ثلاثون شيئا يجب أن تفعلها لنفسك
لا تنقضي روائع موقع مارك و انجل، وهذه المرة اقترح علي القارئ أحمد شديد ترجمة مقالة نشرها الموقع في عام 2011، بعنوان ثلاثون شيئا يجب أن تفعلها لنفسك، ورغم قدم المقالة لكنها تستحق القراءة والتدبر في نصائحها، إذ تعرض ثلاثين خطوة يجب أن يقوم بها كل منا لنفسه لتحسين حاله وحياته. بلغ إعجاب أحمد شديد بهذه المقالة مبلغه حتى أنه حولها إلى مرسومة / انفوجرافيك (انزل لأسفل صفحة الرابط لترى النسخة العربية) جميلة. لنبدأ:
1 – ابدأ في قضاء الوقت مع الأشخاص المناسبين
هناك أشخاص تقضي معهم وقتك، فيجعلونك تشعر بأنك محل تقدير واهتمام، يشجعونك على أن تأخذ القرارات الصحيحة في حياتك، وتجد منهم الود والصفاء. هناك آخرون لا يبادلونك شيئا مما سبق. هؤلاء هم الأشخاص الخطأ، الذين يجب عليك إخراجهم من حياتك تماما.
2 – ابدأ في مواجهة مشاكلك وجها لوجه
أبدا، ليست مشاكلك بالتي تشكلك وتشكل ما أنت عليه، بل كيفية تعاملك مع المشاكل وكيفية تعافيك منها. مهما فعلت وأينما كنت، ستواجه المشاكل، هذه حقيقة راسخة. لن تختفي المشاكل من حياتك ما لم تحلها. افعل ما يمكنك، وقتما أمكنك، لحل مشاكلك. لا يهم إن كانت خطوات الحل صغيرة قصيرة، المهم أن تكون في الاتجاه الصحيح، وبمرور الوقت، هذه الخطوات الصغيرة ستأخذك بعيدا.
3 – كن صادقا مع نفسك في كل شيء
كن صادقا مع نفسك بخصوص كل صغير وكبير في حياتك، فأنت أكثر شخص يمكنك الاعتماد عليه طوال حياتك. ابحث في أعماقك عن حقيقتك، حتى تعرف ما الذي تريده بكل وضوح وصدق، وما أن تفعل، حتى تتضح لك الرؤية بشكل أفضل، عندها ستكون مستعدا بشكل أفضل لتحديد وجهتك وأهدافك.
4 – اجعل سعادتك من أولوياتك
دون إفراط أو تفريط، دون غرور أو تقليل، فإن متطلباتك لها أهميتها، وما لم تعطي لنفسك قيمة كبيرة، وما لم تتمسك بحقوقك، فأنت تدمر نفسك بنفسك. تذكر أن اهتمامك بنفسك ممكن مع اهتمامك بالآخرين وبحقوق ربك عليك في الوقت ذاته. ما أن تلبي متطلبات نفسك وروحك، حتى ستجد نفسك في حال أفضل وقدرة أكبر على مساعدة الآخرين.
5 – كن على طبيعتك الحقيقية وبفخر
إذا حاولت أن تكون مثل شخص آخر فأنت تهدر حقيقتك ونفسك. كن ما أنت عليه، وكن فخورا بنفسك، وبالأفكار التي لديك، وبنقاط قوتك وضعفك، وبالجمال الذي بداخلك، وبأنك انسان فريد، لست مثل أي شخص آخر. كن على أفضل ما يمكنك من حال، دون نفاق أو خداع.
6 – ابدأ في ملاحظة حاضرك وعش فيه
الآن هو حياتك، هو اللحظة التي تعيشها، هو معجزة الحياة، لذلك توقف عن القلق بخصوص المستقبل وكيف سيكون، توقف عن التفكير ماذا كان سيحدث لو كان كذا أو كذا. تمتع بالحياة الآن، وبما لديها لتعطيك إياه، وأظهر تقديرك وثنائك لما تهبه لك الحياة الآن.
7 – اجعل لأخطائك قيمة وتعلم دروسها جيدا
الأخطاء أمر إيجابي في هذه الحياة، وهي الدرجات التي تصعد عليها لتصل هدفك ووجهتك. إذا بدأت تلاحظ أنك لا تفشل من حين لآخر، فأنت لا تحاول بما يكفي ولم تعد تتعلم شيئا جديدا. غامر وخاطر وتعثر وافشل وحاول مرات ومرات. النجاح الكبير يقع في نهاية طريق الفشل الطويل. رب خطأ تخشاه، تتجنبه وتخاف الوقوع فيه، ويكون فيه سبب نجاحك الكبير، والذي بدونه لن يتحقق.
8 – كن مهذبا مع نفسك
حين تتحدث مع نفسك بطريقة ما، ثم يأتي شخص ما ويتحدث معك بذات الطريقة، فسيكون من أصدقائك في نهاية الأمر. الطريقة التي تعامل بها نفسك تضع المعيار الذي يعاملك به الآخرون، وكلما أحببت نفسك وأعليت قدرها، عاملك الآخرون على هذا الأساس.
9 – تمتع بالأشياء التي تملكها
مشكلة البشر ظنهم أن سعادتهم تبدأ حين يتملكون هذا وذاك، أو حين يحدث ذلك أو ذاك. بمرور الوقت، نتعلم أن ذلك ظن زائف، فالسعادة تنبع من الداخل، لا بسبب الخارج، فكلما حصلت على ما كنت تتمنى، ارتفع سقف أمانيك ومرة أخرى أجلت موعد سعادتك لحين تحصل على المزيد والمزيد، ثم سيأتي يوم تكتشف فيه أنك قضيت حياتك كلها تجري وراء أمانيك مؤجلا الاحساس بالسعادة والرضا. لا تفعل! في صبيحة كل يوم، خصص وقتا لتقدير ما لديك، ولتقدير نفسك وما هي عليه، ولتقدير المكان الذي أنت فيه.
إقرأ أيضا لمارك وانجل : أحد عشر خطأ نرتكبه دون أن ندري
10 – ابدأ في صنع سعادتك
إذا كنت تنتظر شخصا آخر ليجعلك سعيدا، فأنت تفوت على نفسك الكثير. ابتسم لأنك قادر على الابتسام. اختر أن تكون سعيدا، اختر السعادة. كن أنت التغيير الذي تريد أن تراه في هذا العالم. كن سعيدا لما أنت عليه الآن، ودع إيجابيتك تدلك على الطريق. السعادة تجدها عادة في الزمان والمكان الذي تحدده أنت، حين تقرر أن تبحث عنها.
11 – امنح أفكارك وأحلامك الفرصة
لا تنتظر الفرصة السانحة، بل اصنعها. لن تكون متأكدا 100% من نجاحك حين تحاول، لكن ثق 100% أن عدم فعل أي شيء لن يصل بك إلى شيء. في معظم الأوقات سيتوجب عليك أن تغامر وتحاول، مهما كانت العواقب، والنتيجة إما النجاح أو تعلم دروس جديدة.
12 – ثق أنك مستعد للخطوة التالية
أنت جاهز الآن. لديك كل ما تحتاجه لتأخذ الخطوة الصغيرة التالية للأمام. استغل كل ما لديك وتقبل التحديات، فهي هدايا تساعدك على النمو والتطور.
13 – ادخل في علاقات جديدة لأسباب صحيحة
تعرف على أهل الثقة الذين يمكنك الاعتماد عليهم، الذين يعكسون حقيقة ما أنت عليه، وما تريد أن تكونه. اختر أصدقاء تعتز بمعرفتهم، تعجب بهم، يبادلونك الود والاحترام. راقب أفعال من تصاحب، فالفعل أقوى من الكلام والوعود والمنظر الخارجي.
14 – اعط أشخاص جدد الفرصة
من الصعب للغاية الحفاظ على كل صديق تصادقه طوال العمر. الناس تتغير وكذلك الأولويات. ما أن تفتر صداقة حتى يشتد غيرها. لا تنغلق على نفسك ودائرة أصدقائك، بل اترك الفرصة لغيرهم للدخول في دائرة الأخلاء. ثق في حكمك على الناس وادخل في علاقات اجتماعية جديدة. كن مستعدا لتعلم الجديد ولقبول التحدي، إذ يمكن لتعرفك على شخص جديد أن يغير حياتك تماما للأفضل.
15 – تنافس مع نسخة سابقة منك
اجعل الآخرين يلهموك، تعلم منهم، لكن اعلم أن تنافسك معهم هو مضيعة للوقت. فعليا أنت في منافسة حامية مع نفسك فقط، أنت تجتهد لتكون في حال أفضل مما كنت عليه من قبل. احرص على أن تحطم أرقامك أنت القياسية.
16 – اشعر بالسعادة لانتصارات الآخرين
ابدأ في تقدير الآخرين من حولك وأخبرهم بما أعجبك فيهم ومنهم، فهذا يجعل بيئات الحياة والعمل أكثر إنتاجية وسعادة، وسلاما. أظهر سعادتك لمن يحققون تقدما في حياتهم، وشاركهم فرحتهم بانتصاراتهم وشكرهم للنعم التي منحها الله لهم. بمرور الوقت، ستجدهم يشاركونك أفراحك واحتفالاتك بانتصاراتك.
أنت تقرأ مقالة بعنوان ثلاثون شيئا يجب أن تفعلها لنفسك مترجمة من موقع مارك وانجل
17 – ابحث عن الجانب المشرق في كل موقف صعب
عندما يسوء الحال، وتتعاقب المصائب، ويعلوك الإحباط، توقف وتنفس بهدوء وابحث عن أي بارقة أمل يمكن أن تراها في وضعك الصعب هذا. اعمد لتذكير نفسك بأن ما لم يقتلك سيجعلك أقوى وأخشن من قبل، وأنه لا زال لديك الكثير من نعم الله عليك، وتذكر انتصاراتك السابقة وانجازاتك القريبة، واجعل تركيزك منصبا على ما لديك، وليس على غيره.
18 – ابدأ في مسامحة نفسك والآخرين
كم من قرارات سيئة سبق واتخذناها وكانت ذات عواقب مدمرة، لم نسامح أنفسنا عليها منذ وقتها، ورغم أن آلام مثل هذه التجارب عادية، لكنها تبقى في الأذهان فترات أطول من المفترض بها، ويزيد بذلك الألم الذي تتركه لنا. عدم النسيان يؤدي لمعايشة التجربة ذاتها مرات ومرات، رغم أنها حدثت مرة واحدة فقط. الغفران هو الحل، اغفر لنفسك وسامحها، دون نسيان الدرس الذي تعلمته. اسمح لذاكرتك بأن تنسى الألم وتبقي الحكمة، وامض في طريقك وحياتك.
19 – ابدأ في مساعدة الآخرين من حولك
اهتم بالناس من حولك، ساعدهم بما لديك من خبرات ومعرفة، فكلما ساعدتهم عادوا هم ليساعدوك، فالخير المزروع يثمر خيرا مثله إن لم يكن أكثر.
إقرأ أيضا لمارك وانجل: ثمانية أشياء عليك تذكرها حين تسوء الأمور
20 – استمع لصوتك الداخلي
استشارة من حولك ذات قدر كبير من الأهمية، لكن الأهم هو صوتك الداخلي وإحساسك وحدسك، فهذا أنت وهذه حقيقتك، وعليك طاعة قلبك حين يصر على شيء ما.
21 – راقب مدى إجهادك واحصل على أقساط من الراحة
في زخم الحياة وزحام الأيام، قد تنسى أن لجسدك قدرته المحدودة على تحمل الإرهاق والتوتر العصبي. اعط نفسك الإذن بالحصول على بعض الراحة، بالتوقف وإعادة التفكير وتنقية الذهن وإراحة العقل. حين يكون يوما مزحوما، سيكون لحصولك على فترة قصيرة من الراحة والتوقف والتعطل مردودا إيجابيا ونفسيا وذهنيا جيدا. هذه الاستراحات القصيرة تجعلك تحافظ على اتزانك النفسي وصفاء ذهنك، الأمر الذي يجعلك تحقق أهدافك وتسير في الطريق الذي تريده.
22 – لاحظ جمال اللحظات القصيرة
بدلا من أن تنتظر اللحظات العظيمة، مثل زواج حبيب أو حمل طفلك أو ربح مليونك الأول، ابحث عن لحظات السعادة التي تحدث يوميا، مثل احتساء قهوتك المفضلة في الصباح الهادئ أو وليمة شهية مع صديق أو قريب غالي عليك أو مشاهدة فيلم له ذكريات جميلة أو… حين تجعل البحث عن لحظات الجمال عادة يومية لك، ستجد جودة حياتك في ازدياد.
23 – تقبل حقيقة أن الكمال مستحيل والنقص أصيل
أكبر تحدي يواجه كل من يحاول تغيير العالم والناس للأفضل هو قبول حقيقة أن عليهم قبول الأشياء كما هي، بالنقص والعيوب. في بعض الأحيان سيكون من الأفضل قبول الناس على علاتهم والأشياء على عيوبها ونواقصها، عوضا عن إعادة المحاولة لجعل كل شيء مثاليا، كامل الأوصاف، بلا نقص أو عيب. لا، هذا لا يعني قبول السيئ وقليل الجودة، بل قبول حقيقة أن بعض الأشياء لن تبلغ الكمال.
24 – اعمل على تحقيق أهدافك في كل يوم
رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة، ومهما كان حلمك وهدفك يبدو بعيدا، فالخطوات القصيرة المستمرة ستقربك منه في نهاية الأمر. عليك في كل يوم أن تأخذ خطوة تقربك من حلمك هذا، وكلما عملت بجهد وكد، كلما زادت احتمالات تحقق هدفك. هذه العادة اليومية تعني تخصيص وقت يومي لتحقيق هدفك، والوفاء بمتطلباته والصبر على مشقاته.
25 – لا تحبس مشاعرك واجعل العالم يعرف بها
إذا كنت تتألم، امنح نفسك المساحة والزمان لتشعر بالألم، لكن اجعل العالم يعرف بذلك ولا تحبسها على نفسك. تحدث مع القريبين من قلبك عما تشعر به، وأخبرهم بحقيقة شعورك، واجعلهم يستمعون إليك، فمجرد التنفيس عن المشاعر المكبوتة وإخراجها من صدرك سيريح قلبك ويزيح عنك هذا العبء الثقيل، ويجعلك أكثر استعدادا للتحسن والتعافي النفسي من جديد. بالطبع عليك أن تحسن انتقاء من تحدثهم!
26 – تحمل المسؤولية الكاملة عن حياتك
أنت من يتحمل مسؤولية نفسك وحياتك، أنت من يتحمل نتائج اختياراتك وقراراتك، وأنت من يجب عليه العمل لتحسين كل ذلك. إلا تفعل فسيفعلها غيرك وقلما كانت عواقب ذلك طيبة. أنت الشخص الوحيد القادر على التحكم في مجريات حياتك، وهذا ليس بالشيء السهل، فكل منا لديه عوائق ومصاعب ومشاكل تسد طريقه، لكن يجب عليك تحمل مسؤوليتك عن إزاحة هذه العقبات من طريقك. لن يفعلها غيرك لك.
27 – تعهد علاقاتك الانسانية المهمة بالرعاية المستمرة
اجعلها عادة أن تخبر من تحبه ومن تحترمه بذلك وبشكل دوري، فهذا يدخل السرور عليهم وعليك في نهاية الأمر. على الجهة الأخرى، لن تستطيع أن تحب الناس كلها، ولن تقدر على أن تكون كل شيء لكل البشر، ولذا اختر وانتق فقط من تكن لهم المشاعر القوية العميقة، وعاملهم معاملة الملوك، فهم كذلك بالنسبة لك.
28 – ابدأ في التركيز على ما تستطيع التحكم فيه
لن يمكنك تغيير كل الأشياء، لكن يمكنك تغيير بعضها. إضاعة وقتك وجهدك وطاقتك على أشياء لا يمكنك التحكم في مصيرها هو وصفة للإحباط وخيبة الأمل وتثبيط الهمم. استثمر ما تملكه في أشياء تتحكم فيها.
29 – ركز على احتمالات تحقق النتائج الايجابية
على العقل أن يصدق أنه قادر على فعل شيء ما قبل أن يفعله، والسبيل للتغلب على الأفكار والمشاعر السلبية هو أن تربي وتنشئ مشاعر وأفكارا مضادة، أكثر إيجابية وقوة لتقاوم مفعول تلك السلبية. تحدث إلى نفسك بكل ما هو إيجابي ومحفز، واستمع لها واجعلها تستبدل السلبي بالايجابي. مهما كانت النتيجة، ومهما كان الموقف الذي أنت فيه، اجعل تركيزك منصبا على ما تريده أن يتحقق، ثم خذ خطوة إيجابية للأمام. نعم، لا يمكنك التحكم فيما يحدث لك، لكنك قادر على أن تتحكم في طريقة تفاعلك معه.
30 – ابدأ في ملاحظة كم أنت غني الآن
قال أحدهم يوما: الغنى هو قدرتك على تعيش الحياة بالكامل. حتى حين تسوء الأمور، تذكر الجانب الإيجابي، فأنت معافى في بدنك، آمن في بيتك، لم تخسر السقف الذي يظلك، ولا تاج الصحة الذي يعلوك، ولا عينك التي تقرأ هذه السطور. أنت تستطيع القراءة وتستطيع تحريك هذه الصفحة لتقرأها حتى آخرها ولديك الكثير والكثير من النعم التي يغبطك عليها غيرك. أنت في نعيم، لولا أنك لا تريد رؤيته.
وهكذا لديك ثلاثون شيئا يجب عليك فعلها لنفسك، فبأي نصيحة ستبدأ ولماذا؟
إقرأ أيضا لمارك وانجل:علامات تحذير تدل على أن حياتك تسير في الاتجاه الخاطئ
[رابط المقالة المترجم عنها] – [موقع أحمد شديد] – [رابط ثاني للانفوجرافيك] – [رابط مصدر الصورة المستخدمة على فليكر]
السلام عليكم ورحمة الله عيدكم مبارك ويشرفني ان اطلب منكم ترجمة الجزء الثاني
اولا شكرا علي المقالة الرائعه المليئه بكل ما نحتاجه
واكيد طلب ملح لترجمة بقية المقالة
كل عام و أنت و الأمة الإسلامية بكل خير 🙂
أرجو ترجمة الجزء الثاني، أفاد الله بك و جعل كل ذلك في ميزان حسناتك 🙂
شكرا لك أخي في إنتضار الباقي
شكرا على المقاله استاذ رؤوف
عيدك مبارك وتقبّل الله منكم الطاعات
أولا، اسمح لي ان اشكرك على ترجمة هذه المقالة الأكثر من رائعة ،
ونحن في انتظار ترجمة بقيتها،
وعيد مبارك سعيد لك ولنا ، ولكافة المسلمين أجمعين ،
شكرا مجددا
مُلهم كالعادة.. وفي إنتظار الجزء الثاني إن شاء الله
رائعة ، رجاء لا تحرمنا من قراءة بقية المقالة بترجمتك المتميزة .
تحياتي المحبة
الطلب الأولي أن نحصل على الإنفوجراف بالعربية كاملة
والطلب الثاني … هو أن تكمل الترجمة عزيزي … النقاط جميلة
عيدكم مبارك أستاذ رؤوف وجزاك الله خيرا على هذه الترجمة الجميلة
برجاء ترجمة الجزء الثاني .. تقبل تحياتي .. محمد متولي
عيدك سعيد..
الجزء الثاتي 🙂
الف شكر لك استاذنا رءوف وكل عام وأنت وزوارك بصحة وعافية وكل غالي عليك وعليهم.
والشكر موصول كذلك للمحترم أحمد شديد لصيده الثمين من الحكمة والمعرفة .
نتمنى منك إكمال الجزء الثاني . فمثل هذه النوادر من المحفزات لا تشترى فثمن ، واكرر شكري لك ولصديقي الذي اهداني رابط هذه المدونة والتي أعدها من أثمن الهدايا في حياتي لا مبالغةً بل حقيقةً .
تحياتي
بارك الله لك في وقتك ومجهودك..
أحبك في الله..حشرنا جميعا مع نبيه الكريم..
كعادتنا نحن عالة على مجهودك..علمنا الله وإياك من علمه..وأزاح عنا الكسل..
نرجو استكمال الترجمة زادك الله بسطة في العلم والجسم..
برجاء ترجمة بقية المقالة
كل عام وأنتم بخير
مقالة ممتازة نرجو ترجمة الباقي
Continue dear brother Raouf
عيدكم مبارك سعيد شكرا سيد رؤوف على هذه المقالة . من فضلك أتمم الترجمة.
كل عام و الأمة الإسلامية بخير
من فضلك أخي أتمم الترجمة
أعط أشخاص جدد الفرصة
حكمة استغرقت في.تعلمها الكثير فعلًا أعطهم الفرصة
أرجو تكملة الترجمة
نحن ننتظر الجزء الثاني 🙂
بارك الله فيك و عيدك مبارك سعيد
و أرجو منك تتمة الترجمة و الله الموفق
السلام عليكم، كل عام وأنت بخير أ.رؤوف 🙂 ، نحن بإنتظار ترجمة الجزء الثاني 🙂
رائع جداً
سلمت يداك
بالله أكمل
كل عام و انت بخير استاذ رؤوف
بالتأكيد نرغب فالترجمه
مقالة اكثر من رائعة ومقولات جميلة جدا ومشحونة بالطاقة الايجابية الجبارة
لذلك فضلا لا امرا .. نريد ترجمة بقيت المقال
Good Job , continue translating the rest of article
كعادتك.. تفيد الجميع بمقالتك..ولكني في بعض الاحيان اشعر ان مقالاتك موجهه الى انا بالذات فى الوقت المناسب لاستفيد منها فى حياتي.. فشكرا لك
وارجو ترجمة البقيه… وجزاك الله عنا حير
جزاك الله خيرا شبايك.وفى انتظار الجديد كل يوم إن شاء الله
كلام عظيم ورائع برجاء ترجمه البقيه اصبحت اهميه قصوي وجزاك الله خير
كل عام وأنتم بخير ,,
وأشكرك جزيل الشكر علي هذا المقال الرائع والجميل جدا” وعلي الترجمة الاحترافية أهنيك علي مجهودك
وأطلب منكم الانفو جراف الخاص بالمقال وترجمة بقية المقال ,,
أخوكم / عبدالله عجب
وأتابع مدونتكم منذ 4 سنين
مميز جداً
أكرر طلب الأخ بإكمال الترجمة
والانفوجرافيك كامل مترجم
شكرا من الأعماق
الله يعطيك الف عافيه يا استاذ رؤوف والله أني ممتن لك جدا،،انت كالواحه في وسط الصحراء،لا يوجد شيء يدعوا للتفاؤل في عالمنا العربي الكئيب سواك،،أتمنى التواصل معك اكثر لكي اطوراعمالي
السلام عليكم ورحمة الله عيدكم مبارك ويشرفني ان اطلب منكم ترجمة الجزء الثاني
كل عام وانت بالف خير أستاذ روؤف
وننتظر ترجمة بالبقية …..مقالاتك
كنوز
مرحبا اخ شبايك
جزاك الله الف خير
اود ان اطلب منك ترجمة الجزء الثاني .. مع الشكر
مقالة رائعة رائعة جدا يعطيك العافية أخي رؤوف على ترجمتها أكمل ان استطعت
أحببت جدا هذا المقطع واشعر بانطباقه لي
تنافس مع نسخة سابقة منك
اجعل الآخرين يلهموك، تعلم منهم، لكن اعلم أن تنافسك معهم هو مضيعة للوقت. فعليا أنت في منافسة حامية مع نفسك فقط، أنت تجتهد لتكون في حال أفضل مما كنت عليه من قبل. احرص على أن تحطم أرقامك أنت القياسية.
كل عام وانتم بخير
ارجو منك اكمال الموضوع
نحن تعودنا على الاستناره بكامل ضوء الشمعة
وعد الحر دين عليه .
مقالة رائعه ،،،،،
وننتظر الجزء الثاني ،،، جزاك الله خير
نشرت الجزء الثاني بالفعل، ما رأيك فيه؟
النقطة 13 لا اعرف كيف امارسها
13 – ادخل في علاقات جديدة لأسباب صحيحة
يكفي أن تكون متفتحا متقبلا لأي شخص يطلب صداقتك أو يريد تبادل حديث معك… انفتح للدنيا لتقبل عليك (بشكل إيجابي) …
جميل واحاول ذلك لكني لا اكسب اصدقاء جدد
ياحبذا لو تعطينا مقال يساعدنا في حل هذه المشكلة
اذهب للصلاة في المسجد و ستجد أصدقاء جدد و هذا ما وجدته
فكرة جيدة واذهب بشكل يومي تقريبا والحمدلله لكن لا اعرف كيف ابدأ بالكلام
جزاك الله كل الخير على هذا التحفيز الرائع وقد نقرأ عشرة كتب كي نحصل على 50% مما هو مطروح في هذه المقالة الرائعة.
أنا أشكرك كثيراً يا أستاذ رؤوف أنت تعلمني أشياء رائعة وأنا أثق بك كثيراً ..
هذا من فضل الله فله الحمد والمنة.
نشكركم ع الافاده
شكرا وجزاك الله خير و كثر الله من امثالك
بارك الله فيك استاذ رؤوف، لا تتصور كما ساعدتني تدويناتك في حياتي
كلي فضول لمعرفة كيف مع أمثلة كثيرة إذا أمكن لك ^_^