أفكار عملية لبدء مشاريع تجارية -ج1 2 3

نبدأ اليوم ملخص سريع لكتاب رجال أعمال نهاية الأسبوع، وهو ما حفزتكم عنه في مقالتين سابقتين، لكني أود التذكير بأن هذه الأفكار استرشادية، إن لم تنفعك نفعت غيرك، غيرك من قراء المدونة أو غيرك من المحيطين بك، فكر في غيرك ممن يمكن لهذه الأفكار أن تنفعهم، وانتظر فكرتك أنت، فهي حتما قادمة، طالما أنك تبحث عنها بجهد وتتشوق انتظارا لها…

1-    تنظيف البيوت والشركات باستخدام منظفات لا تسبب حساسية

قد لا تعلم هذه الإحصائية، لكن 50% من تعداد الأمريكيين يعانون من حساسية مرضية تجاه المركبات الكيماوية، فكيف يمكن الاستفادة من إحصائية كهذه؟ مع تزايد الوعي العالمي بأضرار الكيماويات على الصحة، بات هناك طلب كبير ومتزايد على المنتجات والخدمات التي لا تؤذي البشر، هذه الفئة في الأغلب هي من طبقة الأغنياء، ما يجعلهم عملاء من طبقة نيتش التي تحدثنا عنها من قبل.

هذا الأمر دفع اميليا انتويتي لتأليف كتاب كامل عن خبرتها مع ابنها الذي عاني من حساسية شديدة تجاه مواد التنظيف، الأمر الذي دفعها للبحث أكثر في هذا الأمر، والتعرف على مركبات التنظيف التي لا تسبب حساسية للبشر، وأسست شركتها الخاصة لتصنيع صابون صديق لمرضى الحساسية، وألفت كتابا عرضت فيه خبراتها المكتسبة في هذا المجال.

2-    تدريب الأطفال والأولاد

يغلب على عالم اليوم غياب الأبوين في أعمالهم، ما يترك الأبناء ليعانوا الوحدة والفراغ. هذا الأمر خلق طلبا هائلا على من يستطيع ملء هذا الفراغ، بشكل إيجابي بناء مثمر. لغياب الأم في عملها، لم تعد قادرة على تدريب وليدها على قضاء حاجته في الحمام مثل الكبار، أما غياب الأب فمنعه من تعليم ابنه ركوب الدراجة بدون مسند.

اريش موهيت (Aresh Mohit) مدرب ركوب دراجات محترف وشهير، يقبض ستين دولار عن الساعة لتعليم الصغار ركوب الدراجات وقواعد السلامة، بينما شاري جرين تقبض 450 دولار مقابل خمس جلسات لإقناع الصغار بالتوقف عن مص أصابعهم. إن القائمة طويلة، فأنت يمكنك تعليم الصغار رياضات كثيرة، ويمكن لأي فتاة تعليم الصغيرات فنون الطبخ والخياطة والرسم والآداب العامة.

بالطبع، تعليم الصغار لا يناسب أي فرد، ويحتاج صبرا كبيرا، وذكاء غير تقليدي لكسب ثقة الصغار، لكنه ليس بالأمر المستحيل كذلك. وصلتني رسائل كثيرة من خريجات وأمهات تسألني ما العمل الذي يمكنهم البدء به، ماذا عن مجالسة الأطفال، ثم تعليمهم أشياء جديدة، ثم احتراف هذا الأمر.

3-    تجميل السيارات

إلا من رحم ربي، تجد الشباب ما بين أمرين، حب فتاة أو عشق سيارة، ما دفع الطالب الجامعي ميجيل ميلامورس لأن يفتتح مركزا لتجميل السيارات بشكل محترف فريد، بعدما اقترض 3 آلاف دولار وسددها من أرباحه خلال شهور قليلة. في أول يوم من الافتتاح، ربح ميجيل 250 دولار، لكنه لا يترك عمله يطغي على دراسته، كما يعطي كل سيارة وقتها الكافي لتخرج أبهى من العروس في ليلة عرسها. أين تعلم ميجيل صنعته؟

أثناء عمله قبلها في محطة غسيل سيارات، حيث صاحب عمال في مركز تجميل سيارات وتعلم منهم الكثير. عملاؤه الأولون كانوا من محيطه الدراسي، وعملياته الأولى كانت مجانية.

ما الذي دفع ميجيل للعمل في فترة شبابه، بدلا من التمتع بهذا الشباب؟

أخته ذات الابن الطفل الصغير والتي لا تجد سواه ينفق عليهما، كذلك يدرس ميجيل إدارة أعمال، وهو يريد تطبيق ما يدرسه عمليا، من أجل الاحتراف على وجهه الحق.

يتباهى غالبية شبابنا العربي بخبرته مع مواقع انترنت، وعلمه بشتى صنوف السيارات، فلماذا لا نرى من يدمج هاتين المعرفتين من أجل نشاط تجاري في تجميل السيارات من الخارج، وهو أمر يتوقف على الحس الفني والتذوق الجميل.

4–    الخط اليدوي وفنونه

بعد التطور المذهل في فنون الطباعة، عاد بنو البشر للبحث عن التميز، وبدأت ترى دعوات حضور الأفراح والأعراض وحفلات الزفاف والميلاد مكتوبة بخط اليد، خط فريد متغير لا تستطيع طابعة ليزر ألوان أن تقدم مثله.

ماذا عن رسالة تهنئة بتقلد منصب رفيع مكتوبة بخط اليد، خط عربي جميل؟ إنها دليل على اهتمام متقدم بأدق التفاصيل، ما سيترك الأثر الأكبر في نفس متلقيها.

