولا لا
هابعتلك بيه ميل ولو ينفع ابقي اكتبه
تحياتي
لو كان لديك القدرة على الأستفادة من مشروعك في المواقع فلديك الآن شريك يمكن أن نتعاون معاً لأن لدي مشروع ضخم الآن وهذه الأداة ستكون لبنة مهمة جداً في هذا المشروع.
بمعنى زر نضغط عليه فيتم تلوين الجمل المهمة في تكست باللغة الإنجليزية.
أتمنى لك دوام التوفيق .. فكرة خيالية من وجهة نظري .. لكنها رائعة جداً لو تحققت.
عفوا
لم استطيع فهمك جيدا
بداية يعمل تطبيقي على اللغتين العربية والانجليزية
بتعديلات بسيطة-نسبيا-يمكن ان يدعم لغات اخرى
بصفة عامة
يمكنك مراسلتي عن طريق مدونتي او بريدي الالكتروني
شكرا للاهتمام
مشروعك شبيه بمشروع طالب ثانوية اشترت منه ياهو مشروعه بمبلغ ضخم
إقرأها لعلها تفيدك
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D9%8A%D9%83_%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D9%88
http://summly.com/index.html
https://www.youtube.com/watch?v=f7NPTTkEotA
هنت صغير : يمكن لهذه الأداة أن تساعد الطلاب من يستذكرون مواد باللغة العربية و يحتاجون لأداة تستطيع تلخيص النصوص الى أفكار بسيطة وواضحة خصوصا أنها تدعم العربية و قليل هي الأدوات التي تدعم العربية
اذا أردت من يعينك في مشروعك انضم لمسرعة فلات لابز 6
أو أحد المسرعات التالية أو الحاضنات التي تقدم الارشاد و أحيانا التمويل
http://www.wamda.com/2014/08/16-%D9%85%D8%B3%D8%B1%D9%91%D8%B9%D8%A9-%D9%86%D9%85%D9%88%D9%91-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D9%83-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%AA%D9%83
السلام عليكم
معرفة الامكانيات هي بداية النجاح
اما عني , فقد ملكت الوقت لقراءة هذه المقالة
فأتمني ان املك ما يلزمني من الوقت للانتفاع بها …
سؤال سهل الإجابة عليه من أصعب ما يكون لأنه بالفعل ليس من السهل معرفة الإنسان ما يملك (أو بالأحرى يملك أشياء كثيرة لكن لا يدري مع أيها يركز أكثر)
السلام عليكم
جزاك الله خيرا على المقالة
فعلا لدى حكاية مع هذا وهى انى اعمل فى مجال تصميم المواقع منذ ما يقرب من 7 سنوات منذ 2002 وتعملت البرمجة منذ 3 سنوات ومع ذلك لم افكر فى استغلال البرمجة والتصميم فى اعمال شخصية
كانت اغلب اعمالى هو تصميم وبرمجة المواقع للعملاء
لكن منذ تقريبا 6 أشهر بدءت جديا فى التفكير فى استغلال هذه القدرات فى سلسلة برامج وسلسلة مواقع تدير لى ارباح بجانب عملى الرسمى
اشكرك مره اخى شبايك 🙂
تدوينة ممتازة
لفت نظرى هذة الجملة
فإن اللحظة التي تساورك فيها الشكوك – هي اللحظة التي ستفشل فيها.
بالفعل الشكوك فى كثير من الاحيان تأتى بنا الى الوراء
بنيت هذه القصه الرائعه بناء على جمله واحده سمعها هذا الرجل
حتى تعرف انت قيمة ما تقدمه استاذ شبايك
جزاك الله خيرا
قصة جميلة ورائعة ………يسلموا
والله انا عملت اليوم مدونة واحاول ان اكون مثل شبابيك
السلام عليكم
كيف حالك أيها القلم السيال
ما أملكه قد تعرفه ، إنه ببساطة كوني أتحدث بلسان عربي مبين ، وما أكثر الذين يريدون تعلمها في شتى بقاع الأرض
أملك حاسوبا مرتبطا بالأنترنت ، ووظيفة قارة لا تسمن ، لكنها تغني من جوع
لو كان الأمر فعلا بهذه البساطة لتغير الوضع ، إذ أن هناك شروط أخرى يلزم توفرها لتنجح الكعكة
لقد بدأت الفكرة تراودني حينما أحسست بهاتف يهتف بداخلي يدعوني لطلاق الوظيفة ، ولعل من حسنات الوظيفة التي أشتغلها بها أنها تصب في هذا الاتجاه ,,,, فمهنتي كانت ولازالت هي التدريس ، والحق أن امتلاك المفاهيم لا يعني قدرتك على إيصالها ، ومن هذا الباب تكمن صعوبة تدريس اللغة العربية
لقد كانت لي تجربة سابقة في تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها ، استفدت منها استفادة بالغة ، لقد كان شيئا رائعا بالنسبة لي أن أرى أشخاصا لا يجيدون كلمة عربية واحدة وهم يتطورون أمامي ، كان عملي معهم مجانيا ولم يكن مفروشا بالورود
تلقيت عروضا سخية ورفضتها ، فهمت منها بعد ذلك كم يعانون في سبيل تعلمها ، فهم يهاجرون من بلدانهم ، ويجدون في ذلك المشقة والعناء وإنفاق المال ،كل ذلك في سبيل تعلم اللغة العربيةّ، فقلت في نفسي : لو كفيتهم مؤنة التنقل والسفر ومفارقة الأوطان بتدريسهم في بيوتهم عبر الانترنت لكان أجود
وبالفعل انكببت على دراسة الفكرة ، واقتنع بها إخوتي
أحدهم تقني متخصص في الشبكات ، وله دراية واسعة بالجرافيك وتصميم المواقع ولغات البرمجة و وو…الكونغفو
وكونه عاطل شيء يفرحني كثيرا ويثلج صدري … أتمنى أن يبقى كذلك مدة طويلة
الآخر له شغف لانظير له في البحث عن البرامج
في الحقيقة أتساءل أحيانا عن جدوى هذه الهواية ، لكن الغريب أن البرامج التي أحتاجها بالضبط يستطيع الوصول إليها بسهولة ، لقد صارت لديه بحكم هوسه بالنت مهارة لا تكاد تخطئ ، ولو توقف
الأمر علي لن أتمكن من سد الفراغ الذي يسده
هو أيضا ولله الحمد عاطل ، اللهم احفظها نعمة من الزوال ، وله قدرة على البقاء متسمرا أمام الشاشة لفترات طويلة ,,, كل ذلك بمنتهى النشوة
من حسناته البرنامج التالي
لمن يريد برنامجا مجانيا لفصل إفتراضي بالصوت والصورة والسبورة واشتراك الملفات وشاشة الحاسوب هنا برنامج يسمح لك فقط ب 20 طالبا ، كما يمكنك من تسجيل الحصة كاملة ومزايا أخرى لا مجال لذكرها
للبحث عنه أكتب في جوجل
dimdim
ثم انطلق
توقفنا مرات ومرات ، وأغلب ما كان سببا لتوقفنا هو بعض الاجراءات القانونية ، بعضها متعلق بالبنوك ، والبعض الآخر هو من صميم عمل المحامين
ولكن وفقني الله إلى إن أجد نفسي في مجلس به رجلان : أحدهما محام ، والآخر موظف بالبنك
شرحت لهما الفكرة بوضوح شديد ، ودار النقاش وتبين لي أنني ما كنت لأستفيد من أي منها لو كان منفصلين ، لقد كان توفيقا من الله ، كان أحدهما يتوقف ليستفسر الأخر ليبني عليه اقتراحاته وحلوله
على صعيد الآخر عكفت على إعداد البرنامج الدراسي عكوفا ، وبحثت في النت عن مواقع مشابهة ، فلم أجد ما يثلج الصدر
قل لي بربك كيف تزعم أنك قادر على تعليم اللغة العربية بدورات سريع بعضها لا يتجاوز أسبوعين ، ثم تزعم أنها طرقة فعالة
وبعضهم يحتاج هو نفسه إلى من يعلمه اللغة العربية ، وهذه حقيقة وليست مزحة ، وجدت موقعا صاحبه صيني لا يكاد يبين ، والعجمة ظاهرة في كلامه
وآخرون يعلمون اللغة العربية بماذا ؟ الف ، باء ، تاء
لو كان الأمر كذلك لتعلم نا الكثير مناللغات بهذه الطريقة
أريد أن أقول بأنني وجدي أرضية خصبة ، ولكن الأمر يحتاج إلى إعداد برامج كفيلة بإعطاء نتيجة أكيدة ، تضمن لك أن أي متعلم عادي سيتحول إلى إعلان سيار
المشجع في الأمر أنك منفتح على العالم ، ولاتحتاج إلى إيجار باهظ الثمن في شارع مزدهر ، وزبناؤك ـ أغلبهم ـ من ذوي الدخل المرتفع بالنسبة لدخلنا ، ولذا فالأسعار ستكون مشجعة
لا أريد أن أطيل
أملك خبرة في التدريس ، وحاسوبا والنت بحر لا ساحل له
أخي…
فكرتك ممتازة جداً.. وكنت أحاول إقناع أخي الصغير بها… هذا المجال مميز جداً، وأنا أدرس حالياً كيفية الاستفادة منه.. إن أحببت تفضل بالتواصل معي.. فقد يمكننا التعاون..
شكراً
المسعودي
شرف لي
لقد أضفت بريدك إلى قائمة جهات الإتصال لدي
رائع
اتمنى لكم التوفيق فيما تقومون به
وللعلم كنت ابحث عن برنامج مثل dimdim
فشكرا لكم وفرت علينا وقتا ومالا ايضا
ودمتم سالمين
الشكر موصول للأخ شبايك إذ هيأ لنا هذا المكان لتبادل المعلومات خصوصا البرامج المجانية
أخ ناجح ..
لدي فكرة مشابهة لكن أريد تطبيقها على أرض الواقع.
وهي تدريس اللغة العربية وغيرها تطوعا في معهد رسمي.
ما رأيك بالمشاركة ولو بإبداء الرأي أو بنقد الفكرة وعواقبها ؟!
وما رأي الآخرين كذلك ؟
(مع الأخذ بالاعتبار أن الفكرة تطوعية وليست ربحية)
بريدي هو: meemhamza (آت) جيـميــل.
على الرحب والسعة
لكن لدي سؤال، تدريسك اللغة العربية لمن ؟ لأهلها أم لغير الناطقين بها ؟
في الواقع آمل أن تكون للطرفين على أن تكون البداية لغير الناطقين بها، ولأهلها من الأطفال بُداءةً.
أسأل الله العون والتيسير والتوفيق.
لا شك أن هناك عوامل كثيرة تتدخل في نجاح الأمر ، ويدرك ذلك أهل الاختصاص الذين لا أعد منهم ، وأتمنى أن أسمع رأيهم
لكني أقول بأن اللغة تحتاج إلى التفاعل كثيرا في البداية ، و قد سلكتَ مسلكا صحيحا ـ في نظري ـ لكونك تدريسها مباشرة
أريد أن أعرف فقط هل لمشروعك نقاط مشتركة مع مهنتك ؟ ثم ما هي دوافعك لهذا العمل الطوعي ؟ كلما كان الدافع قويا كلما كان احتمال استمراره أكبر
ما شاء الله عليك!
ربي يحفظك ويزيدك إبداعاً..
مقال أكثر من رائع ، بوركت يا شبايك
السلام عليكم
بداية انا سعيد جدا اني بشارك لاول مرة علي مدونة شبايك
وبحمد الله علي القدر نفحات وعطايا القدر اللي وقعت المدونة تحت ايدي.
وردا علي الموضوع
انا هاعتبر اني وجدت المدونة دي فرصتي
وان شاء الله استغلها احسن استغلال
وشكرا.
ليس هناك شيء اسمه صدف، بل نفحات وعطايا القدر، فائز غانم من انتهزها واستغلها.
مقال رائع استاذ رءوف.
وردا علي سؤالك فانا املك مدونتي نافذة علي الحقيقة احاول الحصول علي دخل مادي منها. ولدي موقع عن المواصلات مازال في طور اعداد المحتوي وسيصبح برنامج علي الهواتف المحمولة وكذلك لدي فكرة انشاء جلسات للتدريب علي الالقاء شبيهة بتوست ماسترز -مع العلم اني فكرة في هذه الفكرة قبل ان اعلم بوجود هذه المؤسسة العالمية- احاول بكل هذا النجاح والوصول لهدفي.
وشكرا لك مرة اخري لاتاحة الفرصة للتعبير والتواصل.
