7 شروط لتطلق منتجك بنجاح ساحق مثل ستيف جوبز

, , , ,

بعد موافقته على الترجمة، كان لزاما علي وقف كل شيء والعمل على ترجمة أفضل مقالات موقع KISSmetrics بدءا من أشهرها: 7 طرق لخلق ضجة إعلامية عن منتجك الجديد الذي ستطلقه. لا جدال أن الراحل ستيف جوبز كان موهوبا جدا في خلق حالة عالمية من الترقب والانتظار لكل مؤتمر صحفي يعقده، وحين يتحدث، تجد العالم كله منصتا، ولكلامه مكررا. حين يفعل ستيف ذلك، فلأنه يلتزم بأشياء لو التزمنا بها مثله لنافسناه في المضمار.
الأمر الثاني، يمكن لفناة أو مؤثرة أن تكون سفيرة أي هاتف نقال، لكنها ستعجز عن زيادة مبيعاته مثلما فعل ستيف جوبز مع آيفون على سبيل المثال. الضجة الإعلامية الكبيرة، التي لا ينتج عنها مبيعات، هي مثل الزوبعة في فنجان، لا تغني ولا تسمن من جوع.

الأمر الثالث، لا تفهم كلامي هنا على أنه انبهار بالرجل، بل هو بما يتخذه الرجل من قرارات صائبة، وليست كل قراراته كذلك!

في هذه المقالة التالية، لخص موقع KISSmetrics سبعا من الوسائل التي إن اتبعتها، زادت فرصك في صنع ضجة إعلامية لمنتجك الجديد حين تطلقه، بشكل يساعد على تحقيق مبيعات مليونية.

1 – اجعل تركيزك منصبا على الناس، وليس المنتج

من النادر جدا أن تسمع ستيف جوبز يتحدث عن المواصفات التقنية والفنية لمنتجات شركته ابل. هل سمعته مرة يتبجح بسرعة معالج حاسوب ابل أو دقة تحديد شاشة ما؟ ستيف يدرك أن من يريدون معرفة هذه المعلومات سيدخلون على موقع ابل على انترنت ويغترفون مما فيه من بيانات ومعلومات. الأهم، غالبية الناس لا تهتم بهذه التفاصيل. (من شبايك: البيع لهواة التقنية غير مربح وصعب جدا، على عكس البيع لعموم الناس، لذا ركز عليهم).

على العكس، ستجد ستيف جوبز يجتهد لتوضيح كيف أن منتجات ابل ستجعل حياتك أسهل وأفضل وأريح. ستجده يشاركك ألمك من حمل مشغل موسيقى ام بي3 بمفرده، بالإضافة إلى هاتفك النقال بمفرده، ويتساءل معك: لماذا لا ندمجهما معا في جهاز واحد، مثل آيفون! إن معظم حديث ستيف هو عن البساطة وزيادة الإنتاجية – تلك الأشياء التي يهتم بها الناس وتشغل بالهم.

ذلك يتطلب التزاما من الجميع، فحين تطلق منتجا جديدا، ستجد فريق العمل في شركتك لا يطيق الانتظار حتى يخبر العالم بما يحفظه من مواصفات فنية وتقنية لهذا المنتج الجديد! الخطأ هنا هو أن هذا الفريق يظن أو يتوهم أن المستخدم والعميل يشاركه هذا الاهتمام التقني، وهو ظن خاطئ. الكل مشغول بمشاكله الخاصة، ولا يكترث كثيرا لمشاكل غيره!

وهذا ما يجب عليك أنت فعله، لا تتحدث عما يفعله منتجك أو كيف أنه أفضل منتج عرفته البشرية، على العكس، تحدث عن نتائج استخدام منتجك من قبل المستخدمين والمشترين والعملاء. اشرح لنا كيف سيجعل منتجك حياتنا أفضل، بشكل عملي وواقعي ويمكن تصديقه.

