الشريحة الغنية من السوق، نيش، نيتش – Niche

,

شرح هادي صدري، وأطربني وأسعدني، حين سألني عن معنى كلمة نيش Niche، والتي بدأ يسمعها كثيرا، في محاضرات تحدي الثلاثين يوما، الذي شارك فيه وأخذه بجدية.

من يقرأ في مقالات تبسيط التسويق لمن يريد بدء نشاطه التجاري الحر، سيجد قاسما مشتركا فيها، وهو أنها تدعو للتركيز على فئة محددة من العملاء المحتملين، وهذه تسميها نيش أو نيتش، فما معنى هذه الكلمة؟

Niche كلمة ذات أصول فرنسية، من ضمن معانيها الكثيرة في اللغة الإنجليزية: المكان الأمثل للشيء أن يوضع فيه، وتعني كذلك الشخص الأمثل في المكان المناسب له، وأصبحت الآن تعني السوق المتخصص، خاصة في مجال التجارة.

ما يهمنا في مجالنا هنا بالطبع هو السوق النيش، وهو ببساطة يعبر عن جزئية صغيرة من سوق كبير، ذات حاجة ماسة وواضحة ومركزة، هذه الحاجة لا تلقى الاهتمام الكاف من اللاعبين الكبار في السوق، ما يسمح لصغار الموردين بتلبية هذه الحاجات، مع تحقيق نسبة ربح كبيرة، لقلة المنافسة.

في الحقيقة، للكلمة تعريفات كثيرة، تضني من يبحث عن تعريف دقيق وقاطع لها، لكني هنا أتناولها من وجهة نظر من يريد بدء نشاطه التجاري الخاص. مرة أخرى أؤكد على أني في هذه المدونة أركز على فئة بعينها من القراء، الفئة التي تريد أن تتحرر من عبودية الوظيفة إلى حرية العمل الخاص، أو المشاريع الصغيرة، التي لا تزيد القوة العاملة فيها عن عشرة أفراد.

أو دعني أقولها بمثال آخر، دعنا نفترض أنه بمناسبة شهر رمضان، أصبح هناك طلب على تمور محشوة بالشيكولاته، بسبب مسلسل تليفزيوني ناجح، ظهر فيه البطل وهو يطعم البطلة الحسناء تمرا مشابها في فمها، ما جعلها توافق على الزواج به. هذه اللقطة خلقت طلبا مفاجئا لدى الناس.

هذا الطلب سيبحث عمن يلبيه، شركات التمور تعرف أن هذا الطلب ذا مدى زمني قصير، إذ سرعان ما سينسى الناس هذه اللقطة بعد شهر رمضان. هذه الفجوة تسمح لمن يريد بأن يشتري تمرا عالي الجودة، منزوع البذور، ومعه قطع شيكولاته فاخرة، ثم يكون فريقا يضع قطع الشيكولاته داخل التمر، وفريقا يعلب ويغلف، ثم يبدأ تسويق المنتج مستغلا الطلب المؤقت.

هذا المثال لا يعبر بالشكل الأمثل عن الفكرة العامة، على أنه يلقي الضوء الكافي.

لعل من رواد التخصص في التسويق لشريحة النيش، فرانك كيرن Frank Kern، الذي – ضمن أنشطته الكثيرة – حلل إحصائيات مواقع البحث على انترنت، فوجد أن نسبة كبيرة من الناس تبحث عن الطيور، وبالتدقيق أكثر وجد غالبية هذه الشريحة تبحث عن معلومات عن الببغاوات.

لم يرد فرانك بدء متجر إلكتروني لتجارة هذه الطيور الذكية، بل ذهب تفكيره إلى شيء آخر، إذ تعاقد مع كاتب مجهول أن يؤلف كتابا أسماه: “كيف تعلم ببغائك أن يتكلم خلال 30 يوما”، وصمم موقعا على انترنت مكون من صفحتين لبيع نسخ إلكترونية من الكتاب، الأولى تتحدث عن مناقب الكتاب ومزاياه، والثانية نموذج شراء الكتاب، الذي جعل فرانك سعره 37 دولار، وانطلق يسوق لموقع بيع الكتاب على محركات البحث. لسبب أو لآخر، لن تجد هذا الكتاب يباع اليوم!

حقق موقع فرانك نجاحا كبيرا، وبدأ آلاف الدولارات تعود عليه ما جعله يكرر الأمر مرات عدة، وبدأ يبيع كتبا أخرى تحدث فيها عن نجاحه وكيف يمكن لأي شخص أن يقلد أسلوبه.

للأسف، لا يتفق الكثيرون على مدى أمانة فرانك، لكنه يُعتبر من رواد المسوقين على انترنت والذين أسسوا لفكرة التخصص في تلبية طلبات شريحة محددة من السوق، عبر العثور على هذه الرغبات وتحديد الشريحة، ومن ثم مخاطبتها والتركيز عليها، وهو تحول مليونير من وراء ذلك.

مثال آخر، يعاني أصحاب سيارات الفيراري أن علامة حصان الفيراري الخاصة التي تقف على مقدمة السيارة تتعرض للسرقة والخلع بشكل مزعج، هذه المشكلة دعت كوري روديل Corey Rudyl إلى بدء نشاطه التجاري في بيع علامات بديلة، أرخص من تكلفة شراء علامة جديدة أصلية من شركة فيراري، حيث يشتريها هو من مصنع في إيطاليا ويبيعها في بلده أمريكا، عبر انترنت، ما در عليه مئة ألف دولار في أول سنة، كما يقول هو.

على أن التخصص في البيع لهذه الشريحة يتطلب أمورا عدة، مثل بناء قاعدة وفية من العملاء، والعمل بسرعة لتنويع مصادر الدخل، دون الاعتماد على شريحة محددة بعينها، وغيرها من الاحتياطات الأخرى، التي تتطلب مقالات أخرى.

في رأيك الخاص، ما التطبيقات الممكنة لسوق النيش في عالمنا العربي؟

30 ردود
  1. احمد  نور
    احمد نور says:

    السلام عليكم ورحمة الله……………. اخى فى الله حياك الله……….. اول هام انا مسرور منك بتحديد اولوية مساندة الشباب الراغب فى العمل الحر الابداعى…………. ثانى هام انا مسرور من مجهودك فى تلك المدونة …………… اتمنى ان استطيع ان اكمل تعليقى فيما بعد

    رد
  2. Amaiko
    Amaiko says:

    حبيبي شبايك انت لا تعرف مدي سعادتي عن طرح هذا الموضوع فهوا يقع في صلب ما احتاج اليه فعلاً و ساجاوب علي سؤالك و لكن بتطبيق عملي قريبا ان شاء الله و هو الي حدا ما شبيه بتطبيق سيارات الفيرراي في انه يستهدف شريحة صغيرة بالنسبة للسوق الاجمالي و ساعطيك مثال صغير فمثلا يحب الكثير منا لعبة الشطرنج و لكن شريحة بسيطة من محبي الشطرنج يبحثون عن التفرد فغالبية الناس في بلدي و انا منهم لن يشتروا شطرنج ان زاد سعرة عن 5 جنيهات ( دولار ) او عشرة علي اقصي تقدير و لكن ماذا ان عرضت عليهم شطرنج مرصع بالذهب او يمكنك ان تسميه بتعبير اخر تحفة فنية علي مستو راق و لكن ثمنها اكثر من 1000 جنية هل ممكن ان ينجح مثل هذا المشروع في ظل ان القليل القليل من الناس هم من يهتمون لمثل هذه المنتجات لذلك و ماذا ان قررت توسيع رقعة بيعي لمثل المنتج و عدم جعلها محدوده علي السوق المحلي او العربي بل بالعكس ساجعل اهتمامي الاول للاسواق الغنية التي ممكن ان تهتم لمثل هذا المنتج مثل السوق الاوروبي او الامريكي.
    و شكرا لك