قصة رائعه حقا وتعمل على عدم فقدان الامل بالمستقبل
بس حاب احكي شغلة انو الي بساعد على هذا نجاح هو البلاد الاجنبية
اما في البلاد العربية لو سائق تكسي وضع اعلان على سيارته سوف يكون مصيره المخالفة المرورية لذلك لا يجرؤ الشباب العربي بتعبير عن ما بدخلة خوفا من الحكومات العربية << وجهة نظر ^_^
تحياتي محمود قنديل
كلامك صحيح الى حد ما ولكن هذا الكلام صحيح على هذا المثال فقط
لكن ” فكرة استغلال كل ما لديك ” بصفة عامة لا اعتقد ان يدخل بها دول عربية او اجنبية لأنها تتوقف على الشخص
أحمد، أرجو أن تضع اسمك وحسب في التعليق، بدون الإعلان عن مواضيع مدونتك!
حاضر *_*
أشكرك
يا أخ محمود البلاد العربية موسوعة مشاكل، ولكن على رأس كل مشكلة تقوم مشاريع ناجحة ، وما أكثر ما قلنا عن أشخاص في بيئتنا نجحوا ، قلنا عنهم : كيف فعلوها ؟ كيف لم نفكر بهذا الأمر من قبل ؟
طرح أمثال هذه القصص لا يلزم منها أن نقوم بنسخها ولصقها حرفيا في عالمنا العربي ، ولكن العبرة هي التحرر من ربقة التقليد ، وأقصد بالتقليد : محاكاة الناس في حل مشاكلهم دون البحث عن الجديد الأفضل .
لقد نجحت انت سيد رؤوف شبايك حين جعلت اكثر من الف شخص ينتظر ما تسطره اناملك فهذا نجاح عربي ,
لقد نجحت عندما لم استطع انا أن ادخل الى مدونتك لوجود مشكلة في المتصفح الخاص بي فبقيت اليوم كله احاول الوصول الى المدونه, وجهت نظري هذا نجاح ولن اقول اول مراحل النجاح بل هو نجاح كامل يحق لك ان تفخر فيه
اكاد ان اكون انتهيت من قراء 80% من مدونتك فبقيت اقراء لمدة 3 ساعات تقريبا بشكل يومي
(( انت اضفت الى الانترنت العربيالكثير … فبك يفتخر عالم الأنترنت العربي ))
مقالة اكثر من رائعة .. كعادتك
حقا .. ان التفكير بهذا الاسلوب هو الطريق نحو تحقيق الهدف .. فـ آشر موسى .. لم يجلس يلعن الظلام .. بل اوقد شمعة .. واصبحت هذه الشمعة شمس تنير حياته
شكرا لك .. رؤؤف ..
قد يكون رأيى خارج السرداب ولكن لما نجعل النجاح فقط هو فى تملك مزيد من المال وتسويق ما لديك نعم لا أقلل من هذا ولكن قد يكون النجاح من وجهه نظر أخرى هو أن تسعى لتحقيق ما تؤمن به ودعوتك ورسالتك فى الحياة عبر عمل تطوعى لا تبتغى به الأجر إلا من الله ولذا فسأجيب عن سؤالك أخى شبايك بطريقة أخرى لدى فى عالم النت مدونة سخرتها لرسالتى ودعوتى التى أؤمن بها ومعيار النجاح هو فى زيادة عدد من يقتنع ويؤمن بها من الناس ورواد المدونة
أتحدث هنا عن عالم الإنترنت وليس عالم الأرض فله حديث آخر ولكنها وجهه نظر أخرى للنجاح بدون التقليل من فكرة المال والتسويق
مع تحياتى لكم أخى رؤوف
الدعايه عن طريق سائق التكسي
خطرت لي فكره الان
دونتها
سانفذها
واعلمكم بالنتائج في حينه ان شاء الله
ودمتم سالمين
شكرا شبابيك….. قصة نجاح حلوه….
شبايك وليس شبابيك !!
رائع المقال ،
جزاك الله خيـــر ،، ووفقكَ لكل ما يحب ويرضى ^^
ما الذي تملكه أنت، وتستطيع تعظيم الاستفادة منه؟
ملكةً على اللغة الإنجليزية حيث أنني ادرس في كلية الطب ودراستي كلها بالانجليزي وقد ترجمت 4 كتب الكترونية ولو توفرت لي الظروف المناسبة لبدأت مشروع الترجمة اون لاين مقابل مبالغ ولكن هنالك العديد من العقبات أولها الدراسة 🙂
جميلة جداً قصة النجاح .. أنا حقاً أتفاءل بقصص النجاح وصرت أعشقها
لكن بالنسبة إلي … ماذا أملك ؟؟ أنا حقيقة لست أبحث كثيراً عن المردود المادي ، سيأتيني سيأتيني ..