2 – احرص على إشراك المفكرين والمؤثرين مبكرا

معروف عن شركة ابل أنها تشرك المدونين ومشاهير الصحفيين والكتاب والشخصيات العامة في تجربة منتجاتها، بشهور طويلة قبل إطلاقها، ولا تسمح لهم بذكر بعض تفاصيل المنتج الجديد، لكنها تتركهم يتحدثون عن التطور الذي حدث في حياتهم بسبب استخدام تلك المنتجات. هذا الأمر يعمل مثل النار في الهشيم، ويخلق حالة عامة من الترقب والانتظار، حتى إذا توفر المنتج فعليا، كان الجميع عالمين به.

هذا الأمر ينجح بشدة لأن ابل لها سابقة طويلة في إطلاق المنتجات الرائعة والمبدعة، ولذا لا يتوقع هؤلاء الأوائل سوى الشيء المماثل، وهو ما يساهم في صنع ضجة إعلامية إيجابية. حتى إذا كنت لا تتمتع بهذه الميزة والشهرة، لكن مشاركتك لوسائل الإعلام بفرصة تجربة منتجك قبل إطلاقه في السوق يجعل الإعلاميين يشعرون بالمعاملة الخاصة، وجعلهم يعرفون عنك وعن منتجك، وإذا كانت منتجاتك جيدة وتفيد الناس فعلا لا زعما، وجديرة بالاهتمام، فأنت على خطى ابل.

3 – كن ثوريا

حتى فترة قريبة، لم تكن ابل أكبر شركة في السوق، ولا أشهرها ولا أكثرها انتشارا. حتى ستيف جوبز نفسه لا يزعم أنه أفضل متحدث في العالم. فلماذا حين يتحدث ستيف جوبز، تجد العالم له منصتا؟ لأن الكل يعرف أن شركة ابل لا تخشى تغيير العالم للأفضل. منتجات ابل ليست الأحدث أو الأقوى، بل الأكثر ثورية وتغييرا. منتجات ابل تغير معتقداتنا ومسلماتنا عن الأشياء التي نستخدمها. حين يسمع الناس لشركة ابل، فهذا يجبر الشركات الكبيرة للاستماع أيضا.

(من شبايك: لسنوات طوال، زعمت شركة نوكيا أن المستخدمين لا يريدون هواتف تعتمد على شاشات تعمل باللمس. كذلك زعمت مايكروسوفت ومن شايعها، أن الشاشات العاملة بلمس الأصابع، واللمس المتعدد، تستهلك طاقة كهربية كبيرة، تقضي على بطارية الجهاز سريعا، وأنها تقنية مكلفة جدا، والكثير. كان العالم يصدق هؤلاء، حتى جاء آيفون وأثبت عدم صحة هذه المزاعم، وأجبر هؤلاء على تغيير تلك القناعات.)

العالم يعشق الشركات الثورية والشجاعة بما يكفي لتقود العالم. بدلا من القتال حتى تجعل الناس يتحدثون عنك، كن ثوريا ومغيرا العالم للأفضل، وستجدهم يطاردونك لمعرفة خطوتك التالية.

(من شبايك: الثورة وحدها لا تكفي، حتى لا تكون من حزب كومودور أميجا و سنكلير. يجب أن تحقق أرباحا وفيرة لتبقى حيا في موقع القيادة، لا تترك هدف الربح يغيب عن ناظريك).

4– اجعل من إطلاق منتجك حدثا وحفلا ينتظره الناس

حين تطلق ابل منتجا جديدا، فأنت ساعتها لا ترى أنيقا يتعثر في حلته الغالية، يعتلي المنصة ليقرأ من ورقة معدة له سلفا، ولعله لم يرها من قبل. لا، ستجد ابل وقد أعدت حفلا متعدد الفقرات لهذه المناسبة، حتى أنهم أحيانا يغلقون متجرهم الإلكتروني ليضمنوا شعور الناس بأن هناك حدث شديد الأهمية يحدث وقت حفل الإطلاق.

وحين يأتي الوقت، من يصعد إلى بؤرة الاهتمام ومسرح الحدث؟ إنه الشهير ستيف جوبز، المدير التنفيذي وأكبر رأس في الشركة. قد لا يعلم الكثيرون ذلك، لكن ستيف جوبز مشهور عنه بأنه يرتب لكل كلمة وكل جملة سيقولها في كل حدث، وأنه قد يتدرب لأسابيع على ذلك. كل خطوة عنده محسوبة، وهدفها إبهار الحضور لدرجة تجعلهم ينسون التنفس!

5 – اقبل أوامر الشراء المسبقة

من المسَلم به أن لكل شركة عملاؤها الأوفياء، والذين سيشترون أي منتج تطلقه الشركة فور إطلاقه. ما أن تعلن عن منتجك الجديد حتى ستجد راغبين في الشراء فورا، مسبقا، قبل وصول المنتج للسوق وبدء بيعه، فلماذا لا تحقق لهم ذلك؟ تقبل ابل أوامر الشراء المسبقة، قبل تدشين منتجاتها في الأسواق. بسبب ذلك، تبيع ابل مئات الآلاف من الوحدات، قبل وصول منتجاتها لرفوف محلات البيع، في بحر أسبوع أو اثنين من بدء البيع الفعلي!

طبعا هذا البيع خطير، يمكن أن يصعد بك لأعلى سماء، أو يهبط بك إلى أدنى أرض، في حال أخفق منتجك أو اضطررت لتأجيل إطلاقه لأي سبب. كذلك، يجب عليك أن تعرف سعر البيع النهائي والذي ستعتمده حتى تقبل أوامر الشراء المسبق. على الجهة الأخرى، يمكنك إن لم تبع مسبقا أن توفر للمهتمين وسيلة للتسجيل للحصول على أحدث أخبار منتجك وأن يكونوا أول من يعرف بأن المنتج وصل إلى الأسواق بالفعل.

6 – أطلق منتجا يتباهى أصحابه به

سر نجاح ابل هو الصورة الذهنية المصاحبة لكل منتج من منتجاتها. تخيل اثنان يدخلان عليك، واحد يحمل هاتف نوكيا والآخر آيفون. حتى ولو كنت من أوفى أتباع نوكيا، لن تملك أن توقف نظرة الإعجاب التي ستظهر على وجهك، حتى ولو أنكرت ذلك الأمر، فغيرك لن ينكر! بغض النظر عن التساؤل هل تستحق منتجات ابل تلك المنزلة أم لا، فالواقع يقول أنها تملك هذه المنزلة بالفعل!

هذه الصورة الذهنية والتي توجب التقدير والاحترام لم تأت من فراغ، فعلى منتجك أن يكون أنيقا جميلا ملفتا للنظر. الناس تنتظر من أي منتج جديد من ابل أن يكون أكثر أناقة من سابقه. إذا حدث يوما وأطلقت ابل منتجا دميما قبيح المنظر، فثق ساعتها أن مبيعاتها ستهوي إلى مكان سحيق!

لا تقلل أبدا من أهمية الشكل الخارجي لمنتجك، فلو كان قبيحا ستجد المستخدمين لا يتباهون باستخدامه أمام أصدقائهم ومعارفهم، بل وربما أخفوه وواروه خجلا منه، مهما كان مفيدا ونافعا.

7 – اخلق حالة من الترقب والتوقع والانتظار – قدر ما تستطيع

رغم أن ابل تصنع جلبة كبيرة لمنتجاتها لفترة طويلة قبل إطلاقها، لكنها تبني أسوارا فولاذية من السرية الشديدة حول هذه المنتجات، فلا تعرف اليمين ماذا تحمل الشمال. هل تذكر الشائعات الكثيرة التي سبقت الإعلان عن جهاز آيباد؟ لقد تبارى المهتمون بسرد توقعاتهم لهذا الجهاز السري الذي تعمل عليه ابل، حتى أن منهم من صنع مجسمات تشرح تخيل صاحبها لما سيكون عليه شكل هذا الجهاز الغامض. حين أطلقت ابل آيباد بالفعل، كان لديه شهرة أسطورية تسبقه، وكان العالم كله يريد معرفة إجابة السؤال: كيف يبدو هذا الجهاز، وما الذي يقدمه!

ختاما، ليس الغرض من هذه المقالة أن تقلد ستيف جوبز، فمهما اجتهدت، هناك الأصل وهناك التقليد. لا، غرض المقالة أن تفكر جليا في كل خطوة من خطوات إطلاق منتجك. حدد كل معلومة تنوي إطلاقها ومتى، واختر من تريد إطلاعه – مسبقا و لاحقا – على خبر إطلاق منتجك، وكيف يمكنك تحويل إطلاق منتجك إلى حفل ذي أهمية كبيرة.

مرة أخرى، ليس المقصود التقليد في الأفعال، بل في الأفكار. مهما أوتيت من مال فلن تستطيع تغيير حقيقة ما مثل أن منتجك متخلف عن ركب المنافسة، قبيح المظهر، ضخم الحجم، يأنف الواحد منا من حمله!

مهما أنفقت سامسونج على الدعاية والتسويق، فما لم تأتِ بهاتف يبهر مستخدمه ويجعل حياته أسهل وأفضل، فلن تجدي معه ملايين دراهم الإعلانات.

منتج مفيد وأنيق، مع تسويق وتشويق، من فرد وحيد، قد يكون ذا أثر عميق، وربح وفير!

[رابط الصور المستخدمة | على فليكر]

45 ردود
  1. محمد عاطف
    محمد عاطف says:

    ** دائمـــــــــــــــــــا وكالعادة موضوعاتك رائعة جدا أ: رؤوف

    ** احيانا تجد مديري تسويق لا يحد افكارهم حدود الا أصحاب الشركات انفسهم

    ** لقد نشرت الجزء الثانى من حوارك أخي شبايك مع مدونة مصري بجد بعنوان :

    حوار مع أ: رؤوف شبايك فارس التدوين العربي ــ الجزء الثاني

    رد
  2. ندى الأيام
    ندى الأيام says:

    شكرا كبيرا أ. شبايك على جهدك الدائم في البحث عن كل ما هو مفيد و جديد لقراء مدونتك.

    إسمح لي أن أسألك سؤالاً، عن كيفية البدء بترجمة أي كتاب وجدت فيه المتعة و الفائدة؟
    ما هي الخطوات اللازمة لذلك؟ مثل أخذ موافقة الكاتب أم دار النشر أم ماذا؟
    و كيف أتأكد من عدم وجود نسخة مترجمة من نفس الكتاب؟ مع العلم أني وجدت كتباً مترجمة من أكثر من كاتب.

    جزاك الله خيراً.

    رد
    • ندى الأيام
      ندى الأيام says:

      إلى الآن أنا بانتظار رد منك أخ شبايك أو من أي من قراء المدونة الكرام.
      أرجوا الإفادة إن أمكن، و أهم سؤال عندي هو،
      هل ترجمة كتاب تحتاج لإذن من الكاتب أو دار النشر أم لا؟
      و شكراً.

      رد
      • شبايك
        شبايك says:

        نعم يحتاج الأمر ذلك، ويجب معرفة موقف المؤلف وموقف الناشر، الاثنين معا… ليحمي المترجم نفسه من أي خلاف قانوني محتمل

        رد
        • ندى الأيام
          ندى الأيام says:

          بارك الله فيك، و جزاك الله عنا كل خير.
          أما عن ترجمة كتاب، فإن شاء الله سأخبرك عن تجربتي أولا بأول، و أود هنا ان أشكرك جداً على كتاب ” أنشر كتابك بنفسك” ففيه الحل السحري لمن يريد نشر كتابه بلا عقد و بأسهل الطرق.
          كل كلمات الشكر لا تكفي 🙂

  3. وائل عمر
    وائل عمر says:

    شكرا جزيلا استاذ شبايك علي هذه الترجمه وخصوصا التعليقات الخاصه مابين قوسين من حضرتك وفي انتظار باقي الترجمه وتعليقات حضرتك علي المقال لأن رأي حضرتك يهمنا برضه وبالتوفيق انشاء الله

    رد
  4. سمير غانم مصطفى
    سمير غانم مصطفى says:

    يا أخي ابدعت هذه المرة اخي رءوف اردت ان اقول لك كتبك ومقالاتك التي كتبتها انت او ترجتمتها بداءت اتأثر بها كثيرا اشبهها كذلك الوعاء تحت صنبور الماء نقطة بعد نقطة وبعد مدة زمنية تمتلىء وتحدث الفرق والغرق شكرا لك واتمنى ان تقدم المزيد والمزيد فانك انسان احترمه واعزه من قاع قلبي فسر وفقك الله لما تحبه وارضاه

    رد
  5. lebanon cat
    lebanon cat says:

    مرحبا
    أحببت طريقته الثورية في الترويج و التسويق للمنتجات و الخدمات كما أعجبتني فلسفة أبل الثورية و كما هكذا أمور… لكن لدي سؤال يدور في خلدي
    – لماذا معظم النصائح التي تعرضها في مدونتك لا تنطبق – يصعب تطبيقها – على العميل العربي؟
    – هل لديك نصائح – معاد تدويرها – لتتناسب مع السوق و المستهلك العربي ؟
    – هل سوق التجارة الإلكترونية و الربح من الانترنت مقتصر على بيع التطبيقات و البرامج العربية
    و الريفيال (مشاهدة الاعلانات بمقابل مادي و الفوركس) أم أن هنالك أمور أخرى مربحة كبيع الملابس المستعملة (الروبابكيا – البالة) لأسواق بسيطة (سوق الجمعة في مصر – أو وكالة البلح) أو بيع الكتب المستعملة كما أمازون و لكن في أسواق عربية (مع العلم أنني بحثت و لم أجد أي موقع او رابط أو جهة تبين لي شريحة المهتمين بهذا المجال) ؟؟؟
    – اذا كانت الاجابة بنعم فمثل ماذا .. (أرجو الا تبخل علي بضرب بعض الأمثلة)؟
    – مقالاتك رائعو و أفكارك و لا أروع ولكن هل هناك مدونات أو مقالات تتحدث بنفس المجال الذي تخوضه (المال و الاعمال – الادارة – التسويق -الاستثمار … الخ)؟؟؟ارجو ذكر بعضها و لمن هي؟؟؟

    و في النهاية شكرا لكل مجهودك الرائع و أرجو اذا ما طلبت النصح في المستقبل ان تسديه لي كما عودتنا دائما
    فإن أنت أكرمت الكريم ملكته
    و إن أنت أكرمت اللئيم تمردا
    و أنا من الكرماء ………:)
    شكرا

    رد
    • عمر خرسه
      عمر خرسه says:

      اسمح لي أستاذ رؤوف ببعض الإجابات .وأرجو أن تصحح خطأي إن أخطأت
      1. لماذا لا تقومين بتعديل النصائح التي ترين انها لاتصح للعميل العربي حتى تصلح له ؟
      2.أظن أن غالب النصائح موجهة لنا ,ولولا ذلك لما كتبها الأستاذ رؤوف لنا وبالعربية .
      3.سوق الانترنت كبير جدا ولا يقتصر على بيع البرامج ,يمكنك تقليد موقع أجنبي ,ومواقع البيع العربية متعددة ولكن هنالك صعوبة في الدفع في عالمنا العربي
      غوغل لديه الكثير من المواقع :www.neelwafurat.com ,www.raypub.com
      4.هنالك عدة مدونات ,ابحثي في موقع روبوت المدونات ,وابحثي في الذين يتبعهم ويتبعون الاستاذ رؤوف على تويتر

      رد
      • lebanon cat
        lebanon cat says:

        شكرا كتيررررررررر عردك بس في لسة نقطة حابة أستفسر أكثر عنها
        – هل في العالم العربي مرجع واحد عن من يحبون القراءة أو عن موقع انترنت ناشط في بيع الكتب المستعملة لأني أبحث عن شريحة محددة و لكني لم أجد أية معلومات سوى بضعة دور للنشر تروج لكتبها و اصدراتها
        و النيل و الفرات اعرف هذ الموقع ولكنه ليس مختص ببيع الكتب المستعملة.

        اما النقطة الثانية فأنا معك و لكن تعال فكر بعقلية الرجل العربي البسيط كيف لي أن أصل لهذا الشخص بنصائح تطبق على أشخاص أكثر نضوجا و تطورا بأمور معينة من هذا الشخص البسيط ؟؟؟

        وشكرا

        رد
  6. عماد زكريا
    عماد زكريا says:

    شكرا أستاذ رؤوف …النقطة الثالثة كن ثوريا مهمة جدا في نظري طبعا مع عدم إهمال البقية او التقليل من شأنها فالثوريون هم الذين يغيرون العالم …
    في إنتظار المتبقي بتلهف

    رد
  7. خالد فتحى
    خالد فتحى says:

    مقالاتك كالعاده رائعة

    لى سؤال كيف يمكن تطبيق تلك القواعد على منتج إعلامى

    كمسلسل او فيلم او برنامج و ما الى ذلك …

    رد
  8. أحمد عزت
    أحمد عزت says:

    كيف حالك أخ رؤوف … جعل الله لك حظاً من اسمك
    كيف نجعل العميل يشعر بأن المال الذي دفعه يساوى القيمه الذي أخذها بشراءه منتج ما، خاصة في شئ مثل الاستثمار العقاري، حيث أن الإقناع بشراء بيت تتراوح قيمته من مليون إلى 3 مليون جنيه.

    رد
  9. المبرمج المسلم
    المبرمج المسلم says:

    ترجمة رائعة
    “1 – اجعل تركيزك منصبا على الناس، وليس المنتج”

    هذه النقطة مهمة جدا وكثير من الُكتاب تحدثو عنها
    في كتاب “كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر فيهم” ل ديل كارنيجي
    خصص فصل كامل يتحدث عنها ويشرحها
    لولا انها ترجمة أعتقد كل نقطة تحتاج الى تدوينة لان
    مفهومها واسع.

    تعليق على الصورة :
    يقف ستيف في قاعة سوداء ويلبس اسود لايظهر
    سوى وجهه والتفاحة ويديه كأن ستيف يقول لنا
    أمسك التفاحة وأكلها !!

    رد
  10. عمر خرسه
    عمر خرسه says:

    مقالة رائعة لن أحاول قراءة المصدر حتى لا أفوت تعليقاتك ونصائحك الرائعة
    “مرة أخرى أعود لتذكير من يريد نقل مثل هذه المقالات، يجب عند النقل وضع رابط لمقالتي هنا، وذكر أن النقل جاء بموافقتي، حفاظا على الحقوق”
    بعد إذنك أستاذي هل يمكنني محاولة إيقاف من ينسخ مقالاتك دون إذنك

    رد
  11. محمد النحوي
    محمد النحوي says:

    عزيزي رؤوف
    بما أنك تكتب كثيراً عن التسويق … وعن النجاح في المؤسسات الصغيرة
    هل … أنت رجل علاقات عامة .. أو رجل تدريب في مجال إدارة المؤسسات ؟؟؟

    أخوكم
    محمد النحوي

    رد
  12. أحمد العبو
    أحمد العبو says:

    المشكلة في عالمنا العربي ليس كيف نروج منتجاتنا ولكن كيف نصنع منتجات نروجها
    أنا لا أبخس قيمة هذا المبادئ العظيمة ولكن علينا كعرب أن نفكر كيف نستطيع أن نقدم منتجات جيدة
    مع الشكر للمتألق دائما شبايك على هذه الترجمة الرائعة

    رد
  13. مهدي الاجودي
    مهدي الاجودي says:

    شكرا اخ رؤوف ، نحن بحق نحتاج الى طرق مبتكرة للدعاية والاعلان حتى نروج لمنتجاتنا وسوف استفيد من هذه الطرق ان شاء الله في مشروعي هرج.كوم اول موقع تسوق الكتروني في العراق http://www.harej.com

    تحياتي لك ولجهودك التحفيزية

    رد
  14. محسن
    محسن says:

    عزيزيي ,
    انت فعلا مسوق شاطر, أكثر ما عجبني بالمقال عبارة” صديقنا جوجل ” .
    الحقيقة جوجل صديقنا رغماً عنا.

    رد
  15. معتصم محمد
    معتصم محمد says:

    استاذ رؤوف
    حين ترغب في ترجمة موضوع من أحد المواقع هل تطلب إذن بترجمة موضوع في حد ذاته أم تطلب إذن بترجمة الموضوعات التي بالموقع؟

    كذلك ما هي الشروط أو المتطلبات التي تطلبها إدارة الموقع الأجنبي لترجمة محتويات موقعها؟

    وهل تصادف ان طلبت إذن بعملية ترجمة وتم رفضها؟ إن كان لا فلماذ؟

    اسف لكثرة الأسئلة وخروجي عن سياق الموضوع

    رد
    • شبايك
      شبايك says:

      الموضوع شائك يا طيب، يمكنك طبعا أن تترجم بدون إذن المؤلف، طالما أنك ستضع رابطا للمقالة المترجم عنها، وطالما ستوضح بما يكفي في سياق كلامك أن هذه المقالة ليست من تأليفك أنت…

      لكني أحب دائما أن أحصل على إذن المؤلف، خوفا من الحديث النبوي: ما أخذ بسيف الحياء فهو حرام. على أني في بعض الأحيان القليلة التي لا أعرف فيها كيف أتواصل مع الكاتب، أو إذا كان المحتوى غاية في الأهمية ولا يجب تركه، فأقوم بالترجمة بدون إذن…

      رد
      • zzz
        zzz says:

        لقد عشت زمناً طويلاً وما زلت أعتقد أن ما أخذ بسيف الحياء فهو حرام ، ولكنى علمت مؤخراً أنه حديث موضوع ولعله من الآثار المأخوذة عن الصحابة الكرام لكنه ليس من قول الحبيب (ص) والله أعلم.

        بارك الله فيك أ. شبايك ودمت لنا مشكوراً على ما تتحفنا به من تدوينات بديعة ، لقد شجعتنى على أن أبدأ مدونتى قريباً ، أرجو مراسلتى على البريد حتى أتمكن من الإستفسار عن بعض تفاصيل موقع المدونة و wordpress و نصيحتك عن الإستضافة و …

        رد
        • شبايك
          شبايك says:

          بارك الله في كل من تحرى دقة أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم… أي هي مقولة حكيمة وليست بحديث، أشكرك على تنبيهي لهذا الخطأ مني.

  16. محمد الزرقاوي
    محمد الزرقاوي says:

    فـ البداية احترم جدا احترامك للحقوق الفكرية استاذي العزيز

    لقد اتخذتك استاذا لاستفادتي منك ع حق فمن علمني حرف صرت لة عبدا ولكن مع انتهاء العبودية فصرت لكل طالبا للعلم 🙂

    مع دراستي ف الفترة الاخيرة التي تلاقي كثيرا من مقالات التي تفيدني فهناك مايمسي بالبوستن ماتريكس التي تقوم بتقسيم منتجات السوق الي اربع انواع فمنتجات ابل خصوصا هي من النوع الاول ستار لها المستقبل ف السوق وايضا لها عوائد ضخمة ف الوقت الحالي

    التركيز فعلا علي عوام الناس وابهارها هو الاساس ف عملية التسويق فليس من الحكمة الذهاب الي احد مطوري الويب او قديمي الخبرة واقناعة بسهولة باستضافة معينة او منتج معين ع الويب !!!

    ايضا الحديث عن الفرق العظيم الذي سيحدثة المنتج هو مانسمية benefits ف عالم التسويق الا وهو ماسيضيفة المنتج للعميل اما خصائص ومميزات المنتج فهي لا تهم العميل بقدر مايهمة الbenefits التي سوف يحصل عليها بعد حصولة ع المنتج الخاص بة

    فـ النهاية سعيد جدا بالمقالة وارجو ان ينال تعليق استحسانك

    رد
  17. سميه
    سميه says:

    خطواته في التغيير على الرغم من بساطتها الا انها غيّرت عالم بأكمله !
    حقا انه مذهل !
    موضوع مهم لكل شخصية ترنو النجاح..

    رد
  18. فهد بن محمد الرشيد
    فهد بن محمد الرشيد says:

    السلام عليكم ورحمة الله
    عندما ننقل منك نضع الرابط ونذكر أنه المصدر .
    أما الثانية ( ذكر الموافقة ) فاجعلنا في حل منها ؛ فلو استأذنا من كل منقول عنه لطال بنا الانتظار.

    شكر الله لك .

    رد

اترك رداً

تريد المشاركة في هذا النقاش
شارك إن أردت
Feel free to contribute!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *