Tag Archive for: فيلم

تسعون دقيقة من التكييف – أبرد أفلام الصيف في نيويورك

بلغت حرارة الجو ? في شهر أغسطس الماضي درجات غير مسبوقة في مدينة نيويورك الأمريكية، دفعت سكان المدينة للبحث عن حلول غير تقليدية للحصول على بعض التكييف والبرودة خلال يومهم الحار كأنه نار…

اقرأ المزيد
باربرا جلانز

طلبت سلسلة متاجر سوبرماركت كبير من خبيرة خدمة العملاء باربرا جلانز Barbra Glanz إلقاء خطبة على العاملين في السلسلة لتحفيزهم ورفع معنوياتهم ومساعدتهم على تقديم مستوى أفضل من خدمة العملاء .

وقفت باربرا جلانز تخطب في أكثر من ثلاثة آلاف عامل وموظف، تحثهم على الإحسان في خدمة العملاء ومعاملتهم بأفضل شكل ممكن، شكل شخصي، فريد من نوعه، وأن يكون لكل منهم لمسته الخاصة به في سياق أدائه لمهام وظيفته.

لتقريب الفكرة إلى الأذهان، ضربت لهم باربرا جلانز الأمثلة التالية على ما تطلبه منهم:

اقرأ المزيد

سبق ولخص لكم محدثكم العديد من الكتب، واليوم نبدأ عادة جديدة، كتابة ملخص فيلم مفيد، وتحديدا الأفلام ذات العلاقة بالعصاميين / الانتبرنور / الانتربونور والتي تحكي قصصهم وخلاصة تجاربهم والدروس التي تعلموها بعرقهم ومالهم وشبابهم، أملا في أن أوفر على قارئي هذه العثرات حين يشرع في تنفيذ مشروعه، وأدعو الله أن يكون ذلك في حياتي لا مماتي.

بدايتنا اليوم مع فيلم وثائقي Ctrl + Alt + Compete إنتاج 2011 ويمكن شراؤه من متجر ابل (الرابط) أو مشاهدته على أجزاء في قناة الفيلم على يوتيوب (الرابط). الفيلم – ويا للعجب – من إنتاج مايكروسوفت، على أن العجب يزول حين نعلم أن مايكروسوفت ترعى مشاريع العصاميين الذين يستخدمون برامج وتطبيقات مايكروسوفت، ويحكي الفيلم قصة 5 مشاريع ناشئة (نعم، تعتمد على تطبيقات مايكروسوفت – يع!)، ولعل الصفة الأدق أنها مشاريع تصارع من أجل البقاء والاستمرار، ومن ثم النجاح. بدون المزيد من حشو الكلام نبدأ:
اقرأ المزيد

من ضمن الأفلام التحفيزية فيلم كوتش كارتر أو المدرب كارتر، والذي يروي قصة حقيقة عن مدرب أمريكي أسمر اسمه كين كارتر، دخل ساحة الشهر والأضواء الإعلامية في عام 1999 حين منع فريقه لكرة السلة من اللعب بسبب تدني درجاتهم الدراسية الدورية. المدرب كارتر نشأ في طفولة قاسية، لكنه أحب رياضة كرة السلة ولذا أتقنها وأبدع فيها. حين سمحت له الظروف بأن يدرب فريق المدرسة الثانوية التي درس هو فيها في صغره، لم يتردد وقبل المنصب فورا.
اقرأ المزيد

أكثر سؤال يتكرر توجيهه لي هو لماذا تتأخر ما بين التدوينة والثانية، والسبب بسيط، العثور على مواد مفيدة للحديث عنها أمر شاق، وحين تدون لسنوات، يكون العثور على المزيد من الجديد صعبا. هذه المرة تأخري عاد لكم بمقالة نشرها موقع كو ديزاين حيث جلس المحرر بالموقع مع اورين يعقوب، الرئيس التقني السابق في شركة بيكسار التي أسسها اشتراها وأنجحها ستيف جوبز، والذي عمل يعقوب فيها على مر عشرين عاما، وكانت نتيجة هذا الحديث مقالة سردت أهم أكبر خمس أسباب لنجاح شركة بيكسار:

toy-story-2-

1 – عندما يكون المنتج متدني الجودة – قل ذلك.
في ديسمبر من عام 1998 كانت شركة بيكسار قد انتهت من عملها لمدة 3 سنوات على فيلم توي ستوري 2 وكان المفترض بدء عرضه. المشكلة كانت أن مستوى الفيلم جاء أقل من المتوقع والمرجو له. كان المتبقي من الزمن 8 شهور للانتهاء من الفيلم وفق البرنامج المعد له، عندها فعل يعقوب ما لم يكن أحد يتوقعه: تحدث مع مساعديه من المخرجين، ثم ذهب للفريق التنفيذي وأخبرهم أن الفيلم لم يجتز اختبار الجودة الداخلي. زاد يعقوب على ذلك فقال أن مستوى الفيلم كان مريعا وأنه في حال عرضه سيدمر سمعة الشركة. بعدما شاهد ستيف جوبز ومدراء الشركة الفيلم على حالته، وافقا يعقوب الرأي، وبدؤوا فورا في خطة إنقاذ لعلاج الأخطاء.

تمت إعادة كتابة قصة الفيلم من جديد، وإعادة تصويره وإنتاجه خلال الشهور الثمانية المتبقية! بعدها، حقق قصة لعبة 2 نجاحا طاغيا أكبر من سابقه. شركات أخرى كانت سترتعب من الخسارة وتضحي بالجودة مقابل الربح وتقليل الخسائر، لكن هذا ما يجعل شركة ناجحة مثل بيكسار، وشركة مثل النصر للسيارات.

كن صادقا مع نفسك، حين تكون جودة عملك أقل من المرجو، قل ذلك، ثم ابدأ في علاج ذلك حتى الوصول لمستوى الاتقان.
اقرأ المزيد