ولكني أملك الأدب والفكر والسياسة والإعلام … هذا ما أسعى أن أتفوق فيه حقاً وأن أبدع فيه .. وأسأل الله ذلك
ولكن أيضاً أسعى أن أكتسب بعض الأموال من خلال مدونتي أيضاً .. وإلى الآن أنا أحاول
جزيت خيراً
خير مثال على النجاح العربي مدونة شبايك *_*
تحياتي
رائعة .. بوركت .
أما أنا فلدي هذا العقل، و الحمد لله.
موضوع رائع ويسير كاتب الموضوع الاصلي الى عزيمة الرجل وهمته في الوصول الى طموحه ..
منذ يومان فقط جعلت لنفسي شعار .. يعبر عن ما بداخلي من طموح وامل والم… فشعاري يتكون من كلمتان .. ألا وهو :
!! علاوي !! إنطلاقة نجاح
لعل الله ان يمن علينا بالهداية والسلامة والطريق السليم
املك مؤسسةً للوساطة العقارية .. وها أنا الآن في أوج تطويرها وتحويلها من مؤسسة عقارية إلى شركة عقارية .. فبدأت بتوظيف الكوادر البشرية وتكوين فريق عمل يعمل بالعمولة المغرية .. وأنا الآن أنتظر قطف اول ثمرة من الشركة للركض بها وتأسيسها بالصورة الصحيحه .
مقال مميز وتعجبني هذه النوعية من المقالات 🙂
بخصوص ما املك ..الحمد لله كل شخص حباه الله بموهبه معينة وتميز خاص به ..لعل البعض يقول لا اعرف ..ما هو ولكن ابحث بقراره نفسك ستجد الكثير
شخصيا الحمد لله أعكف علي مشروع بي علي الويب قررت استفيد من خبراتي المتواضعه ولي احلام كبير وأؤمن بالأسثتمار علي الشبكة سيكون أفضل بالمرحلة القادمة
وقريبا إن شاء الله سخرج مشروعي إلي النور وسأراسلك اخي رؤوف به لتعلن عنه ..أدعو لي بالتوفيق 🙂
والله الموفق
شكرًا أخي رؤوف على هذه المدونة الرائعة وما تكتب فيها من قصص النجاحات التي يحتاجها الفرد العربي الذي لا يؤمن بقيمة الأفكار وأرجو أن يكون ما تسطره هنا باعثًا للهمم وموجهًا نحو النجاح !
ابحث عما تملكه و استفد منه
انها وصفة سحرية
ان كل منا يمتلك رأس ماله بالفعل
فقط يحتاج ان يستفاد منه
من اجمل ما قرأت لك
Look at what you have got and maximize its opportunities
العزيز رؤوف
الافكار العظيمة وقصص النجاح الكبيرة غالبا ما تكون بداياتها صغيرة وتتوقف فقط علي ان يبدأ الشخص او يسعي في طلب الرزق والباقي توفيق الله ولكن الاساس ان تفعل شيئ تبدأ ودعوتي هي ابدأ
وجزاك الله كل خير عنا
الموضوع جامدا طبعا انا بقراء كتاباتك بحس اني عايش في مكان تاني كتاباتك تمتاز بالبساطة و تشجع علي الطموح ,
في حاجه صغيرة جدااا في افكر ينفع تطبيقها برة ولكن في مصر صعب التحقيق وده عن تجاربة مع الاجانب ممكن تبيع اي حاجه لهم مجرد الاقناع بس الاقناع والشرح وخد امثال كتير علي كدا البازرات الموجوده في المدن السياحية المصريين بتبيع الهواء للاجانب وفي افكار كتيير موجوده برة تم تطبيقها في مصر ونجاحته جدااا زي فكرة المشروع اللي انا شغال فيه صاحب المشروع شافها في تايلاند قام بتنفيذها هنا ونجت في مصر واي حد يعرف المشروع يكون عنده استغراب ؛ انا عايز اقولك انا الاجانب سعر البيع ليهم 150 ج والمصري 50 ج ومفيش شغل علي المصريين وفي النهاية احب اقولك طبيعة الاجانب تتقبل اي شي
ايه بقي الفكره
أفكار ممتازة جدا وطريقة جيدة في الطرح، فعلا كلنا لديه قدرا مهما من الطموحات والقدرات لو عرفنا كيف نستغلها…
مقالاتك دائما تضيف عندي الكثير وإن شاء الله سأنطلق أكثر بعد مطالعتي لهذه التدوينة.
