قصة بلدة اسمها نصف.كوم*

,

أشعر حاليا بالقلق البسيط نتيجة عدم ورود أية تصحيحات على مادة كتابي الخامس التسويق للجميع، فعادتي مع كل كتاب أطلقه أن أجد المشكورين من أهل دقة الملاحظة ينبهونني إلى خطأ إملائي هنا، أو عدم وضوح فقرة هناك، ولا أدري هل غياب هذه التعليقات سببه غياب هذه الأخطاء، أم أن القراء وجدوا المادة العلمية مملة فلم يهتموا بالاستمرار في القراءة 🙂

من شاركوني رأيهم في الكتاب ذكروا أن بعض مادة الكتاب منشور من قبل في المدونة، وبعضه جديد، وتمنوا لو كنت زدت من قصص التسويق، وأحب أن أوضح أن بعض أركان التسويق لا تتغير كثيرا، وستجدها متكررة في كثير من كتب التسويق، وأما عن قصص التسويق فهذه العثور عليها ليس سهلا على الإطلاق، ولقد كنت استمر باليوم والاثنين وربما الأسبوع في البحث عن قصة نجاح تسويقي واحدة تأتي في سياق فقرة لا تزيد عن خمسين كلمة، وهذا ما يوضح لك عزيزي القارئ سبب تأخري في إطلاق الكتاب.

آخر القصص التسويقية التي عثرت عليها هي قصة بلدة منتصف الطريق، وتجدها في نهاية كتابي، وهي تقول:

كان موقع Half.com يعاني من قلة شهرته في عام 1999، فعلى الرغم من كونه موقع لبيع الأشياء المستعملة مقابل سعر ثابت بدون مزايدة، لكنه لم يحقق أي شهرة تجلب له الزوار. تفتق ذهن نائب مدير التسويق للموقع، الشهير مارك هيوز، عن فكرة جميلة، حيث كان هناك بلدة اسمها هافواي (أو بترجمة حرفية نصف الطريق، في حين أن اسم الموقع يعني نصف) في ولاية أوراجون الأمريكية، هذه البلدة كان يسكنها 360 نسمة فقط.

اتفق الموقع مع هذه البلدة على تغيير اسمها لمدة عام واحد فقط، من هافواي إلى هاف.كوم، مقابل مائة ألف دولار أمريكي، زائد هدية عبارة عن 20 جهاز كمبيوتر لمدرستها الابتدائية. بعدها بدأت وسائل الإعلام الأمريكية تتناول هذا الأمر غير المسبوق، من مجلات وبرامج تليفزيونية، حتى بدا وكأن أمريكا كلها تتحدث عن هذا الأمر. بعدها بأسابيع ثلاثة، اشترى موقع eBay هذا الموقع مقابل 350 مليون دولار.

وأما من عالمنا العربي، فأنا أذكر في صغري أن أهل مدينة الإسكندرية كانوا يتكلمون عن مقاول كبير اسمه حليمو، كان حليمو هذا غنيا بالطبع، ومشهورا عنه حبه الشديد وعشقه وولعه المرضي برياضة كرة القدم، حتى أن الناس أطلقوا عليه اسم “حليمو خش عليه” والمقصود من “خش عليه” بالمصري أي أنه يخاطب دفاع الفريق ليهجم على الخصم وينتزع منه الكرة. ذات يوم عرض حليمو على بلدية مدينة الإسكندرية قيامه – على نفقته الخاصة – بتعبيد ورصف شارع خرب في المدينة، مقابل أن تطلق البلدية على هذا الشارع اسم حليمو خش عليه، لكن البلدية رفضت، ولا أدري هل كان هذا الرفض سديدا أم لا، وهل كان يمكن الوصول إلى حل وسط يرضي كلا الطرفين، أم أن رئيس البلدية كان ثوريا اشتراكيا حرا أبيا رافضا لمثل هذه الأفكار الامبريالية.

أخيرا، وصلتني رسائل كثيرة تطلب مني توفير الكتاب الخامس مطبوعا على الورق، وقبل أن أقضي وقتا طويلا في تحويل الكتاب ليناسب متطلبات موقع لولو، فإذا وجدت عشرة مشترين لهذا الكتاب، يضعون أسمائهم في سياق التعليقات، فهذا الأمر سيجعل هناك مرودا لهذا الوقت الذي سيذهب في التنسيق والتعديل والرفع والتجربة وكل ذلك.

*شكرا مرشد على رابط الصورة 🙂

31 ردود
  1. fadi from jordan
    fadi from jordan says:

    للاسف اخي رءوف فان اغلب الاداريين العرف سواء في المؤسسات الحكومية او الخاصة لاينظرون الى الامور على المدى البعيد وهمهم الاول دائما المنفعة الشخصية ( فقد حصل ذات مرة اني كنت انسق مع جامعة من الجامعات الاردنية لوضع مادة اعلانية تحمل فكر جديد وفيها الفائدة للجميع حيث ستوفر على الجامعة وتفيد الطلاب وتفيد المعلنين الذين يهتمون بفئة الشباب )ولكن للاسف فقد كان الجشع سيدالموقف حيث طلب مبلغ له شخصيا ليوافق على الموضوع – المضحك انه طلب مبلغ اكثر من المبلغ الذي طلبته الجامعة بكثير

    ودمتم من السالمين

    رد
  2. بسام الجفري
    بسام الجفري says:

    قصة نجاح جميلة جدا.. فب 100.000 كسب 350 مليون..

    مشكوووور رءوف… وبالتوفيق…

    رد
  3. المشتـــاق
    المشتـــاق says:

    فكرة تسويقية جهنمية .. هؤلاء من نفتقدهم في إداراتنا .. ربما يكونوا موجودين .. وبهذه الأفكار الجنونية .. لكن أفكارهم لا تنفّذ .. في الشعوب العربية النقد والتحبيط واضح المعالم .. بينما التحفيز والتشجيع يأتي بصيغة (على قد عقلك نمشيك)

    طرح جميل اخي العزيز

    رد
  4. djug
    djug says:

    قرأت الكتاب من الدفة إلى الدفة و أعجبني تنسيقه و قلة أخطائه الإملائية و اللغوية و كنت دونت بعضا من تلك الأخطاء الإملائية و اللغوية (على قلتها) بنية أن عملا ممتازا مثل هذا الكتاب من الأفضل أن يكون تاما من كل الجوانب حتى الخلو من الأخطاء التي لا تمت للمادة المطروحة بصلة (أقصد هنا الجانب اللغوي) , لكن لاحظت على نفسي أنه كثرت لدي عادة ملاحظة أخطاء ما يكتبه غيري و ظننت بنفسي و كأنني أتصيد هذه الأخطاء فعزفت عن إرسالها لك

    المهم سأبحث عن ما دونته سابقا و إن وجدته سأرسله لك بإذن الله

    ملاحظة: لا يظنن أي قارئ لما كتبته أن الأمر يتعلق بأخطاء كبيرة لكنها الأمر متعلق بأخطاء قليلة و صغيرة يمكن غض الطرف عنها

    أخي رءوف راجع بريدك (أرسلت لك رسالة لا أدري إن قرأتها)

    رد
  5. أمتون
    أمتون says:

    السلام عليكم
    أعتذر منك يا طيب، فهذه المرة قرأت الكتاب بدون أن أركز على الأخطاء، قرأته بسرعة حتى أنهي محتواه الذي انتظرناه طويلا، لكن كما قال djug حتى وإن وجدت فلا أظنها كبيرة..
    قصة اليوم جريئة ولا أراها كانت لتحدث في بلداننا العربية خاصة أننا نسمى شوارعنا وأحيائنا بأسماء الثوار والشهداء والزعماء والرؤساء 🙂

    رد
  6. علي بامطرف
    علي بامطرف says:

    السلام عليكم

    انا مستعد لشراء نسخة ورقية من الكتاب
    ولكن اتمنى ان لا تكون تكلفة النقل عالية جدا
    لأني قد جربت شراء كتاب (( انشر كتابك بنفسك )) ولكن تكلفة النقل كانت عالية جدا جدا

    رد
  7. حمد
    حمد says:

    هذا نتاج التفكير خارج الصندوق
    100 الف جابت له 350 مليون

    * بالنسبة لكتابك اخي شبايك، لماذا لاتشارك في معرض الكتاب القادم في الشارقه او في ابوظبي؟ اعتقد ان المعرض فرصه جيدة لتسويق الكتاب

    رد
  8. حمد
    حمد says:

    هذا نتاج التفكير خارج الصندوق
    100 الف جابت له 350 مليون

    * بالنسبة لكتابك اخي شبايك، لماذا لاتشارك في معرض الكتاب القادم في الشارقه او في ابوظبي؟ اعتقد ان المعرض فرصه جيدة لتسويق الكتاب.

    رد
  9. محمد الشاعر
    محمد الشاعر says:

    السلام عليك أخ رءوف

    حياك الله وبارك الله فيك وفي قلمك

    في البدايه أحييك على كتابك الأخير وللعلم تم الإعلان عنه في مدونتي وفي موقع شركتي

    انت تقول مقابل شراء كتبك يتم الإعلان في مدونتك

    طيب

    اللي بيبع كتبك تعمل له ايه

    علي فكرة ياأخ رءوف كتبك ماشاء الله شغاله كويس جدا في مصر

    ربنا ما يحرمنا من قلمك ومن قصص نجاحك

    واتمني ان يكون هناك كتاب باسم ” قصص نجاح من واقع المجتمع المسلم ”

    محمد الشاعر

    رد
  10. مريم
    مريم says:

    ما طرأ على بالي من فكرة بيع اسم المدينة لمدة عام ما تعرضت له مدينة البندقية الايطالية في الأيام الماضية من نقد شديد لرغبتها لبيعها أو التعاقد مع شركة بيبسي وذلك بملء تلك المدينة التاريخية بمكائن البيبسي مقابل مبلغ من المال المحترم وحسنا فعلت عمدة المدينة , لأن لم يبادر أحد من أباطرة ايطاليا بتقديم يد العون بترميم مرفقات المدينة للحفاظ على رونقها ( ما فيها من رونق صراحة حظت بدعاية اعلانيه كبيرة بجمالها ولكن على الحقيقة غير ذلك مدينة متهردقة باليه بل فقيرة فقط يكمن تميزها بركوبك بذلك القارب الغريب الشكل والتجول بين البنايات التاريخية متعددة الألوان وما حضر في ذهني تصوير المغنية الأمريكية مادونا أغنيتها الشهيرة … هناك )وسلامتكم

    رد
  11. هند أحمد
    هند أحمد says:

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كاتبنا رؤوف،

    قد حمّلتُ كتابكَ وتصفحته بسرعة، وقرأت بعض القصص التي أوردتها، ومنها قصة البلدة “نصف.كوم”.

    كما أعجبني فيه تنسيقه وحسن تنظيمه.

    أحتاج لأفكار التسويق في مجال آخر غير التجارة، وهو المجال الدَعوي. لذا سأقرأ كتابك عن قريب إن شاء الله، وأخبرك بملاحظاتي والفوائد التي استقيتها منه.

    بوركتَ، في أمان الله.

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

    رد
  12. مرشد
    مرشد says:

    برأيي ان هذه من اكثر القصص غرابة في عالم التسويق… قرأت القصة كاملة من صاحبها في كتابه Buzz Marketing و فعلاً التفاصيل مثيرة للغاية فالموضوع ليس سهلاً ابداً و تغيير الاسم لم يكن سريعاً بل واجه صعوبات و لكن في النهاية كل شي له حل و فعلاً الكل تكلم عن هذه القرية التي غيرت اسمها الى هاف دوت كوم و تم وضع اسم الموقع على كل الخرائط:)

    هذه صورة لافتة القرية:
    http://crashpodel.files.wordpress.com/2008/10/half-oregon.jpg

    و هذا موقعها على الخريطة:
    http://marketinghackz.com/wp-content/uploads/2008/11/capture1.jpg

    شي غير طبيعي:)

    رد
  13. yemen
    yemen says:

    كتابك جميل جدا ,, الذي عجبني في الكتاب اسلوب السهل الممتنع بكل صراحة انت انسان موهوب .
    بس في عندي ملاحظة صغييييييييييييرة
    وهي المصادر لو كان في صفحتين في اخر الكتاب تكتب فيها المصادر

    و منتظرين لاعمالك الاخرى

    رد
  14. الصقر
    الصقر says:

    السلام عليكم
    بخصوص كتابك الأخير يا أخ رؤوف أفيدك بأني حملت الكتاب وقرأت أكثر من نصفه، وأثناء قراءتي أسجل بعض التعليقات ومن ضمنها أيضاً تحديد بعض الأخطاء اللغوية أو الإملائية .
    الأخطاء قليلة جداً وهذا شيء أهنئك عليه، مادة الكتاب دسمة ورائعة، وفعلاً المادة تأتي مؤكدة على عنوان الكتاب (التسويق للجميع) .
    عند انتهائي سأرسل لك بإذن الله ملاحظاتي البسيطة على بعض ما سقط سهواً من أخطاء إملائية أو نحوية.
    أتمنى لك التوفيق .

    رد
  15. بسام
    بسام says:

    السلام عليكم
    أخي رؤوف في الحقيقة وبكل صراحة لو كنت رئيس البلدية لكنت رفضت مشروع السيد حليمو،إلاّ إذا وافق على بقاء التسمية لمدة 3 أو 4 سنوات فقط،ثم تغير التسمية.
    بالنسبة للفكرة التي قام بها نائب مدير التسويق مازال من الممكن الإستفادة منها،حتى في بيئتنا العربية،ولو أن الأمر يحتاج إلى مجهود كبير لإقناع الجهات الحكومية.

    رد
  16. أوراق مدنيات
    أوراق مدنيات says:

    قصة الموقع المذكور حقاً غريبة، اسم الموقع عادة ما تكون له دلالات معينة، خاصة في بلداتنا العربية، بالنسية لصاحبنا حليمو لا أظن أنه كان سيخسر كثيراً لو قام بتنفيذ الترميمات في ذلك الشارع دون أن يسمى باسمه، أعتقد أن المواطنين هناك في المنطقة كانوا سيطلقون أسمه على الشارع لمجرد أنه قام يالمشروع..ريما، لكن إسمه الشهير كان سيساعده في ذلك والله أعلم..قصة جميلة على الرغم من غرابتها.
    ثمة سؤال آخر تخيلوا لو كل صاحب رأسمال كبير أراد أن يطلق اسم شارع على اسمه مقابل الترميم أو إسم شركته لاحقاً لأصبحت منازلنا لوحات إعلان أليس كذلك..

    رد
  17. nashwa nassar
    nashwa nassar says:

    قصه جميله فعلاً، تجعل الإنسان يجنح بخياله ويرى أن ما قد يفكر فيه ويعتبره جنونياً أو غير مقبول قد يكون له أثر جليل

    أما عن حليمو فما المانع أن يرمم الأثرياء الشوارع المهملهويطلقوا عليها أسمائهم فلا أجد أى ضرر من أن تصبح الشوارع المهمله (والتى عادة تحمل أسامى ليس لها معنى)إلى لوحات إعلانيه جميلة المظهر
    فما المانع أن يصبح مثلاً شارع الثلاثينى شارع بهجت
    أو الكوم الأخضر شارع ساويرس
    أو كعبيش يصبح أياً كان
    أعتقد أنها فكره جميله سيستفيد منها الطرفين.

    رد
  18. د محسن النادي
    د محسن النادي says:

    ليست كل الافكار يكتب لها النجاح
    قد تكون فكره مجنونه(رائده)
    كالتي فكر فيها صاحبنا بتبرعه
    لكن الذي اشهر الامر هو الاعلام
    الاقتراح
    ان تكتب لنا اخ رءوف مقاله عن علاقه التسويق بالاعلام
    واقصد هنا بالاعلام حين يكون دوره مرادف لاي عمليه تسويق
    ودمتم سالمين

    رد
  19. S.W
    S.W says:

    السلام عليكم
    نزلت كتابك الخامس ولكنني لم ابدأ بقراءته فقط القيت نظرة سريعة على المحتوى
    اشكرك على المدونة الرهيبة وعلى افكارك المذهلة وطريقة تقديم المعلومة

    الصراحة هناك افكار كثيرة تدور في بالي ولكنني ما أن اشرع بمحاولة تنفيذ أحدها سرعان ما تتبخر وكأنها مجرد سراب بمجرد أن أدخل على النت ( هذه الحالة تحصل معي كثيراً عندما أريد البدء بكتابة موضوع عن شي محدد أو تغيير شي في المدونة ) .

    رد
  20. يعقوب سباتين
    يعقوب سباتين says:

    السلام عليكم،

    مبروك أخي رؤوف الكتاب الجديد أو الإنجاز الجديد فتكرار النجاح هو إنجاز بالفعل.

    تصفحت الكتاب سريعاً لكني لم أجد الوقت الكافي للجلوس لقراءته بتأني وبالتالي لم استطع مساعدتك في البحث عن الأخطاء إن وجدت!

    لدي اقتراح قد يحل المشكلة ويساعد على انتشار الكتاب أكثر..

    في العالم حوالي 1.5 مليار مستخدم للإنترنت لكن في العالم أيضاً حوالي 3.3 مليار مستخدم للهاتف المحمول(عن http://www.internetworldstats.com/stats.htm و http://www.smh.com.au/news/technology/mobile-phone-users-top-33-billion/2008/05/25/1211653822824.html )، هل وصلتك الفكرة؟

    في الفترة الأخيرة أخذنا نشهد انتشاراً واسعاً لأجهزة الهاتف المحمول الذكية والقادرة على عرض ملفات بي دي إف وغيرها، لكن المواصفات للكثير من الكتب الإلكترونية لا تأخذ هذا الأمر بالحسبان، أقصد طريقة تصميم الكتاب، فلو كانت الصفحات صغيرة والخط أكبر حجماً لكان من المناسب جداً تنزيل الكتاب وقراءته من خلال هاتفي المحمول خلال فترة استخدامي للمواصلات العامة مثلاً (والتي قد تصل إلى 4 ساعات يومياً بعضها على الحواجز الإسرائيلية بالطبع!)

    قد تكون هناك الكثير من البرمجيات التي تمكنني من تحويل الكتاب لشكل مناسب، لكن اقتراحي يتمثل في قيامك انت بتوفير نسخ مخصصة للهاتف الخلوي من كتبك للجميع، قد تكون هذه خطوة هامة في المساعدة على انتشار الكتاب وتسهيل استنساخه بين مستخدمي الهواتف -بوصفه مجانياً- والذين قد يكون الكثير منهم ليسوا بالمستخدمين الدائمين للكمبيوتر ناهيك عن الإنترنت من ناحية، كما يساعد هذا في نشر ثقافة النشر المحمول (إن صح التعبير) بين الكتّاب الآخرين من ناحية أخرى..

    لي عودة،
    تحياتي

    رد
  21. نصرالدين
    نصرالدين says:

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
    شكرا جزيلا على المجهود المميز.
    فعلا فانها قصة مثيرة للاهتمام وغريبة بعض الشيء
    فاستثمار 100الف دولار و 20جهاز كمبيوترلتصبح 350مليون دولار يدل على شيء واحد فقط الا وهو دهاء و عبقرية صاحب الفكرة.تحياتي

    رد
  22. جواهر البادي
    جواهر البادي says:

    صباح الورد ,, عجبنى ماشاء الله الكتاب الخامس مع انه للعلم اول كتاب اقراءه لك ( حيث انى لم اجد الكتب السابقة لك ) ولاكنى من المتابعيين الدائمين لك . لان مدونتك كانت بعد الله العون لى فى مشروعي , اشكرك من القلب

    وحابه اقدملك هدية وحيث انى لااملك الا كونى مصممة جرافيك ان اقدملك تصميم غلاف الكتاب هديه من اخت .( اتمنى تواصلك معى على الايميل ) .

    رد
  23. الفريدي
    الفريدي says:

    اشكرك يا رؤوف شبايك على تدويناتك المفيدة والمسلية حقا استمتعت بقراءة التدوينات وكما اشتريت كتابك 25 قصىة نجاح وأكملت قراءته…شكرا مرة اخرى وارجو المزيد من عطاءك المنهمل علينا….

    رد

اترك رداً

تريد المشاركة في هذا النقاش
شارك إن أردت
Feel free to contribute!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *