أكثر 10 أشياء يتوقعها من يريد الشراء من سوق إلكترونية
حسنا، لقد جربت الكثير وقرأت أكثر وجربت ما توفر لي، ولا زالت الأسئلة تصلني على شاكلة سأطلق موقعا عربيا أفضل من فيسبوك وأقوى من تويتر ولا زال ردي عليها واحدا: دعك من التكرار واستثمر وقتك وعلمك في تصميم وإدارة متجر / سوق إلكترونية فالمستقبل لها وفق ما أرى وأظن، فلا المدونات مجزية ولا مواقع عرض إعلانات جوجل ناجحة، وتحقيق دخل من انترنت العربية أمر صعب وهدف عسير، وإذا كنت تريد الاستثمار في المستقبل فعليك بالأسواق الالكترونية، تعلم كيف تبيع عبر انترنت وكيف تتلقى المال بشكل الكتروني، وكيف تحمي نفسك (قدر الامكان بالطبع) من الاحتيال والنصب، وكيف تسوق لمنتجاتك على انترنت وكيف تعلن بشكل ناجح ومؤثر عن عروضك الخاصة وكيف تضمن ربح المال لا خسارته. من هذا المنطلق، سأركز في تدويناتي المقبلة على مواقع الأسواق الالكترونية، لعل ظني يصيب ويكون المستقبل القريب للمتاجر الالكترونية العربية. البداية ستكون مع نتائج دراسة بحثية مجراة على مشترين عبر انترنت حددوا فيها أكثر 10 أشياء يريدون أن يجدوها في أي سوق إلكترونية ليشتروا منها.
اقرأ المزيدملخص كتاب نعم! 50 طريقة مؤكدة علميا لتكون مقنعا. ج3
لهذه التدوينة جزء سابق تجده هنا. 15 – إطلاق المسميات على مجموعات من الناس يدفعهم للتصرف بناء على هذا المسمى تم إجراء مقابلات مع مواطنين بخصوص المشاركة في الانتخابات، وبناء على إجاباتهم للأسئلة المطروحة عليهم، تم تقسيم نصفهم إلى مجموعة أطلق عليها اسم: المرشحون لأن ينتخبوا. في يوم إجراء الانتخابات، شارك هذا النصف بنسبة زادت 15% عن النصف الآخر الذي لم يطلق عليه أي مسمى، إذ شعروا بأن انتمائهم لهذا اللقب يملي عليهم أن ينتخبوا. هذا الأمر ينطبق على الموظفين وعلى الأطفال، إذ لاحظ المدرسون أنهم حين جمعوا بعض الأطفال معا في مجموعة أطلقوا عليهم أصحاب خط اليد الجميل، أظهر هؤلاء الأطفال اهتماما أكبر بالتدرب على حسن الكتابة وانعكس عليهم إيجابيا. نجاح هذه الطريقة يعتمد على أن يكون المسمى في محله، الصفة متحققة، المهارة موجودة، وإلا فلن تؤتي ثمارها. غني عن البيان أن إطلاق مسميات سلبية تؤدي لزيادة الصفة / المهارة السلبية.
اقرأ المزيد