سلامي الحار
شكرا شبايك
مقالاتك تزيدني اصرار علي النجاح
فا اما انا فقررت انا واربع اصدقاء استغلال فرصه اقامتنا مع بعض لظروف العمل
ان نبدء في تجهيز لمشروع يكون بدايه لشركه نملكها تكون متخصصه في توفير برامج حلول اعمال
ويكون الشريحه الرئيسيه هي الشركات الصغيره والمتوسطه وياسعار مناسبه لهذه الفئه
وهذه الحلول سوف تيسر علي هذه الفئه زياده ارباحهم واداره سهله لمشريعهم ودون تكلفه
فا ارجو من الجميع الدعاء لنا بالتوفيق
وان ينتظروا قصه نجاح قريبه علي مدونه شبايك 🙂
يالروائعك يا استاذ شبايك بوركت يابني انا ممرضه متقاعدة مبكرا واستمتع بقراءة مواضيعك وابحث عن
النجاحات وقراءتها لعلني استفيد منها لأنني احب البزنس كثيراخاصة التسويق الشبكي فهو صناعة
المستقبل للجميع اللة يوفق الجميع والبزنس يستطيع الصغير والكبير ان يعمل فيه
انا قرات هذه المقالة العديد من المرات
بحثت عن ما لدي .. و ما أملكه فكان الاتي العلاقات العامة
فأنا اعرف الكثيرين ..
كيف استفيد بعلاقاتي العامة مع الناس ؟
اما انا فاني املك هذا الموقع
http://www.ana100.com
وساسعي جاهدا للاستفادة منه
ونسأل الله التوفيق
قصة رائعة جدا، اكتشفت مدونتك حديثا أهنئك أخي, فعلا رائعة
تحياتي
اشعر بالتفائل بعد قراءة هذه القصة وبجدالمدونة تعطى الكثير من الطمانينه بالمستقبل
شكرا على هذا الشعور الطيب
وجزاك الله كل خير
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في الحقيقة هذه التدوينة أعجبتني كثيرا لأنها تشجع كثيرا على العمل الجاد و عدم اليأس
وخير مثال هو آشر موسى الذي تتحدث عنه المقالة
أتمنى التوفيق لنا جميعا
وأشكرك جزيل الشكر
رشيد / مدونة مقلمة
انت اخ شبايك لاتملك هذة المدونه
انت تملك مثابرة وجلدا وصبرا عجيبا للوصول الى النجاج
ذ
انت تملك الالتزام التام والجاد لااهدافك التي حددتها في حياتك
ماشاء الله لاقوة الا بالله ……
انت ناجح وفي طريق النجاح
وليهنا الكسالى والنائمون باحلامهم وامانيهم
طلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب استاذي
اشرح لي كيف انبذ الكسل واحلام اليقظه وابدا العمل …..عييت صنعا مع نفس كسوله
انت اخترت اسم الحياه ففتش فيها تجد كل شيء مبتسم ومتفائل انفض عنك الكسل وابحث ستجد
اشياء كثيره تنتظرك ابدأ عمل اي شيء وتأكد بانك ستجد الطريق كل إنسان عنده امكانيات كثيره بس
البعض يحب الكسل لأنه عود نفسه على هذاالمنوال فتعوذ من الشيطان واتكل ونحن في إنتظار ان
نسمع اخبار حلوه وجميلة تكتبها لنا اللة يوفقك
نسيت اهنيكم بالعيد السعيد اعاده اللة علينا باليمن والبركات وكل عام وانتم بخير
la ilah ila lah wahdahou la charik lahe l
السلم عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
عيد سعيد و تتقبل الله من و منكم و كل عام و أنتم ب10000000 خير
بارك الله فيك
اخي العزيز هذه اول مرة اكتب فيها اود ان اشكرك علي اختيارتك وقصص النجاح التي تدفعنا دائما الي الامام وتجدد فينا وقود الحياة الذي يدفعنا باملعريضة وايمان كبير في الله سبحانة وتعالي ان الله لايضع اجر من احسن عملا
وشكرا لك لقد استفدت منك الكثير رغم انني مدير تسويق لشركة مبيعاتها اكثر من ثلاثة مليار في العام ولكن قرات جميع المواضيع التي تطرح في مدونتك واستفدت الكثير
فعلاً، الكل منا يبحث عن فرصة لتنقذه مما هو/هي فيه من هموم و ديون ومشاكل أسرية وغير ذلك، لكن لو تأمل الإنسان بتعمق لما لديه و ما يمكنه تطوير ما لديه للوصول إلى القمه فإنه حتماً سيصل. أنا أدرس في الولايات المتحدة منذ فترة و بدأت بتجارة السيارات و لله الحمد تعلمت الكثير و أنجزت الكثير. الآن أمتلك سيارات ليموزين طويلة و أعمل عليها في المناسبات و الأفراح.
فكرتي أن أستفيد من ما أملكه و تطوير هذه الفكرة كي أمتلك أكبر و أضخم أسطول لسيارات الليموزين الفخمة في الشرق الأوسط.
من ناحية أخرى، فقد كان لهذه القصة التأثير و الحاقز الذي سيوصلني للنجاح قريباً إنشاء الله
بالتوفيق
ما شاء الله عليك اخوي رءوف
انا اتابع المدونه من شهر ونص تقريبا
واقرا مقالاتك
بس اول مره ارد فيها على تدوينه
الصراحه اجد فيك تميز عجيب ..
ربي يوفقك
وبخصوص السؤال !
ما الذي تملكه أنت، وتستطيع تعظيم الاستفادة منه؟
انا املك اللمسه السحريه بتنسيق الزهور
والحمدلله حاليا احاول اني اعمل على مشروعي الصغير واطوره خطوه خطوه
والله يكتبلي النجاح ان شاء الله
جميلة جدا , قد ترفع هذه التدوينة روحنا المعنوية للحظات , نحس أننا نملك الدنيا وقادرون على فعل ما نرديه ويملؤنا الحماس , بعد دقائق , نعود ونصدم بأرض الواقع …
استطيع الكثير وأنا واثق لو أني اعطيت الفرصة لنجحت , بمعنى اخر لو لم اكن ببلد عربي , لكنت الأن على اعتاب المليون وربما اكثر .
كم من مشروع طموح والأول من نوعه قررت الخوض فيه , ففوجئت بتعقيد الإجراءات القانونية واستحالة تنفيذه دون المرور على اكثر من مائة دائرة ووزارة ورحلات ماراثونية بين المكاتب والمؤسسات , لأبعد الحدود كأنهم يتعمدون قتل ملكة الابداع لدى الشباب .
لكن حسبي الله ونعم الوكيل .
لهذا توجهت الى شبكة الانترنت , فهنا لا وجود لقوانين سخيفة لا وجود للواسطة او الرشوة لا تمييز بين ذكور واناث , لا وجود لمسؤولين لا يهمهم سوى جمع الثروة والقضاء على احلام الشباب .
هنا بدأت احلامي , و أسعى فقط لأحوز اعجاب “جوجل” وأنا اثق بعدالته فلن يصعد سوى الجدير بذلك
جميلة جداً
و لكن هناك من لا يملكون القدرة علي صنع شخصية تقودهم لمعرفه ما يملكون
رائع ماقرأته هنا
( مقال + ردود )
زادكم الله علماً
ووفقكم لما فيه خير
شعرت بالاسف باني اتابع مدونتك لحوالي سنتين ولم اكتب تعليقا واحدا
هذا المقال يضع لك تصور كامل عن خطة العمل التي عليك بوضعها وتنفيذها شكرا
رائعة الفكره والقصه ،، ورائع ماطرحت :]
شكرا استاذي على هذة القصة
نقلتها الى دورة تدريبيه منتسبة اليها لصنع امبروطيرتي الماليه مع الاستاذه ناعمه الهاشمي على صفحات الانترنت وقد تم الاشارة الى المصدر مع العظيم من المدح الذي تستحقه
منتهى الروووووووووووووووووووووووعة والله
سلمت اناملك
قصة بمنتهى الروعة تحفز كل من يحتاج لذلك
جزاك الله كل خير
رائع ..
حقيقة التركيز في التجربة هي نقطة الانطلاق ..
افكر جديا فى تطبيقها لكن كل بلد تضع قيود كثيرة على مثل تلك الاعلانات
فهناك دول عربية تعتبرها مخالفة يستحق عليها غرامة
واحيانا لايعطوك رخصة السياره او تجديد الرخصة الا بعد ازالة الاعلان
باستثناء السيارات الخاصة بالشركات
إذا كنت تقرأ لتقلد، فقط، ستقابلك مشاكل لا حصر لها، لكن إذا أردت الخروج بأفكار جديدة لتنفذها في حياتك، ساعتها ستغنم
مارايك استاذ شبايك تحويل مدونتك الى مدونة مثل مدونة مكتوب يسمح للجميع التدوين لكن انت تكون مديرها
وتكون بنفس الاسم شبايك (توحي بالترابط والتشابك ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه الفكرة تحتاج وقتا وجهدا لكي تنجح، وهو ما لا أملكه يا طيب، كذلك كيف سنصنع عائدا ماليا لكي نعوض كل هؤلاء المساهمين؟ الإعلانات العربية على انترنت لا زالت ضعيفة
مع احترامي لرأيك اليوم الإعلانات العربية على الإنترنت ضعيفة ولكن كيف ستكون الأوضاع بعد 5 سنوات مثلا, تتغير الأمور بعد مرور السنوات وخصوصا مع الإنترنت هناك الكثير من التطورات والعرب استطاعو اختراق وتهكير مواقع العدو, إنه العمل الجاد والرغبة الصادقة في التألق والنجاح, اعرف أن ردي متأخرا لكني احببت أن أعيد تذكيرك بمثل هذه الأفكار
رائع جداً وأنا مثلك أملك مدونة أحاول العمل عليها لتصبح مورد رزقي يوماً ما تحية أخي رؤوف وشكراً لك على مدونتك المميزة وأتمنى لك دوام النجاح والتفوق فخطواتك في الإتجاه الصحيح 🙂
الف شكر على الترجمه والاضافه
شكرا لك رؤوف .
قصة نجاح جميله جداً ، ولكن الذي لايملك شيئاً سوى جسده !
ماذا عليه أن يفعل
شكراً : رؤوف
انا من الناس الذين لا يملكون شيئ (رأس مال ) لكن املك رأس و عقل و هذا ما احاول تنميته و استغلاله
مقالة اكثر من رائعه منك اخي رؤوف.
هكذا يجب ان نفكر بأنفسنا كل فرد منا لديه شئ جديد قادر على تقديمه
يفيد به نفسه والاخرين
بالنسبة لي انا امتلك خيال واسع جدا يسمح لي بالكتابة بسهوله وانسيابيه
شكرا على نصائحكم الثمينة ولكن كيف السبيل …عندي محلات فارغة ومساحات شاسعة و خصوصا مشاريع مربحة ولكن التمويل هو الدافع الاهم لتنفيذ هاته الاحلام …..فمن ترى يشاطرني الفكرة والله ولي التوفيق …ariana tunis
اكثر حكمة اثرت في حياتي
و الذي لا يملك شيئا ماذا يفعل؟
أنت تملك كمبيوتر تكتب عليه؟ تستأجره؟ تحصل عليه من صديق؟ أنت تملك الكثير لكنك قررت ألا ترى ما تملكه.
كلٌ منا يملك الكثير من المواهب والقدرات والأشياء , وسواء أكان ما يملكه كبيراً أو صغيراً .. كثيراً أو قليلاً .. فمعظمنا لا يُحسن توظيف أو استغلال امكاناته.
شكراً على القصة المُلهِمة.
أخ شبايك .. عند قرائتي لهذه التدوينة أول مرة، علماً أنني أقرأها الآن للمرة الثانية ولم أمل .. أطلقت على إثرها أربع مشاريع رقمية قائمة حالياً .. مدونتين وقناة على يوتيوب ومنتجات رقمية ،،
شكراً لك ،،
شكراااا قصه جميله جداااااااااااا
هلا شبايك
أنت من أقدم وأوائل المدونين في العالم العربي و لديك شريحة كبيرة من القراء لكن تواجدك على الشبكات الاجتماعية خفيف
لذى أنصحك باستثمار ساعة يوميا من وقتك وتكثيف تواجدك على المنصة التي يتواجد عليها أغلب قرائك ومن ثم يمكنك التعاو مع أحد الوكالات الاعلانية أو أن تقوم أنت باضافة اعلانات تتناسبك مع أكبر شريحة من قرائك مثلا يمكنك الاعلان عن تطبيق مصري اذا كانت أكبر شريحة من مصر أو عن شئ سعودي لو كانوا من السعودية
ولكن ركز على الشركات الناشئة كزبائن لأنهم قريبين من جمهورك المستهدف
الأمر يبدو سهلا لكن التطبيق صعب، كذلك أنا لا أقبل أي إعلان وهنا المشكلة…