Tag Archive for: تجارة إلكترونية

برايان جونسون مؤسس شركة برينتري أو Braintree

في ثنايا كل قصة نجاح ستجد أشياء تتكرر – خطوات نجاح – تحوي الكثير من الدروس التي نستطيع تطبيقها عند إطلاق مشاريعنا وأفكارنا.

منذ 10 سنوات أو يزيد، عمل برايان جونسون Bryan Johnson بدوام جزئ (بارت تايم) في بيع خدمات قبول بطاقات الفيزا (أو بكلمات أخرى، وظيفته كانت إقناع المحلات والشركات والمطاعم والمقاهي بقبول بطاقات الائتمان والاعتماد البلاستيكية كطريقة سداد بدلا من النقد والكاش – وكذلك إقناع أولئك الذين يقبلون هذه البطاقات بالفعل أن يتركوا موردهم الحالي والعمل مع شركة برايان).

اضطر جونسون لقبول هذه الوظيفة لتساعده على سداد ديونه جراء استثمار سابق له في مجال العقارات فشل وخسر.

اقرأ المزيد

من المقالات الجميلة التي قرأتها مؤخرا واحدة ذهبت إلى أصحاب شركات ناجحة وسألت كل واحد منهم: الآن أنت ناجح في تجارتك ولكن ماذا عن الأيام الأولى لتأسيس شركتك، كيف كانت البدايات، وما النصائح التي تعلمتها في تجارتك خلال شقك لطريقك وعملك على نجاح شركتك. فيما يلي أعرض لك قصص ثلاثة من أصحاب شركات أمريكية، لنبدأ:

1 – جيف و رايان و نيت، ملابس سيرينجتي Serengetee

أثناء دراستهم الجامعية في 2011، سافر الشباب الثلاثة في رحلة بحرية حول العالم شملت دول افريقيا وآسيا و أمريكا الوسطي، وعادوا من رحلتهم بعينات قماش من كل البلاد التي مروا عليها، وعلى الرغم من اختيارهم لهذه الأقمشة فقط لأنها – من وجهة نظرهم – تحفة فنية ولونية، لكنهم اشتروها ولم يكن في نيتهم ما حدث بعدها. من فرط إعجابهم بما اشتروه، قرر الثلاثي تأسيس شركة لهدفين، الأول ربح بعض المال للاستمرار في الترحال حول العالم، والثاني خلق وسيلة تمكنهم من مساعدة كل بلد اشتروا منها ملابس.
اقرأ المزيد

لعل سهولة إنشاء الأسواق الالكترونية بسبب وفرة التطبيقات المجانية التي تسمح بذلك دفعت الكثيرين لدخول هذا المعترك دون استعداد كافي، الأمر الذي دفعهم للوقوع في أشهر أخطاء الأسواق الالكترونية والتي بدأت في التكرار في أكثر من سوق إلكترونية، الأمر الذي يجعل من الضروري الحديث عنها وتوضيح أثرها السلبي لمعالجتها. في السطور التالية سأعرض أشهر أخطاء الأسواق الالكترونية وأوضح أثرها وطريقة معالجتها، وهي أخطاء ربما مواقع كثيرة تقع فيها. [أعود للتذكير بأني هنا أوجه كلامي للعصاميين الذين سيطلقون متاجرهم الأولى.]
اقرأ المزيد

بداية أتوجه بالشكر إلى موقع عالم التقنية على اختيارهم لمشروع خمسات ليكون الفائز الأول بمسابقتهم عن أفضل مشاريع الويب العربية في عام 2011 وأشكر كل من سعد لهذا الفوز وبارك لنا عليه، وبعد شكر الله عز وجل، أتوجه بالشكر لفريق عمل خمسات الذين جعلوا خمسات ما هو عليه اليوم، والمستخدمين والمشتركين والمشترين.

كذلك أود التعبير عن سعادتي بقرائي، فلعلها المرة الأولى التي أحكي فيها في تدوينة عن قصة نجاح ولا أجد تعليقات على شاكلة لقد جربت فعل ذلك ولم أنجح، أو هذا نجح في الغرب ولو كان بقي في بلده لم يكن ليجد ريح هذا النجاح، أو أين النجاح في هذه القصة. في مقابل غياب هذه التعليقات، وجدت تعليقات مثل هذه القصة أوحت لي بأفكار جديدة سأطبقها، وأن هذه القصة أعطتني الأمل لأكمل المشروع الذي بدأت فيه. اليوم يحق لي ولقرائي الاحتفال بهذا التغير النوعي في طريقة التفكير وفي طريقة فهم مواد هذه المدونة. لسنا هنا لكي ننسخ ونقلد ما نقرؤوه، بل لكي نفكر ونبدع ونستلهم الأفكار. هذه النظرة الإيجابية تستحق الاحتفال، فهي نتاج سنوات طوال من العمل والكتابة، خاصة وأن نقل الجبال أسهل من تغيير العقول.

بالحديث عن خمسات، لا يزال هذا الموقع يعلمني الكثير عن خبايا التجارة الإلكترونية والتعامل مع باي بال، خبايا لم أجد كتابا من كتب الربح السعيد من انترنت تتطرق له. لمقاومة النسيان، سأعدد لي ولكم ما تعلمته حتى الآن من خمسات:

اقرأ المزيد

من يتابعني منذ العام، سيذكر موقعا أطلقته وسميته خمسات، تحدثت عنه باستفاضة في أربع مقالات، هذا رابط آخرها. انتهت شركة التطوير من الموقع وسلمته لي، وكان فيه ما فيه من العيوب، ومرت السنة وأنا أكافح لحل مشاكل الموقع، تارة بحثا عن شركة تتولى تطويره، وتارة عن شريك يدخل معي في هذا المشروع، وتارة بحثا عمن يشتريه ويكمل تطويره، حتى جاء الفرج، لكن قبلها.

كان لي نصيبي من الأخطاء الأساسية في مشروعي خمسات، لعل أولها أني ظلمت شركة التطوير، فلم أعطها مقدما الشرح الكامل والوافي والمفصل لكل ما أريده، كما أني حين اخترتها لهذا المشروع، حملتها فوق ما تحتمل، فكما تبين لي بعدها، مشروع خمسات يحتاج لأشياء كثيرة، يجب أن تتوفر في الجهة التي ستتولى تطويره. كذلك ظلمتها حين شرعت في طلب المزيد والمزيد من الإضافات والتعديلات، التي لم نتفق معا عليها منذ البداية. اقرأ المزيد