تعلم الخط العربي ليس نزهة لأي فرد، فهو يتطلب توافقا بصريا عضليا متقدما، ويحتاج تدريبات كثيرة، لكن بعض المخطوطات العربية المبدعة تباع بأرقام تشرح الصدر، لكن الأهم أن إمكانيات وضع هذا الخط في استخدامات غير تقليدية كثيرة جدا، ويمكن استغلالها تجاريا بشكل مربح.

ألا تملك هذه الموهبة؟ هل تعرف من يملكها ويمكنك التعاون معه، هو يكتب وأنت تبيع؟

5-    البستنة وتصميم الحدائق

ضمن حب البشر للتفرد، تجدهم يسكنون الفيلات والقصور التي صممها لهم هذا وذاك من عباقرة المعماريين، لكن ماذا عن تصميم حدائق هذه القصور؟ نشأت ليزا مونكتون في مزرعة أهلها، وتلقت خبرات أجيال أربعة من أجدادها في الزراعة، وهي ركزت على طرق الزراعة العضوية الخالية من التدخل الكيماوي.

تزرع ليزا بذورها العضوية في حديقتها الخاصة، ثم تأخذ هذه النبتات إلى حدائق زبائنها لتغرسها لهم.

ليست ليزا بالمزارعة التقليدية، فهي تجري اختبارا لزبائنها وتسألهم عما يريدون زراعته ومشاهدته يكبر أمامهم، وأكثر ما يطلبه عملاؤها هو نباتات الطماطم والثوم.

أغلب مهام ليزا تؤديها في عطلات نهاية الأسبوع، لأن عملاؤها يريدون مشاهدة ليزا وهي تعمل وتزرع يتعلموا منها.

أجر ليزا 5 دولارات عن كل بوصة مربعة تزرعها، أما كيف تسوق لخدماتها فعن طريق مقابلات مع الصحف والمجلات ومحطات الراديو، بعدما وزعت منشوراتها الدعائية، لكن أهم سلاح تسويقي لها فهو كلمات المديح التي تنساب من أفواه عملائها السابقين.

6-    المساعد الشخصي

ولا أقصد به تلك الآلات الإلكترنية الصغيرة المثيرة العجيبة، بل أقصد بني البشر.

كنا تكلمنا من قبل عن أن كلا الأبوين يعملان معظم اليوم، ولذا لا يجدون من يقبع في بيتهما ليشرف على إصلاح ثلاجة أو نظام التكييف، فماذا عن إعداد برنامج لقضاء رحلة الصيف وترتيب حجز التذاكر والفنادق وإعداد الحقائب وجمع الأمتعة؟

ماذا عن تجديد رخصة القيادة أو دفع اشتراك النادي أو فاتورة الهاتف؟

تسليم واستلام الملابس المحتاجة للتنظيف الجاف؟ أخذ السيارة للصيانة الدورية والعودة بها؟ تثبيت الزينات من أجل عيد ميلاد أولادك ثم خلعها وإعادة ترتيب المنزل كما كان؟ إنها وظيفة المساعد الشخصي.

كيف يعلن عن نفسه من يريد العمل في هذا المجال؟ عليه التوجه إلى رجال الأعمال والمشغولين من الموظفين المرموقين، لكن أفضل طريقة هي كلمات المديح، فما أن تثبت كفاءتك لمحتاج لك، حتى سيتحدث عنك إلى عملاء آخرين محتملين.

7 – جليس الحيوانات الأليفة

نعم، برغم ارتفاع نسب الفقر والانتحار، لكنك ستجد في عالمنا العربي شريحة من الناس تهتم بإيواء حيوانات أليفة في بيوتها والإنفاق عليها، ويكفيك زيارة سريعة إلى محلات مثل كارفور وتحري أسعار أطعمة القطط والكلاب.

هؤلاء الناس يضطرون أحيانا للسفر والغياب عن حيواناتهم هذه لفترة من الزمن، ولذا سيبحثون عمن يستضيف أحبائهم الأوفياء في غيابهم، وهذا ما دفع اندرو زاباتكا وعمره 17 ربيعا لأن يبدأ مشروعه لاستضافة الحيوانات الأليفة لفترات قصيرة، بمشاركة أخيه الصغير، وكان يأخذ 10 دولار عن كل حيوان يأويه في اليوم الواحد.

هذا الإيواء كان يتضمن الإطعام واللعب والتمشية والترويح عن زبائنه. كيف يتوصل اندرو إلى زبائنه؟ عبر منشورات دعائية يرسلها إلى كل من لديه حيوان أليف.

8 – المتسوق السري

مع تطور المنافسة بين الأعمال، ظهرت شركات وظيفتها إرسال متسوقين سريين إلى محلات شهيرة، لشراء أشياء منها، ثم العودة وكتابة تقرير مفصل عن نظافة المحل وطريقة ترتيب المعروضات ودفء التعامل مع العاملين ونظافة مظهرهم وحسن كلامهم.

هذا التقرير يذهب إلى مديري المبيعات في هذه الشركات، مما يساعدهم على قياس كفاءة محلات البيع خاصتهم، ولأن الأمر عشوائي غير متوقع، يصعب على العاملين في هذه المحلات الاستعداد للمتسوق السري.

هذه الفكرة أراها جديدة تماما على عالمنا العربي، وأراها قابلة للتحقق والنجاح، شريطة كتابة تقارير من الواقع، غير منمقة أو مصطنعة، وقطع الخطوة الإضافية، مثل اقتراح طرق لتحسين الخدمة المقدمة للعميل، مثل تقليل أو زيادة الإضاءة، تغيير ألوان المحلات، وتدريب البائعين على قراءة لغة جسم كل مشتري، وغير ذلك من أفكار البيع والتسويق الجديدة.

9 – إزالة الكتابات على الحوائط

تجد هواية سيئة لدى بعض الشباب تلويث الحوائط بقبيح الرسومات والكلمات، أو لصق المنشورات الدعائية / الانتخابية عليها، وهي عادة منتشرة في بلاد كثيرة، مما يفتح الباب أمام نشاط تنظيف هذه الحوائط بشكل دوري، بمعنى أن يتعاقد الشاب منكم مع صاحب الجدار على تنظيفه من تلك الكتابات والملصقات، عبر مسحها أو إعادة دهان الجدار من جديد لفترة دورية مثل سنة أو نصف سنوية.

يكسب الأمريكي دان ويب الكثير من نشاطه هذا في تنظيف حوائط مدينة شيكاجو، وهو يؤدي عمله في عطلة نهاية الأسبوع، ما يدر عليه مالا إضافيا وفيرا. في البداية، كان دان يعرض خدماته بالمجان، حتى بدأ أصحاب الأعمال والمساكن الفاخرة يحتاجونه بسبب كفاءته في إزالة هذه الكتابات والملصقات بحرفية عالية وسرعة كبيرة.

10 – دهان الوجوه

بدأت مراكز التسوق / المولات تنتشر في بلادنا العربية، وبدأت هذه تتنافس فيما بينها على جذب المشترين، ومن ضمن وسائل الجذب توفير ملاهي وألعاب بالمجان لأطفال المشترين، ومن ضمن هذه الفعاليات دهان وجوه الصغار بالألوان، ورسم فراشات ووجوه الأسود والنمور وغير ذلك.

بالطبع هذا الأمر يتطلب مهارة في الرسم، واستعمال كيماويات وألوان لا تسبب حساسية أو التهابات للجلد، وتكون سهلة الإزالة بالماء.

هذا الأمر يمكن تطبيقه أيضا في حفلات أعياد الميلاد بجانب شخصيات المهرج والساحر، كما يمكن تطبيقه على شباب الدعاية في المعارض، حيث يمكن دهن أوجه مندوبي البيع بألوان شعار الشركة، وبذلك سيجذبون انتباه زوار تلك المعارض، ما يعطي الفرصة لمندوبي المبيعات للحديث معهم وإقناعهم بالشراء!

11 – الرسم بالحناء

في النقطة السابقة تحدثنا عن دهان الوجوه والرسم عليها، لكن هناك أيضا فن الرسم بالحناء، وهو أمر يستهوي الصغار والأكبر قليلا من النصف الجميل من عالم البشر. هذا الرسم يستهوي السياح بالأكثر، ما يفتح المجال أمام خبيرة حناء لتضع كتابا عن الطرق السهلة للرسم بالحناء، ووضع بعض التصاميم التي يمكن لأي امرأة أن تصنعها بنفسها، وتنظيم تدريبات جماعية على الرسم بالحناء وتصويرها فيديو وبيع أشرطتها وأقراصها، أو الاكتفاء بمجرد الرسم. ميزة الرسم بالحناء أنه لا يمكث أكثر من أسبوع أو يزيد على الجلد، ما يجعله التزين الأمثل لمن ذهبت في بلد لا يعرفها فيه أحد فتصرفت على سجيتها ورسمت ما شاءت من تصاميم.

من ضمن الأماكن المقترحة للرسم بالحناء ربما كان قبل مباراة في رياضة شعبية، حيث بدأنا نرى النساء تزاحم الرجال في تشجيع الفرق الوطنية، وحتما للحناء دورها في التشجيع الرياضي. كيف تتفرد في الرسم بالحناء؟ عبر البحث عن مكونات طبيعية لا تؤذي البشرة والجلد، ولعل رابط هذا الموقع (الذي يناسب النساء فقط ولا أنصح الرجال بزيارته) يعطي الكثير من الأفكار naturalexpressions.org

12 – بيع سماد / روث الحيوانات

بدأ هذا المشروع كمحاولة من صبيين أمريكيين لجمع الأموال لصالح مدرستهما، فتطور وأصبح نشاطا تجاريا ناجحا يدر الأرباح، حيث اتفق الولدان كوي و سكايلر مع جيرانهم المزارعين على التقاط روث ومخلفات حيواناتهم من خيول وماشية وغنم، ثم يتركوه في أشعة الشمس ليجف تماما، ثم يعلبوه في أكياس صغيرة، ويبيعوه لأصحاب الحدائق مقابل 5 دولار لكل كيس صغير. اعتمد نجاح هذه الفكرة على دعم إعلامي من الصحافة المحلية والتي أعجبت بالفكرة. ينقصنا في عالمنا العربي التخيل التجاري، فالكل يشكو من منغصات ما، لكن هذه المنغصات قد تكون شيئا يبحث عنه الغير بشدة، وما علينا سوى أن نجمع ما بين الاثنين: الباحث والمبحوث عنه!

13 – أسواق ساحات عطلات الأسبوع

تتمتع جامعة سييرا في روكلين بكاليفورنيا بساحة كبيرة لصف / ركن السيارات، ورغم ازدحامها في أيام الدراسة، لكنها تقبع خالية في العطلات المدرسية، وهذا ما دفع طلبة الجامعة للتفكير في وسيلة للاستفادة من هذا الفراغ الأسبوعي، وجاءتهم فكرة تأجير ساحة المدرسة في أيام العطلات الأسبوعية لمن يرغب في بيع سيارته أو قاربه أو دراجته، مقابل ثمن زهيد.

تطلب الأمر لتوزيع بعض المنشورات الدعائية، في المدرسة وخارجها، من خلال الطلبة أنفسهم، ويجب أن نشيد هنا بموافقة إدارة الجامعة على تأجير الساحة للطلبة والذين تولوا الدعاية والتسويق والمبيعات. بعد مرور عشر سنوات على تطبيق الفكرة، أصبح السوق مشهورا بما يكفي، تجد فيه مئات السيارات والمركبات المعروضة للبيع، ولم يعد الطلبة يبيعون شيئا سوى مساحة لتقف فيها المركبة / السيارة، وعلى البائع تولي جميع أموره هو.

أرى هذه الفكرة سهلة وبسيطة وقابلة للتطبيق في عالمنا العربي، فهذه المعارض هي بمثابة بوابة دخول عالم التجارة، فالفكرة قابلة للتوسع فيها، وقابلة للتعديل وفق ظروف كل بيئة ومجتمع، ولكم أتمنى أن أقرأ يوما من جاهد لتطبيقها، فهو لا ينتفع وحده، بل يجر معه جيشا من البشر للاستفادة والربح.

14 – تأثيث الشقق المعروضة للإيجار

قد تبدو هذه الفكرة غريبة قليلا، لكني سأعرضها لعلها تجد منتفعا بها، وهي تعتمد على فكرة أن الشقق المعروضة للإيجار / البيع تكون أكثر جاذبية وهي معمورة بأثاث، مقارنة بفرصها وهي خاوية على عروشها، ولأن من يؤجر الشقق أو يعرضها للبيع – في أغلب الأحيان – لا يريد الدخول في مشاكل الشراء ونقل وفك وتركيب هذا الأثاث، خاصة وإذا كان المشتري لا يريد شراء الأثاث ضمن صفقة الشقة، وهذا ما يخلق فرصة مثالية لمن يستطيع ملء هذا الفراغ، إذ يكون لديه الكثير من الأثاث والمفروشات، وعمال النقل والتركيب، وسيارات الشحن.

تجري المعاملة التجارية على أساس اقتطاع نسبة من سعر بيع / تأجير الشقة، أو مقابل سعر تأجير يومي أو أسبوعي أو شهري، كما يضع المؤثث سعرا على كل قطعة أثاث، حتى إذا نالت إحداها إعجاب مشتر، بقيت مكانها ولم ترتحل. ليس لي خبرة واسعة بعالم بيع وتأجير الشقق، لكني أظنها فكرة ذات وجاهة تؤهلها للتطبيق.

15 – إطارات الصور غير التقليدية
لأن الحاجة أم الاختراع، ولأن مارك روجرز بحث ولم يجد إطارا ذا مقاس خاص يحتاجه بشدة، وحين بحث على انترنت وجد طائفة كبيرة من الناس تشاطره بحثه هذا، لذا عمد إلى تأسيس شركته وتوفير إطارات الصور ذات المقاسات غير التقليدية، والتي تحمي الصور من خفوت اللون ولا تترك أثرا على الصور ذاتها. كان مارك مصورا فوتوغرافي هاويا، يفكر في احتراف التصوير كوسيلة للتكسب، وكان عليه بيع صيد عدسته في أبهى حلة لعملائه، في إطار خارجي أنيق يناسب التعليق على الحوائط أو الوقوف على أسطح المكاتب والأثاث.

أسس مارك متجرا إلكترونيا لبيع إطارات الصور، المصنوعة من الخشب أو المعدن، والخالية من المعالجة الحمضية حتى لا تؤذي الصور، بالإضافة إلى مكونات تجعل الصور تزهو ألوانها وغير ذلك من المؤثرات الفنية. موقع مارك هو framedestinations.com وكان رأس المال اللازم لبدء نشاطه 30 ألف دولار، وبعد مرور ستة أشهر، توقف المتجر عن الخسارة وبدأ يدر أوائل الأرباح، ما اضطر مارك للتخلي عن وظيفته النهارية والتركيز في نشاطه الخاص. كيف يسوق مارك لنفسه؟ إنه ببساطة يجيب على تساؤلات أقرانه من المصورين الباحثين في المنتديات عن إطارات من الكفاءة بحيث تحفظ ما صوروه، ويترك لهم عنوان متجره ليجربوا، كما يضع إعلانات في أشهر المواقع المهتمة بالتصوير الفوتوغرافي، وكذلك ضمن إعلانات جوجل، كما يحرص على حضور معارض التصوير الفوتوغرافي، والتحدث مع المصورين، والعملاء المحتملين…

 

43 ردود
  1. د/محمد اللبيدى
    د/محمد اللبيدى says:

    شكرا جزيلا د/رؤف على هذا الجهد الرائع و كان لى تعليق على هذه المشاريع هى ممكن تدو صعبة من الوهلة الاولى لكن ممكن ندخل عليها بعض التعديلات بحيث انها تتناسب مع الحياة اللى بنعشها مثلا المشروع الثالث تجميل السيارات ممكن يبقى تجميل السيارات للافراح و المنسبات السعيدة يبقى كده نحن قدرنا نقدم خدمه محتجها عدد اكبر فى مجتمعتنا و طبعا فى افكار كتير فى المشروع ده ممكن نطرحها مع بعض لو الفكرة عجبت واحد ممكن ينفذها

    رد
  2. احمد المهدى
    احمد المهدى says:

    السلام عليكم

    ازيك يا استاذ رؤوف فعلا مقالة رائعة لكن هذا لا يعنى ان نقلد هذه المشاريع بحذافيرها بل الوضع يختلف من بلد إلى بلد وهذا يعنى ان نستفيد من تجربه هؤلاء فى عمل شىء جيد,لماذا أيضا لا نجعل هواياتنا مصدر للرزق
    أعرف أنك تعلم ذلك جيدا

    رد
  3. حسين
    حسين says:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هذا ما كنت اريد اثباته لنفسي والذي دفعني حتى ورغبني بقراءة الافكار في هذه التدوينه:
    وهذا ما اعتقد ان عليك بالتشديد عليه يا اخي رؤوف شبايك:
    وهو ان كل فرد منا تمر عليه يوميا عشرات الافكار التي لو نفذت لقلبت موازين حياته وجعلت منه غنيا
    ولكن ليس الكل يملك الايمان الكافي بالفكره لكي يشرع بتنفيذها
    اذا نظرنا الى جميع هذه الافكار في هذا المقال نراها بسيطه جدا ومن الممكن انها قد خطرت في بال اي منا من قبل
    لكنا لم نركز فيها ونؤمن بها كما يجب
    لاننا طبعا مشغولون بالعمل لدى الاخرين والذي يقضي على الكثير من الوقت الثمين لنا
    لكن رغم هذا علينا بالتفكير وتشغيل هذا الكنز العظيم (العقل) في كل ثانيه خارج العمل واستثماره لكي يجلب لنا الكنوز التي نحلم بها
    فالكل منا قد اكتشف اشياء عديده في حياته وخلال عمله وكل منا قد اوجد طرقا او حلولا لمشاكل واجهته في العمل او المنزل …
    لكن الفطين منا هو من باع هذه الحلول واحضر الثروة اليه
    وهذا سبب نجاح كل ناجح
    وارجو منك ان تراسلني على البريد الالكتروني يا اخ شبايك اذا كان لديك وقت لي وان كان في العمر بقيه لاني اردت ان احدثك عن مشروع بدأت بتنفيذه

    رد
  4. محمد حسن
    محمد حسن says:

    السلام عليكم يا طيب
    كل الأفكار التي أوردتها قابلة ااتنفيذ في عالمنا العربي ولكن بدرجات
    1- أكثرها في التطبيق فكرة تدريب الأطفال الموجود علي هيئة الدروس الخصوصية والتي انتقلت من المجال الدراسي الي مجال الحياة العملية وعن نفسي نظمت دورة في طرق الحفظ الجيد وادارة الوقت لأولاد العديد من جيراني(بعمر13) في الأجازة الصيفية الماضية.

    2-تجميل السيارات مهنة واعدة ولها فروع من تجميل للأفراح الي تجميل عام لتحسين شكل السيارة ولدي في مدينتي أكثر من ثلاث نماذج لشباب اغتنوا (بمعني الكلمة الحرفي)من هذه المهنة أحدهم من تجميل سيارات الأفراح بالورد و الاثنين الأخرين من اقامة محلات لاكسسوار تجميل السيارات مع التركيب المجاني

    3–فكرة الخط العربي منتشرة ولها محترفيها ولكن للأسف تلقي تاكلا في كوادرها لطغيان استخدام الكمبيوتر وقد يكون ذلك مستقبلا مفيد حيث سيضع الخطاط في مرتبة الندرة التي يبحث عنها كل هاو للخط العربي ولوحاته المزينة بالقران الكريم. وهي عمل موسمي مربح للخطاطين في بلدي أثناء الحملات الدعائية في مجلس الشعب
    4-فكرة البستنة موجودة و ربما تكون واعدة في اطار ازدياد الشريحة التي تمتلك مسكن بحديقة وفي اطار الموروث الثقافي المهتم بابداء رونق هذا المنزل
    5-تنظيف البيوت بدون التسبب في حساسية من وجهة نظري الشخصية أقل الأفكار وجودا في عالمنا العربي الا أن هذا لا يمنع من أنه قد يكون موجودا خارج نطاق تجربتي الشخصية

    في النهاية لا يسعني الا شكر الاستاذ رءوف الذي فتح لنا دنيا جديدة في عالم مدونته ,مدون شبايك

    رد
  5. مجدسوفت
    مجدسوفت says:

    عزيزى رؤف
    ماشاء الله افكار فى غاية الروعة
    لكن لاحظت انك ترد على التعليقات السلبية
    فى مقالاتك انا ارى ان هذا ربما يقلل من شأن المقالة
    ويأثر أيضا على معناوياتك

    رد
  6. MaNshY
    MaNshY says:

    أخي جميل أوي و الله
    أنتظر الجزئ الخاص بالتجارة الإليكترونية
    أنا طالب في السنة الأولى من شعبة تسويق و تجارة اليكترونية
    لكن مدونتك ضمن دراستي فشكرا لك دائما و نحن دائما نستمع لك

    تحياتي لك ..

    رد
  7. تميم
    تميم says:

    مجهود رائع اخي رؤوف
    رغم العقبات التي ربما يواجهها الشخص في حال اراد تطبيق بعض هذه الافكار الا انها اسهل من غيرها وربما لا تحتاج رأس مال كبير كالمشاريع الاخرى
    اكثر فكرتين اجبتني هي فكرة مواد التنظيف الغير مسببة للحساسية وفكرة البستنة.
    شكرا لك وبانتظار البقية من الافكار 🙂

    رد
  8. عالية
    عالية says:

    بارك الله فيك اخي رءوف و جزاك الله خيرًا على هذه الجهود

    بالنسبة لفكرة المنظفات التي لا تسبب حساسية فممكن تلهمنا افكار كثيرة مع امراض منتشرة في مجتمعاتنا
    تحضرني فكرة مطبقة حيث عندنا ينشر مرض الربو فتجد شركات التنظيف في الصيف تنشر اعلاناتها
    برش المنازل السنوي بمواد ليس لها رائحة ولا تسبب الحساسية
    قس على ذلك مرض السكر و السمنة الخ و عندكم في مصر مرض فايرس الكبد سي و غيره .

    بغاااااية الحماس لبقية الـ101 🙂

    بالتوفيق .

    رد
  9. برستيـج
    برستيـج says:

    السلام عليكم ورحمه الله

    أخي رؤوف شبايك .

    أفكار جميلة وتستحق التفكيـر فيهـا .

    أنا بإنتظار جديدك أخي .

    لك إحترامي وتقديري .

    رد
  10. عمران
    عمران says:

    بارك الله فيك في انتظار الافكار الباقيه
    بس في كم طلب 1- انت تعطي اهتمام كثير للناس الي تعارضك وتعيد نفس الكلام انتن وظحت الامررر كم مره
    اتوقع انو يكفي توظيح لانننننننننننن انت اكثر من مره تتكلم معهم ونننننننننننننننننفس الكلام يجيك خلاص لاترد عليهم
    2- انو الواحد اذا جا يكتب تعليق لازم يحط ايميله ياليت تلغي هذي الشغله 🙂

    رد
  11. حسين
    حسين says:

    السلام عليكم ورحمة الله ..

    عزيزي رؤوف اشكرك جزيل الشكر لما تقدمه لنا .. من مقالات وملخصات في قمة الروعة ..

    —-

    لم اجد بريد او صفحة لمراسلتك .. بخصوص موقع خلاصات ..
    وجدت الموقع من ضمن الروابط فقلت قد تكون لك علاقه بـ الموقع والقائمين عليه ..

    الموقع منذ شهور لا استطيع تصفحه .. و عند الدخول لأي قسم .. فإنه وبشكل تلقائي .. يذهب بك للصفحة الرئيسية ..

    فيا .. ترى ما هو السبب … !.

    رد
  12. طموح انثى
    طموح انثى says:

    اخي شبايك

    انا لدي فكرتي التي احبها واتمنى تطبيقها فاتمنى الدعاء لي لتتيسر اموري 🙂

    دائئما تنشر عبير التفاؤل بوركت وبورك قلمك الرائع

    رد
  13. iyad
    iyad says:

    تحية الى الأخ رؤوف و كذلك الأخوة زوار المدونة،
    أهم ما في موضوع هذه المقالة ليست أفكار المشاريع بحد ذاتها، و إنما هي العبرة و تعلم أن أي فكرة و لو كانت لوهلة تبدو بسيطة بانها ربما تكون الفكرة العظيمة التي ستدر المال الوفير، المهم أن نتعلم كيف نرى ما لا يراه الآخرين و أن نسبق الى التطبيق، فالأفكار كثيرة و موجودة و لكن التطبيق هو علم و فن و صفات شخصية قد تنجح المشروع أو تفشله.
    ملاحظة أخرى و لكن القصد منها (ايجابي) و ليس النقد السلبي، أرى أنك يا أخ رؤوف تعطي (أصحاب العقول المعارضة لكل تغيير إيجابي) الكثير من الوقت و التبرير لهم، و أنا أرى بأن أفضل استراتيجية هي باهمالهم فعندما يرون عدد المحبين لك،و نجاح بعضهم في مشاريع تخصهم سوف يقتنعون بأنهم كانوا مجرد (سلبيين) وأنهم قد ضيعوا أوقاتهم و أوقاتنا بالبكاء والنحيب.
    ما يسرني في مونتك بأنني بدأت آلف أسماء قراء المدونة، فقط أصبحنا كمجتمع صغير (داخل عالمك -مدونتك الكبيرة).

    مع الشكر

    رد
  14. فرح
    فرح says:

    أحببت كثيراً مقدمة المقالة و التفكير في الغير إلا ذكر بأنك تخشى النظرات السلبية..كن شجاعاً وقل ما عندك …. المهم أنا أحب قراءة ما تكتبه أكثر بكثير مما تترجمه…

    انطباعاتي….
    *تنظيف البيوت …….أضف إلى ذلك تنظيف المدارس,هناك شركات تنظيف تقوم بتنظيف المدرسة نهاية كل أسبوع … فهذا عمل مستمر…

    *تدريب الأطفال والأولاد…..فعلا احب تدريب الأولاد وأمارسه لكن في نطاق ضيق جداً…
    عندما تكسب ثقة الصغيرتستطيع تسليمه رسالتك في الحياة و هو كفيل بإيصالها للعالم…

    * تجميل السيارات……. لا أحبذه .. (و من الممكن تغير رأي)

    *الخط اليدوي وفنونه….. وضعه في استخدامات “غير تقليدية”…أتوقع النجاح للخط اليدوي المتقن لأنه يحمل مشاعر من خطه…( سأبدأ بتدريب يدي اليمنى التي نسيت رسم الحروف…لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا)

    * البستنه وتصميم الحدائق….” أعجبني ما قامت به ليزا”…كانت للعائلة تجربة مع الزراعة العضوية وكانت ناجحة لكن كنا نأكل منها فقط أما الآن فهي خالية على عروشها…..أفكر في احيائها مرة أخرى…

    أشعر بأنني لا أريد التجارة و كسب المال .. أريد العمل والمشاركة في النجاح لكن لا مانع أن أأخذ نصيبي من الأرباح …

    رد
  15. فرح
    فرح says:

    صدق الأخ … iyad … فيما قاله..

    أخي رؤوف….

    هنئاً لك هذا المجتمع الصغير من قراء مدونتك…..

    رد
  16. هادي
    هادي says:

    سلامات
    وكل عام وانتم بخير
    اخي رؤوف اراك أضفت “الصبرالجميل” الى سلوجن المدونة
    وما احوجنا اليه في هذه الأيام
    نصيحة من اخ الى اخيه لا تكترث للذين يثيرون الغبار في منتصف الطريق فسرعان ما تنجلي الغبرة ويبقى السائرون وراء اهدافهم على الطريق الصحيح.

    رد
  17. مبارك
    مبارك says:

    افكار بسيطه ولو فكرنا برأس المال لوجدناه غير مكلف او يكون حاجز لبدأ هذة المشاريع

    فكرة تنظيف البيوت بدون رائحة انا ارى انها فكرة رائعه وتستحق التفكير

    مع قراءة الافكار تتولد لدي افكار ايضا او حتى تعديلات على نفس الفكرة ..

    كل عام وانتم بخير

    رد
  18. سيلا
    سيلا says:

    ممتاز

    تعليم الأطفال فنون إدارة الذات!؟
    مارأيك به؟
    استلهمته من الفكرة السابقة

    نفع الله بك
    ورفع
    دمت سالما.

    رد
  19. Ahmad Edilbi | أحمد ادلبي
    Ahmad Edilbi | أحمد ادلبي says:

    أخي شبايك في الداية كل عام وانت بخير
    أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركة..

    أحب أن أوضح لك عزيزي أن الموضوع سهل بالدرجة التي تفضلت بها وهو صعب بنفس الوقت !!
    في تعليق ماضي كنت قد أخبرتك أن المجتمعات العربية مجتمعات منغلقة .. وإن لم تتفق معي فإني أجد أن العمل فيها هو هدر للمال..
    أذكر أن لي صديقاً لايملك من الخبرة أي شيء في وطنه ولكنه حقق الكثير في أميركا
    الموضوع أكبر من أن يكون لدينا مشروع وأكبر من تفكيرنا بالطبقة الغنية
    لنتفق أن لدينا مشكلة اقتصادية كبيرة في هذا المجتمع .. ومن الصب البدأ بمشروع تجاري من رأسمال صغير.. مع أني أتمنى صراحة أن أكون مخطىء .. وأنا أول المشجعين لهكذا مشاريع أنت تعلم!!
    وأنا والحمد لله قد أخفقت للآن في 3 مشاريع والأكيد أنها ليست النهاية .. فلكل مشروع خصوصية فأنا تعلمت واكتسبت الخبرة .. ولكن للأسف اجتمعت كل المشاريع أن السبب الرئيسي في فشلها الدخول للسوق برأس مال صغير … مما يحرم تميّز ماتبيع وتضعف بذلك الصورة الذهنية عن المنتج .. فالمنتج القوي يحتاج لتسويق قوي .. وذلك التسويق يحتاج لرأس مال..

    بالنهاية شبايك أنا معك .. لو كانت الأرباح قليلة بعض الشيء ..
    فأن تنير شمعة أفضل من أن تلعن الظلام !!

    وليش ماعم تمر ع مدونتي أخي رؤوف
    وينعاد عليك مرة تانية

    رد
  20. ايهاب اسعد
    ايهاب اسعد says:

    اخى العزيز رؤوف جزاك الله خيرا عما تقدمه لنا من توسيع للافاق فى مجال العمل والحياة ان نوعية الكتب التى تساعدنا بتقديمهافى موقعك الرائع اصبحت كمنارة السفينه فى بحر متلاطم . اشكرك واتمنى لك كا التوفيق . وارجو بمناسبة هذا الكتاب القيم ان استشيرك فى كيفية الربح من الانترنت وارجو ان يفيدنا اخواننا زوار المدونه فى هذا الموضوع . انا موظف ومتزوج و اسعى للحصول على ماجستير فى الادارة من احدى الجامعات العالمية ان شاء الله . وكما تعلم اخى ان هذا مكلف للغاية وحاولت ان ازيد دخلى من خلال الانترنت فوجدت ان مواقع الاعلانات غير مجدية ومضيعه للوقت . والان يوجد مواقع تطلب (مدخل بيانات) او data entry . ولكنه لكى يرشدك الى الخطوات ويقدم لك نظام ادخال البيانات يطلب مبلغ 50 دولار . سيدى الفاضل اسف للتطويل . انا لا امانع ان ادفع هذا المبلغ فى مقابل تحسين حال اسرتى ولا امانع ان اكسر الصخور من اجل ان يتعلم اطفالى جيدا ويصبح حالهم افضل منى باذن الله.ولكن اخشى ان يكون هذا واحدا من عمليات النصب الكثير على الانترنت فأرجو الرد على ومساعدتى ان كان هناك طرق افضل ومجربة فأنا اثق فى اخوانى رواد المدونة جدا وبك اخى العزيز رؤف وشكرا وعيد سعيدعليكم جميعا

    رد
  21. فرح
    فرح says:

    كل عام و شبايك ومدنته وقرائه في حفظ الله و رعايته……

    أرى بعض التعديلات على مقدمة المقالة ونهايتها (….هذا جيد….)

    رد
  22. الدوسري- قطــر
    الدوسري- قطــر says:

    كل عام و أنتم بخير .
    أولا احب أن أقول بأن الافكار رائعة كبداية ويمكن تطويرها مستقبلا، ولاننسى بأن هذه المشاريع البسيطة تكون في العطل الأسبوعية ، وهذا يعني بأننا سنكون أما موظفين ولدينا رواتبنا ، أو طلبه و لدينا مصروفنا الشخصي. وفي هذه الاحوال ستساعدنا مشاريعنا في زيادة الدخل، وسندعمها نحن بما لدينا أصلا من كسب مالي. و أخيرا أحب أن اعلق على ملاحظة (أحمد ادلبي) أذا سمح لي بأن الاعمال البسيطة لا تحتاج لدعاية ضخمة و الناس دائما تبحث عن ما هو مميز و حقيقي، و ها أنا ذا اثبت نفسي فقد بعت حتى الآن أكثر من خمسين نسخة من كتابي( كل كثيرا تصبح رشيق)و انتشر في دول عربية كثيرا منها مصر، لبنان‘ الأردن‘ عمان، السعودية ، الكويت ، وطبعا قطر، وكان تسويقي للكتاب يعتمد على المنتديات التي تستهدف الفئة التي تهمني، و طبعا موقعي الإلكتروني و ايميلي، ولله الحمد أنا في طريق النجاح ، لا اسعى للشهرة و لكنني أهدف لمنفه الناس بخبرتي وعلمي.

    رد
  23. محمد صالح
    محمد صالح says:

    أفكار رائعة جدا مع العلم اخي رؤوف اني موظف وأمتلك مشروعي الخاص وأحاول تطوير المشروع من قراءة مواضعيك واليوم أحتفل بمرور سنة بمناسبة قراءة مدونتك وكل سنة وانت بخير والقراء الأعزاء

    رد
  24. mrwise
    mrwise says:

    السلام عليكم و مبارك لكم العيد
    الأخ شبايك و كل الإخوة القراء
    هذه الأفكار جميلة الطرح لكنها بحاجة إلى تكييفها والمجتمع العربي من جهة العادات و التقاليد و المستوى المعيشي

    رد
  25. شبايك
    شبايك says:

    حسين:
    لا علاقة لي من قريب أو بعيد بموقع خلاصات، ولقد حذفت رابطه وأشكرك على ذلك، ولقد راسلتك على بريدك فلم يصلني ردك…

    محمد حسن
    سعيد بمشروعك الصيفي، لو تخبرني المزيد عنه وعن نتائجه الملموسة

    مجد سوفت
    أظن أني أريد من الجميع أن يستفيد، وهو أمر مستحيل، عموما عملت بنصائحكم وأركز الآن على من يوافقونني الرأي…

    عمران
    حاضرين أستاذ، سأترك السلبيين وأركز على الإيجابيين، وأشكرك على النصيحة…

    إياد
    أتمنى أن يأتي اليوم أن يفكر جميع القراء بطريقتك الإيجابية اللامحدودة هذه … وأما المجتمع الصغير، فأنوي تجديد المدونة قريبا بحيث يسجل القراء أسمائهم وتستطيع قراءة جميع تعليقاتهم دفعة واحدة …

    فرح
    أشكرك على تعليقك على كل نقطة، هذا الأمر يفيدني كثيرا… أما النجاح فلذته لا يعادلها أو يماثلها شيء…

    هادي
    لك يا عمي هذه صار لها زمان، وينك أنت ؟ وأشكرك على نصيحتك التي بدأت في تطبيقها…

    مبارك
    هذه مجرد أفكار، يجب على القارئ تطويعها وفق ما يناسبه، في كل وقت ومكان…

    سيلا
    أي تعليم نافع للأطفال هو استثمار ذكي حكيم في مستقبل شعوبنا وبلادنا وأمتنا كلها…

    أدلبي
    لماذا لا تقول أن لبلادنا العربية مذاق خاص في صعوباتها، لكن لو ترك كل منا بلده – وهي فكرة مبشرة بحاجة للتجربة للوقوف على آثارها – فلن ينصلح حالها أبدا وسنتركها للسلبيين وأعداء النجاح!!

    إيهاب
    لا خبرة لي تؤهلني للرد على سؤالك بخصوص الربح من انترنت، وأترك المجال لمن لديهم هذه الخبرة للرد عليك … ولن تعلم حقا حتى تجرب بنفسك وتحكي لنا عما وجدته من خبرات في هذا المجال…

    فرح
    التعديلات بناء على نصائح القراء، جزاهم الله خيرا

    الدوسري
    ما شاء الله أخت عائشة، رغم صغر الرقم، لكنه كبير في عالمنا العربي، دعواتنا بأن يتضخم هذا الرقم حتى يكتسب أصفارا عديدة – إلى يمينه !

    محمد صالح
    عاما بأكمله، فماذا استفدت مما كتبت – هيا أريد تقريرا مفصلا يوازي العام كله…

    الأستاذ حكيم
    ومن قال أنها ليست كذلك، هل وجدتني أقول غير ذلك؟ دلني عليه!

    رد
  26. محمد صلاح
    محمد صلاح says:

    انا عاوز ابدا مشروع و مش عارف ابدأ ازاي
    عاوز استورد سلع في الميكانيكا و المحركات و الاكسسوار و مش عارف ازاي ممكن ابدا او فين الطريق الصحيح لو عند نصيحة يبقي جزاك الله الف خير

    رد
  27. محمد علي
    محمد علي says:

    السلام عليكم
    أشكركم على هذا الجهد وأطلب منكم المزيد وما ذا تقترح علينا نحن العرب الذين نسكون في فريقيا.

    رد
  28. احمد
    احمد says:

    انا اشكرك على مجموعة الافكار الجميلة ولكن يجب ان يتم استخدام كل فكرة بما يتناسب مع كل مجتمع ويجب ان يتم تعديل الافكار المطروحة
    وانا سعيد جدا بالمجهود المثمر المقدم منك.

    رد
  29. lebanon cat
    lebanon cat says:

    في اصدار عربي من هل الكتاب
    يا ريت لو بتخبرني وين ممكن لاقي النسخة العربية يا استاذ
    و بليز بس رد علي رد وااااااااااحد………:(

    رد
    • شبايك
      شبايك says:

      لو كانت موجودة وأعرف عنها لما ترددت في وضع رابط لها… وبخصوص ردي عليك، رددت على البعض وتركت البعض، وأنت قادرة على معرفة السبب!

      رد
  30. eng.linda alzebt
    eng.linda alzebt says:

    السلام عليكم د. رؤوف
    أعجبني المقال و الأفكار الورادة فيه من قبلكم
    في ذهني بعض الأفكار البسيطة التي تماثل المذكورة بالمقال ، لكنها لا زالت مجرد أفكار لم أجد لها سبيلا بعد لتطبيقها على أرض الواقع
    فكيف يمكن أن ابدأ بتطبيقها ؟
    هل لدى حضرتكم القدرة على أفادتي …مع علمي بمرور أربع سنوات تقريبا على هذا المقال
    شاكرة لحضرتكم
    و السلام عليكم
    م.لندا الزبط

    رد

Trackbacks & Pingbacks

اترك رداً

تريد المشاركة في هذا النقاش
شارك إن أردت
Feel free to contribute!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *