أشكرك على رغبتك في مراسلتي، لكن رجاء حار قبل مراسلتي، قراءة التالي:

  • تأكد من كتابة عنوانك البريدي على وجهه الصحيح، وتابع مجلد السخام لديك.
  • لا أقدم أي مشورات مجانية في التسويق. بحاجة لمشورتي أخبرني بالمقابل المالي الذي تستطيع دفعه.
  • لا أتبادل الروابط النصية مع أي موقع.
  • لا أستطيع مساعدتك في حل اختبارات مادة التسويق أو كتابة رسالتك.
  • لا أستطيع مساعدتك في الوصول إلى جوجل لعرض مشروعك عليهم. خذ نصيحتي ونفذ مشروعك بنفسك دون جوجل أو ياهوو.
  • ادرس المادة التي تحبها ولو عارضت أهلك، لدينا قرابة 2 مليار مسلم ونصف مليار عربي تقليدي. كن أنت الفذ العبقري الذي ننتظره.
  • لا أعرف أي دور نشر أو مواقع تساعدك في نشر قصتك. احصل على مدونة مجانية وانشرها هناك وحاول التسويق لها لجلب القراء.
  • أنا لا أدخل في شراكة في أي مشروع. لي تجارب كثيرة سابقة سلبية فاعذرني.
  • تذكر أني شخص عادي، أحاول وأجتهد، وأخطئ وأصيب، فخذ مني الصحيح من الرأي، ودع غير ذلك.
  • لا زلت مصمما على مراسلتي؟ أمهلني بعض الوقت ولا تنتظر ردا سريعا!

    الاسم الكريم (مطلوب):

    بريدك الإلكتروني (مطلوب):

    عنوان موقعك:

    رسالتك:

    هل ترفض رسائل السخام؟

    نعملا

    أسئلة متكررة:
    س: هل نحب ما نعمل – أم – نبحث عن عمل فى مجال نحبه؟
    ج: أن تعرف النفس ما الذي تحبه هو سؤال حير الكثيرين، ولا يزال. الإجابة الصحيحة لهذا السؤال تكمن في تجربة أمور ومجالات كثيرة ومختلفة، تجربة وافية، وبعدها تنظر في أمر نفسك، هل أحببت مجالا بعينه حبا شديدا لا يمكن إلا وأن تعمل فيه، ساعتها يجب أن تسعد لعثورك على الإجابة، وحتى يتحقق ذلك، أكمل دراستك وخذ شهادتك، واعمل بها. أنت لا تدري إذا عملت في أي مجال ذكرته، هل ستكون سعيدا فيه أم سيتكرر شعورك بالحيرة الآن؟ لا تقلق، الأمر عادي ويحدث معنا جميعا، وهناك من يجد إجابته في الستين والخمسين من عمره، المهم أن يعثر عليها.

    س: أنا لا أعرف ما الذي أريده في هذه الحياة ولا أعرف هدفي في الحياة.
    ج: خصصت تدوينة كاملة تساعدك للوصول إلى إجابة عن هذا السؤال، بعنوان اعرف ما الذي تريده.