التسويق للجميع غلاف كتاب

طرائف من حملات التسويق

طرائف من حملات التسويق:

في عام 1983، حصل بائع الإعلانات الأمريكي أوين رايان على اهتمام وسائل الإعلام حين أطلق حملة دعائية لصالح مذنب هالي الذي يمر بالقرب من الأرض مرة كل 75 سنة وأعلن أنه المتحدث الرسمي باسم المذنب. بعدها أسس عدة شركات للتسويق وبيع منتجات كثيرة حملت اسم المذنب هالي حققت أرباحا كبيرة.

في منتصف الثمانينات، عمد متجر مثلجات آيمي للآيس كريم Amy’s Ice Creams في ولاية تكساس إلى تقديم عرض مزدوج: اشتر آيس كريم وشاهد استعراضا غنائيا و راقصا أبطاله البائعين في المحل.

في عام 1987 وللدعاية لشركة الطيران التي بدأها، عبر ريتشارد برانسون (صاحب إمبراطورية فيرجن Virgin) المحيط الأطلنطي في بالون يعمل بالهواء الساخن، ما جلب له اهتمام العديد من وسائل الإعلام.

الأول مدفوع والبقية مجانا

في عام 1985، لجأ ليزلي أوتن إلى فكرة عبقرية للحفاظ على زوار حلبته للتزلج على الجليد: ادفع تكلفة الدرس الأول، وكل ما بعده مجاني، وكان زائر الحلبة يدفع ثمن درس واحد، وبعدها يحصل على كل شيء بدون مقابل طالما بقي في الحلبة، وحين ينهي درسا، يحصل على قسيمة/كوبون/ورقة تؤهله للدرس التالي. بعدها قفزت العوائد إلى 18 مليون دولار.

في عام 2008، نشرت شركة TerraCycle والمتخصصة في صنع أسمدة عضوية صديقة للبيئة – نشرت إعلانا على غلاف مجلة Newsweek يمكن للناس نزعه ولصقه معا ليكون مظروفا يمكنهم إرساله بالبريد ومعه الأكياس البلاستيكية التي لديهم إلى الشركة، لتقوم الشركة بعدها بإرسال كوبون يستطيع المرسل بموجبه استلام كيس آخر – من صنع الشركة – مصنوع بطريقة صديقة للبيئة. لأن الكثيرون في أمريكا مهتمون بكل ما لا يضر البيئة، نجحت الفكرة.

بخاخ الصابون

في عام 1980، قام الأمريكي الراحل روبرت تايلور بتنفيذ فكرة ذكية لحماية اختراعه الجديد، والذي كان عبارة عن عبوة بلاستيكية ذات رأس بلاستيكي بالضغط عليها تضخ صابون سائل لغسل اليدين. أدرك روبرت أن الشركات المنافسة في السوق ستنسخ فكرته وتنافسه بقوة، ولذا قام بشراء جميع العبوات البلاستيكية الصغيرة المتوفرة في السوق الأمريكية، بتكلفة قدرها 100 مليون دولار، ثم أطلق منتجه.

ما حدث هو أن المنافسة احتاجت عام تقريبا حتى تنتج عبوات بلاستيكية جديدة مشابهة. هذه السنة سمحت لمنتج روبرت بأن ينتشر في السوق ويشتهر ويعرفه الناس، حتى أنه بعد انقضاء 6 شهور على بدء طرح منتجه كان قد باع ما قيمته 25 مليون دولار من الصابون السائل. بعدها بسبع سنوات، باع روبرت منتجه للعملاق كولجيت – بالموليف.

مواقع البنوك على انترنت تجلب الاكتئاب

في البداية لم يقبل الناس على استخدام إدارة حساباتهم البنكية عبر مواقع بنوكهم عبر انترنت لأنهم فور دخولهم عليها كانوا يرون رصيد حسابهم وهو أمر كان يصيب – أغلبهم – بالاكتئاب. اليوم في الأغلب ستحتاج للضغط على عدة نقرات لتجد رصيد حساباتك. زيادة قبول واستخدام الناس لخدمات البنوك عبر انترنت تتطلب عرض الأخبار الجيدة أولا.

[bctt tweet=”لتحسين تجربة العملاء، يوفر فندق في ستوكهولم لرواده إمكانية اختيار الموسيقى المصاحبة أثناء ركوبهم المصعد.” username=”shabayek”]

الآن، هل يمكنك أن تخبرنا عن أفكار تسويقية مشابهة أو أفضل من هذه؟

33 ردود
  1. حمزة
    حمزة says:

    اغلب المستهلكين عندما يحصلون على اعلان ورقي يرمونه في اول سلة زبالة -(هذا في احسن الاحوال) , لقد اعجبتني فكرة احدى المداس الخصوصية في المغرب حيث عمدت الى ارفاق اعلانها بمواقيت صلاة شهر ,الشيء الذي جعل الناس يحافظون على الاعلان مما مكن المدرسة من توسيع نطاق هذه الاعلانات , رغم اني قد لا اتفق مع هذه الفكرة ولكن لماذا لا نفكر في اعلانات ذات قيمة علمية يحافظ عليها الزبناء .

    شكرا اخي شبيبك فبفضل الله ثم بفضلك سأكتب كتابي الاول

    رد
  2. تبيان
    تبيان says:

    منذ ثلاث سنوات تقريباً، لاحظ مدير التسويق الجديد في شركة ( أي بي إم – IBM ) في فرعها في كندا أنَّ فريق عمله في قسم المبيعات لا يعلمون رؤيا المنشأة ورسالتها عن ظهر قلب، كما يُخطؤن بها أمام الزبائن، فأخذ يفكر جاهداً كيف يمكن له أن يسوق هذه الرؤيا داخلياً لتبقى في قلب كل رجل مبيعات في المنشأة، في نهاية إحدى أيام دوامه اليومي وعندما همَّ بمغادرة الشركة متجهاً إلى المنزل، لاحظ أنَّ غالبية الموظفين قد أنفقوا من مالهم الخاص على شاشات الحماية الخاصة بحواسيبهم، فهي متميزة وتلفت الأنظار، وقرر أن ينطلق منها.

    وفي اليوم التالي بعدما أخذ موافقة المدير العام، قام بإخضاع جميع شاشة الحماية لجميع حواسيب الشركة إلى أن تعرض رؤيا المنشأة ورسالتها لمدة أسبوع كامل وبشكل متواصل، بالطبع هذا الشيء أثار حفيظة الموظفين واستيائهم لأنهم قد أنفقوا نقوداً على شاشات حماياتهم الخاصة، وبعد الإجتماع معهم وشرح الموقف لهم أنَّ هذا لن يستمر لأكثر من أسبوع، كانت النتائج مبهرة، فقد كان الأسبوع الواحد كفيلاً في أن يحفظ كل موظف في المنشأة رؤيا الشركة ورسالتها عن ظهر قرب.

    الفكرة التسويقية كانت بسيطة ولكنها مؤثرة جداً في نتيجتها.

    رد
  3. محمد
    محمد says:

    أمممم،
    أول السنة الماضية، ظهرت شركة اتصال جديدة بالمغرب: وانا، ولكي تجذب إليها السوق قدمت عرضا مغريا: اشتر هاتف وانا ولك الثاني مجانا مع محادثات مجانية داخل شبكة وانا لمدة ثلاثة أشهر! + ثمن بخس حوالي 15 دولار.. النتيجة؟ الآلاف اصطفوا أمام محلاتهم والجميع اشترى الهاتف الجديد، عرفت الشركة خسارة كبيرة في السنة الأولى نتيجة عدم تحقيقها لأرباح، السنة الثانية استفادت من انتشار بطاقاتها بين المستخدمين وحققت أرباحا كبيرة 🙂

    رد
  4. محمد
    محمد says:

    , ولكن هناك من يتابع الملخص

    بين الحين والأخر يمكنك أن تضع تدوينه أضافيه هنا للجزء المنتهي

    أشكرك على سعة صدرك ووفقك الله

    رد
  5. ابن أحمــد
    ابن أحمــد says:

    احدى شركات الحليب في السعودية قامت في التسعينات بتوفير ملصقات لمنتجها ويتم الصاقه خلف السيارة ومن ثم تقوم الشركة بالاختيار عشوائيا في الشوارع واعطاء صاحب الحظ جائزة.. في الحقيقة اظنها اشاعة لاني لم اقرأ ان الشركة اعطت جوائز ولكن الذي اعرفه ان الحملة نجحت واصبحت اشاهد هذا الملصق على كثير من السيارات.

    ايضا قرأت عن مطعم في الصين يسمح لزبائنه بصفع النادل او تكسير الاطباق والكؤوس(لا ادري عن صحتها ولكني متأكد اني قرأتها في مكان ما)

    نعود للمحلية قامت شركة اتصالات زين بالسعودية بعمل عرض شهر علينا وشهر عليك لمدى الحياة وكان العرض لمدة معينه وقد ضمنت اكثر من خمسمائة الف عميل في اول شهور عملها.

    رد
  6. اكاديمية النجاح
    اكاديمية النجاح says:

    افكار رائعة ….. والاروع تفاعل القراء وتعلقاتهم

    بداية …. ملخص كتاب مايكل دل اكثر من رائع . حيث قرات في تعليقات المقال السابق من يستغرب ارتفاع نسبة القراء وهذا برايي مرجعه ان صديقنا محمد احجيوج نقل ساحة المعركة والتعليقات على مقاله في مدونته الى مقاله صديقنا شبايك , وكذلك نوه عن الموضوع المدون المبدع رشيد , وثم تبعهم صديقنا المدون الصقر في مدونته , مما انعكس على ارتفاع نسبة القراء على موضوع قرارات احجيوج , ولا اقول هنا ان مدونة المبدع شبايك , تشكو من قله القراء ولكن الامور كلها ساهمت في ارتفاع نسبة قراء الموضوع

    ام بالنسبة لهذه المقالة الرائعة ..

    فقد اعلنت شركة الاتصالات امنية في الاردن اطلاق خدمة الخط المستحيل حيث تمكنك من الاتصال على مشتركي الشبكة مدى الحياة مجاناً …. ولكن ما يعيب تلك الحركة ان الشركة قامت بضخ عدد صغير نسبياً من هذه الخطوط في السوق .

    مشتهدة اخرى ما قامت به اسواق كارفور , في حملتها لمكافحة الاكياس البلاستيكية , حيث قامت بعمل اكياس من القماش شكلها جذاب , وتحمل شعار الاسواق ( كارفور ) مقابل مبلغ دينار اردني ( دولار و35 سنت ) الجيد ان المشتري او المستخدم يمكنه استبدال الكيس عند تلفه مجاناً من نفس السوق . والمشاهدات كثيرة ….. ولكن نكتفي بهذا القدر

    بالتوفيق للجميع

    رد
  7. اكاديمية النجاح
    اكاديمية النجاح says:

    مشهد اخر تذكرته للتو ….. ما قامت به اذاعة beat .fm حيث اطلقوا حملة يمكن لاي شخص ان يشترك بها حيث يسجل رقم جواله وتقوم الاذاعة بالاتصال به

    الطريف ان المشترك عند رده على الهاتف يجب عليه ان يقول الجملة ( best fm 102.5 ) ولك ان تتخيل عزيزي القارئ حيث يرد المشترك على الاتصال سواء من اصدقائه او اهله او عمله بهذه الجملة لاعتقاده ان الاذاعة من يتصل به

    رد
  8. احمد عطاالله
    احمد عطاالله says:

    افكار لذيذة و جريئة ,
    لكن لفت انتباهي تعليقك على الفكرة الأخيرة “لأن الكثيرون في أمريكا مهتمون بكل ما لا يضر البيئة، نجحت الفكرة”
    حيث يمكن للأفكار الأخرى أن تنجح في مجتمعاتنا ، لكن الأخيرة أشك في نجاحها .

    رد
    • شبايك
      شبايك says:

      صدقت يا طيب 🙂 وليس عيبا، فعلى المسوق أن يكون ذكيا لماحا فاهما لسوقه وبالأكثر فاهما لنوعية العملاء المحتملين في هذا السوق وتوجهاتهم وما يحبونه وما يقبلونه وما يجعلهم يتحركون ويفعلون ما يتمناه المسوق !

      رد
  9. بوسند
    بوسند says:

    عمدة احدى الشركات لصناعة دعاية ساخنة (جنسيا) جدا ليتم عرضها ضمن دعايات فترة مباراة النهائي للعبة كرة القدم الأمريكية، ما حدث أنه قد تم حجب هذه الدعاية من الظهور، و هذا ما كانت تهدف إليه تلك الشركة، حيث صار إسمها حديث الأخبار، و صارت محل الإهتمام من بين جميع الشركات التي اعلنت في تلك الفترة بالرغم من أن اعلانهم حجب، لكن تلك الحادثة هي التي اضفت وقودا اكبر لإنطلاق اسم تلك الشركة بين جميع الاوساط

    بنفس الطريقة و لكن دعاية مفروضة غير مقصودة
    ذكر مصطفى العقاد في احدى مقابلاته عن فيلم الرسالة لما تم عرضه للمرة الاولى، كان هو قد حضر الافتتاح مع مجموعة من الممثلين في نيويورك، و كان الفيلم يعرض في عدة سينمات في اكثر من ولاية، و لكن بعض المسلمين هناك اعتقد ان الفيلم يسيء للاسلام، فقاموا بعمل مظاهرات و احراق للسينمات، و خلال الحفل وصلت الاخبار من كان داخل قاعة السينما في نيويورك، فكان الجميع يشعر بالأسى و الحزن لما حدث، بل كثير منهم وصل إلى درجة الاحباط، أما العقاد، فخالط السرور قلبه، فقد قال لو دفعت مليارات الدولارات لصناعة دعاية لهذا الفيلم فلن تكون بالمستوى الذي سيحصل له الآن من تناقل خبره عبر وسائل الاعلام على جميع اشكالها

    خلال حرب الخليج الأولى لما حضر الأمريكان لمنطقة الخليج، كان العديد منهم يحط رحالة في منطقة الخليج الصحراوية، و كانوا مولعين باقتناء الذكريات، فاستغل ذلك بعض الاذكياء، فقاموا بصناعة قوالب زجاجية ووضعوا في تراب، ليكون ذكرى و باعوه للامريكان بانه تراب الخليج، بل ان بعضهم تمادى فوضع بعر البعير، و بجانبها صورة بعير لذكرى، و المخابيل لم يصدقوا فتم شراؤها!

    في عالمنا العربي لا تحتاج الى مزيد ذكاء، خفض اسعارك، يتقاتل عليك الزبائن، اليوم ذهبت للسوق، و كان محل H&M عامل تخفيضات على بعض الملابس ب10 ريال، طبعا زبايل مش ملابس، و كان الزحام شديد و النساء مثل المجانين، حتى انك تدخل المحل و الملابس مرمية على الارض و لا يستطيع الموظفين الترتيب من كثرة النساء،،،، شيء غريب فعلا

    رد
    • اكاديمية النجاح
      اكاديمية النجاح says:

      صديقي في قاعدة في عالم التسويق تقول :

      اذا جاءوا من اجل السعر فسيذهبون من اجله , يعني هؤلاء ليسوا بزبائن , وهدف الشركة من التخفيضات هو التخلص من ستوك البضائع , تحضيراً للموسم الجديد , والذي يسعون من خلاله تقديم البضائع الجديدة لزبائنهم الدائمين , والذي في نهاية الموسم مرة اخرة سيحاولون التخلص من ستوك البضاعة من خلال التنزيلات وتبقى العجلة تدور

      اذا في احد يخالفني الراي , فاليتفضل

      رد
  10. osama elmahdy
    osama elmahdy says:

    متابعين لملخص كتاب ” مباشره من دل” فلا تحرمنا
    طريفه هذه “الحركات” التسويقه
    بعد قابل لتنفيذ بشكل أو بأخر
    لى تجربه اود عرضها لعلها تفيد
    لدى محلان فى مصر فى أحد المناطق الشعبيه
    يعملان فى مجال عدد الموبايل وخطوط المحمول والاكسسوار
    تجرى العاده فى مصر وفى المناطق الشعيبه خصوصا على المنافسه فى شيئ واحد فقط وهو ” السعر”
    وقد حاولت جاهدا الخروج من هذه الدائره
    وكان لى بعض الاجتهادات والحمد لله عادت بالاثر الطيب
    والفضل فيها بعد الله سبحانه وتعالى هو أستاذنا رؤف شبايك
    لاتوجد نهائيا سياسة الهدايا للعملاء او مفهوم خدمة العملاء نهائيا -ألامن رحم ربى-عندنا
    فعمدت ألى هذه النقطه للتميز والحصول على أفضل تسويق من خلال أفواه عملائى
    . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
    فما رأيك بكوب من العصير البارد -يرطب عنك حرارة الصيف الملتهبه-بمجرد دخوللك المحل
    مارأيك بورده”زهره” جميله طبيعيه كهديه للك فى عيد الربيع-شم النسيم بالمصرى-
    ما رأيك فى هديه قلم جاف أو قلم رصاص او أى أداه مكتبيه مع بداية العام الدراسى
    مارأيك فى كيس صغير به ثلاث تمرات -من النوع الجيد- مع كارت صغير به دعاء الافطار ومن الناحيه الاخرى أسم المحل وعنوانه … وهذه الاكياس بالطبع توزع فى رمضان على الزبائن
    من عادات المصرين فى الاحتفال بالمولد النبوى الشريف شراء علب بها قطعه مختلفه من الحلوى وتسمى “حلوى المولد” ولا تصنع او تباع ألا فى الفتره السابقه والتاليه للمولد النبوى الشريف
    فما رأيك بقطعه من الحلوى -من أفخر الانواع- ههديه للك فى المولد النبوى الشريف

    \

    رد
  11. osama elmahdy
    osama elmahdy says:

    أود فقط ان أضيف ان هذه الافكار السالف ذكرها هن بنات أفكارى ، ولقد طبقتها بالفعل ،
    ولقد كان دائما ما تردنى أسئله عن ماذا لو دخل أحدهم للحصول على الهديه أو شرب كوب العصير فقط ؟؟؟؟؟؟؟
    فى أغلب الاحيان كنا لانمانع من أعطاءه فقليلا هم من سيدخلون طالبين الهديه بدون أن يشتروا أو حتى يقوم بمشاهدة بعض البضاعه المعروضه والتى بالطبع كنا نحرص قبلها أن تكون فى أبهى حلة
    وكنا نلجئ و نحن نقدم الهديه بالقول بأن هذه الهديه لمن يشترى أى منتج اليوم ولكن طبعا بأسلوب مهذب، وعندما يخرج العميل ليحكى سيربط الهديه بعملية الشراء
    وأيضا حتى من سيدخل من أجل الهديه فقط فهو سيخرج ويتحدث عنا، وأيضا من سيفعلها بالطبع هو احد زبائن المحل أو أحد أهالى المنطقه وأنا لن أمانع تماما فى أعطاءه الهديه
    كما أن الامر يكون محدد بمده معينه يوم او يومين مثلا أو حتى نفاذ كمية الهدايا
    وبالنسبه للتكلفه ومدى تأثير هذه الافكار على أرباحى : فغالبا هذه الافكار كانت لاتتعدى ميزانية التسويق الشهريه ألا بالشيئ البسيط وأذا تعدت فالاثر الطيب الذى يعود من ورائها -وهوأرتفاع نسبة المبيعات بشده لعدة أيام-غالبا ماكان يغطى التكلفه- لقد كنت احرص على جودة الهديه وتميزها وفى نفس الوقت رخص ثمنها
    فمثال على ذللك : كنت أذهب لشراء الورود من المزارع والمشاتل ثم أقوم بتنظيفها بنفسى بدلا من الشراء من المحلات والذى كان سيضلعف التكلفه 3 مرات على الاقل
    كما أن العصير المقدم لمن يكن سوى مشروبات شعبيه طبيعيه وهى : التمر هندى والعرقسوس وتكلفة تحضيرهم بسيطه جدا وقد كانت الزبائن سعيده جدا”على الرغم من شعبية المشروب ورخص ثمنه” فالفكره تكمن فى شعوره بالود منك أتجاه وفى حداثة الفكره وفى أن ذللك المشروب سيروى ظمأه بل وحتى كان متاحا له الحصول على كوب ثان !!!!!!!!!!!!!!!!!!

    رد
  12. حمادة بك فرح
    حمادة بك فرح says:

    اشكر جميع من علق على هذة الطرق وكلها مفيدة ومجربة وعن تجربة وضعت فى احد المعارض علبتين بكل منها أقلام عليها دعاية للشركة والاخر ميداليات عليها نفس الدعاية، ولاخظت ان كل فرد لاياخذ قلم واحد او ميدالية، بل ياخذما يملئ قبضة يده فغضبت لاننى كل فترة قصيرة اعيد ملئ الصناديق ولماذا لا يكتفى كل واحد بقلم وميدالية، وحين قمت بالتوجه لاحد الزوار قام باخذ كمية من النوعين جذبنى من يدى احد المسوقين وقال لى اتركه فهذا الزائر سوف يقوم باخذ ما يحتاجة ويوزع الباقى على زملاءة اواصدقائة وبذلك اصبح يعمل معنا كموزع للدعاية وشكرا

    رد
    • اكاديمية النجاح
      اكاديمية النجاح says:

      في هذه الحالة صديقي …..

      بامكانك ان تجعل احد الموظفين لديك . بتنظيم التوزيع …. بحيث ان لا تضعها واقصد العلبة امام العميل , واكتفي فقط بجعل الموظف يخبر او ينادي العميل ويخبره عن المنتج او الشركة وعند الانتهاء يعطيه الهدية . فمن المحتمل لو اخد هو الكمية واقصد العميل ان يضعها في المنزل او يعطيها لاحد اصدقائة ولكن الاخير عند حصولة على الهدية قد لا يعلم ما هي شركتك او ما هو المنتج ,

      بالتوفيق

      رد
  13. وليد السليمان ( صاحب مدونة ways for kids to make money )
    وليد السليمان ( صاحب مدونة ways for kids to make money ) says:

    بصراحة أنا أعتبر هذه الطرائف التي يتبعها البعض ليست إلا طريقة من طرق التسويق
    حيث يقوم من يتبعها بالتغيير للابتعاد عن الروتين وما يلحقه من ملل
    ولكن في نفس الوقت فإن هناك بعض الأشخاص الذين توصلهم الطرافة في الموضوع إلى أماكن لم يكونوا يتوقعونها أو حتى يخططون للوصول إليها , وعندها تكون تلك الطرائف ليست إلا ” فرصة عمر ”
    أما بالنسبة لخطة تسويق مميزة فما عليك إلا خفض السعر ( 1 ) سنت عن غيرك وسترى الفرق

    رد
  14. برستيج
    برستيج says:

    أخي شبايك مالسر في الثمانينات هل هو عصر التسويق

    أم صدفة جعلت كل تلك الطرائف التسويقية في الثمانينات

    وفقك الله

    رد
  15. عالية
    عالية says:

    بارك الله فيك اخي رءوف

    هذا التسويق على اصوله و ليس كما لدينا الواحد ما يقدر يمشي بممر المجمع كل محل واضح عند بابه فلبينية تبخ عطر او توزع كروت .. ولا الجمعيات التعاونية تتجمع المسوقات و طق حنك مع بعض و ياويلك اذا احذفتك الصدفة بينهن تحس انك دخلت وادي الفيلة استغفر الله

    قبل كم شهر كنا في الهند و كان صيف عندهم دخلنا محل على طول قدموا لنا عصير ليمون بااااارد طبعًا شربناه طوالي بعدين جلسنا نقول لبعض فشلة شربنا عصيرهم لازم ناخذ منهم شي فكانت حركة ذكية منهم

    و محل ثاني واضح عند الباب ثلاث اراقوزات واحد منهم قزم استانسوا عليهم عيالنا جلسوا يلعبون معاهم

    و غيرهم …

    طبعًا كما ذكر الاخوان تظل التخفيضات و الهدايا اكبر جاذب لاغلب الزبائن العرب .

    رد
  16. osama elmahdy
    osama elmahdy says:

    أظن أن التخفيضات والهدايا أكبر جاذب لأاغلب الزبائن فى العالم اجمع
    وأظن أيضا أن الافكار التسويقيه الجديده التى تتناسب مع روح المجتمع وعاداته تؤتى أيضا ثمارها

    رد
  17. مرشد
    مرشد says:

    ما شاء الله ردود الزوار مفيدة للغاية و جعلتني اتذكر بعض المواقف التي مرت بي لاشاركها مع الجميل.

    فلافل

    منذ فترة طلبت طلبية من مطعم اسمه (الدمياطي) و كنا ننتظر في السيارة الى ان يتم الانتهاء من الطلبية, و اعتقد انهم احسوا بأن الطلبية قد تتأخر (ربما دقائق معدودة!), فجاء الشخص المتخصص في اخذ الطلبات من السيارات الي و اعطاني صحن فلافل بدون مقدمات و قال هذه هدية من المطعم! 😀 طبعاً تفاجأنا و شكرناه و على بال ما استوعبنا الموضوع و أكلنا الفلافل و اذا بالطلبية تصل … طبعاً غني عن القول ان هذه الحركة تجبرني على الرجوع اليهم في المرات القادمة (و قد فعلت) فقط لانهم احترموا الزبون و مسألة الوقت حتى لو كانت لدقائق بسيطة.

    ورقة
    لا اقتنع بالدعاية المتمثلة بتوزيع البروشورات, خصوصاً مسألة توزيعها و عدم ترك الحرية للزبون بأن يأخذها او لا, و غالباً ما اقوم بعدم اخذها خلال المعارض عندما يتم تقديمها لي … عموماً البارحة و اثناء رجوعي الى المنزل وجدت ورقة A4 مرمية من أسفل الباب, فالعادة اقوم برميها بعد ان اسلي نفسي بالنظر الى محتوياتها بشكل سريع … وقعت عيني على كلمة واحدة فقط و هي عن موضوع كنت ابحث عنه منذ ايام و اصلاً شاغل بالي! قلت في نفسي سبحان الله .. رزق الرجل وصل له …:)

    طبعاً لازلت ضد توزيع البروشورات بهذه الصورة .. صحيح انه يمكن وزع 1000 نسخة و يمكن 5 او 6 سيشترون منه .. لكن على المدى الطويل البقية و هم بالمئات قد يكرهون شكرته و علامته التجارية:)

    بالنسبة لقصة مايكل دل, ترا متابيعنها ينتظرون بقية القصة:)

    رد
    • رضوان
      رضوان says:

      المناشير تزيد المبيعات بنسبه نص الى 1 % تعلمته في دوره وقمنا بتجارب عمليه وهذا اذا كانت توزع الى البيوت او المحلات او السيارات اما اذا سلمت للشخص في يده فان النسبه تزيد تاثير المنشورات يكون اكثر في في مجال الاغذيه والاطعمه

      رد
  18. د محسن سليمان النادي
    د محسن سليمان النادي says:

    الدعايه في الرائحه
    كانت فتره عصيبه ايام اجتياح الطويت حيث تقطعت بنا السب في الغربه
    ومن لا يعرف الهنود ثلاث ارباعهم نباتيون
    وحدث ان كان هنالك مهرجان في كليه الطب لمدة 7 ايام تبدأ الساعه 5 الى منتصف الليل
    قمنا باختيار ابعد خيمه لرخص ثمنها ولحركة الريح التي املنا ان تجلب الزبائن حال انتشار الرائحه
    تم استئجار كل شيء من المقلاه للغاز ودفع كل واحد منا ما في جعبته من فلوس
    بمعنى ان فشل المشروع سنكون جائيعن في العراء
    في اليوم الاول كانت الايرادات جيده غطت المصاريف
    تنبهنا في الليل لامر هام وهو الشطه التي اغفلناها في اليوم الاول
    والهنود مولعين بها
    وخلال 6 ايام تاليه
    كنا قد كسبنا مبالغ كفتنا لاخر العام
    وبعنا تركيبه الفلافل (سر التصنيع) لعده محلات اخرى من بعدها
    لم نعاود التجربه لعدم حاجتنا لها
    لكن بقي عامل الريح والرائحه اكبر جالب زبائن لنا في تلك الايام

    ودمتم سالمين

    رد
    • عثمان
      عثمان says:

      السلام عليكم يا اخون
      أولا أشكرك يا رؤوف على ما تقدمه للشباب من طرق للنجاح وأقول لك وفقك الله.
      ثانيا أشكرك يا دكتور:محسن سليمان النادي على فكرة الدعاية بالرائحة ولكن أتساءل لو جاء الريح عكس الهنود.

      وأريد فقط أن أدلو بدلوي وذلك بطرح فكرة كانت سببا في تحقيق ثروة هائلة بالنسبة لي وهي أنني ذات يوم أردت أن أستثمر في مبلغ من المال فقررت أن أشتري آلة صنع المثلجات أسترزق بها لكن ما الذي يأتيني بالزبائن والمكان معزول فخطرت في بالي فكرة وهي أن ألبس قناع على هيئة دب بشوش طبعا شاع الخبر وصار الزبائن يحضرون أطفالهم ليشتروا من عندي ويسلون أنفسهم بمرحي وأحيانا أضحك الأطفال الذين يبكون بسبب أن أوليائهم لم يشتروا لهم لعبا باهضة الثمن
      نعم أضحكهم مقابل آيس كريم وأوفر على الوالدين عناء البكاء المتواصل الذي قد يفسد استراحة العائلة.

      رد
  19. mohamed mustafam
    mohamed mustafam says:

    انا معاك في ان الافكار الجديده والمختلفة بتزود المبيعات بس الاهم من الافكار بتكون السابق في الدخول للسوق الافكار تاتي في المرتبة الثانية .

    رد
  20. سامح
    سامح says:

    “غني عن البيان تراجع أرقام القراء لملخص كتاب مايكل دل، ولذا ربما أكملته ونشرته عبر موقع سكريبد في المستقبل القريب”
    التلخيص جيد يا طيب فلا تحرمنا منه … جزاك الله خيرا

    رد
  21. القيسي
    القيسي says:

    افكار جيده .. بلطبع الهمتني على عروض تسويقيه
    خطر في بالي بعض الافكار منها
    انا اعمل في شركة اتصالاات
    بلطبع لدينا عروض وخدمات … عند شرائك الخط تشترك بنوع من العروض النت او الاتصال
    سنحدد فترة من والى فلتكون اسبوع
    نبيع خطوط بيها خدمة كل خط محمل بخدمة … وبتخفيض ؟؟؟ كيف ؟ اليك مثال
    مثلن سعر الخط 10$ ولخدمة الاتصاال الشهري داخل الشبكة 15$
    نبيع الخط محمل بلخدمة 15$
    شنو رايكم واذا عدكم بعض التعديلات ممكن كتاتبتها … ومنكم نستفيد

    رد
  22. om rahma
    om rahma says:

    يعطيكم العافية ..

    رغبت في مشاركتكم .
    …….

    لقد كنت بصدد اعتماد جملة إعلانية خاصة بنا .

    ونحن عبارة عن مراكز تدريب نسائية منتشرة في المنطقة الشرقية في السعودية ..

    واعتدنا كل عام على اعتماد جملة إعلانية معبرة عن الحملة التسويقية ..

    …………………………………

    وأثناء التفكير .. وجدت مدونتكم ..الهادفة والمفيدة ..

    ورغبت في مشاركتكم ..معنا ..

    للعام الماضي كان عنوان حملتنا التسويقية والتي كانت ناجحة بجميع المقاييس

    “دبـــــــــــــلوم وتاخذين دبـــــــــــــلوم ”

    ومفادها أن أي طالبة تسجل في دبلوم الحاسب أو اللغة الانجليزية تحصل على الآخر مجانا ..

    والآن اختلف العرض ليشمل : أن أي مسجلة في دبلوم الحاسب تحصل على 3 مستويات لغة انجليزية مجانا .. مع خصم 20 %

    وأي مسجلة في دبلوم اللغة الانجليزية تحصل على ” دورة كامبردج مجانا- أو دورة إدخال بيانات أو خصم 50% على برنامج طويل ” وتخييرها بين مجموعة الهدايا السابقة أو خصم ..

    ………………………………….

    تبادلنا انا ومجموعة من الزميلات عناوين مختلفة ..لكن حتى الآن لم نقرر ..

    لذا رغبت في استشارتكم وإفادتنا بوجهة نظر لكم عن ذلك .

    وشكر اجزيلا ..

    رد
  23. hafid
    hafid says:

    shoukran lil oustaad shabayek 3ala hadihi lmoudawwana l3addima .ana ismi hafid ,maghribi mou9iim fi espana ,wa la amallou min 9iraeatiha .wa shoukran lil aesdi9ae l mou3alli9iin
    ,ad3ou lakoum bi ttawfi9 wa baraka llahou fiikoum

    رد

اترك رداً

تريد المشاركة في هذا النقاش
شارك إن أردت
Feel free to contribute!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *