Tag Archive for: تحفيز

اختبار الملح - عبقرية والت ديزني في انتقاء المبدعين

والعهدة على الراوي، كان مؤسس شركة ديزني للرسوم المتحركة – والتر إلياس ديزني – يجلس على طاولة الطعام ويراقب الجالسين معه – ثم يسأل أولئك الذين ينثرون الملح على طعامهم – السؤال التالي:

اقرأ المزيد
قصة نجاح توب آوتونا و تطبيق كالندلي

لم يسمع أحد عن توب آوتونا (Tope Awotona) قبل احتدام نقاش عنيف (خناقة) على تويتر حول جودة خدمات موقعه كالندلي Calendly حيث انبرى لفيف من العملاء السعداء للدفاع عنه.

بشهرة هذا الخلاف، تعرفنا على موقع قيمته السوقية تقدر بأكثر من 3 مليار دولار، يدر عوائد سنوية قدرها أكثر من مئة مليون دولار وهذا الرقم تتوقع له مجلة فوربس أن يتضاعف بنهاية 2022. هذا ويعمل في شركته أكثر من 400 موظف يخدمون أكثر من 10 مليون عميل!!

(لاحظت أنه لا يوجد اتفاق على طريقة نطق اسمه الأول، فتارة ينطقونه توب وتارة توبو)

اقرأ المزيد
نافال رافيكانت - الثراء

حسنا، سأعترف، أنا متشوق لهم ولهجومهم وضرباتهم تحت الحزام… أقصد أولئك المدافعين عن الوظائف وكيف أنها ليست عيبا وأن من يقولون إن الوظيفة عبودية لا يفقهون شيئا وأن ليس كل البشر مؤهلين ليكونوا أصحاب أعمال وأن تأسيس شركة خاصة قطعة من جهنم وكل هذه الجمل الرنانة.

طبعا هؤلاء اختفوا في وقت وباء كوفيد-19 لسبب بسيط، إذا خرجوا على الشاشات ووسائل الإعلام (التي تفتح صدورها لهم في أوقات عجيبة وتغلقها في أوقات أخرى!!) وقالوا الوظيفة ليست عيبا فسيقول لهم الملايين من العاطلين: آمين، هاتوا لنا أي وظيفة نقتات منها…

ولن يستطيعوا… لسبب بسيط… الوظيفة حل مؤقت لمشكلة تدوم طوال حياتك وتعظم عند كبر سنك وضعف قوتك وهوانك على الناس… وهي هشة نادرة عند وقوع أزمات اقتصادية، هذه الأخيرة باتت تكرر كثيرا يا صديقي وحري بك الاستعداد لها مقدما…

اقرأ المزيد
جاه جانغ

أهلا بالقادمين الجدد. لهذه التدوينة جزء سابق يجب أن تبدأ منه، هنا.

الزوجة حين تكون كنزا من كنوز الدنيا

راقبت زوجته سحب الحزن تخيم عليه، خاصة وأنها كانت حاملا في ابنهما الأول، وهي فهمت سببه حزنه واكتئابه، ولذا عرضت عليه حلا جميلا…

مهلة 6 شهور، يستقيل فيها من وظيفته، يؤسس الشركة التي يحلم بها، يجاهد ويبذل قصارى جهده ولا يترك حجرا إلا وبحث تحته لكي تنجح هذه الشركة.

إذا انتهت الشهور الست ولم يحقق هذا الهدف، عليه أن يقنع بالعودة للوظيفة وأن يترك هذا البؤس والعبوس والاكتئاب…

اقرأ المزيد

حين زار العاصمة بكين، ألقى بيل جيتس محاضرة على طلاب صينيين حكى فيها عن قصته مع تأسيس شركة مايكروسوفت. كان من ضمن الحضور طالب صيني انبهر جدا بشخصية بيل جيتس وبكلامه، الأمر الذي جعله يحلم بأن يكون عصاميا حين يكبر ويخترع تقنية جديدة ويؤسس شركته التي ستشتري مايكروسوفت حين يبلغ من العمر 25 عاما. هذا الحلم سيطر على بطل قصتنا بقوة حتى أنه كتب رسالة إلى أسرته شرح فيها حلمه هذا وطلب منهم شراء كمبيوتر له لكي يتعلم البرمجة ويشرع في تحقيق حلمه هذا.

بعدها – ودون أن يطلبها – جاءته الفرصة ليكمل دراسته الجامعية في الولايات المتحدة الأمريكية في برنامج تبادل الطلاب، وبعد مشاكل وعقبات كبيرة في أوائل أيامه في ولاية لويزيانا استقر الأمر له وبدأ يتقن الإنجليزية ويكمل دراسته الثانوية، حتى دخل جامعة يوتاه وعمره 17 عاما ليدرس علوم الحاسب أو Computer Science.

اقرأ المزيد