عشرة أشياء يجب أن تتجاوزها لتنجح
عادة لا أفضل نقل مقالات مجهولة المصدر، لكن هذه المرة سأجعل لذلك استثناء، ولعلك ستوافقني في ختام مقالة سردت 10 أشياء تعوق أي شخص عن إدراك النجاح الذي يمكنه تحقيقه. قد تقول تعددت مقالاتك التي تتحدث عن الموضوع ذاته، وذلك صحيح، سببه أن لكل قارئ طريقته الخاصة في تلقي المعلومة، وحين تتكرر المعلومة بأشكال مختلفة، فهذا يساعدها على الاستقرار في ذهن المتلقي، حتى يعمل التكرار بمثابة التأكيد ليتحول يوما إلى تنفيذ. لنبدأ:
1 – التسويف والتأجيل
اعمل على تذكير نفسك بأنك كلما شعرت بالخوف من مهمة ما، كان معنى ذلك أن هذه المهمة شديدة الأهمية لك ولمستقبلك.
2 – المعتقدات المحدودة للآخرين
هذا الأمر صعب للغاية. لن تنجح هذه الفكرة… تذكر أنه لو استمع كل فرد منا للنصائح السلبية للآخرين فلن يحدث أي تقدم أو تطور في هذا العالم.
3 – الصحبة السيئة
قالها جيم رون من قبل: أنت متوسط الخمسة أشخاص الذين تقضي معهم جل وقتك. لو كانوا ناجحين، ستكون مثلهم، لو كانوا محبطين منهزمين، فأنت مثلهم. لا تتردد لثانية في أن تقطع صلتك بمن يسحبك للوراء معه.
4 – قلة التحفيز
احرص دائما على أن تستحضر وتتخيل أسباب رغبتك في النجاح.
5 – التركيز الجزئي
لكي تنجح، عليك أن تعمل دائما بشكل متواصل نحو تحقيق أهدافك، ليس فقط حين تكون في مزاج عام مواتي، ولا فقط حين لا يكون لديك شيء آخر لتفعله.
6 – الوقت محدود
كل دقيقة تضيع هي فرصة مفقودة كان يمكنها تقريبك من هدفك وحلمك.
7 – قلة الأهداف المحددة الواضحة
تذكر أنه ليس هناك أناس كسالى، بل هناك فقط أناس بلا أهداف.
8 – الرضا بالقليل
لماذا تعتقد أنك لا تستحق أفضل مما لديك؟
9 – قلة الإصرار
أنت تميل لنسيان حقيقة أن الناجحين هم أناس مُصرين بشدة على بلوغ أهدافهم وأحلامهم.
10 – الفشل
اعتبر كل فشل على أنه درس عظيم الأهمية، مجرد حجارة تدوس عليها في رحلتك نحو النجاح.
وهنا حيث يأتي سؤالي المعتاد، أي نصيحة منها شعرت وكأنها موجهة لك، وهل تريد مني الاستمرار في سرد المزيد من هذه النصائح؟
بالفعل نصائح غالية : نصيحتان هما ما أعجبني :
1 – تذكر أنه ليس هناك أناس كسالى، بل هناك فقط أناس بلا أهداف.
2 – لكي تنجح، عليك أن تعمل دائما بشكل متواصل نحو تحقيق أهدافك، ليس فقط حين تكون في مزاج عام مواتي، ولا فقط حين لا يكون لديك شيء آخر لتفعله.
5 – التركيز الجزئي
لكي تنجح، عليك أن تعمل دائما بشكل متواصل نحو تحقيق أهدافك، ليس فقط حين تكون في مزاج عام مواتي، ولا فقط حين لا يكون لديك شيء آخر لتفعله.
الصحبة السيئة
لا تتردد لثانية في أن تقطع صلتك بمن يسحبك للوراء معه.
==============================
التسويف والتأجيل
اعمل على تذكير نفسك بأنك كلما شعرت بالخوف من مهمة ما، كان معنى ذلك أن هذه المهمة شديدة الأهمية لك ولمستقبلك.
عن نفسي 90 % ينطبقن علي
وان شاء الله اعدل من وضعي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
بارك الله فيك على المواضيع القيمة الرائعة ، أكثر شيء تجده فيني وسأتقلب عليه بإذن الله سبحانه بحول الله وقوته سأعمل على التقلب عليه هو:
التسويف والتأجيل ، التركيز الجزئي و الصحبة السيئة ( ولا اقصد هنا بالأخلاق السيئة ولكن بصحبة بلا أهداف ).
فعلاً يا أخوان أكثر شيء يخذل الشخص ويجعله لا يعمل أن يندرج تحت صحبة لا تعينه ولا تساعده على تحقيق المعالي وأنما كل همها هو التفنن في تضييع الأوقات وذلك يرجع لأسباب منها الجهل والغفلة وما تربوا عليه وربما رفاهية العيش ، نسأل الله العافية في الدنيا والآخرة.
جميع النصائح ممتازة، بارك الله فيك
6 – الوقت محدود
كل دقيقة تضيع هي فرصة مفقودة كان يمكنها تقريبك من هدفك وحلمك.
7 – قلة الأهداف المحددة الواضحة
تذكر أنه ليس هناك أناس كسالى، بل هناك فقط أناس بلا أهداف.
لذلك ينبغى على كل فرد أن يحدد أهدافه بدقة و يتستثمر وقته على أكمل وجه
شكراً استاذى العزيز رؤوف على هذه النصائح التى تزيد من طاقة الانسان دائماً
أنت متوسط الخمسة أشخاص الذين تقضي معهم جل وقتك.
أكتر نصيحة لمستني
1– الوقت محدود
كل دقيقة تضيع هي فرصة مفقودة كان يمكنها تقريبك من هدفك وحلمك.
2 – قلة الأهداف المحددة الواضحة
تذكر أنه ليس هناك أناس كسالى، بل هناك فقط أناس بلا أهداف.
التسووووويف
احتاج تطبيق هذه النصيحه
مشكور اخ شبايك على التدوينة الجميلة
وبالنسبة للسؤال الاخير
لا نريد مزيد من هذا النوع من النصائح
أشكرك على هذا الرأي، الآن، كم من القراء معك في هذا الطلب؟
اشكرك على هذا المقال السريع والرائع ونحن للامانه بحاجة لمن يذكرنا من حين لاخر بهذه الامور ,
لا اعقتد ان احدا سيتفق مع ذلك الشخص ايا كان،ومع كامل احترامي لشخصه الكريم…..فانني اعتقد ان السبب الحقيقي الكامن وراء عدم رغبته في مثل هذه النصائح انها مواجهة مباشرة للحياة الفاشلة والتافهة الذي ما زال الكثير من العرب يهيمون في ظلماتها،وعليه،فانني اقترح ان تستمر في طرح كل ما يماثل هذه النصائح الرائعة وبنفس اﻻسلوب……وفقك الله لكل خير
مع احترامي الشديد للأخ محمد
ولكن الله سبحانه وتعالى قال في كتابه “وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين”
وقال المفسرون أن الإنسان بطبعه ينسى وفي حاجة دائمة إلى من يذكره بوجهته في الحياة ..
أرى أن تجعل من كل 3 تدوينات تدوينة تحفيزية تتحدث عن النجاح والتقدم في الحياة ..
وإذا قررت أن تكتب تدوينات متتالية تتحدث عن هذا الموضوع وحده، فنعم الرأي وأنا أتفق معك عليه ..
وفقك الله
يا اخوان انا عبرت عن رايئ الشخصي والاخ شبايك سال هذا السؤال في المدونة
فلماذا هذ التعليقات والاخ الكريم يقول حياتي تافهة وفاشلة وهو لايعرف اي شيء عني
وانا من متابعي الاخ شبايك من زمن طويل وقارئ لاكثر من 250 تدوينة و طبعت اكثر من 50 تدوينة ولكن عند رؤيتي لهذا النوع من التدوينات فلا اقرأ سطر واحد فهي بنظري لاتفيد اي شيء عدا بعض التدوينات مثل نصائح بوب بارسونز
فهذا رايئ وانا رايت انتشار هذه المواضيع في المجونة بشكل كبير جدأ حتى ان الصفحة الاولى كلها نصائح
أريد المزيد 🙂
اريد المزيد
لا تقل “لا نريد” بل قل “لا أريد”, تكلم عن نفسك ولا تتكلم باسم الكل.
استمر أخي رؤوف أريد المزيد من هذه النصائح فهي تدفعني للأمام باستمرار كلما قرأتها.
الوقت الوقت الوقت هو الاهم
أحسن استغلاله جيدا وضع أهدافا واقعية وعمل على تحقيقها ..
ضع اهدافا كبيرة لان المشقة واحدة فلا تأبى بالقليل..
بخصوص سؤالك اقول لك استاذ شبايك أسرد و أسرد المزيد وحبذا لو تسرد النصائح التي لم نسمع بها من قبل ..!!
وختاما أريد ان اسئلك عن كيفية استمرارك في التدوين طول هذه المدة التي تزيد عن أكثر من 8 سنوات, ألم تكل أو تتعب. (لا أقصد التشائم من هذا السؤال)
واريد ان اعرف ايظا كيف كنت تحفز نفسك على الاستمرار في الكتابة.
وهل كتابة المواضيع شاقة ..
بالنسبة لي اجد النصيحة السادسة و النصيحة التاسعة مهمات جداً
التسويف و التأجيل
شعرت انها موجهه لي وبنسبه الى النصائح الاخري فقد طبقتها من زمان
واقول اجعل عقلك كالحرم لايدخله الا المسلمون
شكرا استاذ شبايك .. مقالة تفيض بالفوائد ..
سؤال استوقفني من احد الاخوه هنا …
كيف استطعت يا استاذ شبايك الاستمرار بالتدوين لمدة 8 سنوات في نفس المجال وانت انسان عربي !
حقيقة لديك من الاسرار و الصبر وطول البال ما يجب ان نتعلم منه …
الف الف شكر ..
أنت متوسط الخمسة أشخاص الذين تقضي معهم جل وقتك.
نتمنى أن نقضي مع مدونتك المزيد من الوقت حتى نستفيد من عطايا تجاربك وخبراتك ونبني من
من الطموح والأمل والإنجاز ما نراه مجسداً في شخصك الكريم .. تحايايا الطيبة ..
.
نعم استمر في هذه المقالات
واقرب نصيحة الاولي التسويف فحياتي مؤجلة احيانا الخوف مكتفني
استمر وفقك الله .
التركيز الجزئي على عمل أي شيئ يوصلك للهدف هو من اهم الامور باعتقادي ، ﻷن المثابرة توصل الشخص الى هدفه ولو طال الوقت ولكن سيصل ..وقرائت مرة مقولة “Less is more” وترجمها قائلها حينها ” القليل بعني الكثير ” استمرار قطرات الماء قد يملئ الكأس بعد ساعة او شاعتين ولكن سيمتلئ ..الصبر هو اهم العناصر الواصلة بين الفشل او اللا شيئ والنجاح.
كل التحية والتقدير لك أخ شبايك على حسن و ذكاء إنتقائك لمواضيع مقالاتك القيمة المفيدة وجزاك الله كل
خير .
أرجو منك المواظبة على (تجريعنا ) مثل هذه المقالات بصفة دورية ومنتظمة فهى تنبهنا إلى عيوبنا التى لا
نشعر بها ولا نراها فى أنفسنا !
وبالرغم من الفائدة العظيمة لهذه المقالات فإننا لا نحبها كالدواء المر الذى نحتاجه لحياتنا وعلاج أمراضنا ولكن لا
نحبه لمرارته .
أرجو تصحيح كلمة ( كلك) فى مقدمة المقالة_ و حذف كلمة (له) فى النقطة الثانية .
أشكرك يا طيب على الدعم وعلى التصحيح.
جميع النصائح لها أهميتها صراحة ويجب الاطلاع عليها والتفكير بها بين حين وآخر
للمزيد من التحفيز والوصول للنجاح بإذن الله ,
بالنسبة لسؤالك الأخير : هذه النصائح هامة ونحتاجها ولكن حبذا لو تكون بين الفواصل
بمعنى أن تطرح عدة مدونات مختلفة ومنوعة وتتخللها مثل هذه النصائح بين الحين والآخر
لا أن تأتي متتابعة ,
وفقك الله
جمييييل …نعم استمر لنتفادى المعوق الرابع (قلة التحفيز) لان مدونتك بالنسبة و اعتقد للكثير كذلك مصدر تحفيزي مهم … دمتٍ مبدعا و محفزاً
بجد استفدت من الكلام دا لان فى حجات كتيره منه بتنطبق عليه
رااائعة جدا ماشاء الله اخي رؤوف ,,, تحياتي
بارك الله فيك كل النصائح في محلها ولكن بالنسبة لي أكثرها فائدة النصيحة الثالثة : الصحبة السيئة.
قال تعالى : واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا.
من ترك نفسه مع الصحبة السيئة لا يلومن إلا نفسه.
الأخ العزيز رؤوف
جميع النصائح شعرت أنها موجهة لي ، وأشكرك على تكرار نفس موضوع التدوينة السابقة فقد استفدت من هذه أكثر كونها مختصرة ومباشرة .
بارك الله بك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أخي العزيز شبايك .. لا يمر يوم إلا وأتصفح مدونتك – مع اعتذاري عن قلة المشاركة بل عن عدمها – …
فجزاك الله خير الجزاء ..
ولقد استفدت كثيراً من مدون والتي هي ( أكثر من رائعة ) فلقد افادتني وغيرت عندي بعض القناعات ..
ولقد أعجبني بند:
(( 7 – قلة الأهداف المحددة الواضحة :
تذكر أنه ليس هناك أناس كسالى، بل هناك فقط أناس بلا أهداف.))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
نقاط مهمة جدا جدا.. مع أنها لا تزيد عن صفحة واحدة.. ولكن تطبيقها ليس سهلا من جانب، وليس مستحيل من جانب آخر، من المقالات المشابهة التي أعجبتني سابقا (عشرة مبادئ للنجاح ننساها عادة) لأخي العزيز شبايك، طبعتها وعلقتها في غرفة المعيشة لدي لأراها كل يوم.. وصراحة لم أنتهي من العمل بمبادئها منذ أكثر من 9 أشهر وهي مفيدة جدا جدا.
أعجبني!
الله يسعدك يا استاذ رؤوف دائماً ما اكون متشوق لقرائه مقالاتك الجميلة
اعمل على تذكير نفسك بأنك كلما شعرت بالخوف من مهمة ما، كان معنى ذلك أن هذه المهمة شديدة الأهمية لك ولمستقبلك.
أكثر ما شعرت أنه مجوه لي من هذه النصائح هي النصحية الثانية
2 – المعتقدات المحدودة للآخرين
حالتي مثل شرح هذه الفقرة بالضبط
كلها تقريباً، لكن بشكل خاص رقم 1، فأنا ملكة التسويف والتأجيل
🙂
الرضا بالقليل
لماذا تعتقد أنك لا تستحق أفضل مما لديك؟
صح لماذا لا نعطي أنفسنا أهمية كبيرة ونتواضع لها.نفسي تستاهل الكثير .
اكتر اتنين حسيت انهم موجهين لى التركيزالجزئى وقلة الاصرار—–الف شكر المقالة دى واللى قبلها روعة انا بأطلب منك تستمر فى الطريقة دى انك تجيب معوقات النجاح انا رأيى بتبقى مفيدة أكتر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
يمكنك تكلم عن قصة نجاح رحلة الانستغرام من الفكرة إلى المليار دولا وفشل Picplz
بصراحة هذة تجربة ستكون مفيذ للجميع
بالتوفيق
اعتبر كل فشل على أنه درس عظيم الأهمية، مجرد حجارة تدوس عليها في رحلتك نحو النجاح.
التركيز الجزئى 🙂
السلام عليكم، نصائح جد هامة، إن شاء الله سألتزم بها، تحياتي.
أوه!! إلى أي درجة لامست هذه النصائح قلبي ,يبدو أنني أحتويها جميعاً …
“”” اعمل على تذكير نفسك بأنك كلما شعرت بالخوف من مهمة ما، كان معنى ذلك أن هذه المهمة شديدة الأهمية لك ولمستقبلك.”””
اكثر النصائح رقم1ورقم7ورقم 8 وباذن الله سأبدأ فى تلافيها مشكور أخى رؤوف على ايجابياتك الأكثر من مفيدة لنا استمر وفقك الله لما فيه الخير وجزاك عنا كل خير
اتمنى ان تستمر في مثل هذا النوع من المقالات..انا احفظها على جهازي واعود اليها كل فترة
-تذكر أنه ليس هناك أناس كسالى، بل هناك فقط أناس بلا أهداف.
قالها جيم رون من قبل: أنت متوسط الخمسة أشخاص الذين تقضي معهم جل وقتك. لو كانوا ناجحين، ستكون مثلهم، لو كانوا محبطين منهزمين، فأنت مثلهم. لا تتردد لثانية في أن تقطع صلتك بمن يسحبك للوراء معه.
_ نريد الكثير والكثير منها
تذكر أنه ليس هناك أناس كسالى، بل هناك فقط أناس بلا أهداف.
يصراحه هذي اكثر واحده كانت موجه لي شخصيا
شكرا لك على هذه المقالة الرائعة..باعتقادي ان التسويف والتاجيل هو قاتل للمشاريع وللاحلام التي قد تصبح حقيقة..قد يأخذنا التفكير في فكرة ما وقت طويل لا تلبث فيه الفكرة ان تموت بسبب التأجيل.
ما تنطبق علي من النقاط هي النقطة الخامسة “التركيز الجزئي”.
ولكني اختلف مع النقطة “قلة الأهداف المحددة الواضحة”
لانه فعلا هناك اشخاص كسالى لديهم اهداف وتطلعات لكنهم لا يطبفونها لتعدد الحجج الواهية وعدم وجود الارداة
وبالتالي يعني الكسل بالنسبة لي
مقالة جمية جدا وفعلا تتكلم عن نقاط حساسة ولها تأثير كبير .. أنا بصراحة أعاني من النقطة الأولى والثالثة .
ومؤخرا تعرضت لفشل في أحد مشاريعي وكنت أفكر أن ذلك يجب أن يدفعني إلى الأمام (تماما كما هيي النقطة الأخيرة)
ميزة الفشل هو أنه يدفعك لاتخاذ قرارات ثورية قد يمنعك النجاح من التفكير حتى فيها… الدنيا ستكون أكثر كآبة إذا توقفنا عن الابداع والتجديد يا طيب… ولذا لا تقل فشل، بل محاولة من الدنيا لدفعك للتجديد واتخاذ قرارات مبدعة أكثر 🙂
أكثر ما أعجبني:
لكي تنجح، عليك أن تعمل دائما بشكل متواصل نحو تحقيق أهدافك، ليس فقط حين تكون في مزاج عام مواتي، ولا فقط حين لا يكون لديك شيء آخر لتفعله.
كل دقيقة تضيع هي فرصة مفقودة كان يمكنها تقريبك من هدفك وحلمك.
أكثر نصيحة أحتاج لها في الوقت الحالي هي (كل دقيقة تضيع هي فرصة مفقودة كان يمكنها تقريبك من هدفك وحلمك)
الف شكر لك أخ رءوف
كلها نصائح في الصميم.
بوركت جهودكم.