ماذا يعرف الخبراء
عندما تكون لديك فكرة مجنونة، وتطرحها على الخبراء في مجالهم، فيخبرونك بأنها كذلك، وأنها لن تنجح، فربما عليك ألا تعطي هؤلاء الخبراء مقدارا كبيرا من الثقة، فهم بشر، والبشر تصيب وتخطئ، مثلما أخطأ الخبراء التالون في الماضي:
1 – لن يقبل أحد أن يتسمر أمام شاشة تليفزيون ليلعب لعبة ما، دون أن يبذل جهدا عضليا، مثلما الحال مع البلياردو
كان هذا رأي مسؤول إداري عرض عليه نولان بوشنل Nolan Bushnell، مؤسس شركة أتاري الشهيرة لصناعة أجهزة ألعاب الفيديو المنزلية، أول لعبة فيديو لشركته.
2 – لن يشتري أحد مشغل شرائط كاسيت لا يسمح بالتسجيل الصوتي على تلك الشرائط
كانت هذه النتائج التي توصل إليها خبراء أبحاث السوق قبل أن تطرح شركة سوني مشغلها الشهير ووكمان في الأسواق العالمية، ليبيع مئات الملايين من الوحدات.
3 – إنها مخاطرة كبيرة، كما أنها لن تطير
كان هذا هو التقييم المبدئي لفكرة مشروع طائرة نقل ركاب تعمل بالمحركات النفاثة، قدمه بيل ليير Bill Lear في وقت كانت فيه كل الطائرات تعمل بالمراوح!
4 – الحواسيب الشخصية مجرد صيحة / موضة للهواة وسرعان ما ستنتهي
كان هذا التقييم المبدئي لشركة آي بي ام، اتش بي، انتل، أتاري، وغيرها الكثير من الشركات، لفكرة تصغير الحواسيب العملاقة لتناسب الأفراد في بيوتهم. الرفض ذاته ناله ستيف جوبز وعصابته حين أراد تصنيع وبيع حاسوب شخصي منزلي جديد اسمها تفاحة!
5 – الناس ستستأجر شرائط الفيديو، لكن لن تشتريها أبدا
كان هذا رأي خبراء الإعلام، والذي تحطم بعدما نشرت الممثلة جين فوندا تمارينها الرياضية واشتراها الناس مصورة على شرائط فيديو.
6 – شبكة عالمية إخبارية فقط، تقدم الأخبار فقط لمدة 24 ساعة طوال اليوم، لن تنجح أبدا!
كان هذا رد فعل العاملين في محطات التلفزة التجارية حين عرض عليهم تيد تيرنر فكرة شبكة سي ان ان الإخبارية لأول مرة!
7 – ليس هناك سوق لها، ولو كان لوجدت شركات الطيران تقدم هذه الخدمة، كما لن تجد شركات توصيل يعتمد عليها تعمل معك.
رأي الخبراء حين سألهم فريد سميث، مؤسس شركة فيدرال اكسبريس للشحن السريع، عن رأيهم في تصميم شركته.
8 – إنه سوق تنافسي مميت، كما أنك لا تملكين أي فرصة للنجاح
كان رأي المحاسب حين سألته استيه لودير هل تطلق نشاطها لأدوات التجميل النسائية أم لا، واليوم هي واحدة من أكبر الشركات في العالم.
9 – هذه مخاطرة كبيرة، البيات في مكان لا تعرف عن صاحبه أي شيء!
لاقت فكرة إنشاء موقع للإيجار قصير المدى لمساحات سكن خالية في منازل المشتركين في موقع Airbnb رفض الكثير من الخبراء في البداية بسبب التحديات القانونية والأمان. اليوم أصبحت اير بي ان بي واحدة من أكبر شركات الإيجار قصير المدى في العالم.
10 – من سيركب في سيارة خاصة لا يعرف شيئا عن صاحبها
كانت فكرة إنشاء تطبيق هاتف نقال لخدمات نقل الأفراد عند الطلب مرفوضة تماما في بدايتها من قبل الخبراء الذين أعتبروا أن الفكرة خطيرة ولن تنجح. تمكنت Uber من تقديم خدمات تطمئن كل المخاوف وجعلتها أكثر سهولة وراحة للمستخدمين لتصبح فيما بعد واحدة من أكبر شركات نقل الأفراد في العالم ولها مقلدون لا حصر لهم ولا عدد.
هذه التدوينة لا تعني ألا تلقي بالا لما يقوله الخبراء، بل معناها وجوب العمل المرهق والتفكير المتواصل لكي تجعل فكرتك تنجح.
شكرا لك استاذي على هذا المقال
يوجد خطأ لغوي على حسب مافهمت في السطر الأخير كلمة وجوجب اظن انها وجوب
كما يقال اللي عينك عليه عين كل الناس عليه
كنت سانبه لنفس الخطأ
ودمتم سالمين
بارك الله لي هذه النصيحة الطيبة، و لا حرمني منها أبدا…
هذا يا طيب نتيجة طبيعية لمن يكتب مقالة بعد منتصف ليل صيام وعمل 🙂
صراحة أخي رؤوف
جاءت التدوينة في وقتها أمام مشروع أفكر فيه حاليا
سأخبرك بعد إطلاقه بحول الله، فهو مشروع إلكتروني
وشكرا جزيلا لك
رائعه , بالفعل هذا هو الحال , علينا ان نغامر في بعض الوقت 🙂
مقال جميل جدا, فعلا الثقة العمياء بالخبراء قد تؤثر على فكرتك سلبا.
يجب ترك مجال للمغامرة والإرتجال في تنفيذ اي فكرة على ارض الواقع لأن كل الأفكار قبل تنفيذها تظهر للناس بأنها غير منطقية وصعبة التنفيذ.
طبعا أقصد المغامرة بشكل معقول بعد التأكد من أن عوامل النجاح تزيد على عوامل الفشل.
أستاذ رؤوف أشكرك جدا على هذا المقال الجميل
كل يوم بل كل ساعة اطالع موقعك لأرى جديدك اظنك قد تكاسلت بعض الشيء مع انه رمضان شهر الجد والاجتهاد.
كل عين تحتاج ان ترمش، لتجدد الرؤيه
صحيح نتمنى له التوفيق
إذا كنت تظن أني أملك من أمري شيئا فأنت مخطئ يا طيب، إنما هو التوفيق والفضل من الله…
لقد جلست كثيرا و طويلا في الأيام الماضية باحثا عن أي موضوع مفيد اكتب عنه فلم أوفق في شيء، حتى وفقني الله لهذه الفكرة وهذا الموضوع…
ليس الكسل، بل مدد السماء 🙂
إن لي سنوات في التدوين، لم أعرف يوما فيها عما سأكتب في الأيام / الأسابيع التالية، حتى تأتيني الملاحظة أو الخبر أو الطلب…
اعذرني ولكني اشتياق لجديدك
صح، لاتبني قراراتك على راي خبير، خاصه التي تحمل شيئا مختلفا. اسال اكثر من شخص، وبما انه شي جديد، فلا احد يعرف عنه الكثير.
تدوينه رائعه ونصيحه ذهبيه وصلت في وقتها.
من احلى المواضيع التى قراتها على مدونتك اخى شبايك وانا من المتابعين لها منذ زمن, واعتقد ان هذا الموضوع نحن جمعيا فى حاجه اليه حين نؤمن بفكره ونحتاج الى دفعه قويه الى الامام كل حين للاستمرار فيها,,, جزاك الله عنا خير الجزاء
بالظبط كما حصل معي قبل ٧ سنوات تقريبا كنت ادرس في جامعة الملك سعود وكان عندي مادة إدارة عمليات وطلب منا الدكتور بكتابة فكرة جديدة او تطوير فكرة موجودة تصلح كمنتج او خدمة..وجئته بفكرة غريبة وقتها..وهي صنع منبه صامت بحيث لا يزعج من يكون معك بنفس الغرفة ويوقظ من أعد المنبه بحيث يضع من يريد ان يستيقظ سماعة صغيرة في أذنه تصدر صوت خفيف توقضه..
طبعا رأي الدكتور اللي فاهم في كل شي (بتات كلو) ان هذا المنتج لا يصلح لأن حضرته لما ينام يخلع اي شي لابسه من ساعة او نظاره او خلافة وان الناس ما تبغى شي تلبسه إضافي وهي نائمة…
وأتفاجأ قبل كم شهر أنه فيه شركة أجنبية عملت هذا الإختراع وهو الآن يباع…حسبي الله ونعم الوكيل
السلام عليكم ورحمة الله
صراحة الامر محبط, و لكن بما انك فكرت في هذا المشروع فبإمكانك التفكير فيما اكثر
اسال الله لك التوفيق اخي الكريم
كان هذا دكتور المادة، الآن أنت معنا في هذه المدونة المتواضعة، دعنا نصلح ما فعله هذا الدكتور…. دعنا نساعدك لأن تحقق المزيد من الأفكار التي قد يراها هذا الدكتور مستحيلة النجاح 🙂
ههههههه .. والله تدوبنة ف الجون 🙂
بابا بيقولى أنت مجنون وفاشل وهنسجن ف الاخر
ونظريا رأيه يعتد به .. مش عشان هو بابا
لكن عشان هو محاسب قانونى وأسس عشرات الشركات !!
ع الهامش : سؤال مهم
هو انا محسوب من ضمن الـ 7 المتبرعين ؟
أ/ أحمد لم يرد على رسالتى الى الان ! 🙁
جرب مرات أخرى يا طيب، وسأحول رسالتك هذه إليه ليرد عليك بمشيئة الله تعالى
الأخ أسامة: لقد راسلتك عدة مرات، قد تكون راسائلي موجودة في junk mail ، عموما بإمكانك التوجه إلى موقعي ومراسلتي مرة أخرى من هناك أو الرد علي من رسالتي..
علينا أن نسمع رأي الخبراء لا أن ننفذه .. وعلينا أن نمنح أنفسنا حق التجربة حتى لو فشلت تكون قد اكتسبت خبرة لا بأس بها
أولا، صورة جهاز الأتاري ذكرني بأيام ما قبل البلاي ستيشن، والويي. ثانيا، يجب أن نفهم مصدر الأفكار المبدعة. فكم منا خطرت له فكرة ما، وتحمس لها، ولكنه تقاعس لسبب أو لآخر (ليس أقل هذه الأسباب رأي الخبراء من أقرباء وأعدقاء وغير ذلك) ليجدها بعد فترة كمنتج ناجح. كانوا يسمونها قديما “عرائس الإلهام”، ومن لا يستقبلها تنتقل لغيره. اليوم، يجب أن نفهمها على أنها نوع من الطاقة التي يستقبلها البعض، تماما كما يستقبل الراديو موجات محطة معينة، هناك من يلتقطها ويعمل بها، ومن يلتقطها ويسوف فيفقدها فيقعد يلوم نفسه.
إذا فهمنا هذا الأمر، سنعرف أن الفكرة التي واتتنا تستحق المضي فيها لتنفيذها على وجه السرعة وعلى النحو السليم، قبل ينفذها الآخرون ممن التقطوها في الوقت ذاته.
كنت قد استشرت احد الخبراء الهنود في مشروع شركتي الحاليه للسياحه العلاجيه
وكان رده انها ستفشل لان العرب لا يربدون العلاج في الهند
اذ ان الفكرة النمطيه عندهم عن الهنود هو التخلف
عزمت امري واتخذت القرار بفتحها منذ 3 اعوام
ونحن الان نتقدم بصورة جيده على كافه الاصعده
صحيح ان اول مريض جاء لدينا بعد 4 شهور من افتتاح الشركة
لكن الواحد جلب معه الكثير بحمد الله
الخلاصه ان ندرس الموضوع جيدا ونحيطه من كافه الجوانب ونوفر له اسباب النجاح
ومن ثم نسترشد براي الخبراء حتى نتلافى الثغرات
رائع جداً، أذكر مقولة لعملاق مايكروسوف بيل غيتس متحدثاً عن هاردسك بحجم 100 ميقا بايت، حيث ذكر بأن الهاردسك بهذا الحجم سيفي بكل المتطلبات !! كان ذلك عام 1986 م.
موضوع جميل و رافع للمعنويات ,
ايضا حدثت نفس القصة مع أغاثا كريستي عندما لم يرضي أي ناشر من الناشرين نشر كتابها الأول و عندما نشر لأول مرة بعد ست سنوات من المحاولة بسبب رأي الخبراء في أنه لن ينجح أجى الى سلسلة مبهرة من الكتابات المرموقة
من مدة وانا اطالع موقعك واطالع ما تضعه من موضوعات وحان الان الوقت لاعبر عن إعجابى بأسلوبك وكتاباتك فهى تلهمنى فى كثير من الاحيان .
جزاك الله عنا خيرا
الخبراء اتخذوا اسمهم من علمهم في شيء موجود فعلا ، و على المبتكر أن يعي ذلك لأنه يصنع شيئا جديدا لا يوجد به خبير غيره
أجدت تلخيص التدوينة
لابد علينا ان نسمع من الجميع ….ولانهمل احدا …..
خبيرا في مجاله كان …او عميلا مفترضا …..او منتقدا ….او عدوا ….او ساذجا …..
اكيد سوف نخرج من نقاشنا مع كل منهم بفائدة توضع في الاعتبار وعبر و ايجابيات و سلبيات مفترضة او حقيقية
لكن الاهم تحكيم عقلنا اخيرا في موازنة تحليلات هذه التغذية العكسية بما يتناسب
و مشروعنا
و مدى تحمسنا الشخصي لنجاح فكرتنا
و منطقية اسباب نجاحي المدروسة والتي ساتكلف نتائج تطبيقها ومردودها سواء ربح او خسارة
ومقارنتها مع الرأي المؤيد و الرافض و منطقهم على الرغم عدم وجود مردود مادي او معنوي سيعود عليهم وعدم تكلفهم مثلك اي شيء في الاساس ……
شكرا أستاذي رءوف
جزاك الله خيرا
مقالة أكثر من رائعة و مجهود رائع يا سيد رؤوف
ومما يستفاد .. ان رأي الخبراء يعني إضافة لك لكن لا يعني بالضرورة صحة ما يقول او حتى دقة نتائج الأبحاث !!
كنت دائما ضد مسألة تعظيم آراء الخبراء او حتى اصحاب الدرجات الأكاديمية العالية !!
وانا شخصيا عند الاستشارة في موضوع مهم احرص ان اتواجد بين اكبر عدد ممكن ممن لهم تجارب في صلب موضوع الاستشارة .. والنتيجة رائعة رغم انك ستجد تناقض فيما بينهم .. لاكن ان يبقى انك استفدت من اكثر من اعقل و أخيرا عقلك هو الحكم ..
شكرا رؤوف ..
عزيزي شبايك لقد ألفت مقالاتك من1 يقارب ال 10 شهور و الان لدي هذا السؤال الذ1ي يؤرقني
حاولت و حاولت
الاقتداء بمثابرة مؤسس غوغل
الاقتناع كما نجحت ج ك رولنج
الصبر كما فعل بيل غيتس
الحنكو كورن بافيت
ولكن
مع كل قرأتي لقصص التحفيز و النجاح
لم أصل حتى لبداية المشوار
الامر مضني شبايك
لقد تعبت من طرق رأسي بالجدران حنى خفت من أن يصيبني ارتجاج بالدماغ …. 🙁
تقول في نهاية مقالك هذا ” هذه التدوينة لا تعني ألا تلقي بالا لما يقوله الخبراء، بل معناها وجوب العمل المرهق والتفكير المتواصل لكي تجعل فكرتك تنجح.”
حسنا شاورت الخبراء
و درست الموضوع بجدية
و حاولت التعلم من تجارب الاخرين في نفس المضمار الذي انتقيته
و قرأت و اجريت الابحاث
و حاولت عمليا
لكن………!
فشلت في الاثنان
التجارة .. والتدوين
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأخ يا شبايك
ما امر طعم الهزيمة
فهل لرأي الخبراء هنا اي قيمة
السلام عليكم/
لن أطيل عليك كثيرا في سرد النصائح و الردود ، و أعلم أنك تنتظرين ردا من الأخ رؤوف و لكن هذا مقال مفيد لك ..
خمسة أشياء تجعل منك شخص ناجح
هممم، تعلن عن كتباتك في مدونتي؟ لولا الخوف من تحول جميع القراء ليفعلوا مثلك، لكني سأدع هذا الأمر يمر هذه المرة 😉 رمضان.
امممممم لم يكن هذا هو الغرض فعلا صدقني ، فعلته بحسن نية
لا عليك، أصدقك يا طيب، جزيت خيرا.
لو كان النجاح سهلا، لما كان له هذا البريق… ولما سعد الناجحون أيما سعادة…
أراك بحاجة لبعض الراحة الذهنية، ثم تغيير الجو المحيط، ثم إعادة ترتيب الأوراق، ثم وضع أهداف قريبة ،سهلة التحقيق، وشيئا فشيئا تزيدي من سقف طموحاتك
لكن إياكي أن تظني أنك أول أو آخر من يشعر بذلك الشعور… هذا حالنا كلنا، ومن هذه الأوقات الصعبة، تخرج افضل الأفكار العبقرية… فقط ابحثي داخلك.
دعهم يقولوا ما يقولون وافعل ما انت مقتنع به, فقط اعقلها وتوكل
أردت فقط توضيح معنى اعقلها هنا، وأي ألبس ناقتك / دابتك العِقال (بكسر العين)، والمقصود وضع العقال / اللجام / حبل توجيه وجه الدابة للتحكم في الدابة، وليس لها علاقة بالعقل / المخ / الدماغ كما يظن البعض.
والمعنى: افعل ما بوسعك وفي يديك وتوكل على الله والله المستعان.
السلام عليكم اخ رؤوف , انا احد اشد المعجبين بكتاباتك واستفيد منها كثيرا في ادارة شركتي “Integrated Computer Technologies for advanced systems & Communications”
واريد ان احكي قصة حدثت معنا قبل ثلاثة سنوات , حيث قمنا بتقديم فكرة لربط مراكز التامين الصحي بالسودان بنظام يعمل بدون اتصال “offline” وقامت ادارة التامين الصحي باستشارة اساتذة بالجامعة عن مدى امكانية نجاح هذا النظام, فكان ردهم ان هذا النظام لا يمكن ان ينجح لأنه سيحتاج لوجود فرق دعم فني وسيارات متحركة في هذه المراكز وهي اكثر من ثلاثمائة مركز في اماكن بعيدة “بحجة انه سوف تحدث يوميا ما لا يقل عن 5 مشاكل لخمسة مراكز مما يستدعي وجود خمسة فرق تتحرك نحو هذه المراكز البعيدة لتحل المشاكل,وهذه تكلفة كبيرة يمكنها افشال النظام
ما حدث, اننا قلنا لأدارة التامين اننا متأكدون من اننا قادرين على انتاج نظام مبسط بطريقة تجعل اي موظف في المركز قادر على حل مشاكله بنفسه
الان النظام يعمل باكثر من 300 مركز طبي بكفاءة عالية وبدون حوجة لفرق دعم فني تجوب الفيافي ولنا صفحة على الفيسبوك للنظام ولكنني لم انزل الرابط حتى لا تكون كدعاية 🙂
ومتأسف للإطالة
ولكم جزيل الشكر
كالعادة مدونة رائعة لكن كثيرا ما تسالت لم لا تذكر لنا امثال مصرية او عربية أمثال المعلم عثمان احمد عثمان مؤسس شركة المقاولون العرب وما نقرأه فى كتابه صفحات من تجربتى غن هذا العملاق
اذكر قصة مفيدة نوعا ما
عندما كان بافيل نيدفيد الاعب التشيكي الشهير لاعبا يافعا وفي المراحل النسية الاولي
نصحة مدرب وكان وقتها من كبار المدربين ان يبحث عن عمل اخر !
لم يستمع له الطفل الصغير وواصل مشوارة ونيدفيد حقق انجازات يتمناها الاف الاعبين منها مثل الكرة الذهبية في اوربا !
بالفعل .. هذا هو حال غالبية الأفكار الجديدة فى عالمنا كله , وليس فى بلادنا فقط كما يظن البعض ..
والمهم هو أن ..
من كانت له غاية .. فلن ُعدم الوسيلة ..
إنه شعار كل صاحب إرادة لديه رؤية أحسن الأخذ بالأسباب ثم توكل على الله وبدأ التنفيذ وهو يعلم يقيناً بأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا.
بارك الله فيك اخي رؤوف , حقا يجب المغامرة في بعض الاحيان لانها سر النجاح في بعض الاحيان 🙂
بالفعل احيانا الخبراء يكونون سبب في تحطيم معنوياتنا
كل الشكر والتقدير على المقال المميز
انا عندي افكار اختراعات ولكن هل من مستجيب او احد يعرف احد يعرف
وشكرا