    رد
  3. سعد الحوشان
    سعد الحوشان says:

    السلام عليكم

    الأخ شبايك، وقعت على مدونتك صدفة من موقع تريشحات أفضل المدونات العالمية. ما شدني لرؤية المدونة هو اسمك المألوف.
    حينما كنت مديراً لتحرير مجلة EGM العربية أو تعمل بمنصب مهم أيا كان، راسلتك بخصوص توزيع صفحات المجلة على المواضيع، إذ كنت متابعاً لها قبل المراسلة. كان الأمر أني كنت غاضباً من اهمال المجلة للمواضيع التي تخص شركة ننتندو!! إذ كانت المقالات التي تخصها وتكون بالأصل من أربعة صفحات في النسخة الأصلية الأمريكية تختصر إلى صفحة أو نصف في النسخة العربية. احتد النقاش بيننا عبر البريد، واتهمتك بعدم الاحترافية في ذلك الوقت وانتقدت اسلوب تعاملك. انتهينا على أنك وضعت تحد بيننا، التحدي كان: سوف تخرج ننتندو بالتأكيد من سوق تصنيع الأجهزة وتصبح مثل سيجا طرف ثالث في الصناعة، وحينما يتم هذا وتصدق نبؤتك، فإني ملزم بالإشتراك لمدة سنة في مجلتكم طيبة الذكر. مر الزمن الآن، وأنا متأكد أنك لا زالت متابعاً للصناعة، وقد خطرت في بالي دون أن أتذكر اسمك وأنا أطلع على نجاحات ننتندو في هذا الجيل وقياديتها للسوق، لقد خسرت أنت التحدي يا أخ شبايك، وياليت عندي مجلة لتشترك بها!!. عموماً أرجو أن لا تأخذ الأمر على أنه حكاية سخيفة، حيث أنه رسم الابتسامة على وجهي حينما رأيت اسمك وتذكرتك وفكرت بأنه سيكون من الجميل تذكر أمر حدث من… خمس أو ست سنوات؟ ألا يضحكك الأمر؟ على أني أشك بأنك تتذكر.

    عموماً نحن زملاء مدونون الآن، أتمنى لك التوفيق من الله فيما تنتج. سأحاول الإطلاع أكثر على ما تكتب، أعجبني ما تقوم به.

    سعد الحوشان

    ملاحظة، اعذرني على الكتابة هنا، لم أجد عنواناً للمراسلة، ويمكنك ترتيب الأمر بعد قراءة ما كتبت.

    رد
  4. هادي
    هادي says:

    صباح الخير
    لا استطيع ان اصف لكم مدى سعادتي عندمل طالعت المدونة هذا الصباح لأرى السيد رؤوف قد تناول موضوع النيتش الذي كنت قد راسلته بشأنه. والذي اعتقد انه سيهم الكثيرين . والجميل بالموضوع ان الشرح مختصر مفيد.
    وزيادة بالإستفادة يطيب لي ان اوافيكم بالموقع التالي من غوغل http://www.google.com/trends
    وهذا الموقع متخصص بالإجابة عن السؤال ما هو عدد المهتمين بهذه الشريحة أو النيتش وذلك من خلال اعطاء مقارنة بمن قام بالبحث حول موضوع ما على موقع جوجل وذلك حسب االتوسيع على المناطق والبلدان والمدن واللغات مع امكانية تحديد الفترة الزمنية. والخبر الجيد ان هذه الخدمة تدعم اللغة العربية. مثلا ما عليك أخي الا ان تكتب كلمة “تمر” حتى تأتيك الإجابة ان اكثر المناطق بحثاً حول هذا المصطلح كانت السعودية أما أبرز المدن فهي الظهران في السعودية يليها المنامة عاصمة البحرين واكثر لغة للبحث هي العربية . أما اذا اخترت مثلا الفترة الزمنية التي تشكل العام 2007 فسوف ارى قفزة نوعية في البحث حول هذا المصطلح في الشهرين الأخيرين , كما ويمكنني مقارنة صنفين على نفس المخطط مثلا اذا كتبت “تمر,زبيب” ولاحظ هنا الفاصلة بين الكلمتين عندها سأعرف ان الطلب على الزبيب كان اعلى من التمر ولكن الطلب على التمر ارتفع في الأونة الأخيرة كما سوف يتوضح لي ان الطلب على الزبيب مرتفع اكثر في فلسطين من التمر بعكس السعودية وهكذا اتعقد انني اطلت ولكن هذا يخفي حماستي للموضوع اترككم في رعاية الله املا ان يكون فطوركم تمراً وزبيباً

    رد
  5. مرشد
    مرشد says:

    موضوعك ذكرني بأحد الدعايات .. و هي كالتالي:

    باص في وسط الصحراء .. كل شوي سواق الباص ينظر الى السماء و يمشي اكثر .. الى ان وصل الى نقطة معينة وقف عندها و فتح بوابة الباص ( بوابة الباص الي على الطرف ) و الباص كان عبارة عن دكان متحرك يبيع المشروبات و الشبس و السندويتشات.

    فتح البوابة و جلس في مقعده مبتسماً .. و فجأة يأتي مذنب من السماء و يرتطم بالارض بقرب المنطقة التي وقف عندها الباص .. و لم تمض دقائق الا و المنطقة ممتلئة بالناس و خصوصاً المهتمين بهذه الامور يشاهدون المذنب و الحفرة التي كونها و وسائل الاعلام مجتمعة عند المكان لتغطي الحدث ..

    الكل كان يشتري المشروبات و السندويشات من عند الباص … السبب؟

    نظرته الثاقبة ان ستكون هناك حاجة (طلب) في مكان معين (وسط الصحراء!) في زمان معين ..

    بالتوفيق و شكراً على المعلومات الطيبة

    رد
  6. د محسن النادي
    د محسن النادي says:

    الجمله ان تعرف كيف تؤكل الكتف لا من اين تؤكل الكتف
    ذكرتني قبل 6 اعوام من الان بصديق مزارع ( مهندس زراعي)
    يشتكي الفقر وقله المردود الخ من حكايه
    قلت لم لا تزرع لفئه بعينها تقدر ما تزرع
    مثلا تزرع العنب الجيد تحت الدفيئه وترعاه بكل جد وكذلك الخضار بدون كماويات
    اعجب بالفكره واخذ ينفذها
    منتوجه الان يباع قبل ان يزرع ( اصابنا من الحب طرف) والزبائن من علية القوم
    اجود انواع العنب لديه والذها ايضا وهي بثلاث اضعاف سعر السوق
    الان لا يشكو الفقر
    تسويق المنتج كان ذكي جدا
    عينات تهدى لاصحاب الشأن مع بروشور صغير ملون عنه وعن مزرعته
    ارقام الهواتف للحجز
    ما بعد ذلك عنايه خاصه بالطلبات وعدم تاخير التسليم تحت اي ضرف
    والنتائج رائعه
    ارجو الله ان يؤلف كتاب عن تجربته في يوم ما

    او على الاقل يقتنع بنشر تجربته في موقع شخصي

    ودمتم سالمين

    رد
  7. yamyam
    yamyam says:

    موضوع جميل جداً و لكن لنجاح العمل فى هذا السوق يجب أن يكون الشخص يعمل لدى شركة كبيرة تعمل لنفس المجال حتى يكون أول من يعلم بحجات المستهلك الجديدة ويقوم بسرعة بعمل اتصالات لسد هذة الحاجات عن طريق موردين للسلعة الجديدة او مصنعين لعمل طلبية خاصة له

    رد
  8. أحمد الدرعه
    أحمد الدرعه says:

    مقالة جميلة جدا
    لكن هناك مشكلة هو انه كثيرا ما يبدأ أحدهم مشاريع كهذه لكن سرعان ما يقلده كل الناس اذا رأوا نجاحه وتكثر المنافسه والمضاربه

    رد
  9. أبوعمر
    أبوعمر says:

    مرحبا أخي رءوف،

    تحية طيبة وبعد،

    بداية أشكرك على هذا الموضوع المتميز والذي استفدت منه بعض النقاط:
    – تحديد شريحة معينة مستهدفة
    – اختيار منتج يحتاجه الناس وتجد الشركات الكبرى صعوبة في إنتاجه لأن فترة الحاجة إليه قصيرة.

    أشكرك جميع الإخوة المبدعين وأخص بذلك أخي ” هادي ” لوضعه الرابط المفيد ، وأخي ” مرشد ” لقصته الجميلة..

    بقي أن نسمع القصص العربية من أخي شبايك وجميع الإخوة المبدعين ….

    تحياتي
    أبوعمر

    رد
  10. شبايك
    شبايك says:

    أحمد نور
    في انتظارك جالسون!

    أحمد محمود
    إذا كنت تعرف الرقم الصحيح، فستتمكن من فتح الخزنة… إذا عرفت كيف تخاطب الشريحة الصحيحة لمثل هذا المنتج، فستعرف كيف تبيع وتحقق الأرباح. يجب أن تركز على رقعة وقطع الشطرنج كتحفة فنية، لا على أنها وسيلة غالية لممارسة هذه الرياضة، كذلك لو تمكنت من بيعها لممثل مشهور، ووفرت صورا له في بيته مع الشطرنج، فسيتهافت المشترون للتقليد… إذا عزفت الأوتار الصحيحة، فستسمع لحن الأرباح!

    سعد
    رددت على بريدك الذي تركته في تعليقك، أرجو أن يكون ردي وصلك، وسعيد جدا على تواصلك معي بعد كل هذه السنين

    هادي
    بل أنا أسعد باهتمامك المبكر بمثل هذه الأمور المهمة، وأشكرك بشدة على الرابط شديد الأهمية..

    مرشد
    واضح أن صاحب فكرة الإعلان عبقري فعلا، حيث أوجز الفكر بشكل مرئي سهل وبسيط

    د. محسن
    لا زلت أقول: متى ستنتهي من كتابك يا طيب؟ نريد أن نقرأ أكثر عن تجاربك الطويلة!

    يم يم
    عندما تسافر من القاهرة للإسكندرية، يمكنك أن تأخذ الطريق الزراعي، أو الطريق الصحراوي، لكن كلا الطريقين سيوصلانك، وهكذا، كل الطرق تؤدي إلى روما، لكن الأهم، من سيسير في هذه الطرق؟

    أحمد
    التقليد لعنة تطارد كل ناجح، لذا يجب أن تتميز قبل أن تبدأ، وهذا التميز سيحميك من المقلدين

    محمود، شيما، أبو عمر
    أشكركم على التعليق، وانتظر قراءة قصص نجاحكم أنتم عن قريب

    رد
  11. المدير
    المدير says:

    مثال رأيته بعينى على سوق النيش:
    بعد إستشهاد محمد الدرة عام 2000 قامت العديد من المظاهرات فى كافة أنحاء مصر و من كافة الطبقات و المستويات بين الطلبة و خلال أقل من إسبوع و جدت جميع إشارات مرور القاهرة تمتلى بالباعة الجائلين الذين يبيعون الغطرة الفلسطينى و طبعا باعوا كميات رهيبة فى أسابيع قليلة … الكوميدى فى الموضوع إن الغطرة كانت صناعة صينية!!

    تحياتى إليك يا استاذ رؤوف 🙂

    رد
  12. pure.muslim.heart
    pure.muslim.heart says:

    استاذى العزيز
    جزاك الله خيرا على المجهود الرائع واشكر لك اسلوبك السلس الرائع
    لقد تعلمت اليوم كيف احدد شريحه السوق التى استطيع التعامل معاها وكيفيه التعامل معاها وكيفيه الاحتفاظ بالقمه اثناء المنافسه
    وتعلمت ايضا اننى استطيع تحقيق النجاح فى ظل التعامل مع شريحه بعينها وليس معنى النجاح ان اتعامل وانجح مع اغلب شرائح السوق وكلما زاد عدد الشرائح التى اتعامل معها كلما حققت معنى النجاح
    وفقكم الله

    رد
  13. بصيص أمل
    بصيص أمل says:

    اهلا بك اخي

    عن نفسي اظن ان الامر البيع والشراء عن طريق الانترنت لا تزال في بداية الطريق في عالمنا العربي اذا اذا كانت قد وصلت الى الطريق اصلا ،،،، فلا اظن الناس سيتخلون عن فكرة الذهاب الى المتجر واحضار ما يريدون بانفسهم لا اظن انهم سيتخلون عنها على الاقل ليس قريبًا

    ففعندما تجد ان الدوائر الحكومية كلها تقريباً بدأت تتيح لمراجعيها انهاء معاملاتهم و مراقبة تطوراتها على موقع الجهة المسؤولة ومع هذا تجد الناس يصطفون في طوابير لا تجد لها نهاية

    اظن عندها انك ستعرف كم نحن بعيدون عن هذه الفكرة ربما ببساطة ” لأن الناس لا يثقون بها “.

    رد
  14. شبايك
    شبايك says:

    قلب مسلم
    أسرع سيارة في العالم، تبدأ من الصفر، وأقوى طائرة، تبدأ من السكون حتى سرعة الإقلاع، والبدء مع شريحة النيش هو أول ترس سرعة ينتقل به المحرك من السكون إلى الحركة، لكنك لا تستطيع البقاء للأبد على هذا الترس، وإنما يجب أن تنتقل إلى ما بعده، لذا النيش هو للبدء وللدخول في مجال الأعمال، بعدها عليك أن لا تركن إليه، وتبحث عن أسواق نيش أخرى، حتى لا تضع البيض كله في سلة واحدة

    بصيص أمل
    حين بدأت أول سيارة في العالم سيرها على الطرقات، نظر الجميع لها نظرة الاستهجان والانكار، واليوم نركب كلنا السيارات… منذ 100 عام، كانت فكرة أن يطير الانسان قريبة من الكفر والإلحاد، واليوم نصف البشر قد طاروا … لا يمكن مقاومة التمدن والتطور، ويكفيك أن جيل الشباب العربي الحالي – كله أو نسبة كبيرة منه – تتعامل مع انترنت، أي بعد 10 سنوات هؤلاء سيديرون دفة الأمور ويغيرون الأحوال، كما أريد أن أسألك – إذا جلسنا كلنا متشائمين، فمن سيضيء الدرب أمامنا؟ قدر ومصير السابقين تحمل المتشائمين والمتشككين، فبعد 13 سنة من الدعوة، ما آمن للرسول إلا 40 على استحياء، ونحن نريد التغيير في بضع سنين؟ يجب أن نصبر طويلا متحلين بالأمل، والصبر الجميل، لا لشيء، إلا لأن البديل تشاؤم وتأخر عن اللحاق بركب الأمم التي سبقتنا … أرجوك أن تتحلى بالأمل، فالفجر يولد من بصيص نور…

    رد
  15. mohamedmustafam
    mohamedmustafam says:

    اشكرك بشدة علي جميع الموضيع المفيدة بالمدونة بس انا لية راي بسيط في موضوع النيش هو ان يكون للفرد شغله الخاص ويطوره ويشوف الافكار الجديدة التي تساعده علي الوصول للفكرة النيش لان صعب جداااا تكون اول مغامرة مخاطرة شديدة متغيرة.وشكراا للمرة الثانية

    رد
  16. مركاز
    مركاز says:

    أحب اشكرك جزيل الشكر على هالمدونة الرائعة … بصراحة استفدت كثير من المواضيع المطروحه

    لهذها وجب الشكر 🙂

    رد
  17. فرحات
    فرحات says:

    فكرة جيدة لكل من يبحث عن النجاح داخل هذة الامة المعلوبة واشكر لك بعث الامل في من اكتوا من الاحباطات .

    رد
  18. باوية سهيلة
    باوية سهيلة says:

    شكرا على هده المعلومات لكن لم اجد ما كنت ابحث عنه اصل كلمة التسويق واسباب طهورها

    رد
  19. المهندس  / عبدالله اليوسف
    المهندس / عبدالله اليوسف says:

    لا استطيع الا القول شكرا لمن كتب المقال ولمن علق عليه …………….ز

    رد
  20. عوض
    عوض says:

    تم بحمد الله قراءة هذا الموضوع الذي استدليت عليه من موضوع افكار من دبي كاملا

    والان سأنتقل لقراءة افكاؤ من دبي بناء على نصيحتك يا اخي الكريم

    رد
  21. waleed
    waleed says:

    بصراحة افرح وافتخر كثيرا عندما ارى ان المحتوى العربي لمواقع الانترنت في الشبكة العنكبوتية تضم مدونة كمدونة ” شبايك ” !!!
    اشكرا يا استاذ شبايك وللاخوة مرشد وهادي وجميع الاخوة المشاركين

    رد
  22. محمد مصطفى
    محمد مصطفى says:

    انت انسان رائع ولا نزكي على الله أحد، أرجو لك التوفيق والاستمرار

    رد
  23. مريم
    مريم says:

    أعتقد كل نوع من أنواع النشاط التجاري يمكن جعله يخص تلك الشريحة

    و ذلك بتميزه سواء بالخدمات أو البضاعة الراقية

    حاليا أهدف في نشاطي التجاري القادم الي تلك الشريحة ذو الطبقة الراقية باذن الله

    نرجوا من حضراتكم افادتنا بنموذج بزنز بلان لتلك الفئة المستهدفة

    اذا لا يوجد عليك حرج

    لكم منا جزيل الشكر والامتنان

    رد
  24. محمد السيد
    محمد السيد says:

    السلام عليكم بصراحة الموضوع شيق مرة وهو يهمنا كثير
    ما اود قوله هو سؤالك يا اخ شبايك عن فكرة بيع العسل اليمني عبر الانترنت لكن ما يهمنا هو هل ترى ان ارسل الكميات حسب الطلب أو ارسل كميات كثيرة ثم انتضر من يشتريها وما هي أفضل طريقة لتسويق العسل
    الرجاء اجابتي بكل ما ما تعرفه وجزاك الله خيرا

    رد
  25. Mr.Ali
    Mr.Ali says:

    ذكرتني بالعلامة الآن سيارات روز رايز الشعار يدخل داخل السياره

    ولا يضل بارز عند إطفاء السياره

    رد
  26. بسام
    بسام says:

    “الفئة التي تريد أن تتحرر من عبودية الوظيفة إلى حرية العمل الخاص”
    أنا منهذه الفئة بالتأكيد،

    رد

Trackbacks & Pingbacks

  1. […] 1-    تنظيف البيوت والشركات باستخدام منظفات لا تسبب حساسية قد لا تعلم هذه الإحصائية، لكن 50% من تعداد الأمريكيين يعانون من حساسية مرضية تجاه المركبات الكيماوية، فكيف يمكن الاستفادة من إحصائية كهذه؟ مع تزايد الوعي العالمي بأضرار الكيماويات على الصحة، بات هناك طلب كبير ومتزايد على المنتجات والخدمات التي لا تؤذي البشر، هذه الفئة في الأغلب هي من طبقة الأغنياء، ما يجعلهم عملاء من طبقة نيتش التي تحدثنا عنها من قبل. […]

اترك رداً

تريد المشاركة في هذا النقاش
شارك إن أردت
Feel free to contribute!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *