اليوم أقدم لك قصة حقيقية مفادها أن لا تيأس وتبدأ في حقبة الستينات من القرن الماضي، حين ذهب موظفو وكالة إعلانات إلى مقر شركة طيران لعرض خدماتهم الإعلانية عليها.
في بداية المقابلة مع شركة الطيران، أراد موظفو شركة الإعلانات تشغيل فيلم سينمائي يعرض أفضل حملاتهم الإعلانية السابقة.
في هذه الفترة من الزمن، لم يكن هناك حواسيب ولا مشغلات فيديو، وكان المعتاد استخدام ماكينة عرض سينمائي مع تركيب بكرة الفيلم ثم سحب الفيلم إلى داخل الماكينة ثم يخرج من أجل لفه على بكرة ثانية خالية.
اقرأ المزيد