Tag Archive for: مطعم

التسويق بالمفاجآت نورانغ تونغادك

وأما اليوم فحديثنا عن مطعم كوري يحمل اسم الدجاجة الصفراء أو نورانغ تونغادك أو Norang TomgDak.

جاء افتتاح أول فرع في عام 2009 في مدينة بوسان الواقعة في جنوب كوريا الجنوبية (وهي ثاني أكبر مدينة بعد العاصمة). تصادف أن موقع مطعم الدجاج الأصفر بجانب جامعة أهلية. لم يكن مؤسس المطعم مشهورا، ولم يكن اسم المطعم معروفا، وكانت البداية جدا صعبة.

اقرأ المزيد
التسويق بالأسرار – مطعم كريف دوجز

في تحدي صارخ لكل مسلمات التسويق، بدون دعاية أو إعلان أو إشهار أو إخبار، بدون لوازم سيو أو رسائل البريد السخامية، فقط باستخدام ما أود تسميته التسويق بالأسرار (أو بالأحرى التشويق بالأسرار) اشتهرت خمارة في مدينة نيويورك، وأصبح الحجز فيها مقدما ويصعب أن يجد الذاهب إليها دون موعد طاولة خالية ليجلس عليها، بل لن يسمح له بالدخول.
اقرأ المزيد

سأل سائل على موقع كورا لماذا تفشل مشاريع المقاهي التي يشرع العصاميون في إطلاقها، فتصدى للإجابة خبير المقاهي بيتر بسكرفيل Peter Baskerville العجوز الأسترالي الذي يقول أنه أسس وأطلق وأدار أكثر من 20 مقهى بنفسه، الذي بدأ بأن أمد أن الفشل المقصود ليس غلق الأبواب، بل الفشل التجاري في تحقيق عائد وربح كافي، ربح يكافئ مجهود المؤسس والمدير للمقهى، بمعدل يقارب معدلات التربح من المشاريع التجارية المماثلة، عند المقارنة بقيمة رأس المال المستثمر وساعات العمل المبذولة والربح الصافي المتحقق.

ينتشر في الغرب ثقافة تجارية تقوم على طاولة بيع مشروب الليمون، كناية عن أسهل مشروع تجاري يمكن لأي شخص البدء به. تختار زاوية مزدحمة من طريق، تنصب طاولتك، تضع حاويات مشروب الليمون الذي قمت بإعداده، وترص الأكواب وترفع لافتة تضع عليها سعرك وتنتظر هجوم الزبائن. هذه الفكرة تتطور قليلا لتصبح فكرة امتلاك مقهى أو مطعم، فالأمر يبدو سهلا، ما مدى صعوبة إعداد المشروبات أو الوجبات؟ هذه السهولة الزائفة تدفع قليلي الخبرة لتجربة الأمر، وهؤلاء لا يعرفون كيف يضعون أسعارا صحيحة لمنتجاتهم، أو يندفعون خوفا من المنافسين إلى تقليل أسعارهم، ومن ثم إما لا يحققون أي ربح يذكر أو يخسرون ويخرجون من الحلبة مهزومين مدحورين (لكن مع خبرة تجارية لا بأس بها كبداية).
اقرأ المزيد

جاء ميلاد ديبي فيلدز في 18 سبتمبر من عام 1956 في مدينة أوكلاند بولاية كاليفورنيا الأمريكية، الأخت الصغيرة لخمس أخوات. كان والدها عامل لحام، وأمها ربة منزل، ولم تظهر عليها في صغرها أي علامة من علامات النبوغ أو العبقرية، لكنها كما تقول على نفسها، تعلمت أن تجتهد لتكون في مستوى أي شخص تقابله.

في صغرها أهداها والدها نصيحة ظلت تذكرها وتعمل بها، قال لها: مهما كان ما ستعملينه في حياتك، ابحثي عن شيء تحبيه بقوة وبشغف.

اقرأ المزيد