قصة نجاح مايكل روبن بدأت وعمره 8 سنوات…

مايكل روبن Michael G. Rubin أمريكي ظهرت علامات العصامية عليه في 1980 حين كان عمره 8 سنوات حيث أخذ يدق على الأبواب في حيه بائعا بذور الخضروات.

بعدها أتفق مايكل روبن مع مجموعة من الأولاد لتنظيف الممرات من الثلوج وطباعة الأوراق. مرة أخرى كان يبيع خدماته بالدق على الأبواب المجاورة.

حين بلغ الثانية عشرة من عمره أنشأ روبن متجرًا لإصلاح معدات التزلج في قبو بيت والديه.

اقرأ المزيد

الأرقام الخفية أو ظاهرة انحياز البقاء

الأرقام الخفية هي ظاهرة تفسير إحصائيات بناء على أرقام محددة، يما يؤدي لنتائج خاطئة لأن الإحصاء أغقل أرقاما لسبب أو...

اقرأ المزيد

هيرب شامبرز - عصامي ناجح أم مخادع محظوظ؟

هيرب شامبرز Herb Chambers بطل قصتنا اليوم أمريكي من مواليد عام 1941، عصامي أمريكي بنى نفسه بنفسه وتقدير ثروته اليوم قرابة 2 مليار دولار.

اشتهر عنه أنه عاش صغيرا في بيت ملك لجدته في مدينة بوسطن الأمريكية بولاية كارولينا الجنوبية، والتي ما أن بلغ 13 عاما حتى بدأت الجدة تطلب منه (وكذلك إخوته من بعده) إيجار  غرفته في بيتها قدره 15 دولار شهريا، الأمر الذي جعله يبدأ العمل صغيرا في سوبر ماركت. في البداية كان يعيد عربات التسويق إلى أماكنها المخصصة، ثم بدأ العمل في داخل السوبر ماركت ذاته. لمع نجم الشاب الصغير في مجال المبيعات وكان موفقا للغاية.

اقرأ المزيد

دون فولتاجيو - سعر بيع ثابت لمدة 30 عاما

دون فولتاجيو ملياردير أمريكي ربما لم تسمع عنه حتى الآن لأنه رفض زيادة سعر بيع منتجه الشهير مشروب الشاي الأخضر أريزونا.

بلغ التضخم حاليا مستويات مرتفعة مؤلمة. ارتفعت أسعار كل شيء (عدا المرتبات) من وقود لكهرباء لكل شيء. كان سعر كوب الشاي الكرك الصغير في الخليج 1 درهم أو ريال. مع ارتفاع سعر كل شيء زاد سعره ليكون أقل شيء 1.5 درهم أو ريال. هذا الكوب مضرب المثل في أرخص شيء يمكن لك أن تشتريه من أي مطعم ما.

اقرأ المزيد

قصة نجاح توب آوتونا و تطبيق كالندلي

لم يسمع أحد عن توب آوتونا (Tope Awotona) قبل احتدام نقاش عنيف (خناقة) على تويتر حول جودة خدمات موقعه كالندلي Calendly حيث انبرى لفيف من العملاء السعداء للدفاع عنه.

بشهرة هذا الخلاف، تعرفنا على موقع قيمته السوقية تقدر بأكثر من 3 مليار دولار، يدر عوائد سنوية قدرها أكثر من مئة مليون دولار وهذا الرقم تتوقع له مجلة فوربس أن يتضاعف بنهاية 2022. هذا ويعمل في شركته أكثر من 400 موظف يخدمون أكثر من 10 مليون عميل!!

(لاحظت أنه لا يوجد اتفاق على طريقة نطق اسمه الأول، فتارة ينطقونه توب وتارة توبو)

اقرأ المزيد

مئة يوم من الرفض، أو كيف تفشل في أن تفشل وتشتهر بسبب ذلك - الجزء الأخير

أهلا بالقادمين الجدد. لهذه التدوينة جزء سابق يجب أن تبدأ منه، هنا.

جاكي براون – بطلة المغمورين

لعبت جاكي من كريسبي كريم، أول من وافقت على طلبات جاه، دورا محوريا كبيرا جدا مستمرا حتى اليوم، بمجرد تقديمها لمعروفها الصغير هذا.

بداية، تغير سلوك جاه نفسه إذ دب فيه الأمل وبدأ خوفه وذعره من طلب مساعدة الناس يقل، إذ وجد أنهم قد يساعدونه ويقبلون طلبه. لديه دليل حي على ذلك.

بدأ جاه يلاحظ تغييرات نفسية كثيرة تطرأ عليه بتكرار الموافقات، لقد بدأ الأمر يتحول إلى متعة ذهنية. لم يعد لديه قناعة أن كل محاولاته ستقابل بالرفض والفشل. جاكي براون غيرت هذه القناعة تماما.

اقرأ المزيد

التسويق الصادق - كيف تجعل التفاح المعطوب فاخرا دون كذب

من يقرأ لي منذ زمن سيذكر قولي أن التسويق ليس دعوة للكذب، وأن التسويق الحق يقوم على الصدق (أو ما...

اقرأ المزيد

التسويق بالأسرار – رجاء لا تخبر أحدا أو كيف تجعل الناس تسوق لك

في تحدي صارخ لكل مسلمات التسويق، بدون دعاية أو إعلان أو إشهار أو إخبار، بدون لوازم سيو أو رسائل البريد السخامية، فقط باستخدام ما أود تسميته التسويق بالأسرار (أو بالأحرى التشويق بالأسرار) اشتهرت خمارة في مدينة نيويورك، وأصبح الحجز فيها مقدما ويصعب أن يجد الذاهب إليها دون موعد طاولة خالية ليجلس عليها، بل لن يسمح له بالدخول.

اقرأ المزيد

جوردن بثون – قصة نجاح في عالم إدارة الأعمال لتحويل شركة خاسرة لناجحة

اليوم سأحكي لكم عن Gordon Bethune جوردن بثون – المدير التنفيذي (CEO) الذي وافق على أن يتولى إدارة شركة فاشلة...

إلا أن صفة ’فاشلة‘ هذه لا تفي حق وصف حال شركة الطيران الأمريكية كونتيننتال Continental في حقبة الثمانينات من القرن الماضي التي حصلت على لقب أسوأ شركة طيران في الولايات المتحدة، حيث أعلنت إفلاسها وفق القانون الأميركي مرتين...

خلال 18 شهرا نجح جوردن بثون في تحويل كونتيننتال من أسوأ إلى أول شركة طيران في أمريكا (From worst to first) (وهي الجملة التي كررها جوردن كثيرا) واختارتها مجلة فورتشن الأمريكية ضمن أفضل 100 شركة أمريكية للعمل فيها...

في أول يوم عمل له في الشركة، كان سعر سهم شركة طيران كونتيننتال في البورصة الأمريكية أقل من 2 دولار. حين تقاعد وتركها، كان سعر السهم 50 دولار.

اقرأ المزيد

ساندويتش المئة دولار - قصة نجاح في التسويق للمطاعم

هوارد وين Howard Wein (الصورة) خبير في صناعة المأكولات والمشروبات والضيافة يقترن اسمه بقصة ساندويتش المئة دولار والتي بدأت أحداثها في مارس 2004 حين طلبوا من هوارد المساعدة في تدشين وافتتاح مطعم فاخر صغير، متخصص في طهي اللحوم المشوية في فيلادلفيا، الولايات المتحدة الأمريكية. حمل المطعم الجديد اسم باركلاي برايم Barclay Prime .

اقرأ المزيد
تحميل المزيدجاري التحميل