16 علامة تذكرك بأنك ناجح في حياتك

إنه وقت مقالات موقع مارك وانجل، لشحن بطاريات الأمل من جديد، وهذه المرة اخترت لكم مقالة هناك سردت 16 دليلا وعلامة تدلك على أنك ناجح في حياتك – ليس بالضرورة النجاح المترجم في صورة قصر منيف وسيارة فيراري وحسناء تتزوجها، لكنه النجاح الذي يجعل نفسك ترضى وعينك تقر، النجاح الذي يجعلك تستيقظ وأنت سعيد وتنام وأنت راض عن نفسك. لنبدأ بالعلامة الأولى، قل يا مارك:

1 – حين تسير في الطريق الذي اخترته، لا ذاك الذي اختاره لك غيرك

مهما كان حالك الآن، يجب عليك أن تفخر حين تسير في درب أنت من اختار السير فيه، بكامل إرادته، دون ترغيب أو ترهيب، حين تجد نفسك راضية عما تفعله، وروحك سعيدة بما يحدث لك.

حين تكون حرا في التفكير والعمل والتنفيذ، حين تواجه الناس بوجهك الحقيقي دون تصنع أو تجميل، حين تعيش الحياة التي تريدها والتي اخترتها، حين تفعل كل هذا، فيجب عليك ساعتها أن تفخر بما أنت عليه.

ذلك يوجب عليك أن تدع جانبا أي مشاعر سلبية أو درامية أو حقد أو حسد أو غل تجاه آخرين إنما يحملون عليك فقط لأنك فعلت ما لم تواتيهم الشجاعة لفعله فساروا على دروب غيرهم وتخلوا عن حقهم في أن يسيروا في دربهم الخاص.

إذا أردت تغيير هذا العالم للأفضل فعليك أن تختلف عن هذا العالم بشكل أحسن، وعادة لكي تفعل ذلك سيكون عليك أن تسير بمفردك على دربك، فلا تخش هذا الأمر وأسعد بنجاحك.

2 – حين تواجه مخاوفك وتتغلب عليها شيئا فشيئا

الهروب من أسباب خوفك هو سباق لن تفوز به أبدا، ولن ينتهي كذلك.

العجيب أنك حين تعالج أسباب هذا الخوف وتتعامل معها، ستجد بعدها حريتك وتتحرر من قيود الخوف والقلق.

وعليه، استمر في مواجهة مخاوفك والتعامل مع أسبابها، الخطوة تلو الخطوة، ولا تدع الخوف يحدد مصيرك ومستقبلك، لا تدع الخوف يجعلك تنغلق على نفسك وتقوقع، بل قاومه واجعله يوقظك من سباتك ودافعا لكي تتخذ خطوات جريئة وقفزات بعيدة.

قل لنفسك إن المعاناة بسبب الخوف أكبر من معاناة حدوث ما تخاف منه وتخشاه، وأن أفضل أيام حياتك تنتظرك على الضفة الأخرى لنهر الخوف.

3 – حين تمنع الفشل من أن يوقفك

أي نجاح في هذه الحياة سبقته سلسلة طويلة من محاولات فاشلة غير ناجحة.

فعليا، الفشل هو الذي يجعلك تقترب من النجاح والفلاح.

أفضل الاكتشافات وأعظم الأفكار جاءت نتيجة لمحاولات فاشلة، بل إن النجاح قلما أدى لحدوث اكتشافات وإبداعات وتقدم، مقارنة بتلك التي نتجت عن محاولات غير موفقة لأناس لا يعرفون اليأس والاستسلام.

الحياة لا تتوقف، وسواء يئست أو قنطت أو استسلمت، أو جاهدت وحاولت ثانية، فالحياة ستمضي بك أو بدونك، وإذا لم تمض الأمور كما تهواها اليوم، فغدا ستفعل طالما أنت مستمر في المحاولة والاجتهاد.

4 – حين تتعلم جديدا وتزداد قوة كل يوم

لكي تعثر على طريقك الصحيح في هذه الحياة، عليك أن تستمر في السير في كل اتجاه حتى تتعرف على الطريق الصحيح وتتلمسه وتثبت عليه.

لا يوجد مسارات خاطئة في حياتك، فهي كلها تساعدك للعثور على المسار الصحيح، والذي لم تكن لتعثر عليه لولا هذه المحاولات والتجارب.

لكي تنجح، ليس عليك أن تكون مثاليا أو بلا أخطاء، بل يجب عليك أن تعمل على تحسين نفسك كل يوم، وأن تجعل أخطائك تزيدك قوة بأن تتعلم منها ولا تكررها وأن تحسن من نفسك بناء على أسباب وقوع هذه الأخطاء.

حين تتعلم الجديد كل يوم، وتحسن من نفسك وتزيد من مهاراتك وخبراتك، فأنت تسير على درب النجاح.

كونك تسير حاليا على طريق ممطر وعر، فهذا لا يعني بالضرورة أن نهاية الطريق ليست مشمسة معبدة. فقط استمر في السير.

5 – حين تتغلب على المشاكل والعقبات

لا يوجد شيء سيء كما تظنه وتراه، ففي كل مصيبة نعمة، مخفية أو ظاهرة، بدت لك أو تنتظر، فقط عليك أن تنتظرها حتى تتجلى لك، وأفضل سبيل لذلك هو بأن تعتبر المشاكل والعقبات التي تواجهك في طريقك هي درجات سلم النجاح، تصعد عليها دون توقف.

6 – حين تجتهد لتحب ما لديك

ليس النجاح في أن تحصل على كل شيء تتمناه، بل في أن تحب ما تحصل عليه، وأن ترغب فيه بعقلك.

حين تتقبل بنفس راضية نصيبك من الدنيا، ستبدأ في تقديره وتتعلم منه، وترضى بما لديك وترضى بعدم حصولك على ما لم تحصل عليه.

حين تجد نفسك راضية بما لديها، وتحب ما حصلت عليه، فأنت ناجح في حياتك .

7 – حين تعيش في يومك

الحياة ليست الأمس أو الغد، ليست في الندم على ما فات، أو توقع ما سيحدث غدا، الحياة هي الآن.

حين تقلق كثيرا بشأن الغد، وتندم طويلا على الأمس، فأنت فعليا تدمر الآن، حياتك التي لا تملك حياة غيرها، ولذا كن من أهل الآن وركز على ما يمكنك فعله اليوم، غدا سيكشف عن نفسه حين يأتي وقته، تماما مثلما تركك الأمس ورحل عنك.

ركز على أن تعيش حياتك الآن وابدأ لتجعلها أفضل من الأمس.

8 – حين تحب نفسك بدلا من أن تشغل نفسك بتمني حب الآخرين لك

المقصود بأن تحب نفسك ليس الغرور أو التعالي على الناس، بل القصد هو ألا تنسى أن تحب ما أنت عليه وما وصلت إليه، وألا تشغل نفسك بجعل الآخرين يحبوك.

9 – حين لا تحكم على الناس

يتعجل بعض الناس في الحكم على غيرهم، لكنهم يتباطئون جدا حين يجب عليك مراجعة مواقفهم وتغييرها.

من السهل أن تصدر أحكاما على غيرك من البشر، بينما من الصعب أن تحاول فهم دوافعهم وأسبابهم، ذلك لأن هذا التفهم يتطلب طيبة في القلب وصبرا من النفس، لكن هذا التفهم يستحق التعب من أجله.

لا تحكم على الناس وقل لنفسك أن غيرك – مثلك – يمرون بأوقات صعبة ولذا التمس لهم الأعذار ولا تحكم عليهم.

10 – حين تكون سببا في ابتسام غيرك

لا تضيع فرصة تخبر فيها أحدهم أنه يقوم بعمل رائع أو أنه يبدو في أفضل حال أو أنه فعل شيئا جيدا.

كن سببا في إدخال السرور والسعادة على قلوب من حولك، وسيأتي وقت يردون لك فيه الجميل.

كن جميلا من الداخل ومن الخارج.

smiling-green-balls-flickr


مصدر الصورة فليكر.

11 – حين يكون في حياتك أناس رائعون

قدرتك على الشعور بالسعادة في حياتك تعتمد بشكل طردي على المحيطين بك في دائرتك الشخصية بشكل يومي، وكلما كان هؤلاء أناس طيبون متفائلون منفتحون إيجابيون رائعون، انعكس ذلك عليك بدوره.

حتى ولو كنت تعرف شخص أو اثنين ممن ينطبق عليهم هذا الوصف، فأنت من الناجحين في الحياة، فهؤلاء لا يأتون في هذه الحياة هباء أو بسهولة أو بدون تعب.

12 – حين تكون غير أناني في علاقاتك الشخصية

كل موقف غير أخلاقي يمكن تتبع أسبابه إلى دافع أناني صدر من أحدهم.

الأنانية نكرهها في غيرنا، لكننا نتقبلها وقد نحبها حين تصدر منا!

حين تدرك ذلك وتمنع نفسك من أنانيتها، وتضحي من أجل الآخرين، من أجل من تحبهم، فهذا أمر رائع يستحق الثناء.

طبعا فعل ذلك ليس بالسهل أو الهين، بل لعله من الصعوبات الكبيرة في الحياة، لكن حين تحب شخصا ما في حياتك، فعليك أن تتخلى عن أنانيتك وأن تبذل لهم العطاء بسخاء.

13 – حين تتوقف عن فعل أشياء لغيرك بدافع الشعور بالذنب

من الصعب أن تعطي فقط لأنك تشعر بالذنب تجاه الآخرين، لسبب أو لآخر.

ما لم تكن راغبا من داخلك في العطاء، فلن ترضى عن نفسك ولن ترتاح.

لا يمكنك أن تستمر في تلبية كل طلبات الآخرين لأنك تشعر بالذنب تجاههم، وسيكون عليك في بعض المواقف أن تقول لا وأن ترفض بعض طلبات الأهل والأصدقاء.

الاعتدال مطلوب في كل شيء، سواء في العطاء أو المنع.

14 – حين لا تبذر طمعا في إبهار أو إرضاء الآخرين

يجب عليك في بعض المواقف أن تقول نحن لا نقدر على شراء هذا، أو يجب علينا التوفير والادخار قبل أن نشتري ذاك.

هكذا تمضي الحياة، فليس كل ما يتمناه المرء يدركه، لا عن قصر ذات اليد، بل أحيانا لأنك حين تدرك ما تمنيت قد تجده غير ما توقعت أو تجده مبالغا فيه.

امتلاك السيارات الفارهة أو القصور المنيفة ليس ضمانا للسعادة في الحياة أو للرضا عن النفس.

أن تعمل لساعات طويلة طمعا في المزيد من الأرباح قد لا يساوي قضاء المزيد من الوقت مع الأهل والأحباب والأبناء.

15 – حين تحترم نفسك فلا تدع أحدا يهينها أو ينال من قدرها

احرص على ألا تقلل من شأنك أو قيمتك مقابل علاقة عمل أو ارتباط.

الحب الحقيقي والصداقة الحقيقية تقوم على الاحترام المتبادل لا على غيره، وحين يرغب آخرون في استغلالك والحط من قدرك، فأنت لست مضطرا لقبول ذلك أو الرضا به تحت أي مسمى.

حين تحترم نفسك ولا تترك أحدا ينال من هذا الاحترام، فأنت ناجح في حياتك .

16 – حين تدرك أنك لن تستطيع إرضاء الجميع، فلا تحاول ذلك

نعم، بالتأكيد، رضا الناس غاية لا يمكن نيلها، ومهما فعلت ستجد الراضي وستجد الناقم الغاضب.

وعليه لا تترك غضب الغاضبين ونقم الناقمين يحيد بك عن الطريق الذي اخترت السير فيه.

الناس صنفان، صنف يستنزف طاقتك ويهدرها، وصنف يعطيك شحنات إيجابية وطاقة إضافية تساعدك على تحسين نفسك.

تجنب الصنف الأول واحرق جسورك معهم، وافعل العكس مع الصنف الثاني.

فقط كن صادقا مع نفسك أمينا معا، سعيدا بها، في كل يوم.

إذا لم يرض الآخرون عن ذلك، فعليك أن تدعهم لشأنهم، فالنجاح في الحياة لا يعني إرضاء الجميع ولا حتى محاولة ذلك.

والآن، سيكون السؤال هو ما العمل إذا لم تتوفر كل هذه العوامل فيك؟

لا عليك، فنحن جميعا نتعلم ونسير على الدرب، وما تعلمناه هنا سيفيدنا حتما، وكوننا لم نفعل كل ما جاء في هذه القائمة اليوم، فهذا لا يعني أننا لن نفعل في الغد.

النجاح ليس مهارة بل أسلوب حياة وطريقة تفكير.

النجاح ليس مكانا تصل إليه، بل ما تفعله كل يوم، ما تفعله الآن.

النجاح هو أن تسعى وراء النجاح دون كلل أو يأس، أن تقرأ مقالة مثل هذه، وأن تعمل على ألا تنساها، وأن تنفذ ما تجده مناسبا لك منها.

أنت ناجح في هذه الحياة، فقط عليك أن تؤمن بذلك.

إذا أعجبتك هذه التدوينة، خذ عندك غيرها، مثل: مارك وانجل – 30 درسا تعملتها في 30 سنة

26 ردود
  1. عادل
    عادل says:

    بصراحة بعد قراءة هذه المقالة شعرت بالانتعاش والطمأنينة والحماس … شكرا لك أخ رؤوف أبهرتنا … وننتظر منك المزيد

    رد
  2. ميني ناجي
    ميني ناجي says:

    تدوينة رائعة وجد مفيدة. شكرا على مشاركتها.

    كنت سأتجافى عن الجواب عن سؤالك وأتصوف قليلا وأتجاهل ذاتي لكن بما أن النقطة الثانية هي من النقاط التى أجد في نفسى سأجبيك على الرغم من أن الخوف من الإعتراف لنفسي بإنجازاتها وما لديها أشعر به يتململ في داخلي ويصيح.

    من المسائل التى أعشق هي جلب البسمة إلى الغير. لا أحب المكشرين ولذا أسعى جهدى لأذيب جليد التعاسة والإكفهرار على وجوههم.

    الفشل يشجعنى على المواصلة.

    أغلب النقاط أجدها فى ذاتي وبعضها لست متأكدا 🙂

    نصر الله غزة ورفع الظلم عن أهلها.

    أتمنى لك عطلة سعيدة وسنفتقد إلى تدوينك 🙂

    بالتوفيق

    ميني ناجى

    رد
  3. نور
    نور says:

    6 – حين تجتهد لتحب ما لديك ,
    القليل من لحظات التأمل تكشف لي عن الكنوز التي أملكها
    9 – حين لا تحكم على الناس
    المشكلة في هذه الأحكام أننا نطلقها باللاشعور و كأننا مدربين على ذلك و أفضل ما يمكن عمله أن نعتاد على اجبار نفسك على إيجاد عذر إيجابي

    رد
  4. آدم رابح
    آدم رابح says:

    لك التحية علي التدوينة الرائعة,التي اظهرت لي كثيرا اني كنت اعمل ما لا يجب عمله.
    ساسعي جاهدا ان اترك السئ منها واحسنالحسن منها
    اشكرك علي هذة العلامات للنجاح والتي اعتقد ستفتح لي طريقا جديدا في كيفية التعامل مع الاخرين.
    اللهم نصرك الذي وعد لاهلنا في غزة
    عطلة سعيدة اتمناها لك مع خالص احترامي.
    ادم رابخ.

    رد
  5. أحمد سعد
    أحمد سعد says:

    لفتت نظري هذه العبارة .. “الهروب من أسباب خوفك هو سباق لن تفوز به أبداً”

    نعم .. الشعور بالخوف طبيعة إنسانية لا يمكن للمرء أن يتجاهلها فقد تمثل في بعض الأحيان بالنسبة له جرس إنذار ، و على الإنسان أن يعقل و يتفكر في خطواته ، لأن القرار الخاطىء يرجعك في بعض الأحيان سنوات للوارء .

    في الماضي كنت أخوض كل أنواع التجارب الجديدة دون خوف حيث كنت لا أعلم إذا كانت خيراً أو شراً ، “تماماً كالطفل الذي يجرب كل شىء ليتعلم ”

    و أدعوا الشباب منكم إلى فعل ذلك لأن هذا الأمر يثقل خبراتنا و يعلمنا الكثير و عندما تفكر في الأمر فستجد أنك عندما تكون في بدايتك فلن يكون هناك شيئاً تخسرة سوى جهدك المتكرر نحو تحقيق حلم ما ، و طالما أنك تمتلك الصحة فإنك تستطيع أن تفعل ذلك .

    بعد أن مضى بي العمر .. أصبحت أتفكر و أحسب الأمور بحسابات تجاربي السابقة ، و قد جعلني هذا الأمر أفضل حالاً .

    إبتعد عن الخوف الغير محمود الذي يمنعك من الحركة و التصرف في مواجهة مشاكلك .

    “” هذه دعوه للتأمل و التفكر في خطواتك و إختيار الأنسب منها “”

    تحياتي لكم جميعاً ، و أسأل الله أن يفرج كرب أهل غزة ، و كل عام و أنت بخير أستاذ رؤوف ، و أجازة سعيدة بإذن الله .

    رد
  6. محمد
    محمد says:

    السلام عليك اخي رؤوف وشكرا على المقالة التحفيزية الرائعة

    هناك نقطة توجد في واتمنى ان تكون حقا في وهي

    حين تسير في الطريق الذي اخترته، لا ذاك الذي اختاره لك غيرك

    فالحمد لله لقد اخترت طريقي بنفسي دون املاءات من المجتمع

    واسير وفق مأرضاه انا لا مايرضاه لي الاخرون وهذا من بين اسباب السعاة ولله الحمد

    شكرا لك اخي رؤوف على ابداعتك

    رد
  7. حذيفة ماضي
    حذيفة ماضي says:

    أخ شبايك ، كل مقالة لك تطوّر في حياتي شيئاً جذرياً .. صدقاً معظم ما ذكرته موجوداً فيّ ، وأنا استغربت ذلك، وكأنها شهادةٌ منك على نجاحي. كيف طوّرني ذلك ؟ كنت أجهل أنّ هذه العلامات موجودةٌ فيّ شخصياً، بل وكنت في الآونة الأونة الأخيرة أحاول أن أسقطها من حياتي لحيرتي في كونها صحيحة أو لا، تُبقيني على طريق الصواب أم لا ، ولكنّ القدر أرسل لي مقالتك لتدعمني وتثبت أقدامي على المسار الصحيح.

    رؤوف شبايك .. تحيةً لك من قلب الضفة الغربية ،،

    رد
    • elloo
      elloo says:

      رد رائع …..ولكن لا يصح قول (( ولكن القدر أرسل لي ….))

      لأن القدر تحت مشيئة الله تعالى

      فمن الممكن قول (( ولكن الله أرسل لي …))

      وفق الله الجميع ….ونصر أهلنا في غزة و في فلسطين على عدونا و عدوهم

      رد
      • حذيفة ماضي
        حذيفة ماضي says:

        أخي الحبيب .. القدر من خَلقِ الله ، ومن لا يؤمن به لا يؤمن بالله ، وعندما قلت القدر أقصد به قدرة الله في تيسير الأمر لي. وشكراً على ردك ..

        رد
  8. معتز عثمان
    معتز عثمان says:

    حين لاتحكم على الناس
    حين تحب نفسك بدلا من أن تشغل نفسك بتمني حب الآخرين لك

    رد
  9. عطا
    عطا says:

    جزاك الله خيرا أستاذ رؤوف
    كنت بحاجة للنصيحة الأولى فقد نجحت في امتحان البكالوريا-الحمد لله- والان سأبحث عما أحبه حتى أدرسه في الجامعة بإذن الله 🙂

    رد
  10. خالد الراشد
    خالد الراشد says:

    مقال في قمة الروعة ، احببت كلماتك جداً ..
    المثير بالامر اننا نجد انفسنا عند اي عامل من العوامل التي ذكرتها ،، اننا مثاليون وان المثاليون اشخاص في قمة الغباء ، ولكن الدنيا ضحكت لهم واصبحو كذلك .. واقصد بذالك تصنع المثاليه.
    ان تبدأ بفشل ذلك يعني لك الكثير لا يمكنني تصديق قصص النجاح التي بدأت بفشل .
    صحيح انها تلهمني جدًا ولكن لماذا نضع الفشل بالبداية هو العتبه الآولى؟ لكل نجاح
    ان تنجح لا يعني انك لا بد ان تفشل مراًراً ،، عذرًا ولكن عبارات الموساة لا اجيدها .
    اعتقد ان هنالك اسباب هي التي تؤدي للفشل ، ( عدم خبرة ، تكاسل … الخ )
    يجب على الشخص الذي يريد ان ينجح ان ينهمر من جبينه العرق!
    ويعمل ويؤمن اولًا بالفكرة التي سينفذها ،، ويخطط ثم يخطط ثم ينفذ ولا يتأخر بالتخطيط ..

    كل عام وانت بخير وعيدك مبارك استفيد منك جدًا جدًا ..
    اشكرك لٌإثرائك المحتوى العربي ،، فنحن والله بعزاء عليه .

    اللهم انصر المسلمين في كل مكان

    رد
  11. محمد السعيد
    محمد السعيد says:

    جميل أخي، حميل،

    للأسف وجدت بعض الصفات التى عانيت منها وكنت أظنها من العلامات المبشرة بالخير، ولكنها دليل على عدم النجاح، é__è

    رد
  12. لؤلؤة انجمينا
    لؤلؤة انجمينا says:

    أسعد الله أيامك أستاذ شبايك …من أكثر المدونات اللتي اشتاق اليها من وقت لآخر هي مدونتك اللتي فعلا تحفزني بكل مافيها ….فتحيتي لك دائما وابدا..

    هنا عبارة استوقفتني (1 – حين تسير في الطريق الذي اخترته، لا ذاك الذي اختاره لك غيرك) وهذا الكلام صحيح مليون بالمائة لانه يحدث معي فعليا واحيانا تشعر بانك بالطريق الخطأ وتضطر لتغيره مهمن كانت الضريبة والوقت والمال لكي تحصل على ما تريد وتبتدع وتتفنن وتتعلم بدون ان تتعب او تمل….

    لفتات رائعة أخي رؤوف
    شكرا لك

    رد
  13. محمد حسني
    محمد حسني says:

    موضوع رائع و مفيد
    بالنسبة لي أبرز علامة أتميز بها أنني أسير في الطريق الذي اخترته و يبدو لي ذلك واضحا بسبب ما أجده من معارضة من مجتمعي .
    اللهم انصر أهل غزة على عدوهم و عدونا.
    تمنياتي بمزيد من التفوق و العطاء

    رد
  14. عبد الله
    عبد الله says:

    تسلم أخ رؤوف على الروح التحفيزية التي بثها في هذا المقال
    من الخصائص التي ذكرتها و وجدتها في شخصيا أني :
    أسير على الطريق الذي إخترته أنا لا الذي إختاره غيري
    كل يوم أبحث عن تعلم الجديد..
    مودتي الفائقة من المغرب

    رد
  15. عمار الخليفة
    عمار الخليفة says:

    مقال رائع ..
    أشكرك.
    هنالك مقال مشهور بعنوان: (أكثر الأشخاص المؤثرين في العالم) أو نحو ذلك.. حبذا لو أتحفتنا به.

    أشكرك مجدداً أخي

    رد
  16. هشام عبد الرحمن
    هشام عبد الرحمن says:

    مقال رائع
    اشكرك علي نقله و حسن ترجمتة
    الحمدلله وفقا لهذا المقياس و بتوفيق من الله اجد النتيجه رائعه …بعد سنوات طويله من التجارب في كل ما سبق
    اصعب هذه النقاط التي واجهتها في بداية حياتي
    – حين تواجه مخاوفك وتتغلب عليها شيئا فشيئا
    و فد من الله علينا و تعلمنا انها مضيعه للوقت و يجب ان نقفز داخل المشاكل حتي نستطيع ان تعيش حياه اسهل و انجح
    تحياتي علي التدوينة الرائعه رغم تأخر قرائتها و التعليق عليها

    رد
  17. منتصر
    منتصر says:

    شكرااااااا كثيرا لك الله و معك الله يا شبايك و زادك اجرا عظيما و عزا و رضا

    رد
  18. عبدالرحمن عمر
    عبدالرحمن عمر says:

    منذ حوالي 7 سنوات كنت قد تخرجت من الثانوية العامة للتو و بدأت حياتي في الكلية، هذه الأفكار التي ارتشفتها و سرت في دمائي منذ ذلك الوقت و حتى الآن باتت تغير حياتي في كل يوم و مازلت أحارب أفكار مختلفة و سلبية تدفعني للخلف في كل يوم…

    هذه المقالة لا يمكنها الاندراج تحت قائمة المهام اليومية، بل هي مهمة حياة بأكملها قد يلا يمكن تحقيقها حتى الموت و لكن ما إن تبدأ في العمل على تفعيلها في حياتك حتى تبدأ في تحقيق المطلوب منها، أن تنجح نجاحاً نقياً من العجب بنفسك أو الرضا الزائف عنها، مع دمجها مع قيمك الخاصة في الحياة – بالنسبة إلي قيم الدين الإسلامي – يمكنك أن تحقق نجاحاً باهراً.

    أصبحت تلك المقالة بسبب ذكرياتي معها – و مع شريكي في الكفاح – منذ الطفولة تلاقي قيمة خاصة في حياتي، تستحق أن أكتب عنها أول تعليق أكتبه عن مقالة في منتدى منذ تعرفت على الإنترنت في حياتي تقرؤه الآن.

    جزاكم الله خيراً ا/رؤوف

    رد
    • شبايك
      شبايك says:

      سعيد جدا بقراءة تعليقك هذا، والحمد لله من قبل ومن بعد، ودعواتي لك بالنجاح والتوفيق في الدارين…

      لي تعليق صغير على جزئية ذكرتها أنت، وهي أن هذه المهمة قد لا يمكن تحقيقها حتى الموت … أذكر أني قرأت يوما تعليقا لشخص ما يشكو من أنه قد حقق هدفه، وكان يظن أنه سيكون أكثر سعادة بعدما بلغ منتهاه، لكن العكس قد وقع… لقد كان أكثر سعادة وهو يحاول تحقيق هدفه، منه بعدما حققه فعلا… ولذا لعل رحمة الله بنا ألا نحقق بعض أهدافنا، لعلمه عز و جل أن السعادة في المحاولة لا في التحقيق، والله أعلى وأعلم…

      رد

اترك رداً

تريد المشاركة في هذا النقاش
شارك إن أردت
Feel free to contribute!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *