خطبة ستيف جوبز: 1- وصل النقاط معا

,
ستيف جوبز - خطبة جامعة ستانفورد

ستيف جوبز يلقي كلمته في جامعة ستانفورد

اليوم اخترت لكم خطبة تحفيزية من أشهر الخطب جاءت في صيف عام 2005، تحديدا في 12 يونيو، حين وقف رجل لم يكمل تعليمه الجامعي، ولم يحصل على شهادة جامعية، ليلقي خطبة على طلاب جامعة ستانفورد الأمريكية الشهيرة والعريقة.

هذا الرجل كا وقتها يعمل مديرا تنفيذيا لشركة ابل التي أسسها، وكذلك لشركة بيكسار التي ساهم بقوة وعبقرية في نجاحها حتى باعها بربح ضخم. إنه ستيف جوبز، وفيما يلي أعرض ترجمتي بتصرف لخطبته الشهيرة.

“” أتشرف اليوم أن أكون معكم في هذا الحفل في رحاب واحدة من أفضل الجامعات في العالم، ولأخبركم الحقيقة كاملة – مكاني هذا هو أقرب ما كنت فيه يوما ما من التخرج من الجامعة، واليوم أود أن أخبركم عن 3 قصص مررت بها في حياتي. نعم، هذا كل ما سأحكي لكم عنه، شيء ليس بالكثير.

القصة الأولى ستكون عن وصل النقاط معا. لقد تركت دراستي الجامعية في كلية رييد بعدما بدأت فيها بستة أشهر، لكني بقيت في رحاب الجامعة أحضر دروس العلم لمدة 18 شهرا أو يزيد، قبل أن أترك التعليم الجامعي بالكلية، فلماذا فعلت ذلك؟

لقد بدأت القصة بمولدي، حين كانت أمي التي حملت بي شابة صغيرة، غير متزوجة رسميا، خريجة جامعية، وقررت أن تهبني للتبني عند ولادتي، بشرط أن يكون من سيتبناني خريج جامعة، الأمر الذي انطبق على محام وزوجته، لكن ما أن جاء موعدي وخرجت برأسي إلى هذا العالم، وتبين أني ذكر، قرر المحامي وزوجه أنهما يريدان تبني فتاة ولذا تخليا عني، بعدهما جاء الدور على والداي بالتبني، واللذان تلقيا مكالمة هاتفية في منتصف الليل تسألهما: لدينا مولود ذكر، هل تريدانه؟ وفورا جاءت الإجابة، نعم. فيما بعد، اكتشفت الأم الأصلية أن الأم بالتبني لم تتخرج من أي جامعة، بينما والدي بالتبني لم يكمل دراسته المدرسية. هذا الاكتشاف جعل أمي ترفض توقيع أوراق منحي للتبني لعدة شهور، حتى وعدها والداي بإرسالي للجامعة حين يأتي وقت ذلك.

بعدها بقرابة 17 سنة، ذهبت فعلا للدراسة في جامعة – اخترتها بسذاجة – وكانت مصاريفها غالية تعادل تلك لجامعة ستانفورد، أخذت تستنزف مدخرات والداي بالتبني. بعد مرور 6 أشهر في الدراسة بهذه الجامعة، لم أستطع العثور على أي فائدة من هذه الدراسة، فلم أكن أعرف ساعتها ما الذي أريد أن أفعله في حياتي، ولم أعرف كيف ستساعدني دراستي الجامعية في معرفة هدفي في الحياة، وفوق كل هذا كنت أنفق كل مدخرات والداي. ولذا قررت أن أترك الدراسة الجامعية الرسمية، على أمل أن تتحسن الأمور بعدها. بكل صراحة، لقد كنت وقتها في قمة الخوف والرعب والقلق، لكني اليوم حين أنظر إلى هذا القرار، أجده صائبا لأقصى درجة.

في اللحظة التي قررت فيها ترك مساري التعليمي الجامعي الإلزامي، بدأت أتوقف عن حضور دروس العلم التي لم أحبها، وبدأت أحضر المزيد من دروس العلم التي أحببتها ووجدت لها عندي اهتماما كبيرا.

لم يكن الأمر رومانسي أو ورديا حالما، فبعد قراري هذا لم يكن لدي سرير أو غرفة في مهجع الطلاب، ولذا افترشت مساحة من أرضية غرفة صديق لي، وكنت أجمع زجاجات مشروب كوكا كولا الفارغة لأعيدها مقابل 5 سنت لأشتري بها طعاما أقتات به، وكنت أسير 7 أميال في ليلة كل يوم أحد لأذهب إلى معبد هندوسي يوزع وجبة طعام مجانية. لقد أحببت هذه الطريقة في العيش، ولقد كان كل ما تعرفت عليه في هذه الفترة الزمنية من شبابي ذا أفضل الأثر علي فيما بعد. دعوني أعطيكم مثالا على ذلك:

في هذا الوقت، كانت جامعة رييد الأفضل في أمريكا من حيث جودة دروس كتابة الخطوط الانجليزية، ولهذا كان كل منشور وكل بطاقة في الجامعة مكتوبة بطريقة فنية جميلة ودقيقة. لأني اخترت الانسحاب من التعليم الجامعي الإلزامي، أتيحت لي فرصة حضور دروس الخط هناك، لأتعلم فنون هذا العلم وأسرار هذا الفن، وتعلمت الكثير عن خط سيرف (Serif) وخط سان سيرف، وتعلمت عن قواعد احتساب المساحة الفارغة اللازم تركها بين كل حرف والتالي، الأمر الذي يساعد على الكتابة بشكل جمالي ومبهر. كان الأمر جميلا، تاريخيا، بشكل يعجز العلم عن وصفه، ولقد تمتعت بكل لحظة منه.

وقتها، لم يكن لدراسة هذا الفن أي إمكانية للاستفادة منه في حياتي المقبلة، لكن بعدها بعشر سنوات، حين كنا نصمم أول حاسوب ماكينتوش، تذكرت هذه اللحظات الجميلة، وأعدنا تطبيقها كلها داخل نظام تشغيل الماك، والذي كان أول جهاز كمبيوتر يقدم نظام عرض للخطوط بشكل جميل وراقي. لو لم أنسحب من مسار التعليمي الجامعي الإلزامي، لم يكن ماك ليقدم خطوطا ذات مسافات متناسبة فيما بين حروفها. ولأن نظام التشغيل ويندوز قلدنا ونسخ ما يقدمه الماك، فأغلب الظن أنه لولا الماك لما قدم أي نظام كمبيوتر الخطوط ذات المسافات المتناسبة فيما بين حروفها.

لو لم أتخذ قراري هذا، لما تمكنت من حضور دروس تعلم الخطوط، ولما كنت تعلمت هذا الفن الجميل، ولما كانت الحواسيب لتقدم نظام عرض الخطوط كما نعرفه اليوم. بالطبع، لم أكن وقتها لأقدر على فهم الصلة ما بين هذه الأحداث وهذه النقاط في حياتي. مرة أخرى، لا يمكنك وصل النقاط عندما تتطلع للمستقبل، بل فقط حين تنظر للماضي وتبحث عن النقاط والمحطات في حياتك، ولذا عليك أن تثق أن نقاط حياتك ستتصل معا بشكل أو بآخر في المستقبل. فقط عليك أن تثق في شيء ما: إحساسك الداخلي – قدرك – حياتك – أعمالك الصالحة، مهما كنت لتعطيه من أسماء.

هذه الطريقة في التفكير لم تخذلني يوما، وهي صنعت الفارق العظيم في حياتي.””

القصة الثانية هي عن الحب وعن الخسارة، وهذه موعدها يوم آخر، لكن قبلها، أريد أن أعرف ما يدور داخلك بعدما قرأت الثلث الأول من هذه الخطبة؟

عن ستيف جوبز

ستيف جوبز كان طفلا تخلى أبوه وأمه عنه للتبني، لعجزهما عن الإنفاق عليه، لكن الأم اشترطت على من يتبناه أن يعدها بأن ابنها سيذهب للجامعة ويحصل على شهادة جامعية. أريد هنا أن أوضح نقطة هامة، رغم أنه طفل متبنى، لكن المجتمع الأمريكي احتواه ولم يفرق في معاملته، فخرج للحياة عبقريا ذكيا، قدم لمجتمعه الكثير. النقطة الثانية أن والد ستيف جوبز (من حيث الدم) سوري الجنسية (مسلم غير ممارس للاسلام!)

وهنا أطرح سؤالا: لو كان والده عاد به إلى بلده، هل كنا سنراه اليوم ناجحا بالدرجة ذاتها؟ لا أقصد من سؤالي هذا أن أعيب على سوريا أو أي بلد عربي، بل أعيب على طريقة تعاملنا مع الأحلام وكيف نذبحها في بلادنا كلها. أخيرا، لو كان ستيف جوبز في أي بلد عربي، ولم يحصل على شهادته الجامعية، كيف كانت نظرة الناس والمؤسسات وموظفي الحكومة له؟ من إجابات هذه الأسئلة ستنبع طرق حل مشاكلنا في بلادنا اليوم. عودة إلى الخطبة التي ألقاها الناجح الشهير المتبنى الذي لا يحمل شهادة تخرج جامعية لليوم (للتوضيح، الترجمة بتصرف كبير، وليست حرفية أو آلية أو مملة!).

115 ردود
    • حمزة
      حمزة says:

      أولا : تقبل الله منا و منكم.
      ثانيا : أخي تركي علينا جميعا أن نحمد الله أن ولدنا في بلاد الإسلام، فنعمة الإسلام أكبر نعمة.
      ثالثا : ليس كل من ولد في الغرب نجح، و إن كنت لا أخفي أن فرصا كثيرة متوفرة هناك غير متوفرة عندنا، و هنا أحب أن أعلق على هذه الجمل للأخ شبايك

      ( لو كان والده عاد به إلى بلده، هل كنا سنراه اليوم ناجحا بالدرجة ذاتها؟)(بل أعيب على طريقة تعاملنا مع الأحلام وكيف نذبحها في بلادنا كلها.)

      يا إخوتي إذا كان كل من يحلم، تشرع له الأيادي، و يسمع قوله على المنابر، و تستقبله الحكومة و تهرع إليه المؤسسات، لهان الأمر و لما كان هناك كفاح و لا نظال، و لكن حقيقة الأمر كما قال الشاعر:

      لولا المشقة ساد الناس كلهم …… الجود يفقر و الإقدام قتال

      و موضوع المقال ستيف ، – و المفروض أن المقال كتب للعبرة، و القراء أعجبوا لأنه كافح من أجل الحلم – لم يستقبله الرئيس الأمريكي و لم يهرع إليه أحد، ليس لدي ما أضيفه إقرأ المقال ففيه الإجابة.

      رد
  1. MO
    MO says:

    أولاً كل عام وأنتم بخير ،، وأسعد الله قلوبكم ،،
    أسأل الله الذي بلغنا رمضآن هذا العام أن يعيده علينا وعليكم أعواماً عديدة وأزمنة مديدة ،،
    وتقبل الله منا ومنكم الصالح من الاعمال ،،

    فقط أعلق لأسئلة بسيطـة ،،ّّّّ!!

    متى نعي و نفهم معنا الانجاز والنجاح في ووطنا العربي ،،

    متى ندركَ معنى التفوق وكيفية الوصول اليـه ،،

    متى نحدد أهدافنا و نسعى لتحقيقها ؟

    متى نفهم أن كل عمل صغير كان أو كبير نتعلمه قد نستفيد منه في حياتنا
    ولا نقلل من أي شئ من العلوم ،،

    أصلح الله أمر أمتنا ،

    ووفقك الله لكل خير الأخ رءوف على مقالاتكَ ومدونتكَ الأكثر من رائعة حقيقةً ،

    و عساكم من عواده

    رد
  2. نور الدين مصطفي
    نور الدين مصطفي says:

    السلام عليكم ,,

    قبل كل شئ ..
    “الخيرة فيما اختاره الله”

    واما عما يدور في نفسي ..

    ليس كل ما نتركه – بارادتنا او بغير ارادتنا – فيه الخير لنا ,
    فقد يكون الخير فيما لا نعرفه او فيما لا نثق به بالقدر الكافي الذي يجعلنا نختاره .

    وكل عام و انتم بخير ..
    شكـرا لك أ/ شبايك

    رد
  3. حسين يونس - تبيان نت
    حسين يونس - تبيان نت says:

    السلام عليكم وكل عام وأنتم بخير،

    في الحقيقة أخي رءوف نحن العرب لدينا مشكلة كبيرة تجاه أنفسنا وتجاه العالم الذي نستهلك منه ونعيش على أكتافه، النفس البشرية بطبيعتها تحب الإنبهار وتحب أن ترى كل ما هو مميز وأفضل، ولا يوجد أمامنا سوى العالم الغربي واليابان لننبهر بهم وبإنجازاتهم، فهذا شيء طبيعي وليس فيه أي مبالغة أو إنحراف لا سمح الله، بإختصار … دع المتكلمين يرددوا ما يشاءون، أنت إنسان حر ولك الحق في أن تفكر وتكتب ما تراه صواباً ولا تنتظر الإذن من أحد، الحمدلله الذي منَّ علينا بنعمة الإنترنت لنرى بصيصاً من الحرية ونكتشف أنفسنا.

    أما بالنسبة لستيف جوبز، فأنا أعتقد أنه من أفضل الشخصيات في عالم التقنيات على الإطلاق، أضف إلى ذلك أني أتحسر على كل يوم أعيشه بدون تقنية الماك!

    أنا أؤيد أنَّ شخصيته استفادت من الظروف المحيطة به، ولكني لا أؤيد فكرة أنه لو أكمل دراسته الجامعية فإنه لن يُبدع … هذا الكلام لا يوافق الصواب، فالمتميز بطبيعته سيظهر إلى العالم بأي طريقة لأنه متميز ولديه طريقة مختلفه في النظر إلى الأمور والإستفادة منها، ديناميكية عقله تنطق بالإيجابية وروح المبادرة دائماً، لعله لم يكن ليأتي بتقنية الماك … ولكنه كان سيكون له شأن في أمر آخر، خصوصاً أنه نشأ وترعرع في الولايات المتحدة حيث أعلام المستثمرين ترفرف عالياً في وادي السيليكون منتظرة لأفكار جديدة لتستثمرها.

    أتمنى أنا أرى يوماً إستثماراً صالحاً وناجحاً في الويطن العربي، أتمنى أن أرى علقية المستثمرين العرب والميولهم قد تنقحت وارتقت إلى ما هو أفضل، لأن المستثمرين سيساعدون وبقوة على ظهور الشباب العربي المتميز في المجالات العلمية والأدبية، ولكن إن بقي إستثمارهم في المسابقات والفضائيات … فلن نرى سوى أهل الطرب والغناء يتميزون.

    رد
    • shabayek
      shabayek says:

      فقط حتى لا نظلم الرجل، وحتى لا أكون أنا من ظلمه بقلة دقتي في حسن اختيار ترجمة كلماته، ما أراد الرجل قوله – مرة أخرى وفق رؤيتي الخاصة وقد أكون مخطئا – هو أنه حين تمكن من تعلم ما يحبه و يختاره بنفسه من علوم، أبدع وأجاد، لكن حين نسير في طريق فرضه عليه غيرنا، فسوف نكون ساعتها مثل الآلات التي لا تحيد عما صممت من أجله، وما نريده هو أن نكون من العقول التي تصمم الآلات 🙂

      أرجو أن أكون أوضحت الفكرة، وأنصفت الرجل، وسامحونا على التقصير في الترجمة والتوضيح، وكذلك لا تنس أن للقصة أجزاء تالية 🙂

      رد
  4. خالد الجابري
    خالد الجابري says:

    العلم لا يؤخذ من الجامعات فقط! .. و ليس النجاح في الدراسة فقط! .. بالعرق فيما تعشق تحقق ما تحلم فيه! (هذا ما وجدته في داخلي اللحظة)
    و كل عام و انت بخير.

    رد
  5. سعيد
    سعيد says:

    ارى ان هناك نقطة مهمة اثارها وهى اين نقف نحن من تاريخ حياتنا وهذا يثبت ان حتي اشهر الناس واكثرهم ذكاء لم يكن يعرف الى اين يتجه ولكنها نقاط تكمل بعضها وهذه اهم نقطة موفق وعيدكم مبارك

    رد
  6. Bushra
    Bushra says:

    في الحقيقة أعطتني هذه البداية البسيطة عن خطبته دفعة معنوية كبيرة لإكمال حلمي ..

    فحلمي أن أكون سيدة أعمال أو تاجرة كبيرة و طبعا كالعادة بما أني من أسرة عادية و في بلد ( لم يسن بعد للمرأة التصرف الكلي بأعمالها رغم أنه لا دخل له بالإسلام ) فهو شيء مستحيل و أقرب إلى عالم الأحلام ..

    إليك قصتي : ( إذا كان لديك متسع من الوقت :p )

    تخرجت هذه سنة بنسبة عالية تدخلني كل التخصصات حتى الطب و تكفل لي أيضا بعثة خارجية و داخلية ..

    ولله الحمد أخذت درجة عاليه في القدرات ( امتحان خاص لما قبل دخول الجامعة )

    لذلك عارض أهلي تخصصي في الإدارة و أقترحوا علي التخصص في قسم لا يدخله ألا من أخذ نسبتي حتى أتميز حتى لو كنت لا أحبه !!

    لكن بصراحة أعطوني كامل الحرية في الأختيار 3>

    بالطبع لا يوجد تشجيع لي لدخولي الإدارة و مازال يعتبر لدى البعض قرار خاطئ > أو عالأقل شيء أكون أول من بدأ به كما ذكرت في إحدى تدويناتك ..

    ما زلت أتعلم من الحياة و مازلت الحياة تعلمني ..

    و مدونتك هذه بارك الله فيها كلما بدأت أيأس و و أجهز كفن الحلم عادت تنعشه من جديد ..

    فشكرا لك 3>

    بإنتظار التتمة ..

    و أرجوا إرفاق الرابط الأصلي او الغير مترجم للخطبة أود قراءتها أو مشاهدة باللغة الأم 3>

    و جزاك الله خيراً ..

    كل عام و أنت بخير 3=)

    رد
    • مجرد سؤال
      مجرد سؤال says:

      الرابط موجود بالمقالة اضغطي على خطبة طلاب جامعة ستانفورد الملونة باللون الأزرق .
      وبالتالي يمكنك قراءة الجزء الثاني والثالث من ترجمة الأستاذ شبايك 🙂

      رد
    • مجرد سؤال
      مجرد سؤال says:

      الأخت بشرى الإسلام أقر وكفل الذمة المالية المستقلة تماماً للمرأة وهي حرة التصرف بنفسها وبدون وكيل هذا ما أقره الإسلام ، أقول ذلك لأنني لم أفهم الحقيقة جملة
      = ( لم يسن بعد للمرأة التصرف الكلي بأعمالها رغم أنه لا دخل له بالإسلام )

      رد
      • قبطان
        قبطان says:

        لا أظن أن الاخت أوردت مصطلح “لم يسن” بدلالته الشرعية . شخصيا استطيع استعاضته ب “لم يقرَ”

        رد
      • Bushra
        Bushra says:

        و هذا ما قصدته =)

        أن التعقيد من هنا وليس من الدين

        أي أنه لا حاجة له

        فكل معاملة مالية قانوينة احتاج إلى من يذهب معي و يتابع و يعقب !!

        و ماذا من ليس لديه محرم يستطيع فعل ذلك !!

        رد
  7. عبد الله الهاشم
    عبد الله الهاشم says:

    رائع جدا

    تحياتي لك يا رؤوف على هذا الاختيار الناجح
    والدنيا مليئة بالناجحين ، ولكن لا يلتفت لهم إلا من كان عازما على النجاح

    سلام ، وكل عام وانت والهمم بخير

    رد
  8. صريح
    صريح says:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وكل عام وانتم بخير ..

    تأثرت كثيراً وأنا اقراء خطبة ستيف، بشكل او بأخر يؤكد ستيف على المبدأ الذي لطالما أمنت به ، فكم من ناجح حين ينجح يتحدث عن مثابرته وقوته وتخطيطه السليم ، لكن اغلب الناجحين الذي عرفتهم عن قرب ، البعض منهم بدأ في مسار مختلف تماماً عما يريد الوصول له وانتهى في قمة النجاح ..

    كل ماعليك ان تنطلق وتبذل جهدك وتسعين بعد الله على ماتملك من معرفة وسترى كيف تتواصل النقاط مع بعضها ..

    سبحان الله !

    رد
  9. عبدالله ربيع
    عبدالله ربيع says:

    السلام عليكم
    بداية ابارك للجميع ولك بهذا العيد المبارك
    سألخص الرد في نقطتين
    الاولى هي جواب سؤالك عن أنه إذا عاد الى بلده الأصلي سوريا فهل سيلقى ذات النجاح؟
    بكل صراحة لا وألف لا
    لا أقول ذلك عن غباء ولكن من معايشة الواقع في بلدي  
    وكذلك أغلب الحال في الدول العربية وإن تعددت الطرق.
    النقطة الثانية عن الثلث الاول من الخطبة :
    هناك الكثير من الفوائد و الاشياء التي يمكن لكل شخص استخراجها والاستفادة منها بأسلوبه وطريقته
    لكن اكثر ما اعجبت به هو انه لم يكن ليستحقر عملا كجمع علب الكوكاكولا الفارغة والتكسب منها للبدء في مشروعه الخاص وليس كما يفعل الكثير من الشباب العربي اليوم
    بل ربما تكون دافعا للنهوض نحو القمة بدلا من الغرق في بحر من الوهم
    احب أن اذكر شيئا وهو أن احد اشهرالقضاة في دبي – اعتذر عن عدم ذكر اسمه – كان يبيع الايس كريم ليصل إلى ما وصل إليه الان وقد حققه بفضل من الله.
    من ناحية اخرى أثار اهتمامي وجود فصول لتعليم الخطوط الانجليزية وفنها ، وليس كما نهمل نحن فن الخطوط العربية ونتجاهلها رغم اننا نمتلك ” القران الكريم ” الذي نزل بلسان عربي مبين
    ربما قد نشاهد بعد 50 عاما في جامعاتنا مثل ذلك !!
    ختاما أشكرك على إبداعك في كل ما تكتبه او تنشره ليبث الحماس والعزيمة في قلوب الشباب العربي من اجل أن يواصل رحلة النجاح
    وأنا واحد منهم فقد استلهمت الكثير من الافكار خاصة من قصة سائق التاكسي وقد يأتي يوم يشهد التجرية وإن فشلت
    لك جزيل الشكر وعفوا على الاطالة

    رد
    • مجرد سؤال
      مجرد سؤال says:

      أخي عبدالله الفرق بيننا وبينهم هو أن ستيف ذكر موضوع جمع زجاجات الكوكاكولا دون خجل وأنت يامن تعيب على بلادنا تأخرها لم تستطع أن تذكر إسم القاضي الذي كان يبيع الأيس كريم .. لماذا ؟ 🙂 وهل في هذا عيب؟
      ما أقصده أننا كلنا لحمة واحدة وإن تظاهرنا أننا مختلفون ، الحق أقول أنني أخجل من ذكر بعض الأعمال أمام جمع من الناس ، هذا ما تربينا عليه في الشرق ، وهذا ما تربوا عليه في الغرب

      فكل إناء ينضح بما فيه 🙂

      والآن هل ستذكر لنا إسم هذا القاضي العظيم؟ 🙂

      رد
      • عبدالله ربيع
        عبدالله ربيع says:

        لا ليس هناك عيب لكن كما كان ستيف هو صاحب القرار في أن يذكر مهنته البسيطة فكذلك للأخرين الحق في القول أو عدمه وليس من حقي أن اعلن اسمه على الملأ دون إذن منه
        وإنما ذكرت ذلك من أجل الفائدة وكمثال حي من عالمنا العربي
        كما انه ليس مهما أن تعرف اسم من يقوم بعمل ما لكي تستلهم منه ما يفيدك
        مثلا إن كان صاحب هذه الخطبة مجهولا هل ستتجاهلها؟
        لست ارى دافعا من وراء طلبك أو هدفا واضحا ولك مطلق الحرية في شرحه إن اردت
        من ناحية أخرى أنا لست أعيب على بلادنا وأمضي الأيام في سبابها بل أنتقدها سعيا للأفضل

        رد
        • مجرد سؤال
          مجرد سؤال says:

          هدفي كان أن أبرهن على أن هناك إختلافات بيننا وبينهم وأن المفاهيم تختلف وإذا كنا لنا السبق في أشياء كثيرة فإن لهم أيضاً السبق في أشياء أخرى. وعلينا أن نأخذ ما يفيدنا ونطرح ما يضرنا فهم فعلوا ذلك في زمان تخلفهم.

          أما انتقادنا لبلادنا فهو من أهم حقوقنا ومن يفرط في نقد بلاده فهو يفرط في مسارها المستقيم ، فإن تصحيح المسار واجب إسلامي دائم ولا يعيب أحد أن ينتقد وطنه كما يظن الكثيرين.

    • شــهد
      شــهد says:

      صحيح يا أخ مجرد سؤال ،
      نحن نخجل أحياناً كثيرة من ذكر بعض الأعمال أمام جمع من الناس ، ولكن لماذا ؟!

      يعني أنا تخرجت بنسبة ليست بالكبيرة جداً من المدرسة 92% وكنت أتمنى أدرس تخصص الحاسب
      ولكن لم تساعدني نسبتي في الاتحاق بذلكَ ، فعدلت عن ذلكَ وأردت التخصص في الكيمياء ، كذلكَ لم يقبل مجموعي بحكم أني حصلت على الثانوية من دولة عربية و بلدي تجعل فارق كبير بين نسبة طلابها و طلاب الخارج ،

      ولكن يسر الله لي الامر بعد استخارة ودخلت قسم الأقتصاد المنزلي ،
      كنت أبكي في بداية الأمر لكن عندما درستة وجدته علم جميل غير الامر المرتبط بعقول الآخرين تماماً

      فقد وجدته علم يجمع بين جميع علوم الحياة ، و الحمدلله ها أنا مستمرة فيه وسعيدة كوني فيه جداً ،،

      لكن حينما يسألني أحد عن تخصص فأني أخجل رغم ثقتي الآن التامة وحبي لدراستي و أنها غير الذي يتحدثون عنه تماماً أو غير الفكرة المرتبطة في عقولهم ،،

      وأقول لنفسي دائماً متى لا أخجل ،؟!

      هل هذا عدم ثقة بالنفس أم خوفاً من جموع الناس التى لديها أفكار خاطئة عن هذا القسم ، !

      الله المستعان ،،

      وكل عام وأنتم بخير وأسعد وأفضل حـــــــال ،،

      رد
      • مجرد سؤال
        مجرد سؤال says:

        مبروك عليك أنك أحبب تخصصك ومجالك ، ولكن بدلاً من الخجل على العكس من ذلك يجب أن تتيهي وتفخري لأنك تعلمين ما لا يعلمه الناس وأنك تعرفين شيئاً يظنه الناس أنه غير مهم ، وأنا منهم ، الآن أصبحت مشتاق لأعرف أهمية تخصصك.

        فكرتي عن تخصصك أنه طبيخ وإدارة المنزل بتوفير النقود ، فهل قلت لنا ما الذي أحببته في تخصصك ولا أعرفه أنا أو الناس ويجعلك تفخرين به؟

        رد
        • شــهد
          شــهد says:

          التخصص :يدرس كل شئ مرتبط بالانسان منذ طفولته حتى شيخوخته ومشكلاته و كيف يستطيع الانسان أن يرقى بنفسه و يسعى للأفضل دائما بما يتناسب مع عصره ،

          و فضلاً عما يتعرض له من مشاكل صحية ، ونفسية ، و غذائية ، واقتصادية …. الخ ، بإختصار كل ما هو مرتبط بالانسان و محيطة الذي يعيش فيه ، فالجميل هنا أنك تدرس شئ مرتبط بالحياة تعايشه بنفسكَ ..

          فضلً عن المواد العلمية كالكيمياء العضوية و الحيوية ، و علم التشريح و الاحياء الدقيقة لان هذا كله مرتبط بالأنسان و صحته
          وكذلكَ المواد الفنية فالفن وسيلة للابداع و للذوق السليم و تصميم الأزياء و الديكور
          وفضلاً عن المواد التربوية ..

          المهم لا يسعني أن أكتب المواد فأنا هنا لا أشرح ما هو مجال تخصصي بدقة أكثر من أني أريد أن أوضح أنه لاعلاقة له بالطبيخ كما ذكرت ،

          فلا أجده هنا له علاقة بالطبيخ المرتبط في أذهان الناس كما ظننت أنت وكما كنت أظن أنا سابقاً ، !!
          صحيح أن لدينا مادة خاصة بطريقة اعداد الوجبات : ولكن من أجل معرفة الكميات المناسبة للسعرات و معرفة ما هو مناسب للمريض والطفل و غيرهم ،
          وما هي الوجبة التى لا تتناسب تقدمها مع غيرها من الوجبات ، يعني طريقة اعداد غذاء صحي بهذه الطريقة لا أكثر ،

          أعلم أني قد ابتعدت عن موضوع التدوينة الرائـعة ،
          لكني فقط أردت أن أجيب عن سؤالكَ
          وحقيقة في ووطننا العربي نخجل أحيانا كثيرة فما نقوم به ، فأنا كما ذكرت أخجل بأن أقول لهم اني في هذا التخصص لانني لن أفتح معهم موضوع أشرح لهم .. الله المستعان

          في انتظار تتمة التدويــنة وبشوق الى قرأتها ،،

          شكراً للأخ شبايك ..

        • مجرد سؤال
          مجرد سؤال says:

          أنا أشكرك جداً لأني الآن على علم بالمعلومات الصحيحة عن هذا العلم المهم علم الإقتصاد المنزلي وربما الذي وضع هذه الفكرة الغير صحيحة عن هذا العلم أن مادة الإقتصاد المنزلي في الثانوي كما تعرفين حصة لعمل الكيك وما شابه 🙂

          أشكرك مرة أخرى على التوضيح .

        • 3abera
          3abera says:

          هذا القسم حقيقة رائع ، أنا فكرة من قبل دخولة لكن عدلت عنه لانه صعب ،!

          أستمري فقط ولا يهمك كلام أحد ،

          التدوينة رااااائع جداً ما شاء الله ، شكراً  

  10. محمد بدوي
    محمد بدوي says:

    كل عام و انت بخير

    ما دار في بالي إثبات لفكرة تدور بعقلي منذ فترة ألا و هي (كل من خرج من منطقة الراحة أفلح) و هي الدائرة التي يتقوقع بها الانسان على نفسه معتقدا أنها مريحة و يخاف كل الخوف من أن يخرج منها و يغيرها و بهذا يعيش داخلها دونما أي تطور

    بالتوفيق

    رد
    • الحياة
      الحياة says:

      تقبل الله من الجميع طاعتهم واعمالهم الصالحه

      اعجبني مابين القوسين بارك الله فيك

      رد
  11. مجرد سؤال
    مجرد سؤال says:

    أخي شبايك بعد تحديدك لمفهوم النجاح بالنسبة لك أرجو توضيح مكانة العلم بالنسبة لك أيضاً لأن السيد ستيف لم يكمل تعليمه الجامعي (مثلي) ولكنه مع ذلك يأتي ليخطب في مجتمع الجامعة لأنه رجل نجح بالمقياس الأمريكي (وهو الغنى) ونحن نعلم أن بيل جيتس مثله لم يكمل تعليمه .

    السؤال : ما هي موقع العلم من النجاح؟

    أنت قلت أن كل ما تعلمته في الجامعة لم تستفيد منه في حياتك العملية (تقريباً بهذا المعنى) ، فمن أين نحصل على العلم الذي نستطيع أن نسفيد منه في حياتنا وبالتالي نفيد المجتمع؟ هل أصبح العلم مجرد خبرة حياتية؟

    كل عام وانتم بخير وعيد سعيد للجميع .

    رد
    • shabayek
      shabayek says:

      بداية أشكرك على ردودك على التعليقات هنا والتي تجعل المدونة حية بشكل أفضل مما كنت لأفعله أنا، وردا على سؤالك الجميل، العلم ليس مقصورا على أوراق كتب أو في جنبات دور علم، العلم عملية لا تتوقف ما دام القلب ينبض والعقل يعمل، العلم مسؤولية فردية على عاتق كل واحد منا، والتعلم يمضي من الميلاد وحتى الممات، والأفضل من العلم التعلم وتعليم ما تعلمته لغيرك.. بعدها تجد العلم الأساس الذي يرتكز عليه النجاح، وبدونه لا يأتي، فأنت لا تجد فرسا على عينه غمامة يفوز في سباق، ما لم يقوده فارس مبصر، وهذا الفارس هو العلم وهذا هو موقعه في سباق الحياة…

      رد
      • مجرد سؤال
        مجرد سؤال says:

        الله الله يبدو أخي أن كثرة قراءاتك ستحولك لفيلسوف أو حكيم ، والله لقد أوجزت وشرحت فى آن واحد.
        بل نحن الذين نشكرك على هذا الكم من دفعنا نحو الأمام.

        رد
    • حمزة
      حمزة says:

      أخي، إن ستيف و بيل غيتس و كذلك مؤسسي قوقل لم يحصلوا على الشهادة فقط، لكنهم تعلموا العلم حقا أخي.
      لعل حكاية ستيف مختلفة بعض الشيء عن الآخرين، فهو توقف عن التعليم الأكادمي في البداية لكن بيل غيتس و مؤسسي قوقل توقفوا ثلاثتهم في السنة الرابعة، بيل بعد أن تم قبول مشروع لغة البسيك من إحدى الشركات، و الآخرين بعد أن لقيا تمويل المشروع من مالك sun microsystem.
      ما أريد أن أوصله لك أننا نحتاج الشهادة ليعترف بنا في المجتمع و عند الشركات، و نحتاج أكثر منها إلى العلم و إلى العمل لتحقيق أحلامنا. و الأمثلة التي ذكرت تركوا الشهادة لأنهم صاروا في غنى عنها، و صارت شهادتهم ما حققوه من نجاح.

      رد
      • شبايك
        شبايك says:

        طبعا نحن بحاجة للشهادات العلمية، لكن من أناس يدرسون مواد يحبونها ويعشقونها، وليسوا مجبرين على دراستها… هذه نقطة دائما ما أحب توضيحها…

        رد
        • حمزة
          حمزة says:

          أخي أنا معك في هذه النقطة، لكن أحيانا لا يوفق المرء لاختيار ما يشاء، و أحيانا يخطأ في الإختيار، لأن معلوماته حول التخصص قليلة، و التوجيه ربما منعدم، أضرب لك مثلا : الكثير من الناس و الكثير ممن علق على هذه التدوينة يقول أنه يعشق الكمبيوتر، و بأنه يقضي أمامه الساعات الطوال، و يظن أن الكمبيوتر هو تصفح الأنترنت، و لعب الألعاب، أو حتى تصميم المواقع. و كل ذلك لا تعتبر تخصصات علمية، و لا معرفة جوهرية، إنما يمكن لأي شخص أن يتعلمها دون أن يدخل مدرسة.
          و أعرف من أقراني من دخل تخصص الإعلام الآلي (الحواسيب ، لاأدري كيف تسمونه عندكم) ثم استسلم في السنة الأولى و غير التخصص، لأن التكوين الأكادمي مختلف عن الأحلام.

        • nashwa nassar
          nashwa nassar says:

          أخى الكريم أنا معك أن الكثير ممن يقولون أنهم يعشقون الكمبيوتر لا يرون منه إلا تصفح الإنترنت لساعات طوال بلا هدف أو الألعاب ولكنى أختلف معك فى موضوع تصميم وتطوير المواقع فهو علم وتخصص يتطلب من المرء تعلم العديد من اللغات (لغات البرمجه) والقراءه المستديمه لكل ما هو جديد لإيجاد الحلول العمليه لما يمكن أن يقابله من مشكلات تقنيه للوصول إلى درجه عاليه من الإبدع تجعله يتميز عمن حوله
          وللأسف أعتقد أن فكرتك عن تصميم المواقع تأتى من بعض المدعين الذين لا يستخدمون إلا القوالب الجاهزه يضيفون عليها ويحذفون (ومن بعض الشركات التصميم) ثم ينسبون التصميم لأنفسهم

          أما عن تصفح الإنترنت فأجده وكأننا نسير فى طريق له عدة تفرعات فإن حددنا هدفنا وأحسنا الإختيار وصلنا إلى ما نبغى أو غير ذلك فنتيه ولا نستطيع الوصول أو حتى الرجوع إلى نقطة البدايه

          شكراً أستاذ رؤوف على موضوعاتك الجميله والتى تعطى حقا الأمل و تحفزنا على التمسك بأحلامنا والسعى لتحقيقها

          بارك الله فيكم جميعاً

  12. د أبومروان
    د أبومروان says:

    الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق بها ولذا لا عضاضة أن نأخذ من قصص النجاح الغربية ما يعود علينا بالفائدة أفراد ومجتمعات

    للشيخ محمد الغزالى رحمه الله كتاب جدد حياتك وهو رؤية إسلامية لكتاب دع القلق وأبدأ الحياة لدانيل كارنيجى ولم يجد الشيخ الكريم برجاحة عقله وفهمه الواسع من نقل أفكار هذا الكاتب الغربى مع ربط هذه المفاهيم بإسلامنا الجميل

    أشد ما جذبنى فى القصة أن ستيف جوبز فعل ما يحب وما يثق فى إيمانه وقدراته على تنفيذه وهذا شعور يبعث على الثقة الداخلية أو كما جاء فى الترجمة عليك أن تثق في شيء ما: إحساسك الداخلي – قدرك – حياتك – أعمالك الصالحة، مهما كنت لتعطيه من أسماء.

    كل عام وأنت بخير أخى رؤف وتقبل الله منكم صالح الأعمال

    تحياتى

    رد
    • shabayek
      shabayek says:

      أشكرك يا طيب على التثبيت، ردك هذا بمثابة الضوء الذي يؤكد لي أني لم أزل أسير على الطريق الصحيح، فلا تحرمني مثل هذا التثبيت 🙂

      رد
    • ناجح
      ناجح says:

      السلام عليكم

      نفس الكتاب الذي ذكرت بنى عليه عالم آخر كتابا له ، والأمر يتعلق بالشيخ المفسر بن سعدي رحمه الله رحمة واسعة ، فألف رسالة الواسائل المفيدة إلى الحياة السعيدة

      رد
  13. microtaha
    microtaha says:

    بعد قراتى لهذه القصه ازداد لدى الطموح وحزنت على شعوبنا العربيه
    انا شاب مصرى كرهت اى حاجه فيها تعليم
    الكمبيوتر فى دمى ( احبه حب جنون اجلس عليه تقريبا اليوم كله)
    احب قراه اى شئ فى الكمبيوتر ولو وجدت مواد تعليميه بها ماده خاصه بالكمبيوتر لما قراتها لا اعرف لماذا
    ولو وجدت كتاب عابر او كتاب فى احد المكاتب عن الكمبيوتر او علوم النفس او قصص النجاح لاشتريته مباشرتا وقرات فى اقل من يوم او ثلاثه

    انا كل سنين حياتى فى الدراسه نجحت فيها بسبه ( 50%)
    كانت حياتى الابتدائي تعيسه وكنت لاحب ان اجتمع ولا اكون صداقات
    حياتى الاعداديه كانت اسؤا لنفس السبب كنت انظوائ جدا

    لم تقبلنى الثانويه العامه الحكوميه بسبب المجموعه الضعيف فوالدى ذهب بى الى مدرسه خاصه اخذت فيها سنه ورسبت فى مادتين فى هذه السنه وامتحنتهم ونجحت ونقلت الى مدرسه حكوميه

    ذهبت الى ثانيه ثانوى وكانت ايضا حيايه تعيسه وليس كما كانت فى الاعدادى او الابتدائى كنت اهرب كل يوم بعد نصف اليوم لا استطيع ان اتحمل 3 ساعات فى المدرسة

    رسبت هذه السنه فى مادتين فكسلت ما ااتى بجدول الامتحانات الخاص بالمادتين ومع العلم انى لم اكن مكون صداقات لكى اتصل باحد وكنت غير اجتماعى جدا
    المهم ذهبت لماده الاوله الرياضيات دخلت الامتحان ولو تكن ماده الرياضيات لانها كان امتحانها اليوم الماضى
    ذهبت الى البيت والدموع فى عينى ولم اذهب الماده الثانية ورسبت السنه كلها

    لم اذهب الى المدرسه فى هذه السنه واكتفيت بالدراسه بالمنزل ونجحت ايضا بنسبه 50%

    السنه الثالثه لم اذهب ايضا الى المدرسه واكتفيت بالدراسه فى البيت وجبت مجموع 52%

    مع العلم الكتاب لم اكن افتحه لانى كاره التعليم كارااااهيه
    كنت حتى الساعه الرابعه فجرا فى ليله الامتحان وانا جالس على الكمبيوتر انام ساعتين واستيقظ افتح الكتاب اللى انا لم افتحه من قبل وبعد فتح الكتاب لاافقى شئ ادخل الامتحان
    والدى يقول لى فى البيت انت لو ذاكرت مره فى الاسبوع تطلع الاول على المدرسه

    دخلت معهد خاص بالكمبيوتر وعلومه وفى الترم الاول كانت المواد كلها مقبول والترم الثانى كان يوجد وحده امتياز (ماده تطبيقات مكتبيه) ووجد جيد جدا ماده ويوجد 2 جيد

    انا حااااسس جدا انى شخص هيقدم حاجه لمجتمعه ولكن الاحظ ان المجتمع رافض بتاتا لانى من الواضح انى شخص فاشل
    فاجد نظرات لى تبين انى شخص فاشل
    مع انى اقرا كثير وابحث داخل شخصيات كل الناس واحب ادرس الشخصيات
    واحب التعرف على كل جديد
    سؤال
    شخص مثلى ربما يكون مبدعا وربما يكون عاديا وربما يكون غبى وعنده حاله من الاسقاط النفسى ؟
    هل مثل هذه المجتمعات تساعنى لو كنت مبدع ان ابدع فى شئ ؟
    هل تساعدنى ان القى فكره ؟ فى هذه الحاله سوف ينظر لى نظره الفاشل مع انى انا اقارن نفسى افضل من طالب فى كليه هندسه او طب دخل هذه الكليه بحفظ الكتاب من الجلده للجلده
    انا حاسس نفسى انى هاعطى او هعمل شئ اجابى وكل ما افكر هذا التفكير اتفكر مجتمعى الساذج الذى ينظر لك نظره

    رد
    • مجرد سؤال
      مجرد سؤال says:

      أضحكتني يافتى أنا في سن أبوك وقد مررت بتجارب تشبه تلك التي مررت بها فاسمع مني ،
      نعم التعليم في بلادنا لا يساعد المبدعين ولكن تذكر:
      أن الكمبيوتر الذي تحبه ما هو إلا أداة في يد كل صاحب مهنة ، يعني لا يكفي أنك تحب وتموت في الكمبيوتر .. لأنه لابد لك من مهنة تمتهنها حتى تجد لك مكاناً في المجتمع ، فالطبيب والمهندس والمحامي ومعظم المهن لابد من اكتساب خبرة ما في الكمبيوتر حتى يستطيعوا أن يؤدوا أعمالهم، وقد تكون هذه المهنة إحدى مجالات الكمبيوتر المتخصصة ، كالمبرمجين أو مطوري مواقع الإنترنت .

      إذن يلزمك أنت أن تساعد نفسك ، صدقني لن يساعدك أحد ولا حتى مدونة شبايك .
      إقرأ قصص النجاح جيداً ستجد أن تسعة وتسعون بالمائة من الناجحين لم يساعدهم أحد.

      كنت مثلك تماماً ، ولكني كنت أقول لنفسي أن هذه الدنيا الكبيرة لابد أن أجد فيها فرصة لا يمكن أن تكون هذه الدنيا بهذه الضخامة وليس لي فيها مكان . وقد وجدت فرص كثيرة أخذت بعضها وفرطت في بعضها وما زلت أبحث عن فرص أخرى وهكذا.

      الناس توافق على إختيارك أنت إن قلت “أنا فاشل” سيوافق الناس ويقولون أنك فاشل ” وإن قلت “أنا لم أجد فرصتي بعد” سيوافق الناس على كلامك ، فقط قل ما تتمناه.

      تأمل بعمق حياتك وأسرتك ومجتمعك وأصدقائك تأمل حياتك وفكر كثيراً وثق أنه يوجد فرصة ولكن الصعوبة في أن تعثر عليها . ابحث عنها يابنى وسوف تجدها إذا حاولت كثيراً .. فقط لاغير.

      تمنياتي لك بالتوفيق .

      رد
    • shabayek
      shabayek says:

      يا طيب، أرجو ألا تفهم هذه التدوينة على أنها تحارب التعليم المدرسي أو الجامعي، بل تحارب قتل روح البحث العلمي، وأن تسمح بأن يختار الواحد منا المواد التي يريد تعلمها، وأن نمهل من لم يعرف بعد ما الذي يريد تعلمه… شخصيا أشعر أنك – مثلما يقول والدك الفاضل – لو ذاكرت علومك فستكون من ذوي التقديرات العالية… ولو فعلت لتمكنت من دخول الجامعة التي تعينك على دراسة علوم الحاسوب بتوسع ومع تبحر كامل، وسط كوكبة من محبي علوم الكمبيوتر مثلك 🙂 وهذا لعمري من أفضل الأوساط التي تعين على التعلم وعلى النبوغ…

      رد
    • عبدالله ربيع
      عبدالله ربيع says:

      اخي الكريم
      الدراسة في بلادنا غالبا ما تكون سوى وسيلة للحصول على الشهادة فقط وجزء بسيط من العلم
      أنا ادعوك أن تقوم بالتعلم من المصادر الخارجية ولكن في ذات الوقت قم بدراسة مقرراتك لكي تحصل على الشهادة
      تغاضى عن كرهك للمناهج الدراسية فليس هناك فائدة من ذلك سوى أنك ستثبط من عزيمتك
      كما انك حصلت على تقدير امتياز في إحدى المواد فذلك يعني أنه يمكنك أن تكرر ذلك في مادة أخرى
      أعد قراءة هذه الخطبة بتمعن ستجد الحلول وثق بقدرتك على النجاح ولا تقارن نفسك بالأخرين
      لا تنتظر مساعدة من أحد بل ساعد نفسك بنفسك
      رتب أفكارك وادرسها وانظر لإمكانياتك وأبدأ العمل فورا فإن لم تنجح فلك شرف التجربة
      أتمنى لك كل النجاح والتوفيق

      رد
  14. طارق سمير
    طارق سمير says:

    كل عام و انت بالف خير
    اري في هذه المدونة خطوة كبيرة في اتجاه البحث عن السعادة
    فاحساس الانسان ان كل ما يمر به في حياته من صعاب هو لخيره (لأنه لا يعلم ما سيترتب علي هذه الصعاب في المستقبل) يعطيه قبول و رضا بما يشعر به انه مشكلة في لحظته الحالية
    رائعة

    رد
    • shabayek
      shabayek says:

      وأنت بصحة وسعادة ونجاح وتوفيق، ومن عبء الوظيفة متحرر 🙂
      نعم يا صديقي، هو كذلك فعلا، هي نقاط على طريق حياتنا، وحتما سيأتي يوم نعرف فيها حكمة هذه النقاط، لكن فقط علينا أن نثق في الله، وأن نثق في حكمة اختياره لنا 🙂

      رد
  15. مجرد سؤال
    مجرد سؤال says:

    شبايك الغواص صائد اللؤلؤ.
    ربما لأن اليوم هو العيد أشعر بسعادة غامرة ، استعدوا للجزء الثاني والثالث أيها الأخوة . هذا الرجل ستيف ليس ناجح وحسب وإنما هو مؤمن بالقدر والحياة والموت والحب ربما أكثر من الكثيرين منا. القيم التي يتحدث عنها من صميم صميم الإسلام وأشهد أن أكثر المسلمين لا يؤمنون بهذه القيم كما يؤمن بها ذلك الرجل.

    نداء لكل قارئي المدونة الكرام (هذا هو ثاني نداء لي) أرجو نشر عنوان المدونة على من تحبون لا تستأثروا بالخير لأنفسكم ، لا تنظروا إلى استفادة شبايك الغواص صائد اللؤلؤ من نشر مدونته 🙂 ولكن انظروا الى فائدة من تحبون.

    رد
    • shabayek
      shabayek says:

      بل شبايك الضعيف المجتهد، فأكثر من ذلك يجلب لي الكثير من النصائح الغليظة 🙂

      يا طيب، كلما تعمق الواحد منا في تعلم أساسيات ديننا الحنيف، كلما شعر بحزن على من لا يدركون هذه المعاني الجميلة والكنوز الدفينة، لكن لا عجب وحالنا اليوم لا يشجع الراغب في تعلم الاسلام على ذلك، فأن تجد صاحب النصيحة ناجحا فالحا، بمثابة نصف الطريق نحو الإقناع 🙂

      رد
  16. أيمن أسامه
    أيمن أسامه says:

    لا أعلم لماذا كثير من الناجحين لم يكملوا تعليمهم
    و الأغلبية منهم في الغرب ولا أظن التعليم هناك تلقيني مثل ما عندنا فما المشكلة !!

    صراحةً غريب هذا الأمر ولم أجد له تفسير حتي الآن !!!

    رد
    • shabayek
      shabayek says:

      يا طيب، هناك جزئية ذات أهمية كبيرة يجب ألا نغفل عنها، التعليم في الغرب لا يقطعك إن أنت توقفت، بمعنى، يمكن لبيل جيتس أت يعود لإكمال دراسته الجامعية في أي وقت الآن إن هو شاء، وكذلك ستيف جوبز، وليس مثلا في بلدي مصر حيث سيكون مضطرا لمذاكرة الثانوية العامة ثم البدء من أول السطر، ليحصل على شهادة تخرج من جامعة ليست مشمولة في التصنيف العالمي لأفضل 500 جامعة حول العالم…

      مما تيسر لي من معرفة، تجد الطالب عندهم يكمل تعليمه الثانوي، ثم من حقه أن يأخذ إجازة طويلة، يعمل فيها في عدة وظائف، فيفهم كيف تمضي الحياة الواقعية، ويكتشف على أساسها ميوله وهواياته، ثم يعود للجامعة ليدرس المادة التي وجد هواه فيها، ثم بعدها تجده من الناجحين – أو على الأقل من الواقعيين – (باستثناء طبعا من يبحثون عن الفشل، فأنا لا أريد كذلك أن تتصور أن الدراسة الجامعية الغربية مجتمع ملائكي طرد الشياطين والفاشلين منه)، بينما عندنا في بلادنا ما إن تغيب عن الدراسة سنة أو اثنين أو ثلاثة، حتى نعتبرك من الفاشلين الواجب قطع رقابهم وحرمانهم من شرف حمل شهادة تخرج، ولذا لا عجب فيما نراه اليوم من أمية الخريجين…

      رد
      • شــهد
        شــهد says:

        مما تيسر لي من معرفة، تجد الطالب عندهم يكمل تعليمه الثانوي، ثم من حقه أن يأخذ إجازة طويلة، يعمل فيها في عدة وظائف، فيفهم كيف تمضي الحياة الواقعية، ويكتشف على أساسها ميوله وهواياته، ،،

        رائــــع جداً هذا الأسلوب ،، أعجبني ،،

        وكانت معلومة جديدة بالنسبة لي ،،

        الآن عرفت لماذا بعضهم ينجح بتفوق في تخصصه أحياناً كثيرة ،،  

        رد
  17. SUFI
    SUFI says:

    شكرا لك انك بدأت بالكتابة عن ستيف وشركة أبل الحبيبة الى قلبي شكرا لك
    اليوم عيد، وعيدنا زاد بمقالة من مقالات رؤوف شبايك التي أتابعها من جوالي وكمبيوتري
    وزاد ايضا أن المقالة تتكلم عن ستيف وعن شركة أبل الحبيبه الى قلبي

    شكرا لك وكل عام وانتم بخير وفي انتظار الجزء الثاني

    رد
  18. لما
    لما says:

    اخ رؤوف .. كل عام وانت وعائلتك واصدقاء مدونتك بالف خير

    يتخرج الانسان عندنا من الدراسة الثانوية في السابعة عشرة .. طبعا في معظم الحالات يكون قد امضى ١٢ سنة في المدرسة لا خبرة ولا تجربة الا تجربة حفظ الكتب وافراغها على ورقة الامتحان .. بعد ذلك يتوقع منه ان يختار تخصص يؤهله لشق طريقه في الحياة بناء على ماذا؟ فهو ليس مؤهل للاختيار ..! وحتى والديه في كثير من الاحيان لا يراودهما سوى حلم ابنهما الدكتور او المهندس صاحب اللقب الرنان!

    وعندما يدخل الجامعة تكرر المأساة! يلحق بنا الاسلوب المدرسي العقيم ذاته! ليس الفاشل من ترك الجامعة لانه يعرف مايريد .. الجاهل هو من يمضي ٤ سنوات ويتخرج وهو لا يعرف ما يريد!!

    تعريفك للنجاح جميل .. ولكن طريقه صعب جدا .. اصعب ما في الموضوع انك بحاجة كل فترة لتذكر نفسك – خاصة في لحظات الاحباط وقلة الموارد- لماذا انت هنا ولماذا تسلك الطريق الصعب ..بينما الجميع يسلكون اسهل الطرق .. ويرضون بالراتب الثابت الذي يساوي ١٠٪ من مجهودهم في الشهر .. ويرضون بتلميحات المدير الذي لا يرضى ابدا! اسئلة كثيرة لا يحلو لها الظهور الا في الاوقات الحرجة.. “هل انا لوحدي على صواب ؟ واذا كنت على صواب فلماذا كل هذه الصعوبات ..”

    الف شكر لك وبانتظار البقية

    رد
  19. aboyassin
    aboyassin says:

    فقط عليك أن تثق في شيء ما: إحساسك الداخلي – قدرك – حياتك – أعمالك الصالحة

    هذه الطريقة في التفكير لم تخذلني يوما، وهي صنعت الفارق العظيم في حياتي

    مذهل … محفز … ( واثق الخطو يمشي ملكا )
    كن انت … نسيج فكرك … عملك … لا تنظر الى الخلف الا بعين معتبر

    افكار كتيرة يا شبايك جت في بالي

    ننتظر الحلقات القادمة … لا تتاخر كثيرا

    كل عام وانت بخير و زوار مدونتك الكرام

    رد
  20. قبطان
    قبطان says:

    السلام عليكم، عيد مبارك أخي شبايك ( رغم أني لازلت صائما لساعة كتابة هذه الاسطر- مسألة التفرق حتى في العبادات هو حديث آخر له شجون).
    تدوينة أخرى تنال قسط كبير من التوفيق. ليس من جهة الاسلوب الفريد في الترجمة و السرد فذلك اختصاصك ولست في المقام المناسب للتقييم. حديثي عن موضوع التدوينة وهو العلاقة بين التحصيل العلمي والنجاح في عالمنا العربي. استفزتني مقالتك كغيري للتعليق لاني وكهؤلاء أجد صعوبة في الربط بين ميولي (الكمبيوتر والابحار على صفحات الويب) الذي أظن أني أستطيع أن أكون أقرب للنجاح فيه وتخصصي الحالي (الابحار على صفحات الماء) الذي قادني اليه عدم الوعي وقلة الخبرة وغياب التوجيه.
    لاشك لدي أن النجاح لا يمر بالتعليم بالضرورة وان كان هذا الاخير يعزز فرص النجاح لدى صاحبه. لكنني مازلت انتظر فرصتي.

    ملاحظة : يبدو أن عدوى الاسلوب الجميل في الكتابة انتقل من المدونة لقراءها حتى صرنا نستمتع بقراءة الردود بقدر استمتاعنا بالتدوينة بحدث ذاتها (لا تفسر هذه الجملة على أنني أقرأ فقط للاستمتاع 🙂 )

    رد
    • الحياة
      الحياة says:

      الملاحظه جداااااااااااااا قويه وفعلا ثابته لدي

      اقرا التدوينه ولا استطيع تجاهل مايحدث في الاسفل منها من حياة واصوات ورائحه قهوة زكية !

      رد
  21. Ammar
    Ammar says:

    السلام عليكم
    أولا كل وعام و أنت بخير أخي رءوف و جميع قراء المدونة .
    ثانيا عندي إحساس بأنك سوف تفاجئنا بمقابلة بريدية مع سميح طوقان D:
    و السلام ختام

    رد
  22. أحمد حلمي
    أحمد حلمي says:

    كل عام وانتم بخير
    كما عودتنا دائما مقال رائع اسلوب متميز والمزيد والمزيد من الطاقة والدوافع للتقدم للأمام.
    وبالنسبة لما يدور داخلي الان فانا سوف ابدا ان شاء الله عامي الجامعي الاخير وكذلك مشروعي الحقيقي الاول-وايضا الثاني-لكن لا اعلم ايهما سينتهي -او ينجح اولا-مشروعي ام العام الدراسي، ففي حال الاول قد اتخلي عن الدراسة نهائيا وانتمي لنادي الناجحين غير الجامعيين-وفي نظري لهو شرف كبير وتحدي للقيم البالية في مجتمعنا العربي-اما في الحالة الثانية فهو خير ايضا باذن الله.
    انا في انتظار باقي الاجزاء،لكني ساحاول قراءتها بلغتها الام اولا وانتظار اضافتها هنا في هذه المدونة الرائعة.

    رد
    • شبايك
      شبايك says:

      يا طيب، لا تفهم هذه المقالة على أنها تحارب الشهادات الجامعية والحصول عليها، على العكس، هذه المقالة تحاول تحفيز الناس على دراسة ما يحبونه والتعمق فيه… والله نسأل لك التوفيق في مشروعك ودراستك وحياتك كلها…

      رد
  23. محمد عبدالسلام
    محمد عبدالسلام says:

    السلام عليكم اخ رؤوف

    اولا كل عام وانتم بخير اخى

    ثانيا انا ربما اول مرة تجدنى أعلق على كلامك لكنى لست اول مرة بالمدونة ولا اكون كاذبا إن قلت انى قرأت حوالى 50% من مدونتك فأنا عاكف عليها لا هم لدى سوى قراءة مواضيعها وبالاخص ما يهمنى بدأت اشعر بالتغيير بدأت أكون انسان أرشيفى أدون واحتفظ بكل ما اريده الكثير من الناس اخبرونى أنى لدى أفكار غير عادية لكن كل ما فى الامر انها لا تخرج الا فى جلسات الحديث لا اطبق أى شئ منها إطلاقا
    ولكنى قررت أن أطبق

    أما عن الاخوة اللذين لا هم لهم سوى النقد اللاذع الهدام الغير مجدى أقول لك يا أخى اليس لك فى رسول الله أسوة حسنة؟ هل انتهى رسول الله عن الدعوة عندما هوجم ان كان الامر بالنسبة لك بعض الكلام اللاذع فرسول الله قد حاربوه واخرجوه وظاهروا على اخراجه وجمعوا العرب واليهود عليه و…و…….و…..

    فلو استيأس رسول الله لكنا عابدى حجر او صليب أو بقرة!!!
    اليس هذا بحق؟
    لذا لا تلتفت الا إلى ما يعطيك دفعة ولا تخبرنى بان كل التعليقات محبطة ومخيبة للآمال لان رسول الله قال “الخير في وفي أمتى الى يوم القيامة”

    اخيرا القول عن الامثال المسلمة من الصحابة والسلف الصالح والحالى أقول لهم هذه مدونة تهتم بالعمل وقصص النجاح وقد استفاض الناس فى القول عن الصحابة الاجلاء ولو كان الصحابة فينا فى هذه الايام لصنعوا مدونات تتكلم عن هؤلاء الناجحين ولو كانوا غير مسلمين !!!

    لا ادرى لماذا تخلفت عقولنا لهذا الحد هل سنتبع ما يتبعون وندين بما يدينون؟؟؟؟؟
    كل ما فى الامر نتحدث عن نجاح باهر وصلوا اليه ولو لم يترجم العرب فى القديم من الاغريقية والرومانية وغيرها لكنا أحط أمة وصلت للارض وكان ميراثنا من العلم “صفر”

    فلماذا نهاجم من يترجم من الغرب ولم نهاجم الفرابى وابن النفيس؟
    لماذا هم علماء الامة وفخرها ومن يترجم الان يصبح مفتونا للغرب؟
    بصراحة لا أدرى

    لذا اخى رؤف اعتذر انى أطلت عليك ولكن أمض فيما انت ماضٍ فإنك على حق والله ونحن معك

    رد
    • شبايك
      شبايك says:

      عاجز عن الشكر يا طيب، صدقت في تحليلك، نعم، لماذا لم ينتقدوا علماء حقبة ترجمة علوم السابقين وأعمالهم …

      رد
      • أحمد باجابر
        أحمد باجابر says:

        الأخ محمد عبدالسلام قال :
        أما عن الاخوة اللذين لا هم لهم سوى النقد اللاذع الهدام

        ثم تقول يا رؤوف! :
        عاجز عن الشكر ، صدقت في تحليلك! ؟

        علامة استفهام كبيرة أطرحها هنا!

        تعريف النجاح المذكور في هذه التدوينة خاطئ تماما!

        وضيق جدا جدا!

        رؤوف! ارجوك اقرأ ما أكتب بهدوء!

        هناك من يثبتك ويصفك بأنك على الحق والهدى فتشكره وتثني عليه وهناك من (يكيل لك النصائح الوفيرة) فتقول: لا أظنه سيأتي بخير!!

        إذن تريد من المعلقين جميعا أن يوافقوك أو يسكتوا! قل لي : أصحيح هذا اللي فهمته من كلامك أم أنني أخطأت الفهم؟!

        رؤوف أنت تبذل جهدا كبيرا في التدوين هذا أمر لا يشك فيه أحد
        واستطعت بهذا الجهد العظيم أن تصل لقلوب كثير من القراء ومنهم أنا
        لكن عليك أن تحذر من هذا الأمر أن يمنعك من مراجعة نفسك دائما وتقبل النصح الوفير والعلم يقينا بأنه لن يأتي إلا بخير ، هذا إن كان نصحا! 🙂

        تعريف النجاح : الناجح هو كل من لا يعمل لدى الغير، ويعمل في تجارته الخاصة

        قال تعالى في قصة موسى عليه السلام (قالت يا أبت استئجره إن خير من استأجرت القوي الأمين، قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج فإن أتممت عشرا فمن عندك وما أريد أن أشق عليك ستجدني إن شاء الله من الصالحين، قال ذلك بيني وبينك) الآية

        وقضى موسى عليه السلام الأجل وعمل طول هذه الفترة أجيرا ، لا تاجرا بماله الخاص!

        نبي الله يوسف (قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم)
        ولم يكن تاجرا بماله الخاص!

        نبينا محمد عليه الصلاة والسلام كان يتاجر بأموال (امرأة) هي أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها

        كثير من الصحابة ومن الأتقياء الأصفياء ومن العلماء الفقهاء كانوا من الموالي ، أقولها مرة أخرى: الموالي

        خذ تعريفك يا أخي الحبيب وانظر أين سيضع هؤلاء الأئمة في خارطة النجاح ؟ أفي مملكة من ممالكها أم جزيرة من جزرها ؟ أم سيغرقهم في أحد محيطاتها ولا يبالي بهم؟!

        كلام أكثر مما هنا يجول بنفسي ويتردد حيالك يا رؤوف! لعلي أسطره لاحقا ولكن أرجو أن يكون فيما ذكر كفاية وتذكرة!

        وكلنا يا رؤوف ضعفاء ولكن نقوي بعضنا بعضا

        وجزاك الله خيرا

        رد
        • خالد الجابري
          خالد الجابري says:

          أهلا أخي أحمد باجابر .. أنا خالد الجابري فأعتقد أن تشابه أسمائنا كفيل بأن ييسر الأمور فيما بيننا 🙂 ..
          أنا معك في أن تعريف الأستاذ شبايك ضيق قليلا .. و ليست قاعدة لكل الناجحين ..
          النجاح عند أستاذ شبايك -بما أنه متخصص في الأمور التجارية و التسويقية- محصور في الجانب التجاري البحت .. و هذه المشكلة الأكبر في التعريف من خلال فهمي المتواضع!
          هناك كلمات إن بحثت لها عن التعاريف ستجد المئات من الاختلافات .. خذ على سبيل المثال لا الحصر: (الإبداع-الحضارة- الثقافة-الفكر-الفلسفة .. إلخ) و من بين هذه الكلمات النجاح .. و كل يتأخذ من خلال بيئته و تجاربه و اهتماماته.
          النجاح عندي .. تحقيق ما تصبو إليه. و لأني مهتم بجان التخطيط ستجد الجانب الأكبر فيه .. ماتصبو إليه=الهدف.
          و في النهاية ..
          لا أعتقد أن أخي شبايك ممن يثني فقط على من يوافقه الرأي .. أنا متأكد أنه سيثني علي لأني خالفته الرأي:)
          تمنياتي لك بالتوفيق.

        • شبايك
          شبايك says:

          يا طيب، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: طوبي لمن ترك الجدال ولو كان محقا، أو كما قال صلى الله عليه وسلم. الآن، لكل جدل هدف وغاية، رجاء حدد لي ماذا تريد مني أن أفعل، في نقاط قصيرة وواضحة.

          بخصوص ضيق تعريفي لأي شيء، الوقت الحالي وقت التخصص، وهذا ما أتخصص أنا فيه. خارج نطاقي الضيق لن تجد ما تبحث عنه عندي، هذا أنا، وهذا ما أفعله، وهذا ما أستطيع فعله.

        • أحمد باجابر
          أحمد باجابر says:

          عزيزي رؤوف!

          لا أطلب منك شيئا

          وهدفي من النقاش أن أصحح شيئا رأيت أنه مخالف للحق

          فإن قبلت فذاك وإن كان عندك مزيد نقاش يبين لي أمرا خفي علي فبها ونعمت

          وإلا فقد أديت ما علي

  24. golden flower
    golden flower says:

    في الحقيقه المقال رائع للغايه وانا في شوق لمعرفه بقيه الخطبه
    لكن انا ضد نظره البعض القاصره لناجحي الغرب فهم ينظرون اليهم كغير مسلمين فقط دون ان يحاولوا الاستفاده من تجاربهم وعلمهم او محاوله تدارك او تقليل الفجوه السحيقه بيننا وبينهم
    والبعض الاخر يمجد المسلمين دون ان يسأل ماذا يقدم المسلمون الان للعلم والبشريه؟او ما الذي فعلناه لنشر الاسلام؟
    نحن بحاجه لنظره ناقده لانفسنا لنصلح الخلل فالاعتراف بالمشكله هو اول خطوات حلها
    اما بخصوص ستيف فالكثير منا يفتقد الجرأه الكافيه ليقدم على قرارات كبيره مثل ترك الدراسه وغيره
    جزاك الله خيرا

    رد
  25. محمد العريان
    محمد العريان says:

    المشكله عمرها ماكانت في التعليم يعني انا سنوات كليتي ودراستي كنت بكرهه حتي اشوف الكليه مع اني اخترتها تعبت بجد عشان ادخلها اول ما دخلتها اتخنقت حسيت انها ولا ليها ا لازمه ومبقتش عايز اروحها لدرجه اني اجلت ودورت علي شغل اوالنتيجه الحتميه للقرار ده بعد الشغل لاقتني عشان اتقدم في حياتي لازم ارجع اكمل الدراسه لازم يبقي معاي شهادتي رجعت طبعا وانا مش طايق بس مقتنع ان لازم اكمل حتي لو النجاح بس  …لاقتني عشان اعمل اللي في تفكيري مش لازم انفصل عن العالم حتي لو متاكد ان قراري صح انا عارف ان الراي ده مش هيعجب ناس كتتير بس لازم توازن امورك بالذات في المجتمعات العربيه المهم حاولت اشتغل اقرب حاجه للي انا عايزه وحاولت كمان احط لنفسي برنامج اوصل فيه وبالنسبه للتعليمم اللي مكنتش طايقه لاقتني لو بتذاكر حاجه مقتنعه انها هتزيدك هتوصل لمرحله الشغف وبجد ده احلي حاجه انك عندك شغف بحاجه كده كده هتتحقق مجرد وقت وبس ان شاء الله وحاكيه ان الناجح يشتغل او ميشتغلش عند حد مش ده المشكله مع اني معترض علي اسلوب النقض للاخ احمد المهم النجاح بالنسبه ليا هو حدوث تغير ايجابي ممكن في موقف انت فية او في يومك او حياتك او المجتمع او الدنيا او …… او اصغر او اكبر المهم انت تغير وكمان تتغير …يكون ليك خطه وهدف بتحاول توصله ليومك ولحياتك
    …ولكل الناس” المتعه في محاوله تحقيق الهدف مش الهدف نفسه” وياريت كل واحد فينا يدور علي الشغف بتاعه اللي ممكن يخليه في نومه يفكر فيه ولما يتكلم عنه عينيه تلمع ياريت كل واحد يدور جوا نفسه عن ده

    رد
  26. محمد العريان
    محمد العريان says:

    المشكله عمرها ماكانت في التعليم يعني انا سنوات كليتي ودراستي كنت بكرهه حتي اشوف الكليه مع اني اخترتها تعبت بجد عشان ادخلها اول ما دخلتها اتخنقت حسيت انها ولا ليها ا لازمه ومبقتش عايز اروحها لدرجه اني اجلت ودورت علي شغل اوالنتيجه الحتميه للقرار ده بعد الشغل لاقتني عشان اتقدم في حياتي لازم ارجع اكمل الدراسه لازم يبقي معاي شهادتي رجعت طبعا وانا مش طايق بس مقتنع ان لازم اكمل حتي لو النجاح بس  …لاقتني عشان اعمل اللي في تفكيري مش لازم انفصل عن العالم حتي لو متاكد ان قراري صح انا عارف ان الراي ده مش هيعجب ناس كتتير بس لازم توازن امورك بالذات في المجتمعات العربيه المهم حاولت اشتغل اقرب حاجه للي انا عايزه وحاولت كمان احط لنفسي برنامج اوصل فيه وبالنسبه للتعليمم اللي مكنتش طايقه لاقتني لو بتذاكر حاجه مقتنعه انها هتزيدك هتوصل لمرحله الشغف وبجد ده احلي حاجه انك عندك شغف بحاجه كده كده هتتحقق مجرد وقت وبس ان شاء الله وحاكيه ان الناجح يشتغل او ميشتغلش عند حد مش ده المشكله مع اني معترض علي اسلوب النقض للاخ احمد المهم النجاح بالنسبه ليا هو حدوث تغير ايجابي ممكن في موقف انت فيةه او يومك او حياتك او المجتمع او الدنيا او …… او اصغر او اكبر المهم انت تغير وكمان تتغير …يكون ليك خطه وهدف بتحاول توصله ليومك ولحياتك
    …ولكل الناس” المتعه في محاوله تحقيق الهدف مش الهدف نفسه” وياريت كل واحد فينا يدور علي الشغف بتاعه اللي ممكن يخليه في نومه يفكر فيه ولما يتكلم عنه عينيه تلمع ياريت كل واحد يدور جوا نفسه عن ده

    رد
  27. محمد صالح
    محمد صالح says:

    أخي شبايك , السلام عليكم وكل عام وأنت بخير وجميع القراء الأعزاء , أعجبتني جملتك حول تعريف الناجح , لكن عزيزي ألا ترى أنه من الازم على من يفكر بالعمل الحر أن يبدأ حياته المهنية موظف صغير مأمور , أعتقد العمل في شركة على سبيل المثال يكسب الشخص الكثير / خبرة , تدريب , إختلاط مع البشر ,, على الأقل في سنوات الشخص الأولى دعني أقول أول خمس سنوات ثم يفكر بعدها بالعمل الحر.

    رد
  28. د محسن سليمان النادي
    د محسن سليمان النادي says:

    لكل مجتمع خصوصيات
    والذكي من ياخذ ما هو عليه الى اقصى درجه
    وان يستغل السناحه
    بل ويبحث عنها ما استطاع
    في بلادنا لا بدّ من شهاده جامعيه
    اذن احصل عليها
    وافعل ما تريد
    وما تحب وما تهوى
    لتكن شهادتك قريبه من الشيء الذي تحبه
    ابحث في قصص النجاح
    خذ من الافكار ما تستطيع تطبيقه بمهنتك
    حور وبدل ما تستطيع
    اصبر وانتظر النتائج
    الرجل في قصتنا كان يذهب مسافه طويله لاخذ وجبه مجانيه ( نباتيه و بفلفل شطه كمان) 🙂
    بمعنى انه كان يمشي كل تلك المسافه في الحر والبرد
    من خلال دراسته للخطوط التي استغلها بعد اعوام تلت اثبت ان تعلمه لما احب لم يكن عبثا
    فكل من يرى قصة نجاح
    ويرى فيها بصيص امل من فكره او معلومه يستطيع ان يطبقها فليفعل ان كانت من شرق او من غرب
    وحتى لا تكون قصص النجاح مجرد تسالي
    او تحليق في الفراغ

    تقبل الله طاعتكم
    ومن يشمر عن ساعديه فيجد ويجتهد ليقول لنا العام القادم وفي العيد
    كيف تغيرت حياته للافضل

    ودمتم سالمين

    رد
    • Ammar
      Ammar says:

      السلام عليكم
      كلماتك أضاءت شعلة الإيجابية لدي ( وافعل ما تريد , وما تحب وما تهوى , لتكن شهادتك قريبه من الشيء الذي تحبه ) .
      أنا كنت دائما غير جيد ( أو سيء ) في المدرسة حتى إني رسبت في بعض مواد الثانوية و بعد أن عدتها نجحت , رسبت لقلة الدراسة أو حتى الإرادة .
      المهم عندما دخلت الجامعة إخترت علم حاسوب ( البرمجة الشيء الذي أعشقه بالتحديد ) , بعد أن أنهيت سنتي الأولى كانت فرحتي لا توصف إذ كنت الأول على دفعتي , فرحة رائعة بعد أن أثبت لنفسي و لغيري أني شخص ناجح و أصبحت أعطي محاضرات حول مواضيع برمجة متقدمة حتى إن بعض الدكاترة حضرو بعضا من محاضراتي , فرحة قابلها بعض المنغصات من الأشخاص المحبطين فمثلا ( الأول على جامعة خاصة و الجامعات الخاصة مادية , أكيد عنده واسطة , … إلخ من الكلام المسموم ) المهم أني لم التفت إلى كلامهم و أصبح لا يؤثر بي عندما قال لي أحد المحاضرين اليوم شهادة الثانوية هي عبارة عن ورقة ( فيزا ) لدخول الجامعة ولا ينظر لها عند التوضيف المهم شهادات التخصص و الخبرة التي معك .
      و السلام ختام

      رد
  29. آلاء
    آلاء says:

    بعيداً عن كومة تذمر على الواقع ، . .

    إلا أنني وقفت كثيراً عند نقطة تصنيعه للحاسب ووضع الرؤية الفنية له فيه من ناحية المسافات بين الحروف ، قد لا يحتاج الإنسان إلا الكثير من دراسة علم الديكور كي يمتلك محلاً للعناية به ، لكن الحس الفني الداخلي له الدور الرئيس في نجاح مثل هذه الأمور . .

    ،

    شكراً عم شبايك . .

    رد
  30. أحمد
    أحمد says:

    أسف جدا كوني انا من يلخبط الجو دائما و لكن نيتي هي للفائده و مساعده استاذ رؤوف توضيح الصوره

    لاحظت أن الجميع بكون هذا الناجح جوبز متبنى. في الغرب طبيعي جدا حكايه التبني. مديري في الغربه كان متبني و زميلي بجانبي متبنى و بصراحه لم اسأل بقيه الفريق لاعرف بقيه العدد. التبني طبيعي جدا و ليس تراجيدي مثل قصص سالي

    اسلوب حياه جوبز في الجامعه و لمن حضر جامعات الغرب موجود بكثره. اعرف الكثير من الذين يعيشون بشكل اقرب للتسكع منه لاي شيء و يحضرون الدراسه بدون شهاده و كأنه ثوره في وجه الانظمه.

    ستيف جوبز كان محظوظا كونه كان موجودا في بدايه طفره الكمبيوتر. فلا نستطيع ان نقول مثلا ان جوبز لو لم يكن جزء من هذه الطفره سيكون على نفس القدر من النجاح في عالم و لنقل العقارات او التمويل او الصناعه. مثله مثل اليمني الاصل و البسيط بن لادن الاب الذي جاء وقت طفره ليصبح من اغنياء العالم.

    الحظ الذي اتحدث عنه اتمنى ان لايفهمه خطأ اي منكم. لا اقصد بالحظ المصادفه. الحظ الذي اقصده هو الرزق من الله الذي يأتي من تلاقي نقاط زمنيه و مكانيه بشكل يحقق شيء لصاحبه.

    و الجدير بالذكر ان ستيف جوبز من أقل الناس سمعه في المجال الشخصي و الاجتماعي. اسرته مفككه بشكل تكتب عنه الصحف و تعامله الشخصي يشابه ما وصفه استاذ رؤوف بالمدير المعقد حيث و يتجنبه موظفيه عند صعود المصعد. هو ناجح نعم…ناجح في ما صنع فقط.

    رد
    • مجرد سؤال
      مجرد سؤال says:

      شيئ جميل أن نعرف بعض جوانب أخرى من شخصية ستيف وأن نعرف أن نجاحه في في عمله لا يعني نجاحه في جوانب أخرى من حياته ، ولكن ما يركز عليه هنا شبايك النجاح العملي في الحياة العملية (أي المشروعات) ، وإذا كان موظفوه يتجنبوه فهذا عجيبة أخرى منه إذ كيف يتجنبه موظفوه مع كل هذا النجاح فماذا لو كانت إدارته ناجحة مائة بالمائة.
      أما عن تفكك أسرته فلا يوجد إنسان على وجه الأرض ناجح في كل جوانب حياته ، أضرب مثالاً بنفسي فأنا ناجح في كل شيئ أسرتي وعلاقاتي بالآخرين وأظن علاقاتي بربي سبحانه وتعالي وينقصني مصدر مستمر للمال ودائماً أقول لزوجتي لو أن حياتنا ستظل بهذا الشكل فالحمد لله أن ما ينقصنا هو المال فقط ، بل وأقول لها لو جاء المال سينقص من حياتنا شيئ آخر حتما، فالحمد لله أن مشكلتنا هي قلة المال فقط ، رغم استمراري الدائم في البحث عن مصدر جديد للمال طبعاً .

      لو سألت بيل جيتس أو قارون في زمن موسى هل حياتك مكتملة الجوانب لسرد لك مشكلات كثيرة لا حصر لها.
      فحياتنا ما هي إلا مشكلات مستمرة نحاول حلها حتى الممات.
      عموما .. الإنسان لا يملأ عينه إلا التراب 🙂

      وأشكرك على تسليط الضوء على جوانب أخرى لهذا الرجل والتفريق بين الحظ والمصادفة رغم أنهما قريبتان في المعنى.

      رد
      • أحمد
        أحمد says:

        أخي العزيز شكرا لردك و الذي افادني و جعلني افكر فعلا في حياتي انا شخصيا و عن ما الذي ينقصني فحمدت الله على ما اتاني. و صحيح أني تفرعت عن نقطه الاخ رؤوف الاساسيه و هي النجاح العملي. غالبا ردي ليس على الاستاذ رؤوف و لكن لقلقي من الانبهار الزائد من قبل القراء بحالات النجاح و التي غالبا ما تبدو كقمه جبل جليدي و اساس الجبل الجليدي لا يرى.

        شكرا لك و للاخ رؤوف

        رد
  31. Yacoub
    Yacoub says:

    السلام عليكم..

    ستيف جوبز شخص غير عادي، كنت قد شاهدت هذه الخطبة (عبر يوتيوب طبعاً) منذ حوالي 3 سنوات، وهي حقاً رائعة، وأنا أعود إليها كثيراً، وقد سرني جداً عندما تناولتها في موضوع كامل، فعلاً شبايك، ما زال لديك الكثير لتكتب عنه، فأنت تحسن الإختيار (في معظم المرات:) ما شاء الله!

    إلى الأمام

    رد
  32. AbdAllAh Ahmed
    AbdAllAh Ahmed says:

    علمنا اسلامنا ان نرضى دائما بالقدر خير او شر
    وان نكون سعداء ومتفائلين دائما رغم الصعوبات التى نواجهها فى الحياه
    وان نؤمن ان كل ما يحدث لنا خير

    رد
  33. petra
    petra says:

    كل يوم يا استاذ رؤوف على مدار سنتين وانا متابع لكل تدويناتك وملخصات كتبك وحقيقة كل يوم لجد ما يجعلنى اكثر انسان متفائل بجد انا متفائل

    رد
  34. الحياة
    الحياة says:

    تقبل اله منك اخ رؤوف طاعتك واعمالك الصالحه

    كل التدوينه شدتني وفتحت في روحي ابوابا بعيدة من التأمل العميق

    الا ان ماأحزنني كثيرا فيها هو قدرتهم على دراسة اي شئ يريدونه في اي وقت يريدونه …!

    كم هو ظالم ومتخلف حقا نظام جامعاتنا !

    رد
  35. ابو بسام
    ابو بسام says:

    ممكن سؤال مهم يا استاذ رؤوف

    (يااااااه زمان من كلامك الحلو يا استاذنا الكبير شبايك . تعرف ان مدونتك اللى يدخلها لازم يرجع لها تاني حتى ولو بعد حين)

    سؤالى : هل لو شخص بياخد راتب عالي جدا جدا بردو تنصحه ان يترك شغله ويدور على عمل حر ،

    او مشروعه الخاص؟

    رد
    • مجرد سؤال
      مجرد سؤال says:

      أخي أبو بسام سؤالك غاية في الأهمية .

      وحسب ما فهمته من الكثير من تدوينات أستاذ شبايك ليست المسألة الراتب العالي أو المنخفض وإنما طبيعة التفكير والإرادة والقدرة على التغيير.

      تخيل أخي أن صاحب الراتب العالي لو كان لديه الفكرة والقدرة والإرادة على تنفيذ مشروع يدر عليه دخل أكبر من راتبه العالي جداً جداً ، المفروض أن يترك وظيفته فوراً .

      ولو أن شخصاً راتبه بسيط وليس لديه القدرة والإرادة والفكرة لتحسين حاله فلا يجب أن يترك عمله أبداً.

      إذن المسألة ليست الراتب العالي ولكن طريقة التفكير والإرادة والقدرة على المغامرة المحسوبة.

      وفي انتظار رد استاذنا شبايك على سؤال الهام جداً.

      رد
  36. عبدالعزيز
    عبدالعزيز says:

    أستاذ شبايك

    من يقرأ سير الناجحين ويبحث عن النقاط المشتركة بينهم

    يجد في طليعتها : الصبر + الثقة بالنفس + وضوح بالهدف الذي يسعى إليه

    وهذا الأخير وهو وضوح الهدف هو ما ينقص غالبية أفراد مجتمعاتنا

    يريد أن يصبح تاجراً ولايدري كيف وفي راسه ثلاثمائة مشروع كلها لم تنفذ

    وإذا نفّذ منها شيء فغالباً بعشوائية وبدون تخطيط ودراسة

    ومن مشاكلنا الثقافية والفكرية :

    أن غالبيتنا لا يحتفل إلاّ بمن قد نجحوا فعلاً

    أمّا الطموح والمكافح ومن يسعى للإبداع فيكيل له الغالبية عبارات السخرية والإستهزاء تصريحاً وتلميحاً

    وهؤلاء الغالبية يريدون وضع الجميع في قوالب جاهزة مسبقة الصب

    يردونك أن تُحب ما يحبون وأن تكرهـ ما يبغضون و (إنا وجدنا آبائنا على أمة وإنّ على آثارهم مقتدون) .

    ————————-

    سأتوقف الآن عن الكتابة حتى لا أوسم بالمتشائم من قبل هؤلاء

    شكراً رؤوف 000 إستمر لا جفّ لك قلم ولا كبا بك فرس

    حجوزات دبي فُل بسبب الإجازة … ؛)

    رد
  37. نهيرة
    نهيرة says:

    لا يمكنك وصل النقاط عندما تتطلع للمستقبل، بل فقط حين تنظر للماضي وتبحث عن النقاط والمحطات في حياتك، ولذا عليك أن تثق أن نقاط حياتك ستتصل معا بشكل أو بآخر في المستقبل
    مقال رائع …. جزاك الله خيرا على هذه القصص

    رد
  38. بشار ايمش
    بشار ايمش says:

    أخي في الله رؤوف
    أعلم اني دائما ما اتأخر بالتعليق على مقالاتك الرائعة…واعلم اني لم اعلق على مقالاتك منذ مدة طويلة
    إنني كما وعدتك سابقا ماض قدما في مشروعي الخاص الصغير
    وكما وعد ايضا سأبعث لك بكل التفاصيل عنه لكي تنشرها وتعم الفائدة
    لعل تجربتي ان كانت فاشلة او ناجحة تفيد القراء، او تنير لهم الدرب لمستقبلهم

    في الحقيقة…إن ما اريده من تعليقي، هو التعليق على مقدمتك
    التي اترجاك ان لا تنشر مثلها مستقبلا
    لأنه لا يجب عليك ان تنظر الى هؤلاء السلبيين، الذين يريدون ان يبقوا مكانهم بلا حراك
    لعل السماء تمطر ذهبا او فضة
    أكيد أنه في حياة الصحابة الكرام ما هو كل مفيد وجميل
    ولكن الحكمة ضالة المؤمن، أنى وجدها فهو اولى بها
    وكلمة أنى تفيد في اي مكان او زمان
    للأسف نحن لا ننظر إلا الى ماضينا المجيد
    فحري بنا بدل من ان نتشدق بأفعال بصحابتنا ورسولنا صلى الله عليه وسلم أن نقتدي بهم، وان نحذوا حذوهم
    لكننا نبحث عن مواطن الضعف في غيرنا ونسلط عليه الضو، لكي نبرر ضعفنا

    أخي رؤوف…قلتها لك سابقا واعيدها عليك
    أمضي لما انت عليه…فإن الله سيؤخذ بيدك كلما عثرت، لأنك لا تبخل علينا بما لديك من جديد و مفيد
    ودعك منن لا هم لهم سوا الاحباط والتثبيط، لأنهم لو كانوا يفقهون، لبحثوا عن الحكمة وليش عن الخلل.

    رد
  39. حنين
    حنين says:

    السلام عليكم

    اولا احب اشكرك من كل قلبي على هذه التحف النادرة التي تتحفنا بها في كل جديد تقدمه لنا

    وثانيا وبصراحة من ابداع الى ابداع اكثر وكلمات كلها تشجيع للفرد والانسان للبحث عن رغباتة الدفينة عن اهوائه التي من الموكد هي السبيل الوحيد للوصول الى تحقيق الاهداف فلانسان باتباعه رغبتة في تحقيق ذاته وعمل ودراسة مايحبه هو من المؤكد انسان ناجح واثق من نجاحه ان شاء الله
    شكرا لتواصلك معنا وشكرا لجهودك المبذولة

    حنين

    رد
  40. wjd
    wjd says:

    السلام عليكم

    مدونه جدااا رائعه اتمنى لك التوفيق

    خطبة ستيف جوبز تعطي مزيد من التفائل والامل في تحقيق الاهداف.

    ولكم مني كل الشكر والتقدير

    رد
  41. نورآ
    نورآ says:

    اشكرك اخي شبايك على هذه الترجمه الرائــعه

    اولا: صحيح ستيف نجح وثابر ولكن اغلب ردود القراء تكمن في ان البلاد العربية لاتساعدهـ وقد قرأت
    بعض الردود تقول هكذا .. لكن اي انسان يريد النجاح ومواصلة مشوار حياته لا يعيقه شي
    وكل انسان طريقه يوجد فيه بعض العثرات ولا لاتوقفه هذه العثرات يجمع هذه العثرات ويستفيد منها
    ومن ثم يأتي النجاح

    اتمنى للجميع النجاح
    واتمنى الرقى لعالمنا العربي

    واشكر جميع من كتبوا عن تجاربهم

    رد
  42. احمد عطيات
    احمد عطيات says:

    “عندي أن الناجح هو كل من لا يعمل لدى الغير، ويعمل في تجارته الخاصة ولا يجد نفسه مضطرا لتحمل سخافات مدير معقد، خوفا على خسارة راتبه الشهري، فهذا عندي الحر الناجح.
    ” هذا ماقاله رؤوف!!!!! وسبحان الله منذ زمن طويل ابحث عن شخص يحمل هذا الرأي واخيرا والفضل لله وجدته.فالحمد لله اولا واخيرا .وللعلم – اخي رؤوف_ انا ابلغ من العمر حوالي 55 عاما خضت مئات التجارب نجحت في بعضها وامنلكت عشرات الالاف .واخفقت في كثير منها وصرت “على الحديدة “. ومع ذلك لم افكر بالوظيفة لانني اؤمن انها اخت العبودية. تحياتي لك يارؤوف واعانك الله على مساعدة الاخرين وجزاك عنهم كل خير.

    رد
  43. مصطفى البازي
    مصطفى البازي says:

    “حين وقف رجل لم يكمل تعليمه الجامعي، ولم يحصل على شهادة جامعية، ليلقي خطبة على طلاب جامعة ستانفورد الأمريكية الشهيرة والعريقة.”

    شدتني كثيراً هذه الجملة

    وحبيت اطرح سؤال على الجميع وهو: لماذا نحن في مجتعاتنا نحتقر (ان صح التعبير) من لايحمل شهادة جامعية ونجد الكل يقول علية بالجاهل ؟

    للعلم هنالك الكثير من البشر لم يكملو الدراسة الجامعية بسبب ضروف ما. ولكنهم نجحوا في حياتهم

    نجد في الوطن العربي شخص يملك بكلوريوس (في التخصص الفلاني) راتبة الشهري 1000 دولار امريكي وشخص اخر بنفس الدرجة الوظيفية وبنفس المجال وكل شيء ولكن راتبة 500 دولار بسبب انة لايملك شهادة جامعية

    واحيانا وهذه وجدتها كثيراً خصوصاً في التخصصات التقنية ان الشخص الغير جامعي لة خبرة اكبر ومجتهد في عملة ومع هذا راتبة اقل من الشخص الي يحمل شهادة جامعية

    رد
  44. خلود الغفري
    خلود الغفري says:

    هذه كانت من اروع القصص التي قرأتها حتى اليوم..
    واستشهدت بها كثيرا في احاديثي ومراسلاتي منذ ان قرأتها قبل اشهر..

    كل الشكر لك اخي الكريم شبايك

    رد
  45. نايل
    نايل says:

    خطبته كانت كافية تغني عن كثير من التعليقات ..وفقكم الله جميعا وشكرا لك أخي شبايك

    رد
  46. عبد الرحمان
    عبد الرحمان says:

    كلنا يعرف المثل الذى يقول -القافلة تسير و الكلاب تنبح-والاية تقول ( وان تطع اكثر من فى الارض يضلوك عن سبيل الله) والكثير من الاغبياء يريدون ان يكونوا اوصياء على عقول الناس وطريقة تفكيرهم لانهم عبيد غبائهم . ولا يسعنا الا ان نقول لكم -واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما- وشكرا لكم على ماتقدمونه لنا من علم نحن فى أمس الحاجة اليه. وفقكم الله

    رد
  47. rafie
    rafie says:

    ماشاء الله جهد كبير ومقدر اسأل الله أن يوفقك وان ينفع بك العباد.

    ::::: جزاك الله عنا كل خير :::::

    رد
  48. عبدالرحمن الصياد
    عبدالرحمن الصياد says:

    عنجد كلام راقي ورائع وليعلم الجميع

    وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم

    رد
  49. عادل
    عادل says:

    شكرا جزيلا على مجهودك الطيب ، اعاني بصراحه مع تفكير بعض الإخوة هداهم الله ( لا يخرجون من الصندوق ) هكذا كنا وهكذا نفعل الله المعين

    شكرا لك يا اخي على مجهودك

    رد
  50. اسماء
    اسماء says:

    فعلا مقاله رائعه كعادتك
    وفي دماغي دلوقت ان الناجح مبينجحش بسهولة
    ولازم نثق في اختياراتنا وقراراتنا حتي لو مش شايفين اوي بكره في ايه

    رد
  51. الضياء
    الضياء says:

    الجميل في الناجح (ان اعتبر ناجحا) التواضع
    وجميل في المدون او الكاتب في حال انتقاده
    ان يأخذ الانتقاد ان كان بناءا او سلبيا ويحول تفكير المنتقد الى ما يراه مناسبا وضمن حدود المعقول والمتبع

    رد
  52. احمد مختار
    احمد مختار says:

    هذه المقالة جاءت في وقتها بالنسبة لي
    فقد تبقى لي ايام معدودة للتخرج من الجامعة
    و انا غير مقتنع تماما بما اخترته لنفسي
    مشكور جدا الاستاذ شبايك على ما تبثه في قلوبنا من الامل و العزيمة . واسأل الله ان يجعلني و اياكم رجل اعمال لا رجل اقوال.
    ملحوظة: اعجبتني فكرة احد المعلقين على المدونة بوضع صندوق تطرح فيه عناوين و مواضيع للمدونات الجديدة واضيف الاحداث و المقالات التي يرغب القارىء ان تترجمها باسلوبك الساحر (و ان من البيان لسحرا) . فهلا اعدت النظر في هذا الاقتراح. وعفوا على الاطالة.

    رد
  53. أبو محمد
    أبو محمد says:

    السلام عليكم
    -جزاك الله خيرا على الترجمة البليغة ………المقال راااااااااائع ……..
    – بعد قراءة المقالة حفزتني جدا على المغامرة وان اتخد القرار الدي احب

    رد
  54. سجو
    سجو says:

    بصراحة . .لطالما كان ستيف جوبز أحد الأشخاص الذين لفتوا انتباهي وبثوا فيّا روح الأمل والتحفيز للقيام بالعديد من الأشياء بحياتي
    قصته هذه أوحت لي وعلمتني الكثير .. تغيرت عندي بعض المفاهيم العقلية وبعض القرارات أيضاً
    وبينت لي أن هناك وجهات في حياتي تحتاج للتغيير ..

    رد
  55. رامي الكندي
    رامي الكندي says:

    مرحبا شبابيك هذا اول تعليق لي هنا … لن يكون الاخير بالطبع !
    ——-
    اشعر وكانه يتحدث عن جزء من حياتي 🙂

    رد
  56. عبد الله
    عبد الله says:

    بصراحة لا أدري كيف وصلت لهذه المقالة فأنا من الناس الفوضويين اللذين تجد في متصفحهم الكروم عدة تبويبات قد تبلغ العشرين وأحيانا أكثر وأحيانا نسختين من الكروم بكل واحدة أكثر من عشرين تبويب فلا أدري ربما كانت مفتوحة عندي منذ أكثر من أسبوع لا أدري ولكن بصراحة اختلجتني مشاعر كثيرة وكنت أظنني أسوأ من عاش مرحلة تخرج من جامعة .. فبعد تخرجي من كلية الهندسة المعلوماتية في سوريا وجدت نفسي مضطرا للسفر إلى لبنان لأن التجنيد عندنا إلزامي إلا لمن يسافر بعد التخرج وهنا في لبنان يتمتع خريجو اختصاصي بميزات منافسة لي فنحن مثلا المواد الانكليزية عندنا ثانوية بينما وجدت طلاب مرحلة إعدادية يتحدثون الانكليزية بطلاقة أكثر مني وكذلك يتكلمون لغات لا أعرفها كالفرنسية والاسبانية فكان لزاما أن أجد عملا بعيداً عن اختصاصي اللذي أحب واللذي درسته على قناعة بكل حرف فيه .. وهذا العمل البعيد ماكان ليكفيني حتى قوت يومي .. فقررت افتراش سقيفة في مطعم لأحد أقاربي وانشغلت بلابتوبي ومحاولة اكتساب الخبرات الناقصة والعمل على مشروعي الخاص .. عندما قرأت ماعاناه وشغفه بتعلم ما يحب شعرت كأني أشاركه افتراش أرضية صديقه وأعايشه ماعاش .. وأرجو الله أن يكتب لي مستقبلا خيراً من مستقبله في الدنيا وجنةً في الآخرة.. اللهم آمين

    رد

اترك رداً

تريد المشاركة في هذا النقاش
شارك إن أردت
Feel free to contribute!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *